.
عنوان العنوان ليس بالضرورة .. لا يغريني
"لو لم يغريك - العنوان - نصيحة لا تعد .. لاني ببساطة لا يهموني السطحيين"
لم يغريني - وانا محاط بكل ما هو مغري - منذ عهداً ليس بقريب مثل " هدية " - رتبت كل احساس مبعثر فيني
بما فيه ذلك الفراغ الممتد بين تجاويف روحي وقلبي.
خذ كلامي على محمل الجد والقي به خلف ظهر. نقطة اخر السطر
الله يحيكم .. منورين

الحياة .. سلسلة من الأحداث التي لا تنتهي, ستكون أحمقاً إن ظننت أنها ستوقف نفسها لتعطيك فرصة الفهم .. والحقيقة أن فهم الحياة يعني ألا تحاول أن تفهمها لأنك ستضطر لربط عشرات الخيوط ب مئات خيوط أخرى, وهكذا .. و آخر مفهوم توصلت إليه أن فهم الحياة يعني أن تمارسها وفق قوانين مُعينة تجعلك تبني رغم كل معاول الهدم ..



الحقيقة لست أدري لم أرتبط بالفلسفة سواءً في طريقة التفكير أو الكتابة وربما الحماقة, كنت انظر للفلسفة نظرة الأبلة على بعض الأشياء على انها عسيرة الفهم, ولأكون صادقاً كنت انظر للفلسفة على أنها شيء ممتع وفي نفس الوقت ليست بالشيء الذي يستحق كل هذا الاهتمام .. دعك من أنها قد تكون منزلقاً لطريق خطر أو لطريق منحرف دون أن تدري ..


كنت ابجلها و أهابها .. وكنت امارسها دون أن أدري ..


مممممممم .. أظنني أملك القدرة على أكون فيلسوفاً وأن أمتلك فلسفاتي الخاصة أليس كذلك ؟! - ما علينا - الحقيقة أني لم آخذ من الفلسفة إلا الجمود و ذلك الشيء الذي يجعلك أقرب إلى ” آلة بشرية ” تعاصر الحياة بشكل نزق لا يحتمل, ثم ذلك البرود الذي يملأ القلب, ويقتل حرارة المشاعر !


نعم .. أؤمن بأن هناك أشياء تملك فلسفاتها الخاصة – ولا اتناقض هُنا فأنا لم أنفي الفلسفة على الإطلاق لو راجعت السطور السابقة – ومن تلك الأشياء الحُب .. والحديث عن الحُب يثير شهيتي فعلاً, و أظنني سأجعله موضوع ثرثرتي القصيرة هذه …


يثير حنقي هؤلاء الذين يختصرون الحُب في أشياء سطحية قد تكون من الحُب لكنها ليست الحُب ذاته , ف الحب شيء معقد فعلاً , فأنا عندما أحب فهذا يعني أن قلبي لم يعد ملك لي .. وكذلك قلب من أحب , الحب يعني اكتمال جزء روحي فيك و مسؤولية الاعتناء بجسدين .. " أنت و أنت الآخر " الذي يسكنك, عندما تُحِب و تُحَب فهذا يعني أن عليك الاعتناء بنفسك لأجله, وأن تحسن رعايته لأجلك .. تأملت حال البعض فوجدتهم يسيؤون معاملة أحبتهم كالذي يغار على صديقه لدرجة أنه لا يحتمل أن يتقرب منه أحد, دون أن يشعروا أنهم يرسلون رسائل إلى الطرف الآخر مفادها ” أنا أخشى عليك منهم لأنهم أفضل مني .. لأني لا استطيع العناية بك ” !


تمنيت لو استطيع كتابة قانون خاص للمحبين يحمهم من حماقاتهم المتكررة كـ الغيرة العمياء وضعف الثقة إن لم يكن انعدام للثقة, وعلى طاري كلمة انعدام .. كثيرون يشتكون من انعدام صدق المشاعر في هذا الزمان, وكثيرون يكررون أن ” لا أحد يستحق الطيبة ” لا أدري ألم ينتبهوا إلى أنهم ذاتهم ينتمون إلى الـ ” لا أحد ” الذين يقصدون أم لا ؟! نعم أنا أتفق معك على ان هناك سحابة سوداء في رؤوس بعضنا تتحكم في حكمنا على الآخرين .. لكن المشكلة أعمق من هذا الأمر ..


ما أراه أنا أن ما نعانيه نحن هو ” انعدام أو ضعف الوفاء ” ليس إلا, ألا تتفقون معي أن العلاقات أصبحت هشة لا تحتمل أي ضربة عابرة ؟ أشد ما يحزنني أصحاب القلوب المتقلبة أصحاب عبارة ” أنا ضعيت وقتي مع ناس ما تستاهل ” أعرف الخيانة جيداً و أعرف أرباب المصالح, لكني لا أتقبل فكرة أن تكون نسبتهم عالية لدرجة أنك مللت الأستماع للشكوى , و يا كثرهم !


ولو تلاحظ قد يكونون هم ذاتهم من يؤمنون بعدم أحقية الأخرين بالمعاملة الحسنة ..



و أخيراً , وقبل أن أغلق فمي أحب أن أذكرك ياقارئي ألا تأخذ حديثي على محمل الجد , فأنا لا أضمن لك سلامتي من كل عيب ذكرته هُنا, فالقلم والأوراق تشهد لي عن كل حرف تكتبه في مختلف المشاعر, لكنها حصيلة تأمل للواقع و محاولة لفهم الحياة التي أعيشها .. أووه .. لقد اتضح زيفي أمامكم , ها أنا ذا أخرج أمامكم بمظهر المتناقض الذي يقول خلاف معتقداته

الحديث عن الحوب اشبه بالسير في حديقة غنّاء والذي يُمنح بالاخر السعادة للقلب
نعمة بكل ما فيه من لذة وجمال وشفاء لقلوب ارهقها الاشتياق
تحضرين - كالهدية - محملة بالضوء فتزيحي تجاعيد الظلام
ليتلون كل شيء ويزهر.
ينبض في كل مرة بهجة جديدة .. واقبالاً للحياة
- ما اجمل لحظات الحوب
( الحوب يأتي على شكل يد حانية وفم .. ويأتي على شكل نفس صاحب اليد )

,
,
قاعدة لمن لا قاعدة له : اسرار الاخرين .. للاخرين وإن تركوها معنا

لا أحد يستطيع أن يكون على خط واحد مهما كان ( قد تكون ميزة بالانسان سواء كانت حسنه او غير ذلك )
مثال لا للحصر : حتى البرامج التلفزيونية ( السوبر استار ) تأتي احيان بغث يحوم الكبد
يعني تقلبات الدهر اختبار. منهم من يصمد ومنهم من ينهار
.
الكتابات الطويلة المنمقة حالياً ليست من اختصاصي وشكراً

رأيت شيئاً غير طبيعياً : رأيت شخص ابيض شفاف له ظل بملامح لم ارى مثلها من قبل. كأنه صاحب المكان
لا احد يعرفه مننا او يفكر بوجود مثله. كان يتابع المشي هو كائن مظلم ممممم كان يختلف يمشي دائما اكثر وكل خطوة يخطوها نحو نظري اتوقع اني ارى وجهه بوضوح وسينكشف .. لكن اتضح لي العكس مع كل خطوة يخطوها يفقد نظري حدته.
لذا هذا الشخص استراح والتفت لي وطلب كأساً .. لم اعره كامل اهتمامي. كنت انظر لما يحمله. حقيبة الراحلين من النوع الثقيل. امسك بي من رقبتي وهمس بها كلام فهمته ولم استوعبه. عرفت اني منفصل عني.
ناقشني في امور كثيره تخصني وتخصه وبالذات يوم ذكر انه يعرفني اكثر مما يجب. قال: دائما لا تستوعب الدرس. هذا ما قال: انت لا تستوعب ابداً. كانت تلك البداية.
حاولت أن اركض او حتى ان اجعله ينظر بنفس زاويتي العاتمة لكنني لم استطع " تجمدت " كان صدى توبيخه مدوياً بكل مكان يُسمع الوجع. كل شيء كان مدهشاً. الصراحة شعرت أن ما قاله كان مستحقاً وان ما قاله لم يسبب لي صدمة كون هذا دليل على صدق كلامة.
على أي حال وبدون سابق انذار وبدون أي تلميح حول نظرة لي .. هو الان يراني كما اراه انا لحظتها بوضوح رأيت عيناه الحزينتان تقطر دمعاً حتى اغرقني ....... وايقظتني من نوم يقظة.

القت من اعلا المنارة شعرها الطويل. قائلاً: تمسك جيداً واصعد!
في منتصف المنارة وفي همة عالية الشَعر بدأ بالتقصف يحاول أن يتمسك بالطريق.!
لا يريد الارتطام مرة اخرى.!
..
.
ولا أقول احكي قصة سندريلا صاحبة الحذاء المفقود. التي لا تخص الحاكم الذي وقع بحب فتاة لم يكن ذنبها .. غرامها من الحاكم نفسه. وتعلقهما بالحب العذري.
بل هي من محو خيالي لا تمس الواقع بأي صلة ( خلصنا طيب )
..
.
تحذير:( ما تعرف للباصرة .. وما تلعب ام غمزة .. وحفاظاً على مشاعري ) : لا تقرأ.
لم يخطر لِـ الِيس ( في بلاد العجائب ) يوماً أن تتكلم مع ولد الشوكت صاحب الاطراف الحادة ( ولد من الباستوني الباصرة ) ناهيك أن تعشقه وتخبره ما لم تخبر به احدا. رغم تسلط بنت الشيريا وبنت الكالا المبرر له الغيرة .. الذي قد لا تعرفة الِيس اصلاً.
الجوكر المكار ( الملك الغير من منصّب ) وشى بإذن ولد الشوكت. وقال بالحرف الواحد الِيس تشفق عليك لا أكثر. أصدّقني ام لم تصدقني هذه مشكلتك.!
من ذلك الحين وولد الشوكت في حيره من امره. الجوكر حديثه مقنع؟ كيف يمكن ذلك!
الجوكر قام بتسريب بكلام (حقيقة لا اعلمه لِـ الِيس ) لكن اجزم انه مُلفّق (انا الكاتب اقول كذا ما اعرف من جد حتى لو كانت قصتي)
ولم يكتفي بذلك وحسب بل سرب كلام لصاحبة الفتنه الإكة التي هيا الاخرى وشت به للعشرة وتركت لها مسئولية نشر الفوضة بالقصة وما فيها.
النهاية: قد تكون الِيس استيقظت من حلما الوردي .. وقد يكون الجوكر وكلامة صحيح يعني ما في جزم. لكن الخطأ الصريح أن ولد الشوكت لا يعي أنه الملام. فاسرارة ظاهره على اطرافه الحادة.

دي دنيا فوووووووووووووووق
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=M01_HB56lWY

اصدقائي الجبن المملح في هذه الحياة. الذين يشعرونك أن للحياة طعم اخر. انا احب اصدقائي هذا الجانب بالانا واجهتي لهم التي تخبرهم أني لن اخسرهم بأي حال من الاحوال.
اما الذين اتخلص منهم هؤلاء بشر عاديون يلتصقون بي .. ابسط تيار يحملهم عني بعيد. يحملهم مع الاصدقاء المتنكرون على اشكال جميلة المظهر لكن سيئة الجوهر لأبعد حد.
عموماً : هناك فئة من البشر قد لا اعرفهم لكن الرحمة في قلوبهم تجعلني احبهم رغماً عن عدم معرفتي بهم. يليهم الذين لا يؤذون احداً.
بعد كذا الناس تتساوى عندي .. المهم: امي وقلبي خارج الفلسفة اعلاه.

ابعدي عنك كل تعجباتك!!!
ولا تسألي:
كيف؟ وكيف؟ وكيف دخل الهوى الفؤاد
حبيبي فقط استريحي وانعمي
انا منذُ أن رأيت احساسك السحري
قد: صيرتني ناراً وحسنه ميسمي
فنفثتِ في قلبي الحزين محبةُ
فسبيتني في فيك وصرتي توهمي
فأنقاد قلبي في هواكِ مغيراً
فدركت أن التعقّل بالجنون الملهمِ
مشرعاً أسس الغرام وروحه
بأن الجنون شريعة للمغرمِ
..
أنا هكذا هو منهجي وشريعتي
هيا ادخلي في جنتي واستسلمي
ولتسألي كل الذين عشقتهم
كيف الهوى بتسلطي
وتزعمي وتجبري وتكبري وتمردي
فلقد أحبوا بسمتي
وتجهمي
..
ولقد أريتهم الضياء بعتمتي
وذواقة العسل المصفى علقمي
لا تبحثي أنا كم عشقت من النساء
لأنني أحببتُ حسنك فأغنمي
فتمتعي بتغزلي
وتمايلي
طرباً ورقصاً إن سمعتي ترنمي
فتناثري ورداً
ولمي فرحتي
واسقطي مطراً
وكوني انجمي
..
إني أحبك والمحبة حرفتي
حتى تعبتُ من الفؤاد المضرمِ
لا تحزني حبيبتي أو ترحلي
إني رسمتك في يدي
وبثثتُ حُبك في دمي
أنا عاشق حَد الثمالةِ فأقبلي
فإذا رفضت ستدخلين
جهنمي

لو نثرت المشاعـر : فـاح عطـر الغـرام
...........................لين شفتي بعيـن القلب عشقاً عظيم
.
ولو نطقتك هبوب الوجد سائق الغمـام
...........................لين بلـل غـلاك الشـوق مـن كـل غيـم
.
آآآهـ لولا عيـونك وش بـقــي لـلـظـلام
...........................تحـتـفـي بالـهـيـام وقلت ولله لـهيـم

ممكن نتعرف على شخصيتك جسد!؟
- بكل سرور.
عرف بأسمك؟!
- جسد
اسمك اخي!
- سألت احدهم يوماً عن اسمه فقال: مالذي تريده من اسمي وأنا معك.
اجابته موفقة على حد تعبيره .. واتمنى تكون اجابتي موفقة ايضاً على حد تعبيره.
لماذا تضع صورة مهرج تعريفية لك؟
- حلوه .. واجدني فيها غالباً حتى وان تشدقت بالفرح. تقدر تقول احتياط لنزوات الحزن.
ممممم ما الذي يهمك في مواضيعك او أي شيء تخطه؟
- قراءة المتابع لي ليس بالضرورة أن يكون عضو. الزائر لا اعلم اجدني مسئول عنه. يمقن في فترةٍ ما كنت اشهر الزوار في أي مكان يكون الروح فيه حرفاً.
حدثنا عن جسد في المنتديات؟
- جسد بسيط جداً؛ جداً؛ جداُ يحب العزلة ولذلك لا تغريه المعرفات المهرتقة ولا الصور فاحشة الجمال لاني عرفت انها ليس إلا اماني لصاحبها. تغريني المعرفات التي يكون اصحابها اقرب للحقيقة وصور الاعضاء المبهمة (اتابعها) ان التنزه في تلك العقول مكسب شخصي على الاقل من وجهة نظري.
مساحة لجسد!
- وجوه كثيره تتحرك بدوامة الحياه هذاك يبتسم وذاك يبكي وهذا يخطط بخـبث لينتقم وذاك على الفطرة يمشى.. هنا رأيت وجوه مغطاه بالألم وهناك عرفت وجوه حاقدة وبلا وعي تحكي.
وهناك وجوه احببتها وتمنيتها بسعادة دايمه.
هناك شيء تود أن تقوله اخيراً؟
- على طاري جسد بسيط جداً جداً جداً دار حديث بيني وبين صديقي الصعب مزاجاً القاسي بتصرفاته مع الكثير. ولنا معه وقفه.

كُل الأسئلة العميقَة تقابلهَا إجابات بسيطة
كسؤالي لكِ امي: لمَا تُحبيني ؟
وإجابتكِ: إبتسَامتك تجلب الضوء لظلمتي.

مساء جديد
ويوم مُبعثر!
كوباً من القهوة وقطعة
من السُكر .. وصديق مخلص
ليخفتي علقم هذا المساء المزعج ؟!
.
.
http://store4.up-00.com/2017-07/150127386833941.jpg
.
.
احد ثمار الحياة احبه حباً جما.
لم يتغير منذ أن عرفته!

مساء جديد
ويوم مُبعثر!
كوباً من القهوة وقطعة
من السُكر .. وصديق مخلص
ليخفتي علقم هذا المساء المزعج ؟!
.
.
http://store4.up-00.com/2017-07/150127386833941.jpg
.
.
احد ثمار الحياة احبه حباً جما.
لم يتغير منذ أن عرفته!


هالحبيب قبل 7 اشهر كان حفل زفافه.
قلت له ياخي مالي بسلوم الرجال معاك ايش ناقصك قول بلا لف ولا دوران.؟!
قال: ما أبي غير سلامتك.
بعد يومين اتصل عليا وقال: حبيبي مزنوق في مبلغ وقدرة....! على الراتب ارد لك المبلغ.
قلت: وينك الحين.؟
قال: بمكتبي.. جيته طيارة.
قلت: هذا المبلغ واعتبره رفد .. هدية .. أي شيء ما ينرد.
قال: كلام نسيته والله العظيم .. ولكن كلام جعلني احفظ تقاسيم وجهه بذاك الوقت.
..
كان بيننا عيش وملح وجنان قبل وبعد ما التزم
" يارب اهديني واصلحني ولا تكلني الى نفسي طرفة عين "
ابغا اصير مثل صديقي محمد وافضل

الزمان مُحكم قبضته على الذاكِرة.
الذاكرة لا تُحب الاعتباطيّة في تعامُلاتها.
صغائِر الأمور يوما .. تأبى أن يكون لها نفس الحجم في يوم آخر

ادام الله اخوتكم ومحبتكم ، قلة الاصدقاء الاوفياء الذين لايغيرهم زمان ولا مكان ..

