جنــــون
03-25-2018, 08:49 PM
يعاني الأهل في معظم الأحيان وفي فترةٍ معيّنة من ضعف مستوى الطّفل في المدرسة، ما يُقلقهم كثيراً ويعجز البعض عن التعامل مع هذه المشكلة بالوسائل السّليمة؛ حيث غالباً ما يتمّ اللجوء إلى الضّرب والعنف ظنّاً منهم أنّها ستعمل على توعية الطّفل.
تواصل المعلّمين مع الأهل
من المهمّ تواصل المدرّسين مع أهل الطّفل، وتزويدهم بالملاحظات والنصائح لمعالجة مشكلة ضعفه في التحصيل الدراسي.
تجنّب نبذ الطّفل
لا ينبغي أبداً نبذ الطّفل الذي يعاني من مستوى متدنّ في التحصيل الدراسي، بل يجب على الأساتذة إشراكه في كلّ النشاطات المختلفة بما يتناسب مع قدراته؛ إذ أنّ هذا الأمر من شأنه أن يرفع ثقته بنفسه ويشجّعه على التحسّن نحو الأفضل.
إعداد برامج خاصة بالأطفال الضّعفاء
يُنصح بإعداد برامج وخطط عمل خاصة بالأطفال الأضعف في التحصيل الدراسي عن زملائهم في الصفّ، وذلك بعد دراسة ومراجعة جميع المناهج الدراسيّة والأساليب المتّبعة للتدريس من قبل المعلّمين
لتّعليم بالوسائل الحديثة لا بدّ من محاولة اللجوء إلى استخدام الوسائل الحديثة في التّعليم، والتي تتضمّن الوسائل البصريّة والسمعيّة التي قد تساعد الطّفل على الفهم بشكلٍ أفضل من خلال رؤية المعلومة والتفاعل معها.
تعزيز الجانب الإبداعي
للأهل دورٌ كبير أيضاً؛ إذ يُمكنهم التركيز على الأمور التي يبرع فيها الطّفل الذي يعاني من التدني في المستوى الدراسي والهوايات التي يفضّلها والعمل على تطويرها.
هذه الوسيلة تساهم في تعزيز جانب الإبداع في نفس الطّفل بالإضافة إلى إبعاد المشاعر السلبيّة والفشل عنه.
عدم التمييز بين الأطفال في المنزل
لا يجب تجاهل الطّريقة التي يتمّ التعامل بها مع الطّفل في المنزل لأنّها قد تكون السّبب الأوّل لضعفه في المدرسة.
هنا، ينبغي الحرص على المساواة والعدل في معاملة الأبناء ضمن العائلة الواحدة وعدم إشعارهم بوجود أيّ نقص فيهم
متابعة الأهل لدراسة الطّفل
لا بدّ من أن يحرص الأهل على الاهتمام بالواجبات المنزليّة وعدم إهمال الطّفل دراسياً ومراجعته بشكلٍ مستمر.
ما يعني الحرص على أن تكون عمليّة التعليم مستمرّة ومتواصلة من قِبل الأهل؛ خصوصاً إذا ما انقطع الطّفل عن الدّراسة نتيجة تعرّضه لمشاكل معيّنة صحّية أو إجتماعيّة.
تواصل المعلّمين مع الأهل
من المهمّ تواصل المدرّسين مع أهل الطّفل، وتزويدهم بالملاحظات والنصائح لمعالجة مشكلة ضعفه في التحصيل الدراسي.
تجنّب نبذ الطّفل
لا ينبغي أبداً نبذ الطّفل الذي يعاني من مستوى متدنّ في التحصيل الدراسي، بل يجب على الأساتذة إشراكه في كلّ النشاطات المختلفة بما يتناسب مع قدراته؛ إذ أنّ هذا الأمر من شأنه أن يرفع ثقته بنفسه ويشجّعه على التحسّن نحو الأفضل.
إعداد برامج خاصة بالأطفال الضّعفاء
يُنصح بإعداد برامج وخطط عمل خاصة بالأطفال الأضعف في التحصيل الدراسي عن زملائهم في الصفّ، وذلك بعد دراسة ومراجعة جميع المناهج الدراسيّة والأساليب المتّبعة للتدريس من قبل المعلّمين
لتّعليم بالوسائل الحديثة لا بدّ من محاولة اللجوء إلى استخدام الوسائل الحديثة في التّعليم، والتي تتضمّن الوسائل البصريّة والسمعيّة التي قد تساعد الطّفل على الفهم بشكلٍ أفضل من خلال رؤية المعلومة والتفاعل معها.
تعزيز الجانب الإبداعي
للأهل دورٌ كبير أيضاً؛ إذ يُمكنهم التركيز على الأمور التي يبرع فيها الطّفل الذي يعاني من التدني في المستوى الدراسي والهوايات التي يفضّلها والعمل على تطويرها.
هذه الوسيلة تساهم في تعزيز جانب الإبداع في نفس الطّفل بالإضافة إلى إبعاد المشاعر السلبيّة والفشل عنه.
عدم التمييز بين الأطفال في المنزل
لا يجب تجاهل الطّريقة التي يتمّ التعامل بها مع الطّفل في المنزل لأنّها قد تكون السّبب الأوّل لضعفه في المدرسة.
هنا، ينبغي الحرص على المساواة والعدل في معاملة الأبناء ضمن العائلة الواحدة وعدم إشعارهم بوجود أيّ نقص فيهم
متابعة الأهل لدراسة الطّفل
لا بدّ من أن يحرص الأهل على الاهتمام بالواجبات المنزليّة وعدم إهمال الطّفل دراسياً ومراجعته بشكلٍ مستمر.
ما يعني الحرص على أن تكون عمليّة التعليم مستمرّة ومتواصلة من قِبل الأهل؛ خصوصاً إذا ما انقطع الطّفل عن الدّراسة نتيجة تعرّضه لمشاكل معيّنة صحّية أو إجتماعيّة.