لا أشبه احد ّ!
09-16-2017, 05:45 AM
الموهبة والتفوق العقلي للمعاق تعتبر الموهبة من اكثر المصطلحات استخداما وهناك مصطلحات اخري تستخدم للدلاله ع تلك الفئةة كمصطلح
التفوق . الابداع . العبقرية . التميز
فالاشخاص الموهوبين والمتفوقيين هم ثروةة طبيعيةة للمجتمع ولكن هذةة الثروةة ف معظم المجتمعات مهملةة وغير مستثمرةة فالاشخاص الموهوبين والمتفوقيين ف كثير من الاحيان لم يتم التعرف عليهم ولا الكشف عنهم وبسبب عدم اعطاء والديهم و معلميهم اهميةة لتميزهم وموهبتهم وتزداد المشكلةة اكثر ف حالةة الاطفال ذوى المستوي الاقتصادي والاجتماعي المتدني ويسبب هذا الاهمال فانهم يحرموا من اظهار موهبتهم وتفوقهم وقد يعيش الاشخاص الموهوبون طوال حياتهم دون ان تتاح لهم فرصةة المساهمةة ف تقدمالمجتمع ورفاهيتةة وتوظيف موهبتهم وتفوقهم ف جوانب هامةة تكون الموهبةة والتفوق هى العنصر الاساسي فيها فكم من العلماء والباحثين والقادة ف الميادين المختلفةة يمكن ان يكون لدي اي مجتمع اذا مااستطاع استثمار طاقات وقدرات ابنائةة الموهوبين عن طريق الكشف عنهم وتوفير الفرص المناسبة لهم لاظهار جوانب موهبتهم وتفوقهم
ان الاطفال الموهوبين والمتفوقيين يحتاجون ال تنميةة قدراتهم ومجالات تميزهم علي العكس من الاعتقاد الخاطيء الذي يتبناه البعض من ان هؤلاء الاطفال لا يحتاجون الى اهتمام خاص لانهم سيتدبرون امرهم بأنفسهم وسيكونون متقدمين علي اقرانهم بدون اي برامج
ان الاطفال الموهوبين يحتاجون الى خدمات التربيةة الخاصةة شأنهم شان اقرانهم من فئات الاعاقةة المختلفةة ولكن علي العكس من فئات الاعاقةة التي تنصب البرامج الصحيةة والتربوية والنفسيةة والاجتماعيةة على الحد من انتشارها والتخفيف من اثارهافان البرامج الموجهةة للاطفال الموهوبين والمتفوقيين تسعي الي تنميةة مواهبهم وقدراتهم والعميل علي زيادتهم
وان المتتبع لتطور ميدان التربيةة الخاصةة والتقدم الذي حدث ف جوانب ووسائل التقويم والبرامج التربويةة في مجال الاعاقةة والمعوقيين ليجد حماسا اكثر من الحماس ف مجال الموهبةة والتفوق وذلك يعود الي الشعور بالالتزام الاخلاقي تجاه الفئات الخاصةة والمحرومةة من قبل المهنيين مقارنةة بالاشخاص المعوقيين
فالموهبةة لاتحمل معها الوصمةة الاجتماعيةة ولا الرفض والتميز الاجتماعي الذي يلاقيةة الاشخاص المعوقيين
التفوق . الابداع . العبقرية . التميز
فالاشخاص الموهوبين والمتفوقيين هم ثروةة طبيعيةة للمجتمع ولكن هذةة الثروةة ف معظم المجتمعات مهملةة وغير مستثمرةة فالاشخاص الموهوبين والمتفوقيين ف كثير من الاحيان لم يتم التعرف عليهم ولا الكشف عنهم وبسبب عدم اعطاء والديهم و معلميهم اهميةة لتميزهم وموهبتهم وتزداد المشكلةة اكثر ف حالةة الاطفال ذوى المستوي الاقتصادي والاجتماعي المتدني ويسبب هذا الاهمال فانهم يحرموا من اظهار موهبتهم وتفوقهم وقد يعيش الاشخاص الموهوبون طوال حياتهم دون ان تتاح لهم فرصةة المساهمةة ف تقدمالمجتمع ورفاهيتةة وتوظيف موهبتهم وتفوقهم ف جوانب هامةة تكون الموهبةة والتفوق هى العنصر الاساسي فيها فكم من العلماء والباحثين والقادة ف الميادين المختلفةة يمكن ان يكون لدي اي مجتمع اذا مااستطاع استثمار طاقات وقدرات ابنائةة الموهوبين عن طريق الكشف عنهم وتوفير الفرص المناسبة لهم لاظهار جوانب موهبتهم وتفوقهم
ان الاطفال الموهوبين والمتفوقيين يحتاجون ال تنميةة قدراتهم ومجالات تميزهم علي العكس من الاعتقاد الخاطيء الذي يتبناه البعض من ان هؤلاء الاطفال لا يحتاجون الى اهتمام خاص لانهم سيتدبرون امرهم بأنفسهم وسيكونون متقدمين علي اقرانهم بدون اي برامج
ان الاطفال الموهوبين يحتاجون الى خدمات التربيةة الخاصةة شأنهم شان اقرانهم من فئات الاعاقةة المختلفةة ولكن علي العكس من فئات الاعاقةة التي تنصب البرامج الصحيةة والتربوية والنفسيةة والاجتماعيةة على الحد من انتشارها والتخفيف من اثارهافان البرامج الموجهةة للاطفال الموهوبين والمتفوقيين تسعي الي تنميةة مواهبهم وقدراتهم والعميل علي زيادتهم
وان المتتبع لتطور ميدان التربيةة الخاصةة والتقدم الذي حدث ف جوانب ووسائل التقويم والبرامج التربويةة في مجال الاعاقةة والمعوقيين ليجد حماسا اكثر من الحماس ف مجال الموهبةة والتفوق وذلك يعود الي الشعور بالالتزام الاخلاقي تجاه الفئات الخاصةة والمحرومةة من قبل المهنيين مقارنةة بالاشخاص المعوقيين
فالموهبةة لاتحمل معها الوصمةة الاجتماعيةة ولا الرفض والتميز الاجتماعي الذي يلاقيةة الاشخاص المعوقيين