صــدوق الود
12-13-2009, 02:13 PM
عق ...مفردة لغوية اجازها لسان الوحي في بقاء تداولها الى أن يشاء الله .
ارتباط اللفظ بضد المفردة كأحسان يقوم به الابن كضمان لحياة البقاء وكسب يجاهد في حصده كل ابن في امتطاء صفة الطاعة بلا نقاش يحدو فضيلة الاتباع ..
هنا خالجني تفكير كممارسة اكرم الله بها الانسان في قوالب التدبر والتأمل والعقل ونجدها ختم ينسب لسابقه من ممارسة لؤلئك المخاطبون في نصوص القرأن كتوجيه رباني يدفع التفكير للوصول لغاية الحكمة الالاهية في اخفاء كثير من ظواهر الحياة كمكنون تفاعلي يأتي تحت قناعة الايمان كوجود سبق مهد الانسان ..
خطاب التفكير يطوله النبذ في حياء البارين بأبائهم كأرتباط احتوته البيئة في عقول الاباء القابعين في حدود المحيط البسيط ..
اعلم أن رمزية المقدمة تجر النعت لأسلوب السرد انما هو احد تبعيات التفكير التي حاصرتني منذ قرأة الفلسفة كعلم يهتم بالكلام وكمبداء يدفع البقاء وفق ثوابت قيمية يصعب فصل محاذاتي لها ..
اعود لعنوان طرحي ( عقوق التفكير ) كمصطلح حاله كحال كثير من المصطلحات الحديثه التي غزت العقل كتفكير قد يتفرد بمقومات لا يتناسق معه فكر اخرى مهما حاصرته بيئة واحدة ..
ما ايقظ رأيي كوجود لحامله لا تناسخ حتمي يتفق معه مهما تقاربت الصفات الوراثية بيني وبين ابي وأمي وبقية اخواني كأشقاء حوانا بطن أم قابعة في كفاح تساوى في حمل كل جنين منا وكثديا اشتركنا في البكاء حين حنينه ودره لنا في تساوي الشوق داخل جنبات ام وحدة اختلف الزمن لكن العشق لنا يتساوى .. (عذرا فأسهاب الحنين لأمي يقودني لذلك) ...
اعود ...اجد ابي تحديدا كقامة تستطيع اخفاء التبعية لي حتى وأن اقنعت برأيي... اجده يصدح بكره ومقت لأسرة تجاور اباه وامه قبل تجاورنا بهم الان ..اجده يعمد باخفاء محاسن تلك الاسرة ويبحث عن مجد له ولاباه في زمن غابر ليستغل مساحة ذاكرة يخشي أن تمتليء بقناعة لتلك الاسرة ..لم اجد سببا يقنعني في استمرار ابي في حقد يحمله لتلك الاسرة وأن اغدقت عليه المعروف والاحسان مدى الحياه .
حوانا مكان العيش بأفراد تلك الاسرة منذ كنا شركاء في رعي اغنامنا واقتسامنا قسوة زماننا ..وابقاء امهم لي ولاخوتي حنين ورغيف عيش كان ابنائها احوج به منا .لكنها طيبة جيل ذلك الزمن ..
هنا لا سحرية اقناع املكها لاقناع ابي في تغيير رأيه في اسرة تجاورنا ..انما خوفي ان اكون عاقا لأبي بحب واحترام تلك الاسرة حين اعاملهم بالمثل من حسن جوار وتبادل تقدير ..
هنا اهاب تفكير يقودني للعقوق ان خالف قناعة ابي بتلك الاسرة .
ما بقي لي سرد قناعة أن تلك الاسرة لا تستحق ذلك من ابي ..وتستحق احترامها مني لسابق حسن تعامل وصنيع معروف استدته لي ..
هل انا عاق لأبي بتفكير كهذا ؟
وهل تبعية التفكير هنا لتفكير ابي واجب يقودني لبره؟
قس على ذلك عندما احمل التقدير لمجتمع اخر او قامة تعيش خارج محيط بيئتنا..ما اجده من النعت كتفكير يرى المحيطين بي انه سلوك تفكبر خاطيء...
