ضامية الشوق
11-22-2017, 01:02 AM
http://www.okaz.com.sa/uploads/images/2017/11/20/830x466x594390.jpg.pagespeed.ic.g1ZrUCEFX7.jpg
ظهرت بوادر فشل إقامة بطولة «خليجي 23» لكرة القدم المقررة في الدوحة الشهر القادم، في ظل أنظمة ولوائح البطولة التي توجب إقامتها بمشاركة خمسة منتخبات، وهو ما سيتعذر بعد امتناع السعودية والإمارات والبحرين عن المشاركة، وغياب الكويت التي لا تزال تحت الإيقاف الدولي.
وتم تحديد الـ30 من نوفمبر الجاري موعدا للنظر في موضوع الكويت ورفع الإيقاف عنها، وفي حال عدم حدوث ذلك ستؤجل البطولة، وهو ما تقرر خلال اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد أخيرا في قطر بحضور عمان والعراق واليمن. إذ تصر قطر على إقامتها رغم عدم مشاركة أربعة منتخبات خليجية مؤثرة، كان لها الدور في إقامة البطولة. فيما وافقت سلطنة عمان والعراق واليمن على المشاركة.
وعلمت «عكاظ» أن القادة الرياضيين في الدول الخليجية (السعودية، الإمارات، والبحرين) أجروا مشاورات حول مشاركات قطر في البطولة الخليجية لكرة القدم وفي الألعاب المختلفة لاتخاذ الإجراءات النظامية، خصوصا أن الاتحادات القطرية خرقت الكثير من الأنظمة الخليجية في تلك البطولات في محاولة للاستحواذ على ألقابها بطريقة التجنيس، لا سيما أن الاتحادات الدولية أقرت نظاما صارما في مشاركة المجنسين ولم يتم تطبيق ذلك من قبل القطريين، فجرى وضعهم تحت المجهر من قبل الاتحاد الدولي.
وأخرج النظام الذي يعمل به الاتحاد القطري بطولات الخليج عن هدفها وأبعدها عن روح المنافسات الرياضية التي تهدف إلى وحدة الصف الخليجي.
ظهرت بوادر فشل إقامة بطولة «خليجي 23» لكرة القدم المقررة في الدوحة الشهر القادم، في ظل أنظمة ولوائح البطولة التي توجب إقامتها بمشاركة خمسة منتخبات، وهو ما سيتعذر بعد امتناع السعودية والإمارات والبحرين عن المشاركة، وغياب الكويت التي لا تزال تحت الإيقاف الدولي.
وتم تحديد الـ30 من نوفمبر الجاري موعدا للنظر في موضوع الكويت ورفع الإيقاف عنها، وفي حال عدم حدوث ذلك ستؤجل البطولة، وهو ما تقرر خلال اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد أخيرا في قطر بحضور عمان والعراق واليمن. إذ تصر قطر على إقامتها رغم عدم مشاركة أربعة منتخبات خليجية مؤثرة، كان لها الدور في إقامة البطولة. فيما وافقت سلطنة عمان والعراق واليمن على المشاركة.
وعلمت «عكاظ» أن القادة الرياضيين في الدول الخليجية (السعودية، الإمارات، والبحرين) أجروا مشاورات حول مشاركات قطر في البطولة الخليجية لكرة القدم وفي الألعاب المختلفة لاتخاذ الإجراءات النظامية، خصوصا أن الاتحادات القطرية خرقت الكثير من الأنظمة الخليجية في تلك البطولات في محاولة للاستحواذ على ألقابها بطريقة التجنيس، لا سيما أن الاتحادات الدولية أقرت نظاما صارما في مشاركة المجنسين ولم يتم تطبيق ذلك من قبل القطريين، فجرى وضعهم تحت المجهر من قبل الاتحاد الدولي.
وأخرج النظام الذي يعمل به الاتحاد القطري بطولات الخليج عن هدفها وأبعدها عن روح المنافسات الرياضية التي تهدف إلى وحدة الصف الخليجي.