كـــآدي
09-22-2017, 03:46 AM
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/6744/1439172537/%D9%83%D9%8A%D9%81_%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86_%D8%AE %D9%81%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85.jpg
خفة الدم لا يتقنها سوى القليل من الناس، فمنهم من يتّسم بها منذ الصغر ومنهم من اكتسبها من المخالطة ومعاشرة خفيفي الظل، ومنهم من يتسم بخفة الدم عندما يتحدث دون أن يشعر أن ما يضحك من حوله هو خفة دمه، وكل شخص يحب أن يتصرف بخفة دم من حين إلى الآخر، ليكون شخصاً محبباً للناس وقريباً من قلوبهم ويكون في كثير من الأوقات محور حديثهم، ولذلك فإنه لابد لنا من تعلم كيفية أن نكون أشخاص أصحاب خفة دم من خلال ما يلي:
أن تثق بما تملك من حس الدعابة : وبذلك فإن عليك أن تركز على الأمور التي تضحكك بالأصل ومن ثم التعلم منها وتطبيقها بشكل طبيعي.
معرفة ما يثير الناس للضحك : فهذا هو المراد المبتغى من خفة الدم، فإن عرفت ما يضحك الناس في الأصل فإنك ستتمكن من إضحاكهم وهذا هو الهدف من خفة الدم.
تعلم أساس خفة الدم : تعلم كيف تعرف الوقت المناسب للتلقي النكات على الآخرين، فالكوميديون يستطيعون الإستفادة من سياق الكلام واستغلاله لإلقاء نكتة عفوية بأسلوب سلس دون اضطراب.
كن على أهبة الاستعداد للتركز على نقاط ضعفك : فالكوميديون الجيديون يعرفون بالضبط ما هي نقاط ضعفهم تماماً فيستغلون الأمر لإلقاء النكت على أنفسهم، فمثلاً إن كنت سميناً لا تخجل من أن تلقي النكات التي تستهدف سمنتك (والتي تعد بنظر من حولك أنها نقطة ضعف)، وتعلم أثناء مشاهدتك للأفلام أو الشخصيات الكوميدية بأن تتعلم منهم طريقة توظيف نقاط ضعفهم واستغلالها في إلقاء الدعابات.
التركيز على الفائدة المرجوة من خفة الدم : فيجب أن لا تمزح مع أحد الحاضرين إلى حد الإحراج، فعليك أن تعرف متى تبدأ بالمزاح، ومتى تتوقف عنه.
اجعل خفة الدم وسيلة جيدة لتكسب حب الآخرين لك.
عليك أن تتحلى بالثقة بالنفس خاصة عندما تلقي النكات التي لا تنال إعجاب الآخرين، وعليك في هذه الحالة اللستمرار دون الاستسلام للإحراج الذي وقع عليك، وذلك كي لا ينال منك الإحراج ويكون نقطة ضعفك الرئيسية.
وفي جميع الحالات فإن كانت ردة الفعل إيجابية أو سلبية فإن عليك الإستمرار في المزح وممارسة خفة الدم على ومع من حولك إلى أن تشعر أنك وصلت إلى وقت أو حالة غير مناسبة للمزاح، فعندها توقف ولا تكمل ولكن بصورة تدريجية ولطيفة
خفة الدم لا يتقنها سوى القليل من الناس، فمنهم من يتّسم بها منذ الصغر ومنهم من اكتسبها من المخالطة ومعاشرة خفيفي الظل، ومنهم من يتسم بخفة الدم عندما يتحدث دون أن يشعر أن ما يضحك من حوله هو خفة دمه، وكل شخص يحب أن يتصرف بخفة دم من حين إلى الآخر، ليكون شخصاً محبباً للناس وقريباً من قلوبهم ويكون في كثير من الأوقات محور حديثهم، ولذلك فإنه لابد لنا من تعلم كيفية أن نكون أشخاص أصحاب خفة دم من خلال ما يلي:
أن تثق بما تملك من حس الدعابة : وبذلك فإن عليك أن تركز على الأمور التي تضحكك بالأصل ومن ثم التعلم منها وتطبيقها بشكل طبيعي.
معرفة ما يثير الناس للضحك : فهذا هو المراد المبتغى من خفة الدم، فإن عرفت ما يضحك الناس في الأصل فإنك ستتمكن من إضحاكهم وهذا هو الهدف من خفة الدم.
تعلم أساس خفة الدم : تعلم كيف تعرف الوقت المناسب للتلقي النكات على الآخرين، فالكوميديون يستطيعون الإستفادة من سياق الكلام واستغلاله لإلقاء نكتة عفوية بأسلوب سلس دون اضطراب.
كن على أهبة الاستعداد للتركز على نقاط ضعفك : فالكوميديون الجيديون يعرفون بالضبط ما هي نقاط ضعفهم تماماً فيستغلون الأمر لإلقاء النكت على أنفسهم، فمثلاً إن كنت سميناً لا تخجل من أن تلقي النكات التي تستهدف سمنتك (والتي تعد بنظر من حولك أنها نقطة ضعف)، وتعلم أثناء مشاهدتك للأفلام أو الشخصيات الكوميدية بأن تتعلم منهم طريقة توظيف نقاط ضعفهم واستغلالها في إلقاء الدعابات.
التركيز على الفائدة المرجوة من خفة الدم : فيجب أن لا تمزح مع أحد الحاضرين إلى حد الإحراج، فعليك أن تعرف متى تبدأ بالمزاح، ومتى تتوقف عنه.
اجعل خفة الدم وسيلة جيدة لتكسب حب الآخرين لك.
عليك أن تتحلى بالثقة بالنفس خاصة عندما تلقي النكات التي لا تنال إعجاب الآخرين، وعليك في هذه الحالة اللستمرار دون الاستسلام للإحراج الذي وقع عليك، وذلك كي لا ينال منك الإحراج ويكون نقطة ضعفك الرئيسية.
وفي جميع الحالات فإن كانت ردة الفعل إيجابية أو سلبية فإن عليك الإستمرار في المزح وممارسة خفة الدم على ومع من حولك إلى أن تشعر أنك وصلت إلى وقت أو حالة غير مناسبة للمزاح، فعندها توقف ولا تكمل ولكن بصورة تدريجية ولطيفة