ويش بعد دعوتكم إلا بإذن الله مطر
ممتن لك يا طيب



هذه المدونة تستحق المتابعة جسد هنا واحة لن يمل القارئ من ارتيادها..

وسام من قلم لا شك أني أجله واحترمه .. واقدره
ممتن لكرمكم

يا غافيه: عندي شعور أكبر من احساس الكلام
واحلى من اطياف المنام الّي سكنت عينك وحنت للظلام.
..
.
سبحان مبدل الاحوال: كان سفير للنوايا الحزينة .. والان في الحب وسيرة الحب.
عموماً: وليس اخراً .. للحزن فضل كبير على الفرح والحب ؛ لولا الحزن لما عرفنا طعماً للفرح.

..
على الطاري: فراولتان - جمر - بغصن واحد تدلى واحداٍ فوق الثاني
قبل آصله قال: وين!
الموضوع انكتب باقي النص .. والنص نضعه بالسرى
المشاركة ذي كشكول مثل الورقة الي بجواري مكتوب فيها كثير من الاشياء .. رسم وخط وملاحظات وتواقيع حقت النفسية.
وسرا الليل وجاء الصبح والظهيرة وحنا ما سرينا .. تسجيل خروووج

,

,

,

https://www.youtube.com/watch?v=3I0EgHnwlec

,
,
,

هواء مضجعي ليلاً ينعشني بشكل لا يوصف
هذه الليلة أخذتني النًسمات بعيداً بعيداً جداً , أخذتني لعالم من الهواجس والتأملات

سمعت صوتاً يهمس لي - يرجوني - أن أتصالح مع نفسي لو للحظات
استجبت له وحينها رأيت الحياة أجمل بكثير مما هي عليه.

,
,
,
,


,
في صباح يوماً اخر .. مع التحاف الأفق الصباحي باللون الذهبي والوردي. انطلق سرب من الحمائم مرفرفا كأعلام بيضاء منتشرا يرقص في دوائر وهمية في رحلة يومية للبحث عن الرزق ..


نهض المهرج صاحب الابتسامة الكبيرة عن كرسي الحديقة ملتقطا قبعته المخططة الملونة ليرقص خلف سرب الحمام مندفعا نحو الشارع ..
تضاءل الزمن في فوهة زوبعة..
و عندما تشتت السرب غسقا توقف كل شيء عن الرقص والدوران. سرب الحمام السحاب ، المشاة ، الطاحونة ، الهواء.. كلهم تحولوا إلى تماثيل بدأ لونها يخبو ليصبح رماديا..
نزع المهرج قبعته المخططة مصابا بالدوار بعد توقفه عن الرقص .. دلف إلى المسرح ، و صعد على الخشبة..
حاول أن يعيد استعراضه الراقص الذي أداه بالأمس .. لكنه لم يستطع ، فبالأمس كان (يؤديه) ، أما اليوم فهو (يكرره).. وقف عند حافة الخشبة فاتحا ذراعيه ، فابتسموا .. وضحك ، فضحكوا .. ثم قهقه فصفقوا .. وانتهى العرض ، فوقفوا مهللين .. نظر عاليا لبقعة الضوء وقال :إنهم لم يلاحظوا الفرق !
لم تزد بقعة الضوء على أن خفتت بهدوء متوعدة إياه ..
و لايزال العرض مستمرا

الى الجميع بدون استثناء..!

ان كنت قد دخلت للموضوع بدافع الفضول وأخذ الفكرة العامه فقط فأنا اطلب
منك الخروج منه وعدم تكملته..!


ان كنتـ / ـي قد وصلت الى هذا السطر فقد يكون الفضول قد امتلك جداولا من تفكيرك.
لذا اطلب منك وبصريح العباره وبكل صدق ان لم تكن خيالي مهتما بالفلسفه وبالتفكير العقلاني
فلازلت مصمما بأن تترك هذه السطور وتبحث عن موضوع اخر للقراءه السطحيه


*************


مساء الورد واهلا وسهلا
اتمنى فعلا ان تكون جادا بتواجدك
هنااا ..
كما انني هنا لا أخاطب ذكرا او انثى بل اخاطب الشخص
وبما ان كلمه شخص كلمه مذكره وهي لاتعني بالضروره ان يكون المتلقي ذكراً او انثى فسيكون كلامي موجها لك ايها القارئ الكريم
سيكون كلامي هناا مطولا بعض الشيء ومتشعبا جدا لمن اراد التشعب به



*********

قبل عدّت أيام ( ليست ايام بل اكثر من سنتين .. تذّكرت السالفة اليوم وانا اهدي كوب قهوة لحارس الامن بالسوق .. وهي صياغة هنا ليست بالجديدة لكن تم تعديلها ) كنت بجده وبمركز الجمجوم في الطابق الخامس بالجهه الشرقيه من المركز وبالضبط والتحديد كنت اجلس بمقهى المرسى وبتحديد اكثر كنت اجلس في ثاني جلسة بعد المحاسب بالجهه اليمنى الداخليه.
وكانت كل رغبتي ارتشاف كوب قهوة بمكان له ذكرى جميلة واحبس مناظر صالحة للرسم بمخيلتي التي تحتاج صوراً حقيقية أكثر وان امتع ناظري بالماره قد تستغربون من نفسي مثلي تماماً .. وقد يفسرها البعض بأن الماره هنا هن النساء والفتيات ولكن لم تكن تلك وجهة نظري ابدا ..
كنت اراقب الرجال والشباب والاطفال والبنات والعجائز بإختلاف جنسيهما , اراقب العربي والاجنبي وابن البلد والمقيم كلهم على حد سواء.
في تلك اللحظة كان لحن ابيات عالق في فمي اترنم بها بداخلي انتقلت بالنظر فرأيت ابن البلد ولم يكن ابن البلد للامانه كانوا ابناء البلد وياللغرابه الجحوظ يظهر من اعينهم ايضا فقد كانت ثيابهم مخصره !!!
نعم ثلاث علامات تعجب.
انتقلت بالنظر لحارس الأمن ذي البدله المتأنقه الواقف هناك مستندا على الجدار ويلاحظ عليه الملل الشديد فقد لاحظت عليه كثره متابعته لساعته مشى بخطوات يملؤها الملل هنا وهناك حتى وصل الي بالصدفه.
فسألته عن وقت اقفال المركز
واجابني ثم سالته عن محل معروف حتي طريق المحل مخطوط بعلامة على البلاط على شكل بصمة رجل ــ إللي دخل هذا السوق يعرف المكان ــ مع علمي المسبق بالمكان .. وايضاً دلني عليه.
وسالته من اي مدينه هو !!
واجابني وقد ابتدأت ابتسامه ترتسم على محياه وللأمانه كانت كل اسألتي فقط لطرد الملل عن ذلك الوجه شكرته على تعاونه وسألني عن نسبتي الثانويه وعن المستقبل البعيد برؤياه الشائبة الغالب على طبعها اليأس و الملل بعدها قمت وسلمت عليه شاكرا
وقال لي وعينيه على ورقتي وقلمي : انتبه ان كنت تريد ان تكتب رقمك من .!!
فأجبته مقاطعا وقلت ياعزيزي انا رسام ولست مغازل واحب ان اعيش لحظاتي وارى الاشياء من منظور اخر لأدونها بورقتي فقط لست هناا لغرض غير شريف , ولو كنت كذلك صدقني كنت سأقول لك.
ابتسم لصراحتي وثقتي بنفسي وهم بالانصراف وانا جلست على ذلك الكرسي الارجواني.
وأسترق منه النظر .. بعد أن تركت خيار الوجهة .. تلك الفتاة تكاد ان تطير فقد كانت خطواتها غريبه نوعا ماا ومع ذلك تلبس عباءه قيل لي فيما بعد انها { الفراشه } وقد كانت البنت فعلا كالفراشه تريد ان تطير لولا ظروف المركز فقد كان السقف قريبا بالدور الخامس ..
انتقلت لذلك الرجل وكان يحمل طفله ذا الخمسه اعوام وكان الطفل يصيح باكيا راغبا في تلك البلونات الغازيه المتلئلئه وكان الاب يرفض شراء واحده له ومضوا في طريقهم حتى غابوا عن نظري..!
لازلت اطلق العنان لنظري اذا لازلت موجود , استمرت ذلك الاختلاس واستمر الخيال يسبح بي فكرت بالقمر وقتها واقتربت من ورقتي وقلمي مع رشفة من تلك القهوه وكتبت بيتين من الشعر لخالد الفيصل
( غريب الدار ومناي التسلّي .. اسلّي خاطري عن حب خلّي ) ااخخخ منّي بس يتذكر اللحظة
اعبر بها عن حالتي النفسيه وقتها وفجأه
تفاجأت برجلي الهيئه واقفان على رأسي يطلبون مني تلك الورقه وماكتب عليها !!!
فهمت مايريدون وماهي وجهة نظرهم بخصوص الورقه ظنوا ان رقمي مكتوب عليها بكل اختصار
سلمتهم الورقه قرؤوها فلم يجدوا غير شخص تميل نفسيته وقتها الى البائسه يشرب فنجان قهوه ويجلس وحيدا وذلك طبعا من الابيات المكتوبه
سألوني عن سبب وجودي هناا فأجبت انني موجود هناا كأي شخص آخر !!
طلبوا تفتيشي فاستغربت الطلب الغريب جدا فلم يظهر مني مايثير الشك وان كان الشعر مرتب قليلاً .
رفضت ان يتم تفتيشي بإصرار خصوصا امام الخلق ووقتها كنت اتمنى ان اكون فعلا اثرت الانتباه لكي يكون للتفتيش معنى .
طلبت منهم ان اصروا على التفتيش ان يفتشوني امام رئيسهم وبحضور رجال الامن المختصين بالمركز وكذلك السكيوريتي الموجود بجانب القهوه
قبلوا الطلب بكل براءه وعفويه صحيح ان مزاجي قد تعكر نوعا ما ليس لقيامهم بعملهم ولكن لأنهم اخذو عني فكره لم تكن بي اصلا خصوصا وقتها .!!
ذهبنا نمشي مع بعضنا وكلي ثقه وعيونهم تراقب يدي خوفا من ان ارمي شيئا او ورقه او ماشابه ذلك وكانت هناك عيون تطاردني. غزلنجية بنظرات استهزاء ونظرات فرحه ليست علي ولكن لأن المركز سيصبح قريبا خاليا من رجال الهيئة ويمكنهم العبث كما يشاؤون !!
تلك البنت المذهولة تنظر الي وتبتسم فقد لاحظت عيناها تصغر من ارتفاع خدودها ..
ولازلنا نمشي شدتني تلك البنت ذات الربيع الثالث ان احسنت التقدير كانت آيه بالجمال تمشي ممسكه بيد امها او اختها لا أعلم وتمنيت ان اقدم لها هديه لبرائتها وفضول نظارتها التي كانت تراقبني ( كنت اتمنى أن اعرف خلاصة النظرة الطويلة .. حزينة لحالي ام انها تصورتني مجرماً .. وجب الحذر منه.

وصلنا أخيرا للمركز الخاص بالهيئة

وللحديث بقية

.
.
.
وانه لمن دواعي سروري وشمك للمدونة بالخمس نجوم
عدا قولك أنها تستحق أكثر.
وأنها لوسام تشرفت به .. من لدن انسان احترمه جداً
..
لذلك : شكراً يا انسان

.
.




بضغطة زر المتابعة تحولت الخاصيّة من اضافة إلى لجوء.

.
.
.
.


ماذا أفعلُ باللّيلِ الفائضِ عن حاجتيَ الآن ؟!
وماذا أفعلُ بعدَ امرأةٍ تُطفِئُ هذا العالمَ حِينَ تنامْ ؟
.
محمد عبدالباري | الأهلّة

.
.





مؤدبة : تطرق الباب ، فيما تدخل القلب كطعنة سكين
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=Vy0aRUkJVzs&index=2&list=RDRUOag-xX-Ko

.
.
.



‏التشبث بأي شيء جميل امر عسير...!
..
.
لو ذيل السطر اعلاه باسم احد الروائيون او الفلاسفة لوجدتها في كل مكان .. يمكن في خلفية جوال.
لكن ما علينا..!

.
.
.
.

انتظرتك منذ امداً بعيد .. منذ ان كنت احد امنياته.
روحك عطر. جسدك مطر: مطر انتا.
نخرج عن اطار الرسمية والتكلف المباح: الطين المخلوط بمطر عطر الانسان الاول.
يوم اذ كنت لا تعرف العطرا..!

.
.
.
.


‏في ظل مواجهة طوفان النسخ البشرية اهديك
مع فائق احترامي وحُبي:
مطر أنتِ = أنتِ مطر
النهاية والاخير كلها نفس المصير.

.
.
.
.


قيل: أن طيفاً في الطريق قابل طيفاً كصاحبه تائهاً..!
فقال له: من صاحبك؟
قال: وهو يشير ( الي ) هذا المخدول يحتاج الى رصف ، حتى لا يتدلى على جوانب الطريق..!
هلا اعتنيت بنا؟
..
بعد يوماً تقابل الطيفان:
قال: كيف حالك ورفيقك؟
قال: أنت عَطر .. مع كل هبة ريح اتوقع مطر.
.
.
دلوفيسكي جسد

.
.
.
.


كما أننا ليس لنا على الشوق يد.

.
.
.
.

دوستويفسكي | أعظم أدباء العالم الذى فهم البشر
.
.

https://www.youtube.com/watch?v=oN-6G8j7xjk

.
.
.
.
.

ها أنا امامك ( انتظر ) ولو لم يحن الوقت المناسب
لا اعلم ؛ لكن الذي اعلمة جيداً أن لدي شيء اريد أخبرك به. شيء اخير وحاسم.
مشكلة اخرى تلتصق في الوقت المناسب
هو ان الكلام الذي ينتظر الوقت المناسب لا يبقى على حالة ؛ بل يتكور وينتفخ وتلتصق فيه اشياء اخرى.
كَبر الكلام يوما بعد يوم. وهو ينتظر الوقت المناسب.
- وكأن الوقت المناسب يقول له: انتظر حتى وإن شعرت أنّ السماء محشورة في صدرك

.
.
.
.


اهتم فيني اهتم .. حط بالك عليا
سكني بروحك و عينك وقلبك
حافظ على أهل القلوب الوفية
مو كل يوم تلاقي واحد يحبك

لو قلت لك زعلان جبلي هدية
لو قلت لك مابيك قولي احبك
لاتزعل ان كدرت جوك شوية
قلبي طفل يحب يلعب بقلبك

انا لك و ودي تكون انت ليا
يا شين غيبتك و يازين قربك
ابسط حقوقي انك تحس فيا
واحس اني بكل الاوقات جنبك

.
.
.
.





نلبي الكثير ونستطعم القليل .. اهناك خطب..!
وجع سيملأ الجوف
تباشير السعادة في هذا اليوم قليلة .. لم تعد تدق على أعتاب عفوتي.

.
.
.
.



عبثا نقاوم كل ما يثير فينا سخطاً .. لان كل ما حولنا مثيرا للانفعال
نتوجس الخطو على مراكز الانفجار ونحن بالتأكيد الشعلة التي تحتاجها لتنفجر
اذا كنا المسبب فكيف نبحث عن اسباب .. نحن ندعو الى التحرر من كل شيء يثير الحزن من الماضي من الحاضر من المستقبل من اشياء نعرفها ومن اشياء نخاف ان نتعرف عليها من الانتظار من المواعيد من الصدف .

.
.
.
.


الحُب مساحتك الامنه في الحرب

.
.
.


الايام تزيد ولا تنقص
تزيد بالقدر الذي يجعلها تفلت منك.
ولا تجعلك كمجلة مجعدة في صالون حلاقة ..

.
.
.
.
.


النفس المبتورة، لا ترى ما بيدها، ولا الأبواب المفتوحة، فتمضي في الطرق المنحرفة، بحثا عن الذات

.
.
.
.
.


خلاصة الحب: لا يتأثر بالزمن ولا بالمسافة ولا بالكلمة ، إنما يتأثر بوجود شيء أكثر أهمية.
.
.
تصبحون على خير
تسجيل خروج
والدخول الله واعلم متى .. بأرتاح

.
.
.
.



