ضامية الشوق
01-24-2018, 04:29 PM
http://www.okaz.com.sa/uploads/images/2018/01/15/674473.jpg.pagespeed.ce.WduKmCbAa2.jpg
وقعت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة مذكرة تفاهم مع منظمة الطاقة المتجددة وتنمية التكنولوجيا الصناعية باليابان"نيدو"، وذلك لتفعيل مشروع "ميغاطن" الذي يجمع بين المؤسسة والشركات المنفذة، ويهدف إلى إنشاء محطة لتحلية المياه المالحة تعمل بتقنية التناضح العكسي، حيث تبودلت مذكرات التفاهم التي أبرمها كل من محافظ "تحلية المياه" المهندس علي بن عبد الرحمن الحازمي، ورئيس منظمة الطاقة المتجددة كازيو فيركاوا.
جاء ذلك على هامش منتدى الأعمال السعودي الياباني في سبيل الوصول إلى شراكات فاعلة وناجحة لتوطين الاستثمارات النوعية بين البلدين تحت شعار "الرؤية السعودية اليابانية 2030".
ويسهم مشروع "ميغاطن" في الاستخدام الأمثل للطاقة وحماية البيئة في المملكة، لكونه يعمل بتقنية التناضح العكسي لتحلية مياه البحر، التي توفر بدورها الطاقة وتسهم في تحسين فعالية الأداء والعمل بالمصانع.
يذكر أن هذه المذكرة تأتي ضمن مشروعات الشراكة الفاعلة بين البلدين التي بدأت من أكثر من 60 عاماً، وشهدت نقلات نوعية تمثلت في عدد من الاتفاقيات الثنائية، وذلك خلال الزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في مارس2017، التي أثمرت الكثير من الدعم والرؤى الاستراتيجية المشتركة بين المملكة واليابان.
وقعت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة مذكرة تفاهم مع منظمة الطاقة المتجددة وتنمية التكنولوجيا الصناعية باليابان"نيدو"، وذلك لتفعيل مشروع "ميغاطن" الذي يجمع بين المؤسسة والشركات المنفذة، ويهدف إلى إنشاء محطة لتحلية المياه المالحة تعمل بتقنية التناضح العكسي، حيث تبودلت مذكرات التفاهم التي أبرمها كل من محافظ "تحلية المياه" المهندس علي بن عبد الرحمن الحازمي، ورئيس منظمة الطاقة المتجددة كازيو فيركاوا.
جاء ذلك على هامش منتدى الأعمال السعودي الياباني في سبيل الوصول إلى شراكات فاعلة وناجحة لتوطين الاستثمارات النوعية بين البلدين تحت شعار "الرؤية السعودية اليابانية 2030".
ويسهم مشروع "ميغاطن" في الاستخدام الأمثل للطاقة وحماية البيئة في المملكة، لكونه يعمل بتقنية التناضح العكسي لتحلية مياه البحر، التي توفر بدورها الطاقة وتسهم في تحسين فعالية الأداء والعمل بالمصانع.
يذكر أن هذه المذكرة تأتي ضمن مشروعات الشراكة الفاعلة بين البلدين التي بدأت من أكثر من 60 عاماً، وشهدت نقلات نوعية تمثلت في عدد من الاتفاقيات الثنائية، وذلك خلال الزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في مارس2017، التي أثمرت الكثير من الدعم والرؤى الاستراتيجية المشتركة بين المملكة واليابان.