.




أشوف الفرج ايه قدامي أشوفه يحتفي بجماهيره وقفيت وأنا مقفي اسمع أهازيجه واحسها بصدري تقول : ليه ليه ليه؟





وأنا مدري ليه وجهي يبغا عكس المدينة

جمرة الايام لا تشتعل من دون بقايا أغصانك اليابسه من الانهزاميه

جميلة
وقبحها في وعدها
لذيذة
ومرها تقلب مزاجها

قصيرة وتنطح السحاب بعكب أنوثتها
شباكها الخشبي رطب من ملمس كفوفها

أذا سارت على قدميها بين خطوة وخطوة تسن قوانين وتسقط روؤس النفوذ

التفتت مره صوب عمدة الحي وقبل ان تستدير أستلم قرار تسريحة من منصبة
وحين تنظر إلي يسقط جمالها وتأتيني بأسمها

تاخذني من سمائي نجمة
ويستردني أول منزل من القمر

حماقتي سبقتني على باب البار وعند دخولي أصبحت نادلة

أعتنقت الانطواء وكأنة ديانة وعانقت فية التشدد ، فهذا العالم لا يعيشة الا مرتد

لعل أبتسامة مقدمي نشرة الاخبار قبل أستعراضها درس من دروس المصداقية.




تبدل الحال ياجدي أصبحنا نتبادل الابتسامات بالمأتم

سألتزم بوصية المريخ كن أكسجين معدوم الجاذبية

وأدشن وصية نواف حمود هولاء حمقى لا تكن مثلهم أحمق

وأعيد تحديث وصية راشيد هاجير خلي ولي ايش فائدة قرقر

تكييف كرية الانفاس علبة مناديل قلبت راسآ على عقب مفاتيح مشتتة بلا قيد يعتقلها ونص وجبة وذبابة تحسن أسرافي بحمدها جوارب لم تتقيد باللون واظنها تعزيني
لجزء مني ما زال مفقود

بحثت عنك في صفحة الوفيات وأكتشفت بأنني ميتآ بك

العالم يصدم البشرية بالاختراعات بالاكتشافات بالفيروسات بالحروب بالاثار الجانبية حتى المضادات الحيوي وأنا تصدمني الايام

بالله اليوم جمعة.

يبني احلامه ويبكي واقعه
اذا
تربت يداك قم وانهض

منزلنا معركة عين جالوت
من آخر العنقود إلى جاري الكتابة

رحمك الله يا جدي أورثتنا الغضب
إن فقدتموني فأعلموا بأني:
طرحت أرضآ

كما تشائين كوني
بذري في العناد
بددي بالغياب
فأنتي الدور الرئيسي أمام كومبارس أيامي
أطمسي ممرات أقدامي بأشواقها
أغتالي وجهاتي وحاصري أفكاري
لديك قايمة طويلة :
العيون،ألانف،الشفاه،الاذنين،الكفوف،ألاصابع
تخلصي منهم الى ان تجديني
أستجوبي أنفاسي عن اخر عطر حملته رياح الشمال وكيف استرجعته

قاتلة مأجورة ومتسلسلة أنا الان بشراكها
و لا يهم ولا وقت للندم
سينال قلبي الصغير اخر طعنة من كف ينبض لصاحبه.. سأعدم وبطين القلب الايمن يهني الايسر
ويردد شطر من قصيدة سمعها مرة في منامة
ياليت في جوفي قلوبن واجد
عشان احبك في جميع قلوبي

تستلني الايام بالمسرات وتحفني الابتسامات وعند سل الضحكة يطعني الغدر


ياا أخ غدار رحم اللة والداك مالي لا اراك عجل .
جايني بأخر مرحلة ترا مره بلاهه

كان الله بعون كل نصراوي
ليناردو قبح الله وجهك وكسر الله قدمك
أصبتني بعسر الهضم ،وفريقك ند فريقي