أحب المكان الذي لا يعرفني فيه أحد، تسبقني ظنوني بأني محمي من تلصص من أعرفهم
محاط بمن يجهلوني
مما يمنحني فرصة الصراخ
ولا أذن سوف تقول: أعرف هذا الصوت.
..
المدونة ليست لها حقوق .. محلل الي بياخذ منها أي شيء
مدونتي هذه .. مليئة بِـ الفرح .. بِـ الحب : مشكلتي هنا الفرح ؛ والفرح ليس بِـ لوني
أنا هنا لا اعرفني .. فالسموحة لو تجاهلت أحد أو اثقلت بالتقييم على احد

رأيت شيئاً غير طبيعياً : رأيت شخص ابيض شفاف له ظل بملامح لم ارى مثلها من قبل. كأنه صاحب المكان
لا احد يعرفه مننا او يفكر بوجود مثله. كان يتابع المشي هو كائن مظلم ممممم كان يختلف يمشي دائما اكثر وكل خطوة يخطوها نحو نظري اتوقع اني ارى وجهه بوضوح وسينكشف .. لكن اتضح لي العكس مع كل خطوة يخطوها يفقد نظري حدته.
لذا هذا الشخص استراح والتفت لي وطلب كأساً .. لم اعره كامل اهتمامي. كنت انظر لما يحمله. حقيبة الراحلين من النوع الثقيل. امسك بي من رقبتي وهمس بها كلام فهمته ولم استوعبه. عرفت اني منفصل عني.
ناقشني في امور كثيره تخصني وتخصه وبالذات يوم ذكر انه يعرفني اكثر مما يجب. قال: دائما لا تستوعب الدرس. هذا ما قال: انت لا تستوعب ابداً. كانت تلك البداية.
حاولت أن اركض او حتى ان اجعله ينظر بنفس زاويتي العاتمة لكنني لم استطع " تجمدت " كان صدى توبيخه مدوياً بكل مكان يُسمع الوجع. كل شيء كان مدهشاً. الصراحة شعرت أن ما قاله كان مستحقاً وان ما قاله لم يسبب لي صدمة كون هذا دليل على صدق كلامة.
على أي حال وبدون سابق انذار وبدون أي تلميح حول نظرة لي .. هو الان يراني كما اراه انا لحظتها بوضوح رأيت عيناه الحزينتان تقطر دمعاً حتى اغرقني .......
وايقظتني من نوم يقظة.


.
ناقشني في امور كثيره تخصني وتخصه وبالذات يوم ذكر انه يعرفني اكثر مما يجب. قال: دائما لا تستوعب الدرس. هذا ما قال: انت لا تستوعب ابداً. كانت تلك البداية.
.. ربما تكون هي النهاية
ولكن حتى تكون على بينّه .. فلسوف اهتم بك وبطريقتي..!
:0_c7f01_1194c319_S:

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.

.
.
.
في أمان الله

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مهمل كمجلة - مجعّدة - في صالة انتظار .

صف لنا يومك من اوله..؟
اصف يوم اول أمس .. " امس عادي يوم ما فيه شيء يذكر ؛ اما اليوم لم يكن مميز غير عند ذهابي من المنزل إلى العمل اقدح من اليومين السابقين"
خلونا باليوم:
يومي بدأ .. من صالون الحلاقة الساعة 11.30 تقريباً. سلمت على الحلاق طبعاً بعد حجزي المسبق
قال: سلامات ليه كذا.
قلت: فترتين دوام زي دواء الكحة + ما في نوم يكفي الحاجة.
ضحك وقال: شَرِف على الكرسي حبيبي.
قال: شعر ( شاف الكشة ) وذقن؟
قلت: ورقبة وصدر .. يعني اول مرة اجيك.
ضحك لين شرق بالموية.
المهم: كملت الباقي بالبيت - بعد ما خلصت على 12.30 قليلاً من منكهات الشعر ( هدية الحلاق بعد عودته من السفر ) عفست كل شيء على شعري, ووجهي ؛ مكة بهاليومين تحتاج لذلك .. اصلاً الحلاقة نعمة بحد ذاتها والله ؛ على الاقل لما اطالع في المريا ما اخاف من عامل النظافة يشيلني لأقرب زبالة..!
ما جاني النوم إلا بعد الساعة 3.55 حاولت انخمد :28496088: قبلها لكن كيف العمل مع ليل طويل وارق ضد عينان دابلتان. المهم: تقلبت يمنةً ويسرة حتى جاتني فكرة ؛ وعديت النعاج التي تقفز من فوق السور الموجود براسي .. اخبر العدد تسعة عشر هو الذي نطقته بكامل اهليتي .. والباقي بدون تركيز لين فقدت.
صحيت الساعة التاسعة .. والدوام يبدأ سبعة ونصف. قلت هي خاربا حاربا. وعلى أقل من مهلي وصلت العمل الساعة العاشرة لقيت زميلي وولد عمي يستقبلني استقبال الابطال: ياخي علامك متأخر هيا اطلع بسرعة وقع.. أنا قلت يعني ما شطبتوا على اسمي. قال: الحق يا ادمي رئيسي يبغا البيانات. طلعت ووقعت. والحمد لله.
بحكم عملي لا يختص بالجمهور فتأخري ما يضر غيري .. وفما عليّ من الباقي .. رحت لبندر وقلت له: عقلي يسلم عليك ويقول: يبغا العادة. الجميل قال: تم وانطلقنا لاستارباكس لأخذ الكمية المتفق عليها الصباحية. قبلها افطرت وانطلقنا.
تقهوينا واللي علينا بالخير. رجعنا للدوام .. راح لمكتبة وأنا انطلقت لمكتب الاتصالات عند اصدقائي القدامى. سواليف. اخذت وقت مستقطع وفتحت الجوال رحت لتويتر تطمنت على الرفقة ؛ قرأت الي فيه النصيب. ومن ثمة الانستقرام الي ضغطة بالغلط لقيت صورة عنكبوت مثل الانستقرام ورحت للعبة Ludo Star لعبة كسرت فيها روس.
اذن الظهر. رئيس رئيسي صادني هناك .. قال: صالح انت مداوم..!
قلت: لا .. ضحك وقال: انت ما تداوم من زمان ما شفتك تعال لي المكتب ابغاك. صليت ورحت له. اكلت راسه بالكلام. ودخلت في سالفة مكينة القهوة اللي عنده وقلت: من فين اشتريتها ابغاها قال: هذي كبيرة وانت تحتاج لأصغر منها ( المهم دخلته بسالفة عشان لا يناحلني ). قال: كانت في بيتنا ( وهو يتكلم ارتحت نسي الموضوع ) وكانوا اهلي بيرموها واخزتها ليهنا.
قلت له: هيا استئزنك شيكات وما في ايش تبى في وجهي. لا بتعطينا مكينة القهوة واعطيته على راسه وفقعت من عنده ( يعني فركّت ).
شردت لقسم المتابعة. عندي صديقي اللقماني >> ترا لسه نحنا بالبداية
قال: هااا نروح الاستراحة. نسيت حيواناتي بدون اكل الكلب ( وانتم بكرامة ) خلص اكلة والحمام كمان. قلت يلا نروح الان. انطلقنا على مكان غذاء الحيوانات ( الساعة 2.00 تقريباً ) شريت للكلب ( وانتم بكرامة ) من مكان .. والحمام من مكان آخر. ومسكنا خط استراحتي الموقرة خارج مكة تبعد عنها نحو 20 كيلو متر بس مو مربع متر سيدا.
اتصلت على العامل وقلت له: افتح يا سمسم تراني قريب اوي منك. هو ما عرف إلا اني جاية الاستراحة..! المهم: نزل الطعام الخاص بكائناتي الحية .. مع انبوبه غاز فاضية لها قرابة الخمس ايام .. طول هالفترة متخوف لا اقود السيارة بطارة فقط..!
في طريق الرجعة واجهنا تفتيشان لمكافحة مهربي الحجاج .. الله يوفقهم ويستر عليهم وضعهم تعب شمس وحرارة مع رطوبة .. ومازال يبتسم العسكري في وجهي. وربي ودي انزل من السيارة وابوسه نظير مجهوده واخلاصه وتفانيه في عمله.
في هذه الاثناء اذن العصر واللقماني سيقارة ورا سيقارة لا ويقول: جوك رهيب عبادي الجوهر ومحمد عبده. تمام انه عرف اني جوي فوق عالي. نسيت دخلته الاستراحة شافها من الداخل. قال: ياخي وربي بقمة الروعة التصميم وكله.
قلت: تصدق كله هذا انا مصممه. قال: جد تحكي..!
قلت: ليش تقلل في احترامك لي .. وأنت تعرفني مو من قريب .. وتقول: أنت اللي مصمم. يعني ولد الجيران هو اللي مصمم لي واكذب عليك.. نقطة من اول السطر
نرجع لما اذن العصر .. اخذت الحبيب على بيتنا وصلينا لان يده مكسورة الله يشافيه. وانطلقنا ندور طعام للاستخدام الادمي لنا يعني .. وقع الاختيار على ورق العنب و ملفوف وكبه. ذبحنا الرز. اكلنا بالسيارة وسقارتان بعدها تخلي الرايح جاي. وصلنا العمل مرة اخرى ووقعت دخول قبل بداية الدوام. متصرمحين في الظهاري جلست وانا تعبان منتهي سهر وخط وهجولة = نافذة تنشد الضوء.
وبدون اكلم أي أحد اخذت بعضي نجرنا جر. وصلت البيت كلهم صائمون. اختي الكبيرة تعلمني تقول: امي تسألني ايش سويتوا. قلت: عيش باللحم. قالت: وهي فرحانه انك انت تحبه.
يا عالم ترا امي تحوبني كثير .. وأنا اعرف انها تحوبني اكثر من عيالها كلهم. والحمد لله هم يعرفون ذلك. ويقولون حظك انت بهذا الحوب.
طبعاً: ابادلها نفس الشعور فأنا احوبها أكثر من كل عيالها .. انا جالس عندها وانا البي كل طلباتها دون كلل أو ملل.
ااااخخخ بسسس
نرجع لموضوعنا اللي ما بيخلص: اكلت معاهم عشانها. ودخلت غرفتي وهذا انا في تمام الساعة 9.16 انتظر هديتي. الى ان فقدت. بدون عد أي نعاج للنوم.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
أحبك:

أ: أرى
ح: حياتي
ب: بك
ك: كاملة

.
.
.
.
.
.

أحبك: ولا احلف لك
اطلقها في الهواء الخفيف الحقيقي: على يقين أن الشعور سينال دفئها.
.
https://www.youtube.com/watch?v=malj3uAQfOY

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.



إني أؤمن أن مُعادلات أوجاعنا لا تأتي بذات التساوي ولسنا نُحسن ندبها كما ينبغي ؛ أو حتى أن نُمارس خداع أنفسنا بتعليق شماعة استجداء ذرات فرح قد تأتي بذات وجهةٌ مغايرة لهكذا أحزان..!
بعض الأوجاع لا تُقرأ, ولا تُكتب ؛ هي فقط تسكن حيث شاءت لها أقدار أرواحُنا أن تكون ؛ فليت للحُزن ثوبٌ يبلى ربما كُنا استبدلناه بثوبٍ آخر للفرح, ووارينا بهِ سوءة أوجاعنا بعيداً جداً عن أعين من خلفوا هكذا أوجاع, وأحزان استوطنت وتمادت في استيطانها.
إذاً: وماذا بعد تحميل أوراقنا وزر أوجاع تأتي موشومة على جبين أعمارنا، ولسنا نتلبس بعد كُل نازلة وجع ؛ أو حُزن سوى صبراً ليأتي ذات الوعد ؛ بأنه لا يُلقاها إلا ذوات الأرواح التي تستكين بصبراً جميلاً..!

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.



للآسف ليس لي مكان أكتب فيه .. موشوم بلعنة قفل المنتديات
كل ما خطيت خطوة اولى ؛ ارجع ثلاث خطوات للخلف إلى أن تأخرت جداً .. جداً.
شكراً لكل من استظل بمظلتي المشقوقة ؛ التي لا تدفئ برد, ولا تحجب مطراً.
رأسي لم يسقط ؛ قلبي ليس عليه ما على راسي
لذلك الكتابة تتعبني .. وأنا بأعتزلها..!
ومسألة وقت النت كله باعتزله ..... في أمان الله.

.
.
.
.
.
.
.
.

.


.
.



أنا النفسية الذي لا يروق لكل أحد، وأحمد الله على هذه النعمة.

..
جأتني رسالة على الايميل تخبرني أني مسجل بمنتدى قصائد ليل ؛ لم يمل من تذكيري
المهم: اشكر المنتدى على سؤاله وتذكيري ؛ واخص بالذكر أصحاب التقييم الذين أشك أنهم يذكرون تقيمهم
أصحاب القلوب البيضاء التي لا تدنسها وساوس الموسوسين.

.
.
.
.
.
.
.
.

.
أنا كل الذين تركوني بمنتصف الطريق ؛ أنا الآخرون الذين لم يزيدوا عن كونهم آخرون
أنا بخة عطر مليئة بألاف من جثث الزهور.

.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.

أنا بخير .. داعياً الله أن يكونون من كانوا يتوسموا فينا الخير بالخير

.
.
.
العلماء أجابوا على أكثر الأسئلة تقعيداً
والغزليون وصلو إلى أن يرقمقون الغروب بعين عصفور فوق شجرة.
وكل شيء أصبح مكرر ؛ وللٱسف لم يتغير شيء!
حتى وهو إمام ذات غياب ؛ وهو شامخاً أنفه الى السماء ؛ لا لقوة في القلب ؛ بل لضياع في التصرف ؛ كان شامخاً، وصورته ترقص في الماء.
.
.
صراحةً: رسالة ؛ بدينا في التبرير.
أتأخر عن التبسم والرد على التعليقات ؛ فيصدون، واعود بحسره، وترسم وجوههم في خيالي وهي غاضبة.
شكراً: لكل التقييمات ؛ قدمت وحتى الفكرة لا اذكرها.
لذلك: كنت بأنكد عليكم ؛ بس.
أصلاً هيا مشاركة وعيدية ؛ بأغتنمها واعايد اصدقاء الحرف.
كل عام وانتم بخير .. يا اصدقاء.

.

.
.
.
.
نعم ؛ ارتدي قناع " هنا " بكامل ارادتي ؛ ليس من أجل كذبٍ ؛ او تزوير بل لكي اظهر على حقيقتي. يمنعني الخجل آحيان, وتارةٍ الخوف ؛ أو الارتباك من قول ما لدي ؛ لأن وجهي الحقيقي ضعيف وهش يسقط عند اول نظرة عتب ؛ أو حزن.

.
.
.
.
مكتوب بالروشتّه: يحفظ في مكانٍ بارد. وانا كأني انظر لقلبك.

.
.
.
.
.
.
في طريقة اكثر من سراب، وليس في قلبه إلا عطش وحيد..

.
.
.
.
للحديث الذي كدنا أن نقوله:
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=2PCBLfK78L0

.
.
.
.
.
.
.
.

صباح الخير لكل الناس ؛ دونما أي استثناءات

.
.


.
قصة قصيرة:
انني ابدو أكثر واحد من السابق ؛ تلك هي حكاية خسارة صديق جديد, ودونما سابق انذار أصبحت كَـ رجل الخط ؛ حكم مع وقف التنفيذ - له مسار لا يستطيع تجاوزه - يكتشف الأخطاء ؛ لكنه لا يملك صلاحية اتخاذ القرار.
ينتظر وقوع الأخطاء على مضض ؛ بينما هناك الذوق الوحيد الذي لا يمكنه مساعدتي.
..

المهم نهاية القصة: ان عزائه الوحيد أن كل شيء - كل شيء - سيذهب, وتبقى أنت حتى تذهب

.
.


.
1+1=1
المسألة أعلاه: خطأ فادح حسابياً ؛ لكن صواب جلياً عاطفياً.
مثال توضيحي: لطالما كانت الحسابات العاطفية لها منحاً - مختلف - متطرف...

.
.


.
كانت تعتني بالورد ؛ وكأنهم صغارها

.
.
.
.
الغياب ؛ وقت قلنا فيه ما كان ودنا ان نقوله.

.
.



.
قالت الحياة: التجاوز سيحدث ؛ إذا لم تتجاوز الوجع فسوف يتجاوزك هو...

.
.





.
خذ الحياة بسهولة وتأكد انك ستعيش بسهولة.. والعكس بالعكس.
بعضهم قد يجعل من تاخر قهوته سببا لفساد يومه و يبدا في إلقاء اللوم و المشاجرة ثم تولد من مشكلته مشاكل أكثر و أسوأ.. بينما لو صبر قليلا وترك الموقف يمضي لحفظ لنفسه راحتها.. بس هو ثور

.
.




كل شيء مؤقت مهما حاولت لن يدوم لك أحد
ولا يمكنك أن تكون إلا ذكرى جميلة أو قبيحة

.
.



.
Zero - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=LOMbySJTKpg)

.
.


.

انا احتوي على 40 شخصية كلها تشبهني.
وفي غرفتي ثلاجة مزدحمة بالماء, وعطشان ...

.
.


.
الفكرة: ان هناك كلمات ؛ تختلف وطأتها حسب الحالة الراهنه في ذلك الوقت.
مثال/ انت شخص تافه ؛ في يوم تعديها ، وتقال لك في موضع اخر قد تقيم الدنيا ولا تجلسها.
المهم: نسيت الفكرة التي اخترت لها مقدمة خنفشارية صحيحة.
ثاني هام: الخص السالفة: بعض الامور لا تكون بنفس الحجم في يوم اخر.

.
.

.
يعجبني القارئ الفطن ؛ الذي تزول عن رأسه وساوس انه انسان مستهدف.
يتعامل بفكرة العقل مقابل العقل ؛ ليس بسوء نيّة.
هيا نيّة ولا مستويّة ؛ في هذه الحياة كل تتعلم ؛ درس ينطح درس. تستوعب ما تستوعب دي مشكلتك.
وفي الاخير: نستوعب ان الجاهل عدو نفسه.

.
.
.
.
.
.
.
.

