الغريب
10-17-2017, 05:59 AM
إنتي الحياة لـــ روحي..
و
النبض لقلمي ..
و
لــ حرفي ..
و
ولـــ قلبي
فــــ عندما أجد حبك يغمرني
و يغذي نبضي وإحساسي يا سيدتي
يفوح حرفي بــــ عبق عطرك فــــ لا يتوقف
فيك بوحي و وجدي
عشقي لـــ الحرف الذي يرسم إحساسي معك
أشبه بالوردة في غصنها وكمها
و أنت عليك أن تسقيها بحنانك وقربك وحبك.
كي تظل هذه الوردة متفتحة عابقة الأريج.
فلا تجعليها تذبل..!
فـــ عندما أكتب خاطرتي فيك .
أشعر أن أبواب السماء تتفتح من أجلك ،
بل أشعر أنني أطير على جناح غيمة عشق
تأخذني إليك في الأفق البعيد،
عندما أبدأ الكتابة فيك يتوقف كل الكون
من أجلك .
وتسافر المشاعر كالفراشات إليك
لتقبل أجفانك
وتنام على راحتيك..!
عندما أقرأ أحرفك أقرئها بـــ وجد
وبعد أن تنتهي كلماتك ومفرداتك أبتسم سعادة
لأني أجدك تختبيئي من أجلي بين مفرداتك
كقطعة حلوى
وأنا ذاك الطفل الهائم بحب الحلوى..!
أقرأها بشغف فــــ أوشك أن أقبل أحرفك بحرارة،
تنتهي مفرداتك ولا تنتهي قراءتي لها..!
فــــ لا تعجبي من ثرثرة إحساسي
وتهور رغباتي فيك
وإحتياجي لك.
فأنت أنا وإنما بصورة أخرى
أكثر رقةً وجمالاً وحناناً يا سيدة قلبي..
ثم أنهي ثرثرتي لك عن ثورة إحساسي الطاغي..
لأهمس لك قــائــلاً :
[ أحبكِ .. نعم أحبكِ ]
لأنك أمل عمري الذي يهدي ألوان
الفرح لكل حياتي..!
و
النبض لقلمي ..
و
لــ حرفي ..
و
ولـــ قلبي
فــــ عندما أجد حبك يغمرني
و يغذي نبضي وإحساسي يا سيدتي
يفوح حرفي بــــ عبق عطرك فــــ لا يتوقف
فيك بوحي و وجدي
عشقي لـــ الحرف الذي يرسم إحساسي معك
أشبه بالوردة في غصنها وكمها
و أنت عليك أن تسقيها بحنانك وقربك وحبك.
كي تظل هذه الوردة متفتحة عابقة الأريج.
فلا تجعليها تذبل..!
فـــ عندما أكتب خاطرتي فيك .
أشعر أن أبواب السماء تتفتح من أجلك ،
بل أشعر أنني أطير على جناح غيمة عشق
تأخذني إليك في الأفق البعيد،
عندما أبدأ الكتابة فيك يتوقف كل الكون
من أجلك .
وتسافر المشاعر كالفراشات إليك
لتقبل أجفانك
وتنام على راحتيك..!
عندما أقرأ أحرفك أقرئها بـــ وجد
وبعد أن تنتهي كلماتك ومفرداتك أبتسم سعادة
لأني أجدك تختبيئي من أجلي بين مفرداتك
كقطعة حلوى
وأنا ذاك الطفل الهائم بحب الحلوى..!
أقرأها بشغف فــــ أوشك أن أقبل أحرفك بحرارة،
تنتهي مفرداتك ولا تنتهي قراءتي لها..!
فــــ لا تعجبي من ثرثرة إحساسي
وتهور رغباتي فيك
وإحتياجي لك.
فأنت أنا وإنما بصورة أخرى
أكثر رقةً وجمالاً وحناناً يا سيدة قلبي..
ثم أنهي ثرثرتي لك عن ثورة إحساسي الطاغي..
لأهمس لك قــائــلاً :
[ أحبكِ .. نعم أحبكِ ]
لأنك أمل عمري الذي يهدي ألوان
الفرح لكل حياتي..!