كل دقيقة كل ثانية كل جزء من الثانية عقيمه من التواقيت في غيابك

‏ناولني الغروب من حزنه طرف وكسيت همي العاري نكد
.
هذا المساء كهجمة مرتدة ترجمت بهدف مع صافرة نهاية التعويض

من الشارع البائس
نصبت نفسي رسول الحي
الغابر
الغامض
من مطار الصعاليك أقتات على رحلات الفجور

من نزيف الابرياء أغتسل وألون شعري المنسدل على جرائم الحياة بلون أحمر

من العروق المتينه وأسنان الفرح صنعت مسبحتي

لا أنبش الخصوصيات ولا أفشي الاسرار

سدي أرتفع منسوبه وشكرآ للشمس الحارقة شكرآ

الأرض القاحلة تمجد السراب
وساحات القصاص تعتنق العبر
.

بعدما حاربت لاجلها اوكار المشعوذين وسراديب العابثين

توجهت لانهي كل الاساطير من التنين إلى الفرسان الثلاثة

هيمنت بأسطول عشقي على البحار والمحيطات وهتكت أسوار روما وقوى الشر داخل الكنائيس الكاثوليكية

وعندما عدت اليها بجروحي الدامية من هامتي إلى اخمس قدماي
وجدتها تحونني مع خادمي هه

يالسخافة أمجادي بأحلامي

اجيد هدم الذات الساكن بصدري القابع بقلبي الجالب للمشاكل واثارة الفوضى الكفيلة بزعزة امن دولة عربية
ولاني اتمتع بحس الدعابة تنبثق مني السخرية الساخطة لإيجاد الحلول فوق طاولة نكباتي والخروج بنتائج سلمية

‏حنين شوقي يا حبيبي أمتحني
حتى زفيري مع شهيقي ايتكلم
في وضع صدري أتفق شيعي سني
رصيد حبك شافه الكافر أسلم

حديثك أثلجني بعدما اذابت الشمس جمهور القفص الصدري

من بعد ما صدع سرا
ولا يسري الا من فضيع
ياليتني لراسه ذرا
اعطيه ولا يمكن ابيع
واشتلت همه والكرا
السور في صدره وسيع
صوت المدن همس القرى
و بثغرها فصل الربيع
لو صار ماصار وجرا
من عينها هان المنيع
في كفها الاعمى يرا
من شافها حب الجميع
اشعاري نادر تنقرا
والجزل اسمه له سميع
كتبتها يومه طرا
حروفها جتني سريع
يارب من راسه برا
ومايسري الا من فضيع

‏ما بتلشت بواقع النت
الا مع سنا
وانا اللي دايم اقول
المحبه بهللا
يالمحاني العجاف
امسكو قلبي هنا
والله انه جاب الصاد
وجاب حل المسألا

مع بداية كل عام جديد تتسع الذكرى وكأنها نتاج قيد الحياة
تتربص بي كحرب صليبيه كضريبة عبور في النوادي والحانات الملئية بالضحكات التي تجلبها الكؤوس
بالافراح التي تداولها الابتسامات وترعاها البهجه
في المأتم والملامح المتكدسه من سحابات الاحزان
حتى ظلي عندما اسير يخاطبني ويلومني على ما اقترفتة في لحظة غضب عندما تفوهت لها بالحماقات وكأن لساني يخاطب من تسبب في سقوط حضارتنا

يافرحة التائهين بعناق الوجهه
يابشرى العقيم بولد صالح
يا طموح الملامح الغير قابلة للتجعد
لا تذريني محاطا بأنياب النفس اللوامة

حاولت الانتحار ولكن كيف ينتحر الأموات؟؟!

الابدان التي بداخلها القلوب مشتعلة لا ضرتها رياح الشمالية

‏يظن ان التملص كفارة أخطاءة ولا يعلم ان ذنبة مغفور وعملة مشكور أخبروة أن قتلي على يدية أحب إلي من هروب داعيه الخجل وفقدان ماء الوجه فوجهكِ محفوظ بسحر ملحوظ وكيف لكِ أن لا تأبهي في عين لا ترى بالضوء بل بك