.
اتأخر في التبسم لاشخاص ؛ فيصدون ..واعود بحسرة ؛ ترسم وجوههم في خيالي وهي غاضبة...

.
.
.
.
.
‏امتنان يزن طنًا ونصف من الاحترام والتوقير.
+ الشكر ؛ موصول لسعادتكم.

.
.
.
.
.
‏بالرغم من كل المشاركات الوجدانية التي تمتد وتربت على وجعي .. لكنني افتقدك!

.
.
.
.
في اخر رفرفة جناح ؛ امتدت اغصان قلب تستقبل الهبوط.
وعندما ارتفع أكثر مما يجب!، اخذه الهواء، وتقطت الاغصان بثمن بخسر، وكبرياء:!

.
.
.
.
هناك يوم سابق ملتصق ببقيّة الايام.

.
.
.
.
كل عام وانتم بخير ومن العايدين والفايزين
وينعاد عليكم اعوام مديدة وانتم في اسر حال.
صحيح متأخرة المعايدة ولكن أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي.

.
.
.
.

.
كلام عبدالباري من قصدي شعره - ونسمي الاشياء بمسمياتها - يفتح في اليد مسامات ؛ وليست اندلس واحده .. بل اثنان.
حبيت تشاركوني نزهتي لاندلسان
YouTube (https://youtu.be/qXiM3-YM0WM)

.
.
.
.
دائماً ما احاول ان اشكرك كل شخص لطيف اصادفه ؛ لاني على يقين ان هؤلآء القلّة احسبهم من المأجورين - بإذن الله - نظير خدماتهم الجليلة في نفسيتي.
هم يشعروني ان في هذا الكون يوجد طيبوب .. كفتهم ترجح ولو كثروا الكلاب.

.
.
.
.
كل ما كانت اجوائي الكترونية ؛ خربها اصدقائي .. ابوناصر جاته مولودة وبعد مارثون للمشاوير قرر يسير علينا ؛ وسابقة صديق اقدمة منه قاطع معه مواعيد ( هذا الجميل سبق اتصاله رسالة من الفيسبوك تخبرني بان صداقتنا لها ظ¨ سنوات ) وكان اتصاله كله اغراءات عازمني على قهوة من استارباكس على البحر.
والمشكلة الاكبر تم ابرام انفاق اول ؛ وهذا الي موعدة قرب وما يرد + أشعر ان اكثر واحد محتاجني.
وكلها للأسف أتت مع النفسية المفتوحة للمنتدى بالذات.

.
.
.
.
الحقيقة ؛ اني اخالف كل من يقول: لا لون لها ولا طعم ولا رائحة. بالذات عندما تأخذك الفكرة على شكل فلسفة عميقة.
نرجع ونقول: - بين قوسين - إذا استطعت أن تفقع مما يؤذيك افقع
( افقع = أهرب ).
كل ما ذكر قد يفيدك أكثر مما تتوقع من القصة أدناه الحقيقية المرعبة لذلك نرجع مرة أخرى لقصة وهجمة حمدالله طيرت اوم الحبكة .. المهم: بعد دوام شيق بأحد الايام أمسك يدي سمير الحربي يقول: وين الناس؟ اجبته بخير .. عطني ويش عندك! قال: عندك شيء الليلة ويش رايك يجي البحر؟
قاطعته ؛ تم بإذن الله .. بأكلم يوسف وباعدد له بقيّة دشير البحر. قاطعني ويقول: لا رأسي وراسك! قلت: تم (فكرت الأخ منفس وباساعده في ازمته إحساس يكلمني ر)
بعد العصر الأخ عند باب بيتنا ؛ شورت وكت ونظارات (مرتب ماشاء الله عليه) قصدي كل شيء بسيارته موجود ولا الفانيلا الكت والنظارة والحركات ما عليّ منها اعرفه زين.
انطلقنا وسواليفه حلوه وأنا بعد صاحب خط .. ساعة ونصف وحنا في بحر الشعبية بجوار سقالة القطان.
وأنا اكتب يعلق الجوال �� لذلك باشارك بالموجود ريثما ادخل غرفتي الأخرى الي فيها لابتوب.

.
.
.
.
.
تجود بعض اللحظات بفكرة جيدة ان استثمرتها تحقق شيء لذاتك.
مثال لا للحصر اكملت الفكرة رسم لوحة.
اما تكملت القصة أنا بغرفة التدخين بفناء منزلنا الكريم .. بالابتوب اخذ راحتي اكثر .. فقررت اكملها من هنااااك

.
.
.
.
.
الحياة حلوة ؛ حتى وان شعرت يوماً انك من اصحاب الارواح المنطفئة ؛ ذلك لا يعطيك الحق بإتخاذك موقفاً عدائياً تجاه الحياة.
جمّع جروحك .. وغني مشاويرك
واذا تعب صبرك جرب صبر غيرك

.
.
.
.
.
وصلنا بالقصة ( واسف مقدماً للانقطاع في سرد القصة ) عند سقالة القطان .. كان الظلام سيد الوقت - بدون قمر .. باستثناء صديقي - بعد المغرب .. بعد الوضوء صلينا المغرب والعشاء جمعاً وقصرا. حقيقة من يوم تثائبه من صار يقطع سواليفنا وأنا أقول: نضرب مشوار لهنا وتقول: تبغا غفوة!
الصراحة ما الومة كان الجو فستق صالح لأي شيء .. قلت: ما يخالف خذ غفوة وأنا أجهز العشا .. انشغلت مع الطبخ بطل على شحم على اشياء جميلة أخرى .. ما ابغا اجوعكم😜
اللحمة على النار وصديقي نايم والجو فستق 😎 المهم: في لحظات تأملية " تهيء لي " انكسار كشفات سقالة القطان على الماء كأنها عامود بحزام ( بمشاركة أخرى أرسم شكل توضيحي للعامود ) + الاضاءة بين كشاف واخر كيف طلع شكل القوس.
حدثتني نفسي وليتها لم تحدثني ؛ وثق هذه اللحظة يا صالح عشان يوم يشك في مصداقيتي ادخل الجوال بدليلي في عين اومه.
الصورة الاولى ما في الشيء الي اشوفه بعيني ؛ كررت المحاولة تلي محاولة والنتيجة لو كيف ما كانت الكاميرا ما تجيب كل ما تشوفه العين .. وهنا تكمن مشكلتي في هذه الرحلة ؛ جاتني معضلة وهي وقت التصوير. المكان ظلام دامس .. صورت القدر في مراحلة الأخيرة من النضوج ؛ وفي غفلة قررت اصور الظلام .. وليني لم اصور.
بجوار القدر وخلفة وبكل مكان ظلام!
أخذت المكان الكبير عن يمين القدر والتقط صورة .. نظرت الشاشة أشاهد ما طلع لي من خلف الظلام.
وجدت صورة لوجه يشبة للعجوز علاء الدين الي بسندباد .. التصوير الليلي الي يخلي اللون الأبيض اخضر زي الاشعّة فوق الحمراء مدري بنفسجية!
اصابتي الفزع - خفت بالحياة - صحيت الحيوان الي مطلعني من بيتنا ويخليني لحالي ؛ سمير قوم حبيبي قوم شوف ايش صورت .. قام من النوم عشان العشا .. وريته منظر انعكاس اضاءة الكشفات واللوحة الفنية الي سواها الظلام والنور والبحر.
فرح بالمنظر وقال: قسم حلو .. ما شاء الله عليك يا صالح التقاطة جميلة. قلت: ما شفت شيء بعد .. وريته الصورة انخلع خاف. وقال: ليه كذا يا صالح تفجعني!
قلت: حبيبي فرحنا سوا ؛ اجل نخاف سوا .. وبإذن الله نتعشا سوا
قلت: مو حنا صلينا .. ومتحصنين .. ما علينا من شيء.
قصصنا صارت وسواليفنا صارت متحشمة لدرجة صرنا نسمع الاخبار.
سمير سافر لمنطقة بالهند صور فديو لي انعكاس واجهات بيوت موجودة امام النهر. ويخبرني ما التقطة من منظر كشفات السقالة والبحر والليل الدامس .. لو لقيت الفيديو باجيبه فقط للمصداقية لا اكثر.

.
.
.
.
مشهد:
- انت من؟
لاجئ.
- لاجئ سياسي؟!
لا ؛ أنا لاجئ عاطفي.
- طيب ؛ اختر غير عاطفي لتبدو منطقياً.
يجي لاجئ ألكتروني!

.
.
.
.
.
صباح الخير لاهل هذه المجرة ؛ والمجرة جارتنا ان وجد فيها كائنات حيّة تشعر وتحّس:
ثم اما بعد:
ظ‚ظ‡ظˆط© ظˆظپظٹط±ظˆط² - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=AcqI7uD9Hx8&feature=youtu.be)

.
.
.
.
.
يحدث في بعض الايام ان التماسك بحد ذاته انجاز...

.
.
.
.
.
مهما فعلت من طيب او سوء ؛ عملك يحددوه الناس .. والناس عقول واهواء..

.
.
.
.
.
ط±ط§ط¦ط¹ط© ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ظ…ط­ظ…ط¯ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¨ط§ط±ظٹ - طµط§ظ„ظˆظ† ظ…ظٹط³ - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=ZK4NYSPm1QM)

.
.
.
.
.
هل سمعت - قبل الان - صوت انكسار القلب؟!
- هو يشبة ورقة خريف جافة في قبضة يد تسحق كلما زاد الضغط عليها.

.
.
.
.
.
ط¯ظˆط³طھظˆظٹظپط³ظƒظٹ | ط£ط¹ط¸ظ… ط£ط¯ط¨ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„ط°ظ‰ ظپظ‡ظ… ط§ظ„ط¨ط´ط± - YouTube (https://www.youtube.com/watch?v=oN-6G8j7xjk)

.
.
.
.
.
http://cdn.top4top.net/d_00b76cd3191.mp3

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
المشاعر في الكلام الحقيقي بسيطة وواضحة وخفيفة كالهواء. يقرؤها الجميع يشعرون بقشعريرة حقيقية في قلوبهم.
المشاعر الحقيقية تأتي على اشكل الطيبين كزميلي بالعمل والذي تحول الى صديق قريب غمرني بلطفة.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

- مولع بكل ما هو إنساني فِطري, ومغرم بالحزن, وأفتن بالعمق ورحابته.
وهذه الكلمات التي أبثها في الهواء تشبه صوتي ؛ ملامحي ؛ تشبه قلبي حين يلوح لك كل مساء دون أن يراه أحد.

.
.
.
.
.
.
حالتي باليومين السابقين: من يد نشيط ليد نشيط!؟
يعني مثلاً لا للحصر - بعد الدوام فاصل صغير راحة .. ليد نشيط سامي ردني البيت تقريباً ٢ صباحاً وللان لم انخمدت ؛ وبعد الفجر ملزم إلا نفطر مقلقل ( مع العلم اني أخبرته اني لست اسداً ) قال: طيب كبدا.
كيف افهمه!
بالاخير قلت: من سامي النشيط لأبو رعد.

.
.
.
مشاركة ما عرفت بأي قسم احطها - ولاني هاليومين شايل طيران عبدالقادر - اتحسس من أي شيء ؛ يمكن نقل الموضوع يشوشر على نفسيتي الانهزامية الحالية والي ان شاء الله مؤقته "
مع تحيات ابوالليل .. ههههههههههه (حبيت حركة " مع تحيات " )
نرجع لصلب الموضوع ورواية بلد العميان
القصة باختصار تحكي عن مجموعة من البشر عزلتهم انهيارات ضخمة في جبال الأنديز عن العالم ، ثم انتشر بينهم مرض غامض في العيون أصابهم جميعاً بالعمى ، قال الحكماء بأن هذا المرض بسبب الذنوب والمعاصي ، لكن توقفهم عن ارتكاب الآثام لم يشفهم ، ومن ثم أصبح هذا الوباء ينتشر بينهم حتى بات يورّث في جيناتهم لأبنائهم ، هؤلاء المواليد لم يرتكبوا خطيئةً بعد ، لكن الإنسان لا يستطيع أن يتحكم في جيناته التي ورثها ، هكذا أصبح العمى هو الأمر الطبيعي بينهم وأصبح المواليد يأتون إلى الدنيا دون أن يملكوا محاجر ، الذي يولد بينهم بإعاقة وجود هذين التجويفين الغريبين في وجهه _ أي العينين _ يجرون له عملية عاجلة لتصحيح هذا التشوه ، هنا جاء نيونز ، مغامر ومتسلق جبال رماه حظه العاثر في هذا الوادي الملعون ، عرف فوراً من ألوان هذه المنازل القبيحة وغير المتناسقة ومن عدم وجود نوافذ بأن هؤلاء القوم عميان ، عندما اكتسفوا وجوده أخبروه بضرورة إجراء عملية تسوية لهذين التجويفين القبيحين حتى يصبح طبيعياً مثلهم ، عبثاً حاول إقناعهم بأنه ليس مريضاً وأنهم هم المرضى ، حاول إقناعهم بأهمية البصر ، لكنهم ردوا عليه بقولهم بأنه يمشي _ بسبب وعورة الطريق _ وهم يمشون بسرعة _ بسبب تعودهم على الطرق _ وأنه يتعثر وهم لا يتعثرون ، حاول إقناعهم بأن البصر يحميهم من الخطر ، شاهد أحدهم قادماً من مسافة بعيدة بحيث لا يسمعون خطواته ولا يشمون رائحته فأخبرهم بقدومه ، ترقبوا قدومه لكن هذا الشخص غير رأيه وعاد إلى منزله لسبب مجهول فزادت قناعتهم بكونه مريض ، وجد نفسه مضطراً للاعتذار منهم والتأسف عن اختراعه كذبة البصر ، ومجاراتهم حتى يتمكن من العيش معهم ، أحب واحدة منهم وتقدم لخطبتها ولكنهم رفضوه لأنه منحط وضعيف وأقل شأناً منهم ، هكذا بدأ يشعر فعلاً بأنه وضيع ، وأقل شأناً منهم ، وبدأ يفكر جدياً بإجراء العملية ، قبل إجراء العملية بدقائق فكر ، هذه الفتاة لا تبلغ نصف جمال الفتيات الأخريات ، لقد أحبها لأنها تملك رموشاً فقط ، هناك ملايين الفتيات الجميلات ، هكذا قرر الهرب ..
رابط الرواية إذا جازت لك: هنا (https://www.kutub-pdf.net/reading/eiprSI.html)

.
.
.
.
.
.
.
.
جدول اليوم الحافل:
- الصباح دوام ؛ ومفرك من الدوام بإذن من رئيسي.
- العصر فيه مزاد علني - وانا وظيفتي الم الدراهم.
- بعد المغرب أكون جاهز - احد أصدقائي يقطن في جدة والاخ معرس .. عشرطعشر نفر موصيهم يأخذوني من بيتنا اليه. وسامي تكفل بالمشوار حق جدة + كل مشاويري الأخرى.
.
.
ونشوفكم على خير إن قدر الله

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
‏.
حرفي ونقلي وكل ما املك هنا قطع من مشاعر ؛ تمثلني قبل ان تخصني ولا تناقض في ذلك!
وتناقضاتي الأخرى ليس لها دخلاً في ذلك - أعني حروفي ونقلي. النقل لا يقل عن الكتابة هما مفهومان لاحساس جميل.
ثم اما بعد: يتثائب خلسة - يعد نفسه بعد السيقارة ان يتجهّز للنوم.
على طاري التناقض .. المبادئ لا تتغير ؛ اما القناعات عادي.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
‏.
حرفي ونقلي وكل ما املك هنا قطع من مشاعر ؛ تمثلني قبل ان تخصني ولا تناقض في ذلك!
وتناقضاتي الأخرى ليس لها دخلاً في ذلك - أعني حروفي ونقلي. النقل لا يقل عن الكتابة هما مفهومان لاحساس جميل.
ثم اما بعد: يتثائب خلسة - يعد نفسه بعد السيقارة ان يتجهّز للنوم.
على طاري التناقض .. المبادئ لا تتغير ؛ اما القناعات عادي.

هذا الكلام الحقيقي الجميل كتبته في احدى حالاتي الي بالوكاد ليست كالحين. عجبني صالح الآخر .. وما قبل البارحة..
ثم اما بعد: اتعاطف جداً مع الحالات العميقة ؛ منها على سبيل المثال/ الابتسامة في عين حزينة.
التعاطف يشملني كوني احد الحالات العميقة.

.
.
.
.
.
.
سعادة (فرحة) بخاطر مكسور.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
المزاج الهادئ يشبني الى حداٍ بعيد ؛ فكلانا نطرب لنغمات الهدوء.
يشبهني حالياً ؛ ممكن بكرة طيّارة .. الله اعلم.

