https://d.top4top.net/p_577fogv90.gif (https://up.top4top.net/)







ٰ







ٰ



رَأَيْت أَنَا فِيكَ كَمِنْ أَسَتَقِلّ قُطَّار

حُجَز فِيهُ الْمُقْعَد الْأَوَّل

وَأَلْغَى مَحَطَّات الأنتظار

أَنَظُرّ إلى النّوَافذ

أَتَأْمُل اللِّقَاء

لِقَاء الْعُيُون الَّذِي لايطول

الذي فِيهُ الْحَديث أَبِكُمْ

وَالْمَشَاعِر فِيهُ ضَجِيج

كُنَّت مُؤْمِناً تَمَاما أَنّي حَاوَلَت التَّحْدِيق

بِشَكْل الْأَشْجَار وَهِي مُسْرِعَة

بِشَكْل الْغُيُوم الْبَيْضَاءوَهِي قَرِيبَة

بِشَكْل الْمَطَر وَنَغْم أَصْوَات هٓطٓولِه

بِشَكْل الأرْصٓفه المٓمُهّدهٓ عَلَى حَقْل الزُّهور

أَنّي سٓأغْفوٓا لأَرَاكِ فِي كُلُّ ذالك
لأنٓهآ جٓميِعاً تُشَبُّهكَ





لَمْ أَشْعُرأَنّي فَالْمُقْعَد الْأَوَّل

رُبما لِأَنّهُ أَنَا مِنْ كَانَ يَقْوَد الْقُطَّار

لِأَكْتُب هَذِهِ الرِّسَالَة عَلَى عِجْل لَكّ

أَسَرِع مِنْ شَدَّة رِيَاح الْقُطَّار

لِمُلَاَّكَيْ النَّائِمَة فِي آٓخِرهِ



















"رُبَّ شَيْئًا كُنْتِ ٓتَمَلُّكهُ بِالْأَمْسِ..
نَامَ بَيْنَ الثرا وَحَيْدًا دُونَ هَمْس "

ٰ

الله الله ما اجمل كلماتك
اخي احساس رائع
كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شانك
اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات

لي عودة / إن شاء الكريم

اشكرك ع طرحك
واسعدني مصافحة حروفك
ونالت اعجـابي
وراق لي التواجد
بين طيآت متصفحك
تح ـــياتي لك

صح بووووحك
همستك الاخيررة بااقي جرسهااا يرن
في اذني عدتهاا اكثر من مرره
والفقد مر يااباااهت

قلمك واحساااسك رووعه

ما أروع نزف قلمك...
ونقاء احساسك...
لقد استمتعت بعباراتك
لك مني جل الشكر والتقدير والاحترام..

جميل هذه القصاصه المليئة بجمال الفكره وروعة التعبير
تسلم الايادي ويعيش هالراس وصاحبه
اجدت وامتعت
مودتي

الله عليييك يامبدع

على هذا النص الشامخ
من جد وبدون مجامله نص رائع ومذهل
وصح لسانك مليار ياباهت
ومافيك حييييله

تمضي قطارات الدنيا، حاملة مجد سرعتها
ومجد ما نطقت به الأعين المخروسة إلا من دمعة
تمضي مُسجلة خسارة المفارقة، وظفر اللقاء
تتسارع على كائن ينبض ، ليلفظ أنفاسه بعد إطلاق الصافرة


باهت
وبعيد عن حرفك أن يكون بذات المعنى (الباهت)
وقفت لأسجل إعجابي


ثالثة لاتميل..

واي الما تحدثت عنه هنا ي باهت
نعيش حقيقه ولكن بغصة تدك الصدر بشده
نعيش ب حسرة تقضم الروح وتلتهم فرحتها
باااهت
حرف راقي كأنت اخي
لا تحرمنا

ومضه نثريه في غاية الجمال
استمعت في المكوث هنا
لروحك الفرح

:
باهت ..
لَطَالما كانت الأحلام مؤجلة / مجعدة فِي ملامحٍ ملائكيّة ..
لطالما كان اللِّقاء جريرة غيابٍ لم يُقدَّر لهُ أن يقترب ..

:
إنْ كُنت تهمسُ للريحِ / وتستجدِي بها أن تلتفت لتدير لك ظَهرها.
فقد أمعنت جيدًا فِيْ كسر مجاديفك / والإطاحة بكَ فِيْ حُفرِ الانتظارِ.


:
لا يضرّ المنتظرين شيءٌ .. سِوى الحبّ.


نصُّ عميقٌ / كاتب مبهر والتواصيف كظلٍ حنونٍ يخطو في خيالنا فيزهو .

ٰ






الأحلام لاتهزم النائم أبداً !
هي ليست المشاعر التي تغيرت نتيجة الأدراك
فالمدرك لايعود أبداً !
لايعود ولا يتسع لتقبل أنسان آخر من جديد
بعدما يدرك من يكون
المدرك لا يُشبه الغاضب ولا الغيور
المدرك ي الأخت الجميله عناقيد لايعود أبداً
من أجل ذالك أحببنا الأحلام حتى لاندركهم






ممتنٌ لكِ

الله الله حرف انيق باهتت
اعجابي وتقييمي