طهر الغيم
09-05-2017, 03:52 AM
يلعب الرديتر في السيارة دوراً مهماً جداً فهو المسؤول عن إبقاء درجة حرارة المحرك ثابتة ومستقرة في كل الأوقات.
والمبرّد يتعرض للتشققات مع الوقت وهذا أمر طبيعي، الأمر الذي يدفع بك إلى تغييره على الفور كي لا تجد نفسك أمام مواقف محرجة جداً.
ومن الأمور الأساسية التي تجعل الرديتر يتعطل، هي كمية الصدأ الكبيرة التي يمكن أن تغلفه من الداخل والتي قد لا تزول بشكل نهائي حتى بعد استخدام سوائل التنظيف المتواجدة في محطات البنزين وفي المتاجر الكبرى.
هذا ويتواجد نوعان من الرديتر في الأسواق إلا أن البعض منا قد لا يعرف أيهما الأنسب للسيارة خصوصاً وأن منطقة الخليج العربي تمتاز بحرارتها المرتفعة وتحديداً في فصل الصيف.
هذان النوعان هما النحاسي وذلك المصنوع من الألومينيوم وهما متواجدان بكثرة في الأسواق، ولكن عندما تقرر تغيير الرديتر أي نوع يجب أن تختار بعيداً عن الأسعار التي يمكن أن ترافقهما؟
من الضروري أن تهب فوراً إلى استخدام المبرد المصنوع من الألومينيوم لسبب مهم جداً، ذلك أن المبرد هذا يقوم بتصريف الحرارة بشكل أفضل من المبرد النحاسي وهذا أمر أساسي في كل المناطق التي تتمتع بدرجة حرارة مرتفعة.
إذاً اختر الرديتر الأفضل دائماً وتنبه لنوعية سائل التبريد الذي لا بد من أن يتغير أيضاً كل فترة من الوقت لأنه يفقد من خصائصه.
والمبرّد يتعرض للتشققات مع الوقت وهذا أمر طبيعي، الأمر الذي يدفع بك إلى تغييره على الفور كي لا تجد نفسك أمام مواقف محرجة جداً.
ومن الأمور الأساسية التي تجعل الرديتر يتعطل، هي كمية الصدأ الكبيرة التي يمكن أن تغلفه من الداخل والتي قد لا تزول بشكل نهائي حتى بعد استخدام سوائل التنظيف المتواجدة في محطات البنزين وفي المتاجر الكبرى.
هذا ويتواجد نوعان من الرديتر في الأسواق إلا أن البعض منا قد لا يعرف أيهما الأنسب للسيارة خصوصاً وأن منطقة الخليج العربي تمتاز بحرارتها المرتفعة وتحديداً في فصل الصيف.
هذان النوعان هما النحاسي وذلك المصنوع من الألومينيوم وهما متواجدان بكثرة في الأسواق، ولكن عندما تقرر تغيير الرديتر أي نوع يجب أن تختار بعيداً عن الأسعار التي يمكن أن ترافقهما؟
من الضروري أن تهب فوراً إلى استخدام المبرد المصنوع من الألومينيوم لسبب مهم جداً، ذلك أن المبرد هذا يقوم بتصريف الحرارة بشكل أفضل من المبرد النحاسي وهذا أمر أساسي في كل المناطق التي تتمتع بدرجة حرارة مرتفعة.
إذاً اختر الرديتر الأفضل دائماً وتنبه لنوعية سائل التبريد الذي لا بد من أن يتغير أيضاً كل فترة من الوقت لأنه يفقد من خصائصه.