.
.
.
.
.
بسولف سالفة حصلت بعيد ما قبل كرونا ؛ مدري اقول: صديق او زميل هو مكس .. ساكن بمكة ومستأجر شقة في جدة مع عيال عمه.
قبل العصر اتصل كيفك واخبارك وإلا يعزمني على حفل مسوينها لاخوه ( الي هو صديقي أيضاً ) عنده دورة بالرياض وراح يغيب شهر.
قلت: ياخي علمني بدري أنا المغرب اصك ٢٤ ساعة.
يقول: مسوي استقراطي وقهوة! قلت: خلاص احلق شعري وذقني وانطلق للبيت ؛ تقهويت مع امي ( عشان لا تقول من أمس ما شفتك ) واسبريسو ثري دبل بعض تناولي لوجبة مشبعة.
ما ابغى اطول الموضوع واختصرة لكم بحادثة تخص فصلتي بعد الاجهاد واحلى فصله.
الي عزمني يقول: خذ راحتك كلهم يمونون ؛ وكأنك في بيتكم يعرفني ثقيل مع الاشخاص الي ما أتعامل معهم.
طرب ؛ وفي وقتاً ما قبل الثالثة فجراً .. أشعر ان ظهري ليس مني. انسحبت واتجهت للغرفة الأخرى ( ما صار اختصار يا أنا )
سحبتهم من الطرب وربع الموجودين بالغرفة يحلون فوازير!
وأنا اسمع هذا يقول: فزوره .. وتنحل ونقاط.
أنا كأني ولا بحياتي حفظت لغز! بيني وبينكم الاجهاد استنزفني ذهنيا وجسدياً. وبعد تفكير قوي أحارب في الارهاق تذكرت .. لكن للأسف تذكرت حل اللغز .. وعيت اجيب اللغز! ولا قدرت أصبر بدون مشاركة!
قلت: يا جماعة الخير .. أنا ما عندي لغز ؛ لكن عندي حل اللغز بقوله لكم وانتم جيبوا اللغز.
الصراحة ما اعرف كيف اوصف الوضع غير اني أكلت الجو باحلى فصلة.

.
.
.
.
.
.
جدول حافل - بإذن الله - ان يكون خيراً.
أبناء اخي المتوفى - رحمة الله - منذ أن أتت كرونا وهم في حجر .. وزارة الصحة لو دروا عنهم لاستحقوا اكبر درع .. بنت اخوي علمتها القيادة .. تروح مع امها السوبر ماركت ويوم يرجعون للبيت العبايات تتغسل .. سفتي قوي ما شاء الله عليهم.
ومن باب الدم والروح قررت اوجب مع اخوي وجارنا الكهل ازحف بهم يم الاستراحة مع العلم مو هواي بالذات اليوم الاستراحة.
وبعد ذلك اخذ اهل اخوي المتوفي يم الشفا اعشيهم .. ونشوف كرسي الاعتراف.

.
.
.
.
.
.
جدول حافل - بإذن الله - ان يكون خيراً.
أبناء اخي المتوفى - رحمة الله - منذ أن أتت كرونا وهم في حجر .. وزارة الصحة لو دروا عنهم لاستحقوا اكبر درع .. بنت اخوي علمتها القيادة .. تروح مع امها السوبر ماركت ويوم يرجعون للبيت العبايات تتغسل .. سفتي قوي ما شاء الله عليهم.
ومن باب الدم والروح قررت اوجب مع اخوي وجارنا الكهل ازحف بهم يم الاستراحة مع العلم مو هواي بالذات اليوم الاستراحة.
وبعد ذلك اخذ اهل اخوي المتوفي يم الشفا اعشيهم .. ونشوف كرسي الاعتراف.

امطرنا ولله الحمد
وتفركش الجدول ؛ امي تقول: لا تخرج بهذا الجو
وأنا اسمع كلام امي.

.
.
.
.
.
الحب: صادق دوماً يخبو، ولايتبدل
كالروح: لا نملك من أمرها شيئاً.

.
.
.
.
.
.
.
‏أدفن الأحزان في صدر
الأغاني.
وعلى طارئ الصدر: ليت لي مثل صدر الصباح!

.
.
.
.
.
وعادت الحياة لطبيعتها الغير طبيعية!

.
.
.
.
يا شين الواحد وهو مطنقر.
+ الوضع زي المثل كلن في سوقه يبيع خروقه.
..
مطنقر = الجو مغيّم.
خروقه = قطعة من فنيلا قديمة اعيد استخدامها.

.
.
.
.
.
.
.
الإنسان معدن نفيس أو خسيس ؛ حتى لو طلى نفسه بلون آخر ستظل حقيقته ثابتة.

.
.
.
.
.
.
‏أي صراع بين طرفين في نظر قليل التبصّر يعني القوة في مواجهة القوة، وليس الفكرة في مقابل الفكرة.
لذلك: لا تخلو خطاباتهم من لهجة الغباء والتحدي.

.
.
.
.
.
‏
مساء الخير ؛ لكل العالم.
ومساك العالم أيها الخير.

.
.
.
.
.

" إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم، وإنما الصبر بالتصبر "
- أقرأ ما ذكر أعلاه مرة أخرى بنفس الطريقة التي يطالب به المشجع من حكم المباراة بالتعامل مع فريقة بروح القانون.
اقرأها بعمق تجد افاق أخرى من التعلم من التحلم، والتصبر.
..
توقعاتي: ٩٩٪ بيفهما إلا واحد!

.
.
.
.
.
بما أنني احداً من بني ادم - هذا يعني أنني انسان - املك من كل المشاعر الموجودة في الانسان بلا استثناء ( حتى الحيونه ؛ الخبث ) لكن الذي يميزنا عن بعضنا هو التفاوت فيها.
( للتوضيح: البعض الطيبة زايدة عنده - وكلنا ان شاء الله طيبين - ونجده في العطاء مقل ؛ والحماقة ففتي ففتي .. واخر خبثه يتوقف عند اذيّة الناس وهكذا )
" ودي اسوي جدول عشان ١٪ :3 z o t e (47): "
نرجع لمحور حديثنا: أنا احد سكان هذا الكوكب عندي رصيد مشرف من هذه المشاعر ؛ وأنا أيضاً ( الله يحفظني ) لا اريد ان اغلوا في وصف مشاعري الاستثنائية غير ان ابرز شيئاً الجانب القبيح الذي يخصني من المشاعر ؛ وهو مشاعر الكره وعدم التقبّل.

س/ صالح فئة من الناس ما تتقبلها؟
ج/ الغبي المتذاكي.

.
.
.
.
.
.
ومن باب توضيح الواضحات: ‏الأشياء تتداعى، وأنا ضمن هذه الأشياء
لكن عزائي الوحيد ‏ليس هناك وقتاً لخيار آخر لتدرس بعضٍ من العقلية الحادة التي تعتقد دائماً بقطعية آرائها .. ستتمرغ - لا محالة - في أوحال التفرغ لتصنيف الناس بلا تروٍّ ، وفي مرحلةٍ ما ستلتذُّ بذلك.

.
.
.
.
.
الرحيل الاجباري: أن يرحل المرءُ وفي راحته البقاء!

.
.
.
.
أنا خارج التصنيف قلتها قبل قليل لإبنت اخي المتوفى رحمة الله.
قالت: دون تردد وأنا اشهد ؛ ما تشوف اول من خطر اسمه على بالي انت.
..
عزمتني على العشا ( الله يصلحها طلبت كثير ) وأنا اخذتني النخوى .. والله ما تحاسبي وعمك موجود.
كوني عميق عرفت هناك مشكلة .. وتعشينا وسحبت اوم لسانها وعرفت المشكلة وحليتها مادياً - يعني - ومعنوياً حتى عندما قالت: وأنا اشهد ؛ عرفت ان الطمئنينه تلبستها.
قلت للنادل اكسيوزمي: الباقي سفري .. وانتي خذي الي تحتاجونه واعطوا الجيران .. مو حلو هذا الاكل لو بات في الثلاجة.
..
المهم: مرتاح جداً بالعشا ؛ كلما تذكرت اخي وكلماته قبل موته وهو ينظر مستقبل غدير وجوري.
وأنا ارد عليه: أنا وين عنهم يا احمد! والله ما اخليهم يحتاجون لشيء وأنا موجود.

.
.
.
.
.
مخيّلة الانسان العظيمة تهرم بالمشاهد السنمائية سريعاً بالذات بوقنا هذا ؛ تمنعها من رسم أجمل السيناريوهات.
البدايات والنهايات السعيدة.
- ثم ان الساعة المعطوبة تصدق باليوم مرتين!

.
.
.
.
.
مخيّلة الانسان العظيمة تهرم بالمشاهد السنمائية سريعاً بالذات بوقنا هذا ؛ تمنعها من رسم أجمل السيناريوهات.
البدايات والنهايات السعيدة.
- ثم ان الساعة المعطوبة تصدق باليوم مرتين!

ولنفترض اخر سطر غير مفهوم!
نسيت مصطلحات الشرح ؛ لكن عندي شرح مبسّط .. شوفون يا " بني ادم " الساعة عندما تتعطل أكيد بتشير على وقت ؛ ولنفترض مرةٍ أخرى تعطلت الساعة وهي تسير على الساعة العاشرة وعشرة دقائق. باليوم مرتين يأتي هذا الوقت : صح ؛ برافوا عليكم.
- حتى الكاذب قد يصدق باليوم مرتين.

.
.
.
.
.
.
كلما احسست ان الذكرى تضيق الخناق على أمي ؛ يتملكني إحساس اخر ان أبي يقول: قبّل رأسها.
طرت على بالي وأنا أهم بشراء الخبز الذي احبه.

.
.
.
.
وضعك الان؟!
- في الاستراحة أنا وصديقي ؛ واتفق معاي مرة يأكل من طبخي، ومرة أنا اتعيّش من عمل يديه.
المهم: صورت الطريقة وطريقة تجهيز الكابلي ؛ فقط ينقصه الرز الابيض ما سويته.

.
.
.
.
مساء الخير
احتاج مساعدة اللابتوب بالكاد بعض البرامج تشتغل ( وأنا من جماعة مص دمه للاخير ) ؛ برنامج ضغط الصور مضروب على قفاه.
- بالاستراحة مارست ابداع بالمطبخ لا يقل ابداعاً عن أي شيء افقه فيه ؛ فالمطلوب مساعدتي في ضغط صور عندي حتى اطرحها بموضوع حصري :mornincoffee:

.
.
.
صباح النور والسرور .. صباح مغلف بالكنافة والبقلاوة المحشية....الخ الخ الخ صباح ملافظ السعادة كمان.
محادثة بيني وبين زميل نقل من ادارتنا لإدارة أخرى:
- صباح الخير سعد اخبار ووووو الى ان سألته عن استفساري وافدنا بالمطلوب ؛ بعد اخذنا لفه بالحديث.
- ياخي جاني شعور انكم نسيتوني!
- افا يا سعد! استفساري كان اغلبه اني اسلم وعارف عملي .. انت وينك؟ أنا يا سعد ظهري يألمني ومارحت العمل ؛ تعال بأعزمك على قهوة!
- ويني أنا ووينك أنا يا صالح بجدة ماخذ اسبوع إجازة.
- يا حظك ( ماشاء الله ) تحسد على الاجازة.
- أنا في إجازة وكأني مداوم أقوم الصباح ومراجعات .. وحالياً متجه الى المحكمة.
رجعنا لعتابه: قلت يا سعد: تعرف انت اني مواصلك وتعرف بعد ودخلنا على المشاعر ؛ واعطيته درس جميل كان نفسي اصف واحد بليد باخلاقة ويعز سعد عنه ؛ لكن احسه البليد يحتاج تنبية ان اخلاقة الحادة قد تحعله يوماً ما وحيداً .. ما علينا ..
المهم: قلت يا سعد كل انسان فيه كل المشاعر .. والاحاسيس ويفرقون البشر عن بعضهم بتفاوتها. يا سعد فيه مشاعر الخبث مثال: فيه ناس حد الخبث في المزاج وفي ناس عادي توصل للمضّرة. وقيس على ذلك.
قال: كلامك لذيذ.
قلت: اذنك هي من اثارت شهيته.
قال: نتقابل الليلة.
قلت: تم.
انتهت المحادثة .. وانا أشعر بألم في ظهري.

.
.
.
.
.
- قل شيئاً؟!
- ربما سأقول في وقتاً لاحق.

.
.
.
.
‏- كيف حالك!؟
- المتنبي: أصاحب حلمي.
- دوستويفسكي: أخاف أن اخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
- كافكا: متكئاً على وحدتي.
- بوكوفسكي: اتأمل خيبتي.
- بيسو: معزول اكثر مما كنت.
- اورهان: يخيّم الحزن على قلبي.
- فيروز: لا قدرانة فل ولا قدرانه ابقى.
- مزعل فرحان: بغيت اضحك بغيت ابكي وكيف اجمع الثنتين.

.
.
تنشد عن الحال:!

.
.
.
.
‏- كيف حالك!؟
- المتنبي: أصاحب حلمي.
- دوستويفسكي: أخاف أن اخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
- كافكا: متكئاً على وحدتي.
- بوكوفسكي: اتأمل خيبتي.
- بيسو: معزول اكثر مما كنت.
- اورهان: يخيّم الحزن على قلبي.
- فيروز: لا قدرانة فل ولا قدرانه ابقى.
- مزعل فرحان: بغيت اضحك بغيت ابكي وكيف اجمع الثنتين.

- سعد جمعة: خلف السوار أقضي بقيّة حياتي.
- محمد عبدالوهاب: مش معقول أبداً أبداً مش معقول!

.
.
.
.
.
الواقع ليس بشعاً ، نحن من رسمنا واقعا بشعا بأيدينا وعشنا فيه.
وهذا له دخل بموضوع تهوّري العقلاني ؛ تهوّري الذي يجعلني افعل اشياء تستوجب الندم ؛ ولاني عقلاني أعرف ما بعدم جدوى الندم.

.
.
.
.
.
.
وعلى وطريقة أسأل نفسك وجاوب:
- كيف نستطيع التوّغل في حياة أحدهم دون أن نصبح مصدر ازعاج لهم؟
" نكون صادقين فقط، وكل شيء يأتي لاحقًا.

.
.
.
.
.
.
‏في الحب نبحث عن مينا تحط فيه مراسينا ؛ نُستقبل كأبطال حرب ؛ يُحتضن فيه غضبنا القادم بلا سبب!
في الحب نحن بحاجة لمن يتقبل اشياءنا التافهة ؛ لتصبح قيّمة.
اما اشياءنا المهمة نستطيع تدبيرها مع الآخرين.

.
.
.
.
.
.
.
بالمناسبة + على أي حال:
قبل كم يوم كان اليوم العالمي القهوة ؛ قوم الشواهي والحليب استطاعوا ان يطلقون الاشاعات المغرضة ليتشوه ذلك اليوم.
" أكثر الناس اهتماما بصناعة قهوتهم كل صباح، و تطريز مكاتبهم برائحة البن ؛ غالبا هم أقل الموظفين انتاجا مقارنة بغيرهم، والشغل كله عند أصحاب "حليب والشاهي"فلا تغركم صور صباحات القهوة "
- كل كلامهم كذب محض.
اذكر باحد المرات: مخي حادثني شاكراً افضالي عليه بأن اسقيته " لستريتو " ؛ فسأل النادل: اصحيح ما قال!
قلت: نعم.
قال: بص حضرتك الحساب من عٓندي.

.
.
.
.
كيف لو كان بامكاننا اختزال الماضي بألبوم صور ؛ فوق رف بعيد عن الفضول.
‏فقط أنا من يخبركم احداثها ؛ عن اماكنها لأحكي بعد هذه الصورة ماذا فعلت!
عن ما كنت أتحدث ؛ حتى لو اضطررت لتمزيق الألبوم وإدخال الغائبين ضمن المشاهد.

.
.
.
.
.
كل ما هم خارج الصندوق ملفتون مدعاة لتفكير ؛ كيف لمحابرهم أصوات بلا صدى، ونتنفس.

.
.
.
.
.
‏بعد كل هذا الوقت القصير الطويل ، لم تعد قادرة على منحه سوى التحديق ، كمن يقيّم خسائره بعد حرب باردة.

.
.
.
.
.
.
خجلك يساعد في حمرةُ خديك، وهذا يُضايق الازهار.
يجب أن نستدعي أزهار القرنقل الحمراء.

.
.
.
.
.
في ظل احداث الاحداث وما قبلها
- كيف حالك!؟
- المتنبي: أصاحب حلمي.
- دوستويفسكي: أخاف أن اخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي.
- كافكا: متكئاً على وحدتي.
- بوكوفسكي: اتأمل خيبتي.
- بيسو: معزول اكثر مما كنت.
- اورهان: يخيّم الحزن على قلبي.
- فيروز: لا قدرانة فل ولا قدرانه ابقى.
- مزعل فرحان: بغيت اضحك بغيت ابكي وكيف اجمع الثنتين.
‏أحتاج لانسان ألتقي به على متن طائرة ؛ أجد فيه مايحتمل شجني، حتى إذا فرغت من الذين يتحدثون عني بين يديه ؛ فرقنا موعد الوصول .. على أمل ألا ألتقي به مجدداً!

.
.
.
.
.
.
مالم ابوح به لا تفترضه..
ثم اما بعد ؛ مساء الخير

.
.
.
.
.
.
أنا الجرح العالق في شفتيك ؛ كلما ابتسمت نزفت..

