إرتواء نبض
06-07-2018, 06:15 AM
التدريب
ويعرف باللغة الإنجليزيّة بمصطلح (Training)، وهو عبارةٌ عن مجموعة من النشاطات التي تساهم في تأهيل الأفراد من أجل القيام بعملٍ ما، ويعرف أيضاً بأنه تعليم الأشخاص من خلال توصيل المعارف النظريّة والعمليّة لهم؛ حتى يمتلكوا كافة المهارات الكافية المرتبطة بمجال وظيفي، أو تعليمي معين.
يعد التدريب وسيلةً من وسائل التعليم، وطريقة من الطرق المستخدمة في تحسين الأداء الخاص بالأفراد، سواءً ضمن مجال عمل معين، أو في مناهج دراسية تحتاج إلى التدرب على مجموعة من المهارات التطبيقيّة، وهكذا يساهم التدريب في تحسين أداء الأفراد، وجعلهم أكثر ثقة، ومعرفة أثناء استعدادهم لتطبيق كافة المعلومات التي حصلوا عليها واقعياً.
خصائص التدريب
يساهم في تنمية الأداء، فعندما يتدرب الأفراد على مهارات جديدة يساعدهم ذلك على تطوير أدائهم، وجعلهم أكثر قدرة على تحقيق النجاح.
يوجه السلوك، أي أنه يساهم في وضع الأفراد على الطريق الصحيح، من أجل تحقيق النتائج المطلوبة منهم.
يزيد من الكفاءة الشخصية للأفراد، من خلال الحرص على تطبيق السلوك المناسب مع طبيعة العمل.
التطوير
ويعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Development)، وهو عبارةٌ عن مجموعة من المعارف، والمهارات المستحدثة التي تتم إضافتها إلى المعرفة التي تم التدرب عليها مسبقاً، بهدف زيادة كفاءة العمل، ويعرف أيضاً بأنه إعادة توجيه السلوك، وتنمية المهارات، وتطوير الأداء بالاعتماد على الخبرة السابقة في مجال العمل، أو الدراسة.
يعد التطوير من الوسائل المفيدة في قطاعات العمل، ويساهم في دعم الموظفين، ومساعدتهم على التعامل مع الوسائل، والأدوات المهنيّة الجديدة، مثل: استخدام جهاز إلكتروني أحدث من الجهاز السابق، فيجب أن يتكامل تطور الجهاز مع تطور الأداء المهني للموظّفين، من خلال تزويدهم بمعلوماتٍ إضافية حول هذا الجهاز، ليربطوها مع معلوماتهم السابقة، مما يساهم في المحافظة على أدائهم بشكل صحيح.
خصائص التطوير
إعادة تأهيل الأفراد، من خلال المساعدة على زيادة كفاءة المهارات الشخصيّة، مما يؤدي إلى تطوّر العمل كاملاً.
إدارة الأداء، عن طريق زيادة الخبرات المكتسبة عند الموظفين، فيساعدهم ذلك على استخدام قدراتهم في تحقيق النجاح المهنيّ.
تلبية الحاجات المستقبليّة، سواءً للموظفين، أو للمنشأة عموماً من خلال دعم الحاجات في الوقت الحاضر، من أجل تطورها في المستقبل.
الفرق بين التدريب والتطوير
توجد مجموعة من الفروقات بين التدريب، والتطوير ومن أهمها:
الفروقات التدريب التطوير الأداء يعتمد على تزويد الموظفين، والأفراد بكافة المعلومات الأساسيّة التي لم يكونوا على علمٍ مسبقٍ بها. يعتمد على بناء الخبرات، والمعلومات السابقة من أجل تعديلها، والنهوض بها من خلال تطويرها. أسلوب التطبيق يتم تطبيق التدريب من خلال المحاضرات النظريّة، والعملية الميدانية خلال فترة زمنيّة محددة. لا يعتمد على أماكن محددة فمن الممكن تطبيقه داخل بيئة العمل، أو من خلال حضور مجموعة من المحاضرات. الفائدة المعرفيّة يقيّد معرفة الأفراد ضمن مجال محدد، ويحرص على دعمهم في الحصول على خبرة مكتسبة فيه. يثري معرفة الأفراد، من خلال تزويدهم بمعلومات مستحدثة، وجديدة بالنسبة لهم.