ارتباط اللفظ بضد المفردة كأحسان يقوم به الابن كضمان لحياة البقاء وكسب يجاهد في حصده كل ابن في امتطاء صفة الطاعة بلا نقاش يحدو فضيلة الاتباع ..
هنا خالجني تفكير كممارسة اكرم الله بها الانسان في قوالب التدبر والتأمل والعقل ونجدها ختم ينسب لسابقه من ممارسة لؤلئك المخاطبون في نصوص القرأن كتوجيه رباني يدفع التفكير للوصول لغاية الحكمة الالاهية في اخفاء كثير من ظواهر الحياة كمكنون تفاعلي يأتي تحت قناعة الايمان كوجود سبق مهد الانسان ..
خطاب التفكير يطوله النبذ في حياء البارين بأبائهم كأرتباط احتوته البيئة في عقول الاباء القابعين في حدود المحيط البسيط ..
اعلم أن رمزية المقدمة تجر النعت لأسلوب السرد انما هو احد تبعيات التفكير التي حاصرتني منذ قرأة الفلسفة كعلم يهتم بالكلام وكمبداء يدفع البقاء وفق ثوابت قيمية يصعب فصل محاذاتي لها ..
اعود لعنوان طرحي ( عقوق التفكير ) كمصطلح حاله كحال كثير من المصطلحات الحديثه التي غزت العقل كتفكير قد يتفرد بمقومات لا يتناسق معه فكر اخرى مهما حاصرته بيئة واحدة ..
ما ايقظ رأيي كوجود لحامله لا تناسخ حتمي يتفق معه مهما تقاربت الصفات الوراثية بيني وبين ابي وأمي وبقية اخواني كأشقاء حوانا بطن أم قابعة في كفاح تساوى في حمل كل جنين منا وكثديا اشتركنا في البكاء حين حنينه ودره لنا في تساوي الشوق داخل جنبات ام وحدة اختلف الزمن لكن العشق لنا يتساوى .. (عذرا فأسهاب الحنين لأمي يقودني لذلك) ...
اعود ...اجد ابي تحديدا كقامة تستطيع اخفاء التبعية لي حتى وأن اقنعت برأيي... اجده يصدح بكره ومقت لأسرة تجاور اباه وامه قبل تجاورنا بهم الان ..اجده يعمد باخفاء محاسن تلك الاسرة ويبحث عن مجد له ولاباه في زمن غابر ليستغل مساحة ذاكرة يخشي أن تمتليء بقناعة لتلك الاسرة ..لم اجد سببا يقنعني في استمرار ابي في حقد يحمله لتلك الاسرة وأن اغدقت عليه المعروف والاحسان مدى الحياه .
حوانا مكان العيش بأفراد تلك الاسرة منذ كنا شركاء في رعي اغنامنا واقتسامنا قسوة زماننا ..وابقاء امهم لي ولاخوتي حنين ورغيف عيش كان ابنائها احوج به منا .لكنها طيبة جيل ذلك الزمن ..
هنا لا سحرية اقناع املكها لاقناع ابي في تغيير رأيه في اسرة تجاورنا ..انما خوفي ان اكون عاقا لأبي بحب واحترام تلك الاسرة حين اعاملهم بالمثل من حسن جوار وتبادل تقدير ..
هنا اهاب تفكير يقودني للعقوق ان خالف قناعة ابي بتلك الاسرة .
ما بقي لي سرد قناعة أن تلك الاسرة لا تستحق ذلك من ابي ..وتستحق احترامها مني لسابق حسن تعامل وصنيع معروف استدته لي ..
هل انا عاق لأبي بتفكير كهذا ؟
وهل تبعية التفكير هنا لتفكير ابي واجب يقودني لبره؟
قس على ذلك عندما احمل التقدير لمجتمع اخر او قامة تعيش خارج محيط بيئتنا..ما اجده من النعت كتفكير يرى المحيطين بي انه سلوك تفكبر خاطيء...