.
.
.
دمتم بخير..
وأنا فاقع من العمل ( امي تعبانه وبأطتمن عليها وليقتها نايمة ) تذكرت موقف بالأمس جميل واسعدني وحبيت اطرح السالفة يمكن احد يقرأها واعديه بها.
احد اصدقائي يقول: احبك يا صالح كثير والله ؛ أنا استشعر محبتي في تصرفاته ؛ الله يخليه لأمه وابوه وعياله ( الي يقول: بأوريك عيالي يا صالح ) ... المهم: مرني عُصير ( الفترة ما قبل المغرب ) اتجهنا الى سوق الحجاز بناخذ قهوتنا واشوف أنا اين وجهته .. بالسيارة قال: عطرك رهيب صلوح ؛ قلت انت انسان صاحب ذوق رفيع .. خليتني أحب عطري.
ومن سالفة لسالفة اخذنا قهوتنا ؛ وقلبنا نسولف عن الجزم ( وانتم بكرامة ) إلا ونحن امام مكان مختص بهذه الاغراض .. احد الموظفين قال: كيف اخدمكم ؛ علمته بالي احتاجه .. عرض لنا الانواع والأفضل والاذوق وانا اشوف الي يصلح لي ؛ قاطعني الحديث قال: انت هذلي .. قلت: نعم رحب والذيبان بي وبخوي .. قلت: وانت من أي الهذلان عرفت انه اهذلي .. قال: لحياني ؛ قلت ونعم بولد عمي.
اللحياني بدأ يجتهد اكثر حتى يخدمني .. قاطعني وهو يخيرني بالاجود قائلاً: عطرك حلو ( ايش اسمه )
الحين هو وصديقي فتحوا سالفة العطر ؛ قلت له تخيّل العطر انه بـ ١٢٠٠ ريال ؛ نعم عطري نفس العطر ابو ١٢٠٠ لكن تدري .. تعال ثواني العطر امام محلكم هذا ابغاك تشوفه!
قال: مقدر اخرج من المحل كاميرات والادارة وووو قلت وين رئيسك وكلمته قلت له فقط ثواني. وافق
اخذته واخذت صديقي لمكان العطور ( العطر عليه عرض اشتري واحد وخذ الثاني مجاناً ) وصلت للمصباح قلت: هذا العطر مازال عرضه مستمر؟
قال: نعم.
قلت: عطني العرض .. اعطاني العطرين تقريباً بـ ٢١٦ ريال:
عطيت اللحياني واحد وصديقي واحد .. قلت: اعتبروها هدية مني.
اللحياني أول مرة اقابله كان أسلوبه لذيذ بس .. حسيت انه بالمحل كالعصفور المحبوس بقفص كان متضايق وصديقي كذلك .. فجأة عدلت اوم اووم اوووم جوهم.
حقيقة: أنا فرحت كثير وجداً اني فرحتهم ؛ وأنا مدرك جيداً ان ادخال السرور في قلب اخوك المسلم هو من أحب الأعمال الى الله.
ومدرك جيداً الي دفعته بيرجع لي دبل وفوقها واسأل الله بهذا العمل ان يفرج همي .. ويشافي امي حبيبتي.

.
.
.
.
.
.
أنا اكبر ورطة لو اقتربت مني .. أنا صعب ان تتجاهلني ان استطعت.
لاني ببساطة أنا اخر حبه من صنفي وصعب نسيانه.

.
.
.
.
.
.
أنا اكبر ورطة لو اقتربت مني .. أنا صعب ان تتجاهلني ان استطعت.
لاني ببساطة أنا اخر حبه من صنفي وصعب نسيانه.

حلو الهياط ؛ بس المشكلة انها حقيقة

.
.
.
.
.
.
‏كان رجلاً رقيقًا في نظر الجميع.
قلبه نقي ؛ حينما أجبرته الحياة على أن يكون قاسيًا.
كان أمام خيارين:
- إما أن يخيّب ظنونهم.
- أو أن يظل في سجن الوصف!

.
.
.
.
.

نظرياً كل الزلات قابلة للغفران أما عملياً فأنا صياد زلات كبير، لأن أخطاء الآخرين تمكنني من الانطواء دون أن أشعر بالأسف على هذا العالم القبيح الذي تخليت عنه.

.
.
.
.
.
القراءة لنص كاتب مغمور أحب اليّ من المشهور ؛ لاعتبارات شخصية لا بأس ان اذكر منها على سبيل: مع المغمور أنا اكتشف الاشياء الجميلة عكس المشهور الذي يجب أن يعجبني غصب عني.

.
.
.
.
.
.
‏صاحب العمق المتميّز هو من يكشف لك أنّك كنت تحدّق
لكنّك لم تكن ترى.

.
.
.
.
.
.
كتبت كلام كثير - قابل للنشر - عن يومياتي التي قررت ان افعّلها بمدونتي العظيمة المليئة بالكلام الحقيقي.
لكن مسحته وأنا انسق المشاركة لكي اجعلها قابلة القراءة .. معوض خير


"وبدون تنسيق"

.
.
.
.
.
.
‏الخطأ الوحيد في حياتي هو: الخطأ الذي لم أمتلك الشجاعة الكافية للاعتراف به!

.
.
.
.
.
صباح الخير للبشرية اجمع ... ثم اما بعد
بعد المقدمة الدريماتكية والتي ذهبت مع الرياح + حكاية جسد في ديرة العجائب.
لذلك لا ريب في سرد اخر والجود من الموجود .. نجرب.
...
قبل سنتين لم يفتح جسد السمك لكي يبحث عن الخاتم:d
قصدي قبل سنتين ولد عمي قدم عرض مغري ؛ شريت أرض في منطقة صحراوية يقال عنها ديار اجدادي - اجتهدت وصممت وبنيت شيء (ماشاءالله عليا)تحفة » يعزز لنفسه يعني!
كانت أول الافكار مختزلة في اقتناء كائنات غير عاقلة ؛ قبل أي شيء فكرت بحارس يكبر مع الاستراحة وأنا أشاهدهم .. المهم: أخذت جروة ( بنت كلب يعني ) اختياري كان في سبيل الحراسة ويعني تكاثرها .. نوع الجروة ٤٥ يوم من ولادتها ؛؛ عمرها الان سنتين.
وأيضاً شريت غنم، حمام كم نوع تطربني انا، ودجاج لزوم الوضع يعني.
اول معضلة واجهتني وحدة لكن متشعبة وتكمن انها ما تتعايش مع بعض نفسيات حيواناتي.
مثال/ الكلبة وأنا موجود تحسسني انها متبنية الدجاج تقتل امهم ؛ اغيب القى الدجاج ناقص!
الحمام والدجاج وضع اخر .. كل هذا كوم والغنم كوم اخر.
التيس اكبر من العامل .. الشجيرات تحت التهديد بقيادته طبعاً. كل هذه العوائق ما عندي وقت كافي واربي اوم اومهم.
الكلبة اسمها فسحة ما تجي مع كلهم .. فقط عند تجول فسحة انظار كل حيواناتي عليها ؛ كأنهم اتفقوا على انه كلباً ضال!
..
مشاهد من الحلقة القادمة:
الجديد بالاستراحة الدجاج تكاثر والحمام ؛ والغنم تعبتني .. الليل الذي يسبقة استراحة مستهلك جداً جداً
صديق فسحة انضم لعصابة كلاب وولد الكلب قلب على فسحة المشكلة قدامي!

.
.
.
.
.
‏كل شيءٍ تتركه بإحسان ؛ سيعود إليك يوما ..
فذاكرة الوقت لا تنسى الطيب ..... ثم اما بعد
وذهبنا نحن صالح مع اخي الكبير وجارنا الهرم ( الذي لا اعلم ما الذي فعله من خير ؛ وجعلني اكثر حتى من عياله براً ) نصيبه.
مجتمعين حتى دخولنا الاستراحة ومن ثم كلن على ليلاه يفلها .. شغلتني الزراعة عن اهتمامي ببقية البكج .. اليوم قررت امشي " فسحة " مدري قررت ذي باسحبها لاني غصب عني اخرجها من عزلتها يعني ناخذ لفة حوالي ٣ او ٤ كيلو مشي ( المشي لي وفسحة طول المسافة جري وهرولة ....الخ ) في هذه الفترة كنت احادث نفسي عن وضعي العام والشقى الذي لففت به نفسي.
فسحة بالمصطلح الحرفي كانت أسعد كائن على وجه الأرض .. حتى انها تقف أمامي تطالعني ولا تمل .. تستطيع ان تعرف مودي من وجهي نوعها هو من الثلاثة انواع الاذكى في عالم الكلاب.
تتأملني وكأنها تشكرني ؛ وأنا احاول ان ابرر لنفسي ان تفريطي بها ليست خيانة وان التفريط حل يسعدها اكثر.
نويت بيع كلبتي المدربة على ارهاب اللصوص عن كائناتي الأخرى والاستراحة فوجدت ان ثمنها حرام .. لكن باستطاعتي اخذ اجر التدريب فلغيت فكرة البيع .. وفكرت اعطيها شخص يملك نفس الفصيلة.
اليوم تخيّلت الاستراحة بدون فسحة موحشة جداً وبدون الحارس الهادئ موحشة أيضاً بدون جارنا مو حلوه وبدون اخوي مو حلوه.
- جسد يحب هداية الاشياء"

.
.
.
.
.
.
.
بس انت علمني الجفا ؛ دامني عجزت اعلمك كيف الوفا!

.
.
.
.
.
شريت موتر هايلكس - وكأن وقتي به متسع للانشغال - بعد أن بعت الغنم ؛ وهذا دليل صارخ - انه ما في رأسي يعني ما عندك احد - لا تخطيط!
بمعنى اخر: ان كانت امورك سهالات اعلم انك في وسط الطريق المنحدرة.
المهم: اني قلبت مزارع ؛ ولازم انشغل نفسي قبل تشغلني والهايلكس وفكرته ارحم سيارتي الي دمرتها بالطريق الذي يحتاج طريقاً!
+ ممنون على التقييم ؛ ظننت ان المدونة بها ارواح تتجول بصمت فقط ؛ حتى اتى تقيماً ليثبت ان حروفي مازالت تتنفس. وشكراً أخرى..

.
.
.
.
.
.
‏لطالما كانت أسرار الاخرين حصراً لاصحابها وجوهر تلك الاسرار ألا تستخدمها ككلمة جارحة في لحظة خصام ؛ اوغياب!
ويجي بعد او رحلات الفراق.

.
.
.
.
.
عشان يكون ما عندي انفصام بالشخصية، ولان عندي مبدأ وقناعات ؛ صحيح اني اخبرتكم ان الشك والريبة من صفات العظماء امثالي .. والشك هذا والريبة لا دخل لها في النصيحة الصباحية.
علماً ( تذكرت الدوام وعيني لمحت الساعة فنص الافكار قمخضت قلقاً ) ما علينا: نرجع لما يقلقني ويغيضني غير الدوام.
اكثر ما يغيضني الشكاكين المتوجسون دوماً ؛ ليصلوا الى قناعة انهم ختمو الدنيا معرفة وتجارب.
لهؤلآء: يا تشغل نفسك بنفسك وتقدم هذا العمل الانساني كهدية للعالم اجمع ؛ او ‏استقبل الناس وبلاها من تحليلات، وخرابيط وقراءة شخصيات ونوايا ؛ هذه القوقعة التي تضع - يابني ادم (: - نفسك فيها تعيّشك وكأنك في مستشفى نفسي.

.
.
.
ودي اكون
ودي اكون اي شخص ثاني
اي شخص عابر والتقاك
وبسألك وش منك جاني وبالمقابل وش الي جاك
انت ماتذكر حناني وكيف كنت اشري رضاك
كنت اشوف العمر فاني والي يبقالي هواك

كنت احسب الله عطاني مادريت انه عطاك
الله بشرك بلاني وانت بالخير بلاك
كنت عايش بالاماني وكنت اعديلك خطاك
لمتى بمسك لساني وامسك العيره معاك

كنت اعاند بك زماني واتحداه بوفاك
انت رحت وهو بكاني قال انا بوقف معاك
اكتشفت انك اناني واني اكبر من خطاك

.
.
.
.
.
صباح الخير أيها العالم
ثم أنني مشغول في نفسي أكثر مما يجب ؛ في ذروت هذا الانشغال شغلتني فكرة متطرفة....
نفس فكرة لاعب الكورة عندما يريد تبديل ؛ ثم يشير بيده فيفهمه المدرب ويبدله.
فكرة ان تشير بيدك طالب للتبديل، وتجد شخصاً في حافة الكورة الارضية ينتظر خروجك ليبدل معك! ؛ تترك له مكانك وحظك العاثر مع البشر.

.
.
.
.
.
صباح الخير أيها العالم
ثم أنني مشغول في نفسي أكثر مما يجب ؛ في ذروت هذا الانشغال شغلتني فكرة متطرفة....
نفس فكرة لاعب الكورة عندما يريد تبديل ؛ ثم يشير بيده فيفهمه المدرب ويبدله.
فكرة ان تشير بيدك طالب للتبديل، وتجد شخصاً في حافة الكورة الارضية ينتظر خروجك ليبدل معك! ؛ تترك له مكانك وحظك العاثر مع البشر.

ثم ايه يعني خطاب بملف علاقي تطلب تأشيرة في كوكب اخر ؛ وان كانوا بشعين ايش المشكلة ؛ هم أصلاً يشوفونا مو حلوين .. بس مهضوممين ما ادري.
المهم: لو ما انام الحين الخبط.!
لطالما كانت ختام اللقاءات في امان الكريم يا اصدقاء الحرف

.
.
.
.
إن زاكزو الخير واهله ؛ وإن ما زاكزو الله يسهل عليه.
- فلكلور افريقي.
( كوني مكاوي ومرت عليّ كثير من الثقافات بل تعاملت مع اكثرها موسم الحج هو من فعل ذلك )
ما بين القوسين ذهب بي للماضي إذا كنت اتعرف على شخصيات اوربية ويابانية وما انسى الامريكي الذي اصبح صديقي يرطن انقلش وأنا مافي رأسي انقلش تكلم مع اخر ويقول: اخبره اني انتظر له زيارة لأمريكا ويكمل فقط اتصل بي من مطار ميامي وأنا في انتظارك بكل وقت.
الحديث شيق حتى انه اغتال فكرة الفلكلور والحديث عنها.
الترجمة الاصطلاحية بلغتنا: ان جيت ياورد سمرنا عليك ؛ وان ما جيت لا حسافه ولا ندامة.

.
.
.
.
.
‏‎الحقائق بلا مشاعر ؛ لا تهتم بمدى رضاك عنها من عدمه ؛ تمارس سلطتها على واقعك.
لذلك: عليك إما التكيف معها والعمل تحت مظلتها ؛ أو الهرب تحت رياح المكابرة!؟

.
.
.
.
.
درجة حرارتي مرتفعة قليلاً ؛ كسل وخمول
عوارض بإذن الله كرفي في الاستراحة ؛ لا عوارض كرونا.
دعواتكم يا طيبين..

.
.
.
.
.
ممتن لاصحاب القلوب الحقيقية، والنقية .. التي تصلي لكل الناس
شكراً بحجم السماء

.
.
.
.
.
.
مقابل التحليق ؛ رزقنا الله بالاخبار الجميلة.
الحمدلله ارتفاع درجة الحرارة كانت عادية نظير الاجهاد

.
.
.
.
.
الأصوات لا تموت ؛ بل تترك اثراً
اما تلك الأزهار - الشاحبةُ - البيضاء هي أنا وانت وكل المتروكين في وسط الطريق ؛ وقد اضعنا طريقنا .. لا شك ان تحسست الندى علينا يخبر انها دموعنا.

.
.
.
.
.
.
.
.
‏أنا مرهق - دوماً - من إخفاء تعبي!
ذلك: يتطلّب جهداً مضاعفاً.

.
.
.
.
.
نشوة الرسم متقدمة عني ببسمة إلا ربع .. فأنا أريد أن أرسم فرحة بعيدة جداً ان تحمل ملامح اللئم ؛ فرحة " ملاذ " لكل المحزونين.
أريد أن أرسم وشماً على تلك الفرحة زهرتان ؛ تصدران أصوات وكأنهما عائلة .. تروهما بهجة من فرط خفتها تذوب في راحة بال.
ضريبة التقدم بالوقت والفكرة.

.
.
.
.
.
.
ابنتا اخي صنعا سعادة أخرى بيومي ؛ قال ايه بتعزمني على قهوة وهي بتمر عليا بسيارتهم .. وانا ما رديت على اتصالاتها مشغول برفقة أحدهم قلق!
قلت: عليك الفكرة .. وعلي عشا ما قبل موعد تركيب تقويم الأسنان ؛ والحلا.
الصغرى تخبرني قائله: ودي امدحك بس خفت الخبط في الكلام .. ابوها رحمة الله عليه كان يحبها جداً. وحتى أنا أحبهم جداً جداً.
:
صوت الحنين في تنهيدة نبرة انهيار واضحة!

.
.
.
.
.
.
الجو عليل عندنا - في اطلق بقعة على وجه الأرض - صديقي توم كروز اللقماني اتصل قبل قليل يقول: وينك؟
وأنا الذي اصبح نومه كنوم الدجاجة اوحشه الليل كوحشة توم كروز. بيحكي لي ان لوحة سيارتي الهايلكس المميز وصل لـ ٤٢٠٠ وعرض بعد الهايلكس بموقع حراج.
فقط يريد خدمتي وبيبع السيارة ولوحة السيارة والاستمارة المطوفة شكلها لو تجيب قروش ما تردد.
الحالة الان: احتاج احد ياكل اذني فقط ابغا اسمع .. وتوم كروز يجي مع الجو العليل.
وينك يا ايمن!

.
.
.
.
.
.
‏_ صباحُ الخير ..
للمتعبين فى كل مكان
صباح الخير لكل من أنهكه السهر وانتهكه التفكير
صباح الخير للشاردين فى كل مكان، والمتأملين فى السماوات فى كل زاوية.
صباح الخير لك أيها المنسي فى الزحام.

