جنــــون
11-16-2017, 09:12 AM
يقول الكاتب
ما أن أُمسكَ بكتابِ ربي حتي أمتطيَ ذلك الجواد..
مشرفا بقلبي وعقلي ووجداني..
مستغرقا وقتي في البحث عن سهوله كي أمر بها
****************************
مستنشقا هؤاءه النقي مستمتعا بتلك المعاني الزكية السهلة الخصيبة....
ثم أرى من بعيدٍ وادٍ خصيبٍ مليئٍ بالخضرةِ والزهورِ والورود والروائح الذكية...
إلا أنها تأخذ بتلابيب قلبي وعقلي ممسكة بي...
فأجلس متفكراً كثيراً كثيراً في تلك المعاني..
وكلما مر بي وقت بينها كلما ازددت رشفاً من رحيقها..
ولا تنفد أبداً تلك الروائح الذكية ولا أتشبّعُ منها أبدا مهما ازددتُ ارتشافاً من رحيقها..
ولكني أطمع في المزيد..
وتمر بي آياتٌ بيناتٌ واضحاتٌ وضوح الشمس في كبد السماء
وسط النهار ولا أجد فيها إلا صفاء ووضوحاً ونوراً مبيناً لا لبس فيه ولا شائبة..
ثم أستريح قليلاً في ظلٍ وارفٍ وأغصانٍ متشابكةٍ مستمدة ماءها من عينٍ
لا تنضبُ ولاتخور أبداً..
مليئة بمعانٍ سهلة يسيرة..
فتمر بمسامعي تلك المعاني محركة شجوناً وأشواقاً وحنيناً لملاقاةِ حبيبي و
********************************************
قائدي ومعلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه الأبرار
ووالدي الكرام ورفاقي وصحبي وأحبتى بين جنباتِ جناتِ عدنٍ صباحَ مساء..
ننتظر بشوق رؤية رب البرية رحمان السموات والأرض ورحيمهما..أن يغمرنا برضاه...
وهنا يقف جوادي يطلب راحةً يبدأ بعدها رحلة جديدة.. ينتظر أن ننطلق ثانية..
ما أن أُمسكَ بكتابِ ربي حتي أمتطيَ ذلك الجواد..
مشرفا بقلبي وعقلي ووجداني..
مستغرقا وقتي في البحث عن سهوله كي أمر بها
****************************
مستنشقا هؤاءه النقي مستمتعا بتلك المعاني الزكية السهلة الخصيبة....
ثم أرى من بعيدٍ وادٍ خصيبٍ مليئٍ بالخضرةِ والزهورِ والورود والروائح الذكية...
إلا أنها تأخذ بتلابيب قلبي وعقلي ممسكة بي...
فأجلس متفكراً كثيراً كثيراً في تلك المعاني..
وكلما مر بي وقت بينها كلما ازددت رشفاً من رحيقها..
ولا تنفد أبداً تلك الروائح الذكية ولا أتشبّعُ منها أبدا مهما ازددتُ ارتشافاً من رحيقها..
ولكني أطمع في المزيد..
وتمر بي آياتٌ بيناتٌ واضحاتٌ وضوح الشمس في كبد السماء
وسط النهار ولا أجد فيها إلا صفاء ووضوحاً ونوراً مبيناً لا لبس فيه ولا شائبة..
ثم أستريح قليلاً في ظلٍ وارفٍ وأغصانٍ متشابكةٍ مستمدة ماءها من عينٍ
لا تنضبُ ولاتخور أبداً..
مليئة بمعانٍ سهلة يسيرة..
فتمر بمسامعي تلك المعاني محركة شجوناً وأشواقاً وحنيناً لملاقاةِ حبيبي و
********************************************
قائدي ومعلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه الأبرار
ووالدي الكرام ورفاقي وصحبي وأحبتى بين جنباتِ جناتِ عدنٍ صباحَ مساء..
ننتظر بشوق رؤية رب البرية رحمان السموات والأرض ورحيمهما..أن يغمرنا برضاه...
وهنا يقف جوادي يطلب راحةً يبدأ بعدها رحلة جديدة.. ينتظر أن ننطلق ثانية..