المشعـل
04-24-2018, 04:15 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
قال اللّـہ تعالى :-
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ
تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (110سورة البقرة
الجنة أمرها عظيم وتحتاج إلى مثابرة...... ،وزيادة بالطاعات
والرجوع إلى اللّـہ ....هناك ابواب تفتح كل يوم وينادي منادي
ياباغي الجنة أقبل ويباغي النار أقبل....،نحن الآن في عصر
القابض علـے دينه كا القابض علـے الجمر، ولكن اللّـہ غفوراً
رحيم بعبادة، الآن سوف نستقبل شهر فضيل، تتضاعف فيـِِہ
الحسنات وانصح نفسي وانصح الجميع، تكريس الجهد لهذا
وقدجعل اللّـہ عزوجل وسائل للفوز بالجنة والنجاة من النار
فابواب الخير كلهاإن قصد فيها وجه الله تعالى تعد طريقا
إلى رضاه والفوز بجنته والاعمال الصالحة كثيرة وفضل اللّـہ أكثر
ومنهاالمحافظة... على اركان الاسلام.... علـے الوجه المطلوب،كذلك اركان الأيمان
والاحسان،أيضاً المحافظة علـے الصلوات الخمس في أوقاتها،،ولا ننسى اذكار
الصباح والمساء، والتسبيح والتهليل والتكبير.... والنظر إلى مخلوقات الله بتمعن
والقران الكريم....، هو أساس تهذيبنا وتقربنا إلى الله عزوجل،والاعمال كثيرة
ومنها بر الوالدين وصلة الاقارب والارحام، والنظر إلى المساكين بعين الرحمة
وزيارة القبور للرجال والدعاء لإموات المسلمين، والحقيقة ليس شهر رمضان
التفأخر بالماكولات والسهر بالمقاهي والاخذ والعطاء بالكلام، وترك مايقربنا
الى الله ولنرجو ،النظر إلى وجه الكريم مع الصالحين والصديقين
اللهم أجعل همي في الاخرة
نحن الآن في مفترق الطرق، أما نحافظ علـے ديننا وما يقربنا ٳلـۍ اللّـہ
أو التغافل وارتكاب المعاصي، والنظر إلى ماحرمه الله كما هو حال المسلمين
اليوم بالاسواق والملاعب والسينماء يا آمة اللّـہ ، أعلمي بانه لن ترضىعنك اليهود
والنصاري حتۍ تتبعي ملتهم، اوللّـہ حفظ للمسلمات حقوقهن وميزهن.. عننســـاء
العلمين وزينك بحجابك..، وزينك لزوجك...... وليس لغيره فاتق اللّـہ يا أختاهوانتبهوا
من هذا الغزوا الفكري والله الذي لا إله غيره،أن العين تبكي والقلب يتقطع ،عندما نشاهد
هذه الفتن، وكم من قرية اهلكها الله بذنوبها ،وفي الاخير لنا أخوة بالجبهات وثغور المملكة
بحاجة للدعاء نسال اللّـہ المولى ان يثبتهم وان يرحم موتاهم ويشفى مرضاهمويستر عوراتهم
انه سميعاً ..اللّھمٓ أحفظ بلادنا... وبلاد المسلمين' من كل ..سؤ وكل حاقد ومغرض للإسلام
اللّھمٓ احفظ مليك هذه البلاد وولي
عهده وارزقهم البطانة الصالحة
هم فخرنا بعد الله وعز الاسلام
كل عام وانتم بخير
قال اللّـہ تعالى :-
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ
تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (110سورة البقرة
الجنة أمرها عظيم وتحتاج إلى مثابرة...... ،وزيادة بالطاعات
والرجوع إلى اللّـہ ....هناك ابواب تفتح كل يوم وينادي منادي
ياباغي الجنة أقبل ويباغي النار أقبل....،نحن الآن في عصر
القابض علـے دينه كا القابض علـے الجمر، ولكن اللّـہ غفوراً
رحيم بعبادة، الآن سوف نستقبل شهر فضيل، تتضاعف فيـِِہ
الحسنات وانصح نفسي وانصح الجميع، تكريس الجهد لهذا
وقدجعل اللّـہ عزوجل وسائل للفوز بالجنة والنجاة من النار
فابواب الخير كلهاإن قصد فيها وجه الله تعالى تعد طريقا
إلى رضاه والفوز بجنته والاعمال الصالحة كثيرة وفضل اللّـہ أكثر
ومنهاالمحافظة... على اركان الاسلام.... علـے الوجه المطلوب،كذلك اركان الأيمان
والاحسان،أيضاً المحافظة علـے الصلوات الخمس في أوقاتها،،ولا ننسى اذكار
الصباح والمساء، والتسبيح والتهليل والتكبير.... والنظر إلى مخلوقات الله بتمعن
والقران الكريم....، هو أساس تهذيبنا وتقربنا إلى الله عزوجل،والاعمال كثيرة
ومنها بر الوالدين وصلة الاقارب والارحام، والنظر إلى المساكين بعين الرحمة
وزيارة القبور للرجال والدعاء لإموات المسلمين، والحقيقة ليس شهر رمضان
التفأخر بالماكولات والسهر بالمقاهي والاخذ والعطاء بالكلام، وترك مايقربنا
الى الله ولنرجو ،النظر إلى وجه الكريم مع الصالحين والصديقين
اللهم أجعل همي في الاخرة
نحن الآن في مفترق الطرق، أما نحافظ علـے ديننا وما يقربنا ٳلـۍ اللّـہ
أو التغافل وارتكاب المعاصي، والنظر إلى ماحرمه الله كما هو حال المسلمين
اليوم بالاسواق والملاعب والسينماء يا آمة اللّـہ ، أعلمي بانه لن ترضىعنك اليهود
والنصاري حتۍ تتبعي ملتهم، اوللّـہ حفظ للمسلمات حقوقهن وميزهن.. عننســـاء
العلمين وزينك بحجابك..، وزينك لزوجك...... وليس لغيره فاتق اللّـہ يا أختاهوانتبهوا
من هذا الغزوا الفكري والله الذي لا إله غيره،أن العين تبكي والقلب يتقطع ،عندما نشاهد
هذه الفتن، وكم من قرية اهلكها الله بذنوبها ،وفي الاخير لنا أخوة بالجبهات وثغور المملكة
بحاجة للدعاء نسال اللّـہ المولى ان يثبتهم وان يرحم موتاهم ويشفى مرضاهمويستر عوراتهم
انه سميعاً ..اللّھمٓ أحفظ بلادنا... وبلاد المسلمين' من كل ..سؤ وكل حاقد ومغرض للإسلام
اللّھمٓ احفظ مليك هذه البلاد وولي
عهده وارزقهم البطانة الصالحة
هم فخرنا بعد الله وعز الاسلام
كل عام وانتم بخير