.
.
.
.
فكرة العزلة تحتاج لإجازة ؛ والفكرة المقرودة قابلها رئيسي بأن أمسك عمله وهو يمسك عملي! " تبادل مصالح "
أشعر بتحسن بسيط ؛ وسأعود في بداية الشتاء بإذن الله.

.
.
.
.
.
.
نعم هي كذلك ؛ الضحكة العميقة ضحكات متراكمة - محشورة في صدرك - بعضها يشعرك لو تأجلت يكون افضل، والبعض الآخر تحاول بقدر المستطاع ألا يفوتها قطار اللحظة!
وما تلك الدموع المستفزة إلا نتاج خروج الامور عن السيطرة.
ثم اما بعد: لا تطلب الكثير حتى لا تفاجئك الحقيقة.
وأيضاً صباح الخير ...

.
.
.
.
.
.
‏” كيف يمكن هذا، لقد قرأت في كل مكان بأن الشباب هو أكثر مراحل الحياة إكتمالاً، فمن أين يأتي هذا العدم وهذا التشتت؟ ”

— ‎- ميلان كونديرا

.
.
.
.
.
ثم انه ولله الحمد وصلنا بالسلامة بعد الزيارة الجميلة للمدينة الجميلة المنورة. في زيارة أخذت ٢٤ ساعة يتخللها خط قدرة ٨٠٠ كيلو رايح جاي.
وانه ولله الحمد مازلت مؤثر حتى باصدقائي الجديدين. أحدهم يعمل بمقهى اتصل عليّ يقول: ٣ ايام ما اشوفك - لا يكون زعلان - والله انك وحشتني. تذكرتك وأنا مٓار من امام منزلك. قاطعته طيب انت الان وينك؟
قال: بالاسكان. قلت: اجل تمرني الآن ابغا قهوة!
تقابلت معاه وعطيته نعناع مديني حلو مثل اهلها وورد وحبك ودوش .. وقال: مشروبك مع خوتك عليا.
تقهويت مع الجميل خلقاً وخلقتاً ماهر + مروق ومسلطن وفي إجازة أيضاً..

.
.
.
.
.
.
ودي اروح الاستراحة الان ؛ العقبة واحلى عقبة امي
ما تنام وترتاح بالنوم غير عندما أكون قريب منها.
امي ما تقول: لا.
تخاف عليّ قوي .. وأنا اعتزلت اصدقاء الصرمحة بالشوارع اللطفاء الجميلون لأجلها.
وكأن النعاس يداهمني .. مقدماً تصبح على خير أيها العالم واهلك.

.
.
.
.
.
‏أتعلم: ؛ إن هذا المكان يجعلني أتسائل؟
ما الذي يجعلني أكثر سوءًا.. أن تعيش كوحش؟ أم تموت كرجُل صالح؟

.
.
.
.
.
.
‏أفضل صديق هذه الأيام، هو الشخص الذي يقترح لك الأفلام.

.
.
.
.
.
أخذت إجازة أسبوعين ؛ الاسبوعين لم يأتني بها ارقاً - اطلق من الدجاج انام الساعة عشرة واحيان اسهر الى الثانية عشر صباحاً - ومن قرّب الدوام هذا انا صاحي الان! والله المستعان.

.
.
.
.
.
المطر اجوائه رائعة عند البعض وهناك بعض اخر لا يحبه ؛ الشمس كذلك؛ والبرد .. والقطط.
أنا يعجبني شكل القط وامقت افعاله. سيارتي اصبحت ملكية للقط المسيطر بالحي .. وسيطرته احرقة طلاء سيارتي السوداء ببوله الله لا يبارك فيه. جاءة متنافس جديد وعلّم على قزاز سيارتي هذه المرة!
أنا بطبعي مسالم ؛ لكن افكر اني بأنزل عقلي بعقل - عيال الكلب - القطين واسوي علامة مثلهما واشوف واحد منهم يقرب .. والي امسكة بسوي بذيلة ميدليه.
وهذه سوالف واحد طفشان محاصره ارق وليل طويل.

.
.
.
.
.
.
‏العالم مليء بالأشخاص الوحيدين ؛ الذين يخشون القيام بخطوتهم الأولى.

.
.
.
فعذرته لما تساقط دمعه
ونسيت أحياناً بها ابكاني
واخذته بالحضن اهمس راجياً
جمرات دمعك ايقضت نيرانِ
اتريد قتلي مرتين ألا كفى!
فأمنع دموعك واحترم احزاني
لا صبر لي وانا اراك محطماً
يا من بجرح دمعه احزاني.

.
.
.
.
.
.
على الرغم اني لم اكبر منذو عامين ؛ وقف الوقت في لحظتي يستمع لما يثور في نفسي .. أخذت برهةً احادثني ؛ وكأن صوتي يقول: لا ترمي ظلك في الطريق فتشعل به معارك.
خذ ما يظهر للناس ومن الناس على محتمل الجد، ودع الخافي ؛ خافي.

.
.
.
.
.
.
‏قال الغريب الغريب: هل تعرِف نوع الخطّة التي لا تفشَلُ أبدًا؟: هي أن لا يكون لديك خُطة من الأساس ؛ أتعلم لماذا؟
- لأنك لو وضعت خُطة، فلن تسير الحياة على حسب الطريقة التي استخدمتها .. وشكراً.
- من فضلك استبدل الطريقة ؛ او الطريق.

.
.
.
.
.
لطالما ان الكتابة الشيقة تحتاج الى عوامل مساعدة ؛ كانت متناسقة او متضاضة .. كهدوء او صخب.
استراحتى العزيزة بما فيها من كائنات حيّة أحبها ؛ ( من أحب من الاستراحة وكأن عداد الطاقة استنزف حوالي ٩٥٪ من طاقتي .. واتمدد مثل بركس ارشاد التائهين )
- الربط بين السالفتين ليس كما اقوله الان بأن الذي لا يحب الحيوانات لا يعرف الحب..
اقصد شربت كوبين قهوة مع قروبين من مدمني القهوة وبأخذ اخوي الكبير وجارنا العجوز فهما يحبان استراحتي مثلي وبأكسب فيهم اجراً.

.
.
.
.
.
.
‏‏الذكريات: هويتنا الأخرى التي نخفي حقيقتها عن الآخرين...

.
.
.
قالت لي الذكرى كلام عني … والله بغيت انساه
و صاحت ربابة شوق و اثر النغم مني
يشكي و أنا شكواه
و غنى صوت في لحظة فرح
و هلت عين و
قلت لي الذكرى كلام له ما يقارب العشر سنوات .. ايام ما كنت وردي ايام جميلة. فحدث في سالف العصر وما قبل الاوان ان اراد والدي لي الصلاح بشتى الطرق .. حتى عندما الحقني بأحد الدورات بكولورادو - دنفر كان سحر الكلام يغلب سحر الملامح ( ماني بذلك الحلا ؛ ولاني بشين ) .. تعرفت على ابوعراب وبالاخرى لقفتهم عرفتني عليهم، ولا أنا جاي اتعلم تأديبي وليس رغبتاً.
( لم يظهر سيناريو اخر لهذه القصة .. حصري ( ذكرني بها احد الموجودين بالقصة .. بعد انقطاع بطول زمان ووقت القصة)).
- أجهز كقهوة سودة .. واخبر اختي عملت كوكيز باجيب كم قطعة وبسولف عن الامريكان...

.
.
.
.
.
.
ولعّت سيجارة ويسقط - للآسف - جزء من الزهرة على ثوبي :3 z o t e (116): » جديد..
فدى رأسي - ابتعثت لاسباب احتفظ فيها .. ومافي وقت طويل واندمجت مع مارك - أمريكي من اصول جاميكيه - في قصة درامية.
الدور الأرضي في السكن خالي - وعندي خبر بالمعلومة الخرافية القديمة ههههه - اشتريت رفين من زود الفضاوة ونويت أنهي هالمشروع وقلبت السكن ورشة .. واذا بطرقاً قوي على الباب! اناظر بالعين السحرية فاذا بالخال الكبير نسمه اسمعه من ورا الباب. تأخرت حتى شفت تراجعة من امام الباب.
فتحت الباب طار فيني شتم وانا ما اعرف ويش السالفة .. قلت: انت مين!
قال: أنا اشتغل ١٤ ساعة ابغا انام! أنا ساكن بالدور الأرضي.
قلت: طيب أخفض صوت ...
ويزيد برفع صوته ... قاطعته وقلت: انزل من امام بيتي الان وإلا راح اتصل على الشرطة.
قال: خلاص ما يحتاج شرطة. نزل وانتهى الموضوع ..
بعد يومين ثلاث تقريبا نزلوا من بيت مارك بنتين وثلاث عيال .. وقفت عند الباب اناظر فيهم وسقط من اخر واحد كيس وهو يطالع فيني.. عرفت الي بالكيس .. كلمته وهو مازال يقزني قز ..
اكسيوزمي وبالعربي أقول: يابقرة طاح الكيس منك. يقول: واي وتسقط عينه على الكيس ابتسم لي ويشكرني .. قلت له: كيف جاك. ضحك وقال: جاك قود. ضحكت وقلت: فيري قود هاااا...
كم يوم واشوف جاك يوقف الـ BMW مبسوط .. فمسّكتها عليه. واطرق في قطعة خشبية ؛ دقائق وجاك يطرق بهدوء .. ويبتعد عن الباب .. فتحت الباب الابتسامة تسبق كلامه .. بليز ابغا انام ممكن!
قلت: شكراً جاك على اسلوبك اللطيف .. وتأكدت انه يبع منتجاات متنوعة في ولايات ؛ اما ولايتنا مسموحة بها.
.
النوم داهمني .. تصبح على خير أيها العالم..

.
.
.
.
.
.
حاولت بشتى الطرق ان أحب أمي اكثر من حبها لي.
اليوم الرابع وامي حتى ممنوع عنها الزيارة ؛ في اول محادثة اخبرتني بقلقها عليّ....
قلِقة عليّ وهذا أنا رجّال .. حب الامهات خارج التصنيف..

الهي احفظ امي من كل مكروه .. دعواتكم لها هي رائعة فوق ما تتصورون

.
.
.
.
.
.
بالنقاشات لدي قدرة اقناع ليست بسيطة ؛ تأثيري نال اغلب الاصدقاء والزملاء حتى رئيسي الجديد يشهد بذلك .. إلا أخي الاكبر أبى أن يقتنع للآسف..
حديث وختمته بمقطع اخترته لـ البالتشينو من مسرحية لشكسبير تاجر البندقية ..
.
https://www.youtube.com/watch?v=AZ4xcN0cR9A
.
تحمس جداً للحوار .. فجأة اصبح مقيّم للنص ومن ثم يكيل بالشتم للكل اليهودي والمحكمة..
..
عبادي علامك اختلفت المسيحيون ليسوا كاليهود وبعدين هذه رواية ليست حقيقية .. هنا بدأ يخرج عن نص النقاش ؛ هو الاكبر يعني هو الصح.
اخذت الحوار عكسة ببرود ليس المعتاد .. دخلنا في الفلسفة .. رد: تصدق مالي في الفلسفة ولا اعرفها ولا ابغا اعرفها.
قلت: انت تعرفها وانا اعرف انك تعرفها بس تكابر!
قال: على كيفك؟
قلت: بالجامعة نفس قسمك ونفس موادك درستها .. وشاهدت حتى مقرراتك المشابهه لمقرراتي .. عبادي انت ما تبغا تقتنع ومصمم انه ما درسها.
عطيته اسم المجلد ومازال في غيّه .. تذّكر وقال: انا ما احب الفلسفة صحيح اني درستها لكن قرآءة سريعة واخذ يبرر بكلام ماله داعي يعني .. قلت شوف ( بالعب في اعصابه ) عبادي انا تخصصي ادب انجليزي كحب وشف مكتبتك فيها 4 في الادب الانجليزي المعاصر باسم/ التنصير في مسرحيات شكسبير...
- قاطعتنا أمي قائله: جدالكم يتعبني .. تعرف دايم اخوي الكبير ينهي النقاش بجدال ليس عقلاني .. وانا لا اقل عنه بالعبط وما تبغاه يزعلني فديتها...
قلت: ما عاش من يتعبك يا عساني افداك .. علميني ايش تشتهين وانتي كنه بينك وبين الاكل عداوة
..
المهم: باقي 4 ساعات واطبق 24 ساعة يتخللها قطع مسافة 400 كيلو
المهم الثاني: اشكر اصحاب القلوب الحقيقية الذين يحبون للناس ما يحبونه لأنفسهم.. امي طيبه
وشكر كبير من الارض لعنان السماء لكم أيها الراقين.
وتصبحون على خير

.
.
.
.
.
نحن الطيبون جداً بدافع الفطرة ؛المتسامحون كثيراً بدافع الخوف، المتغافلون بدافع العيش.
المتأملون بدافع التفائل ؛ المغفلون بدافع الثقة، والمترددون بدافع الحذر
يحين علينا لحظة حاسمة ولا نعود بعدها كما اعتادوا ان نكون!؟

.
.
.
.
.
‏دافعي الاول والاخير للصمت هو: إذا كان الحديث يؤدي إلى انتصاري على شخص احبه.

.
.
.
.
.
ثم انه ؛ ‏أراكِ تكاثرتِ في داخلي ؛ كمثل الكلام الذي لا يُقال!!

.
.
.
.
.
.
" مبارك عليك الشهر "
لكل من مّر من هنا من اصدقاء العالم الافتراضي...

.
.
.
.
.
حدثني في آخر حديث بيننا ماذا كانت آخر كذبة قلتها؟ وخصني بسر؟
اجبت بسرعة القريحة "في نفسي" أخاف أصدقك القول وما تكون كذبة.
تداركت الوضع ومن ثم اخبرته وكتيت المكحلة.

.
.
.
.
.
احداث كُثر عشتها جميله لكن المشكلة في النفسية الشينة .. ودي اتحدث عن بعضها..
انا المطنوخ في الشلة اساعد هذا وذاك .. احب ذلك ؛ قبل رمضان احد اصدقائي المقربين جاني وهو بمشكلة كبيرة قال: صالح اخوي وقع بمشكلة عظيمة وشايل هم كبير انا يا صالح الآن مسئول عن ابي وامي وايجار منزلهما وكل شيء وانا ما تخارجت في ايجار بيتي وعيالي.. صالح انا مجهد نفسياً.
قلت له: الي عقد روس الحبال يحلها .. اخوك ربي يعينه وانت لست وحدك .. حولت خط سيرة ( واصبحت غيث دون فلاشات ) اخذت له سلتي رمضان وحدة لبيته ووحدة لوالديه...
والايجار نصف الايجار عليّ حتى يفرجها الله عليك.
اتصل بوقت اخر قائلاً: ليتك سمعت دعوات أمي وابي لي .. وابيت يا صالح أن تكون الدعوات لي وحدي ؛ ادعوا لصديقي صالح انا احبه كثير..

.
.
.
.
.
وواحد اخر: يشكي لي صالح توكلنا تعبني ما أقدر ادخل سوق ولا حتى صيدلية حتى احضر دواء أمي..
عصبت على حارس الامن اليوم مو راضي يدخلني . قلت له: جوالي ابوكشاف كيف اسوي عطني حل!
قال: اخذت الوصفة وعطاني سعرها وحاسبته. تعبت حتى بنتي لها مراجعة ما اعرف .. حتى اخواني الاصغر مني يساعدوني بالقطارة .. قهروني..
اليوم الثاني: اتصلت عليه قلت: جيعان عشان انا ابغا اخد يتعشى معاي .. قال: توني صاحي وكأن عرفت..
اخذته وتعشينا واصطحبته لمحلات الجوالات .. قلت: انتظرني بالسيارة لو جاء لمرور خذ لفه.
دخلت المحل وبحثت عن جوال فيه حديث به كل الطبيقات الي يحتاجها .. تفاصلت مع البائع وشريته.
هاتفته وهو ينتظرني بالسيارة .. دخل خالد المحل .. قلت وين جوالك اعطاني الجوال.
قلت للبائع بدل الشريحة من هذا الجوال للجديد.. وخالد مو فاهم شيء .. قلت: شريت لك جوال عشان تدخل الصيدليه وتودي بنتك المستشفى.
ياخي انت والله مدري ايش اقول لك .. فاجأتني والله ولا واحد في المائة توقعتك بتسوي كذا .. لأن اخوني ما فكروا فيني..
الله يسعدك.. انا سعيد جداً ..
وبعدها بيومين يقول: للآن في اثر المفاجأة الجميلة يا صديقي.
.
.
ويجيني واحد ملقوف ويقول: ليش تكتب هنا وتسوي فيها!؟
هنا لا احد يعرف منهو صالح .. ياخي خذها من باب التحفيز وطالع حوليك يمكن تقدر تساعد احد ويكتب لك اجراً.

.
.
.
.
.
كل مرة اذهب فيها لاحتساء القهوة بالغالب المشروب يكون على حسابي .. من اعزمه اعرف وضعة جيداً.
طلع لي صديق جديد اطنخ مني .. وما اخاويه لاحتساء قهوة او حتى عشا او غدا او حتى فطور إلا يسبقني على الحساب.
اخرها قبل ادخل المنتدى قهوة وكيكة الورد على حسابه .. جميل هذا الانسان مع ان اعرفه قبل ينقل عملة ويصبح زميلي بالقسم.
المهم: داخل انا وياه مشروع شركاء والجميل هذا من عنده كل شيء الارض ومبلغ المشروع.
.
.
احب هذا الشخص جداً ..