ويعرف باللغة الإنجليزيّة بمصطلح (Training)، وهو عبارةٌ عن مجموعة من النشاطات التي تساهم في تأهيل الأفراد من أجل القيام بعملٍ ما، ويعرف أيضاً بأنه تعليم الأشخاص من خلال توصيل المعارف النظريّة والعمليّة لهم؛ حتى يمتلكوا كافة المهارات الكافية المرتبطة بمجال وظيفي، أو تعليمي معين.
يعد التدريب وسيلةً من وسائل التعليم، وطريقة من الطرق المستخدمة في تحسين الأداء الخاص بالأفراد، سواءً ضمن مجال عمل معين، أو في مناهج دراسية تحتاج إلى التدرب على مجموعة من المهارات التطبيقيّة، وهكذا يساهم التدريب في تحسين أداء الأفراد، وجعلهم أكثر ثقة، ومعرفة أثناء استعدادهم لتطبيق كافة المعلومات التي حصلوا عليها واقعياً.
خصائص التدريب
يساهم في تنمية الأداء، فعندما يتدرب الأفراد على مهارات جديدة يساعدهم ذلك على تطوير أدائهم، وجعلهم أكثر قدرة على تحقيق النجاح.
يوجه السلوك، أي أنه يساهم في وضع الأفراد على الطريق الصحيح، من أجل تحقيق النتائج المطلوبة منهم.
يزيد من الكفاءة الشخصية للأفراد، من خلال الحرص على تطبيق السلوك المناسب مع طبيعة العمل.
التطوير
ويعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Development)، وهو عبارةٌ عن مجموعة من المعارف، والمهارات المستحدثة التي تتم إضافتها إلى المعرفة التي تم التدرب عليها مسبقاً، بهدف زيادة كفاءة العمل، ويعرف أيضاً بأنه إعادة توجيه السلوك، وتنمية المهارات، وتطوير الأداء بالاعتماد على الخبرة السابقة في مجال العمل، أو الدراسة.
يعد التطوير من الوسائل المفيدة في قطاعات العمل، ويساهم في دعم الموظفين، ومساعدتهم على التعامل مع الوسائل، والأدوات المهنيّة الجديدة، مثل: استخدام جهاز إلكتروني أحدث من الجهاز السابق، فيجب أن يتكامل تطور الجهاز مع تطور الأداء المهني للموظّفين، من خلال تزويدهم بمعلوماتٍ إضافية حول هذا الجهاز، ليربطوها مع معلوماتهم السابقة، مما يساهم في المحافظة على أدائهم بشكل صحيح.
خصائص التطوير
إعادة تأهيل الأفراد، من خلال المساعدة على زيادة كفاءة المهارات الشخصيّة، مما يؤدي إلى تطوّر العمل كاملاً.
إدارة الأداء، عن طريق زيادة الخبرات المكتسبة عند الموظفين، فيساعدهم ذلك على استخدام قدراتهم في تحقيق النجاح المهنيّ.
تلبية الحاجات المستقبليّة، سواءً للموظفين، أو للمنشأة عموماً من خلال دعم الحاجات في الوقت الحاضر، من أجل تطورها في المستقبل.
الفرق بين التدريب والتطوير
توجد مجموعة من الفروقات بين التدريب، والتطوير ومن أهمها:
الفروقات التدريب التطوير الأداء يعتمد على تزويد الموظفين، والأفراد بكافة المعلومات الأساسيّة التي لم يكونوا على علمٍ مسبقٍ بها. يعتمد على بناء الخبرات، والمعلومات السابقة من أجل تعديلها، والنهوض بها من خلال تطويرها. أسلوب التطبيق يتم تطبيق التدريب من خلال المحاضرات النظريّة، والعملية الميدانية خلال فترة زمنيّة محددة. لا يعتمد على أماكن محددة فمن الممكن تطبيقه داخل بيئة العمل، أو من خلال حضور مجموعة من المحاضرات. الفائدة المعرفيّة يقيّد معرفة الأفراد ضمن مجال محدد، ويحرص على دعمهم في الحصول على خبرة مكتسبة فيه. يثري معرفة الأفراد، من خلال تزويدهم بمعلومات مستحدثة، وجديدة بالنسبة لهم.