.
.
.
.
.
بعد السرد اعلاه .. شعرت بسعادة مدري ليش!

.
.
.
.
.
أيها الشجاع .. ثم أما بعد:-
في بعض الاحيان الأفكار تغادر رأسي بسرعة عندما احتاجها كما في لحظتي الراهنة ، حتى تلك التي أحقنها فيه عن طريق الممارسة لا تصمد كثيراً.. لا أشعر بالانتباه اللازم للحياة، ولا للإنسان.. وأتمنّى أن يكون ذلك مؤقتاً جداً.. ثم يزول.. نقطة في اول السطر
. أؤمن بالحقوق، ولست من الذين يضايقون الناس فيما هو حقهم.. ومع ذلك لا أرى الحياة فيما هو حقك وما هو حقي.. بل ((ما تطيب به نفسك))، وما تصبر عليه، وما يمكنك تمريره ولو أزعجك بعض الشيء.. أن تخبئ قدر الإمكان طبيعة التطلّب والنزاع وتبعدها عن الفعل والقرار.. هذا من ناحية..

.
.
.
.
.
أيها الشجاع .. ثم أما بعد:-
في بعض الاحيان الأفكار تغادر رأسي بسرعة عندما احتاجها كما في لحظتي الراهنة ، حتى تلك التي أحقنها فيه عن طريق الممارسة لا تصمد كثيراً.. لا أشعر بالانتباه اللازم للحياة، ولا للإنسان.. وأتمنّى أن يكون ذلك مؤقتاً جداً.. ثم يزول.. نقطة في اول السطر
. أؤمن بالحقوق، ولست من الذين يضايقون الناس فيما هو حقهم.. ومع ذلك لا أرى الحياة فيما هو حقك وما هو حقي.. بل ((ما تطيب به نفسك))، وما تصبر عليه، وما يمكنك تمريره ولو أزعجك بعض الشيء.. أن تخبئ قدر الإمكان طبيعة التطلّب والنزاع وتبعدها عن الفعل والقرار.. هذا من ناحية..

ومن ناحية آخرى:
العن :n7: سلسفيل الي يدعس لي على طرف (( طبعاً بعقل دون تهور وبهدوووووء )) .. وان كنت طيباً.

.
.
.
.
.
وأنا اهيم بدخول مدخل بيتنا لمحت قط اسود رشيق جداً .. في تلك اللمحة عرفت انه ينتظر مني ان انسى رد الباب ليدخل!
فعلت ما اعتقد أنه يفكر به ؛ تركت الباب مفتوح قليلاً .. ومثل ما توقعت ادخل رأسه ليفاجأ بأني انتظر .. طبعاً خاف وطبلونه هرب.
واشياء اخرى - كُثر - شعرت بها أني وصلت الكمال العقلي ؛ كل شيء أشوفه بحجمه الطبيعي .. كل شيء انزله منزلته.
الحقيقة كل تصرفاتي محسوبة, ودقيقة جداً ؛ نسبة أني لا اصيب الهدف هي 8.50%.

.
.
.
.
.
قبل يومين - الخميس مو محسوب - التهب حلقي وشب صدري ؛ على كحة لو اكثرت في الحركة.
توجست خيِفة أن تكون من اعراض كرونه - الخوف أكثره هو أن اعدي أمي ؛ حتى ان لم تكن كرونه.
اليوم خرجت قصدي عصر الخميس لان كل الفترة السابقة عازل نفسي بالغرفة المجاورة لأمي .. تستأنس بصوتي ( احبها والله مو كلام فقط )
خرجت تغديت بمطعم كل شلهم بالبيت نواشف ؛ اخذت قهوة ثقيلة واتكلت على الاستراحة.
صديقي العامل قال: بروح اعيّد في مكة ( ديرتنا اقرب ديرة لمكة 15 كيلو ) بس يحب يكبرها عشان يحكّي اهله انه حق خطوط.
المهم: اخذت جوي 200% وكملت اليوم خلاوي .. وتهجولت والمفروض ما اسوي كذا بس هذا صالح ويايجوز على طبعة.
ومدري ايش اقول غير يا حظ المتصالح مع نومة .. انا مدري متى انام. كنت اتحسس للنوم بدري لسبب ان اخوي الكبير كان وده يخاويني للاستراحة وانا مودي وقتها خلاوي. ووعدته نصلي الفجر ونروح الاستراحة ؛ وهذا الاذان يصدح بمكة المكرمة منادياً لصلاة الفجر. وصالح لم ينم واخوه بيتصل عليه الان....
ههههههههههههه
المهم:أنا مبتسم .. السنه ذي ما اعتقد احد نسى يعايدني فقط واحد شخص .. اعتقد كل الاسماء المخزنة بالجوال عايدتني وقسم بالله المراجعين الى رقمي عندهم بعد معايديني.
..
المهم: النبل وظيفة صعبه جداً جداً جداً
واليوم اسعدني انسان نبيل.

.
.
.
.
نسيت اهني وابارك للاخوة والاخوات المنتسبين لمنتدانا الغالي ؛ والمارين من هنا واحب اقول لهم:
كل عام وانتم بخير ؛ تقبل الله صيامكم وقيامكم
وغفر لكم .. ومن العايدين والفايزين

.
.
.
.
.
وأنا اهيم بدخول مدخل بيتنا لمحت قط اسود رشيق جداً .. في تلك اللمحة عرفت انه ينتظر مني ان انسى رد الباب ليدخل!
فعلت ما اعتقد أنه يفكر به ؛ تركت الباب مفتوح قليلاً .. ومثل ما توقعت ادخل رأسه ليفاجأ بأني انتظر .. طبعاً خاف وطبلونه هرب.
واشياء اخرى - كُثر - شعرت بها أني وصلت الكمال العقلي ؛ كل شيء أشوفه بحجمه الطبيعي .. كل شيء انزله منزلته.
الحقيقة كل تصرفاتي محسوبة, ودقيقة جداً ؛ نسبة أني لا اصيب الهدف هي 8.50%.

8.50 من 10 اقصد ؛ اليوم راهنت بمقهى أن أجعل من مرتاديه متطفلين، واستطعت.
ومن وسط وقت الرهان دخلت جو لم اعرفه مسبقاً .. تجربة كانت جميلة جداً احتساء كوب قهوة مع رسم كلمات مقاطع من اغاني باحد البرامج الخاصة بي ؛ والمهملة من سنتين إلا.
الرسم سريالي وبقلم حبر .. أهم شيء التقط الفكرة وباترجمها بإذن الله في لوحة.
- رسمت مقطوفة الممثل المخضرم أنتوني هوبكنز ؛ كان عنوان الرسمة " كانت حضن قبل ان تكون أغنية "
- قولوا لعين الشمس ما تحماشي : مقطع اعجبني ورسمت افكاره.
.
.
المهم: تحدي تطفل بعض مرتادي الكافي كان تحدي صعب يجعل النسبة ترتفع لـ ٩٨٪

.
.
.
.
.
عندما يضيق بنا الوقت، وتُغرس انياب ادعاءاتنا اللطيفة التي نعلنها بين حينًا واخر ؛ بأننا نعشق المطر ؛ نحب القراءة والسفر ؛ نحب الحب.
جزء من النص مفقود .. والي افقده مشوار مالي خلق فيه ولكني مجبوراً عليه ودمتم.

.
.
.
.
.
س/
من انت؟
ج/
- شوق: ٣٣٪
- حنين: ٦٦٪
- انسان: ١٪

.
.
.
.
.
‏اعلم حفظك الله - عندما يوبخك أبوك فهو لا يكرهك، وعندما يضغط عليك فهو: يتمنى لك الأحسن..
وعندما يقتصد عليك فاعلم أنه يحرم نفسه، وعندما يغلق باب غرفته دونك وحالته متعبة فاعلم أنه ربما يبكي من أفعالك.
- عندما تفقد أباك اعلم أنك فقدت سندا عظيما، وصدقني سوف تشتاق لتوبيخه ولنهره ولصياحه وعتابه.
اللهم ارحم أبي .. ولكل المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.

.
.
.
.
.
عندما تكون في السجن تمضى كل وقتك تفكر في من سترى في اول يوم من خروجك.
في اليوم الثاني، والثالث ؛ ثم عندما تخرج تجد ان للجميع وجوهاً مختلفة عما تذكر.
ربما وجهك مختلف ايضاً .. تتمنى ان تجد وجهاً واحداً لم يتغيّر! ؛ وجهاً مازال يعرفك، ومازال ينظر إليك كما كان يفعل ذلك دائماً.
...
.

.
.
.
.
.
عندما تكون في السجن تمضى كل وقتك تفكر في من سترى في اول يوم من خروجك.
في اليوم الثاني، والثالث ؛ ثم عندما تخرج تجد ان للجميع وجوهاً مختلفة عما تذكر.
ربما وجهك مختلف ايضاً .. تتمنى ان تجد وجهاً واحداً لم يتغيّر! ؛ وجهاً مازال يعرفك، ومازال ينظر إليك كما كان يفعل ذلك دائماً.
...
.

الكلام أعلاه يخص البلتشينو في احد حواراته مع ذاته بعد خيبة امل..
- لا ترفع سقف توقعاتك.

.
.
.
.
.
- هناك أشخاص لن يضرهم معك ذنب، لان بكل بساطة ذنوبهم نفسها مقبولة.
- منحهم بعض قلبك واجب انساني.

.
.
.
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=EaBi_vEK48Y

:3 z o t e (116):

.
.
.
.
.
مساء الخير.. ثم اما بعد
فنظراً لما تقضيه الحاجة - أحيان - من الحديث عن الذات كما يُفعل بالمدونات فالحقيقة غير والواقع شيء اخر ؛ لعلّي ان اكتشف بعضاً من ذاتي...
اليوم حديث مع مراجع جعلني انظر لنفسي بعين هذا المراجع الصغير خبرتاً .. الجميل في نشر مشاعره على بلاطة..
عموماً انا أي شخص يدخل قسمنا واشعر انه تايه اخذ بيده وادله الطريق الذي بريده.
بعد دخولي للعمل وأنا مدسم دماغي بالقهوة اعتراني شعور البهجة .. لدرجة ودي ازيّت باب المصعد حتى يقوم بالدور المناط به في خدمة أي شيء..
استوقفني مراجع يسأل عن تعيين جديد .. بالوقت نفسه أنا كنت افكر اروح لمكان الاختبار ؛ صديقي المقرّب مواعيد الاختبارات عنده.
قلت: هيا بخاويك يم طلبك .. في هذا الوقت بالذات ؛ رئيسي يقول: لا تروح بعيد احتاجك. زميلي الحربي يقول: سويت شاهي لا يفوتك . المولد: معاملاتك وقت تفضى طرفتها لك.
طلعت الدور الثاني/ لقيت بالطريق موظف معاملة جارنا عنده وصيته قال: ابشرررر. وصلت لسامي رحب فيني وبيده شاهي ناولني الفنجان. واستفسرت للمراجع وعلمه متى المواعيد. قلت خذ رقم سامي تواصل معه لو ابطى عليك الموعد .. وهو بيأخذ رقمة أنا نزلت على قسمي .. لحقني المراجع وأخذ يتشكرني وقال: والله امي واختي بالسيارة راح اخليهم يدعون لك .. وعطني رقمك يا صالح ماشاء الله كلهم يقدرونك ويحبونك. اعطيني رقمك لو سامي ما رد باتصل عليك....
أنا استوقفتني ( يقدرونك وتعرفهم كلهم ) فكرت كيف هذا يشوفني كيف الصورة التي رسمني فيها بمخيلته. كيف تقابلت بتلك اللحظات بهذا العدد من الزملاء والحديث الي دار بيني وبين زملائي!!
الذي اكمل سالفتي العميقة اتصال لرجل - هرم وعدته ان أتابع معاملته - اتصاله كان من مسجد قباء بالمدينة المنورة يخبرني في الاتصال انه يدعي لي.
المهم: دار حديث بيني وبين الشاب اليافع بالسن والرجل الهرم .. جعلني اصاب بسعادة داخليه ورضى نوعاً ما جميل كأخلاقي الرائعة ( بسم الله عليا لا احسدني )

.
.
.
.
.
مساء الخير.. ثم اما بعد
فنظراً لما تقضيه الحاجة - أحيان - من الحديث عن الذات كما يُفعل بالمدونات فالحقيقة غير والواقع شيء اخر ؛ لعلّي ان اكتشف بعضاً من ذاتي...
اليوم حديث مع مراجع جعلني انظر لنفسي بعين هذا المراجع الصغير خبرتاً .. الجميل في نشر مشاعره على بلاطة..
عموماً انا أي شخص يدخل قسمنا واشعر انه تايه اخذ بيده وادله الطريق الذي بريده.
بعد دخولي للعمل وأنا مدسم دماغي بالقهوة اعتراني شعور البهجة .. لدرجة ودي ازيّت باب المصعد حتى يقوم بالدور المناط به في خدمة أي شيء..
استوقفني مراجع يسأل عن تعيين جديد .. بالوقت نفسه أنا كنت افكر اروح لمكان الاختبار ؛ صديقي المقرّب مواعيد الاختبارات عنده.
قلت: هيا بخاويك يم طلبك .. في هذا الوقت بالذات ؛ رئيسي يقول: لا تروح بعيد احتاجك. زميلي الحربي يقول: سويت شاهي لا يفوتك . المولد: معاملاتك وقت تفضى طرفتها لك.
طلعت الدور الثاني/ لقيت بالطريق موظف معاملة جارنا عنده وصيته قال: ابشرررر. وصلت لسامي رحب فيني وبيده شاهي ناولني الفنجان. واستفسرت للمراجع وعلمه متى المواعيد. قلت خذ رقم سامي تواصل معه لو ابطى عليك الموعد .. وهو بيأخذ رقمة أنا نزلت على قسمي .. لحقني المراجع وأخذ يتشكرني وقال: والله امي واختي بالسيارة راح اخليهم يدعون لك .. وعطني رقمك يا صالح ماشاء الله كلهم يقدرونك ويحبونك. اعطيني رقمك لو سامي ما رد باتصل عليك....
أنا استوقفتني ( يقدرونك وتعرفهم كلهم ) فكرت كيف هذا يشوفني كيف الصورة التي رسمني فيها بمخيلته. كيف تقابلت بتلك اللحظات بهذا العدد من الزملاء والحديث الي دار بيني وبين زملائي!!
الذي اكمل سالفتي العميقة اتصال لرجل - هرم وعدته ان أتابع معاملته - اتصاله كان من مسجد قباء بالمدينة المنورة يخبرني في الاتصال انه يدعي لي.
المهم: دار حديث بيني وبين الشاب اليافع بالسن والرجل الهرم .. جعلني اصاب بسعادة داخليه ورضى نوعاً ما جميل كأخلاقي الرائعة ( بسم الله عليا لا احسدني )
- من انت يا جسد؟!
‏"حقائق الناس تشرحها خياراتهم"
حقيقة جسد - كأحد هؤلاء الناس - تبقى معه في كل وقت وظرف.

.
.
.
.
.
بعض البنود الصامته التي لا يتم الاتفاق عليها خطياً ؛ اتفاق حريًا به ان يفهم.
تتقيد بحقوقة واتجاهاته ؛ لا تميل به قيد انمله، وان مال بك.
ثم انها للاخرين وان تركوها معك.

.
.
.
.
.
‏لا أحد سيكون غريباً عليك كالذي كنت تحبه في الماضي !

‎- إريك

.
.
.
.
.
تتناول مفكرتي نزوات وهي ليست ترهات على ما يبدو لي ؛ وما يبدو لي قد يروق حتمًا لقاعدة لا بأس بها. اعرف ومستعد احلف واجزم.
تتناول فرشاة مغموسة في لون زيتي أحمر، وفرشاة أخرى بلونًا اصفر وو...الخ وتعزز لي في اقتناء هكذا اشياء قائلةً: انت ممتلئ كلامًا - لعله - لا يقال ؛ لكن اتجعله مُشاهدًا يا هذا!.
مدري وكأن شعورًا كان يخبره اتفل ثلاث مرات على جنبك اليمين .. ليستنى لنا عدم الاكتراث لهكذا نزوات تُتناول...

.
.
.
.
.
تتناول مفكرتي نزوات وهي ليست ترهات على ما يبدو لي ؛ وما يبدو لي قد يروق حتمًا لقاعدة لا بأس بها. اعرف ومستعد احلف واجزم.
تتناول فرشاة مغموسة في لون زيتي أحمر، وفرشاة أخرى بلونًا اصفر وو...الخ وتعزز لي في اقتناء هكذا اشياء قائلةً: انت ممتلئ كلامًا - لعله - لا يقال ؛ لكن اتجعله مُشاهدًا يا هذا!.
مدري وكأن شعورًا كان يخبره اتفل ثلاث مرات على جنبك اليمين .. ليستنى لنا عدم الاكتراث لهكذا نزوات تُتناول...

ثم انما هي تناولت ذلك مسبقًا التصميم والاخراج ؛ حتى انه تم اختيار اسم اللوحة من تلك المقطوفة الرائعة.

.
.
.
لا تركتيني في حالي ولا خذيتيني معك
ويوم جاوبتي سؤالي اعترف بي مدمعك
ولو تروحي وين تروحي في عيوني أجمعك
وأن ضحكتي أو بكيتي أو شهقتي أسمعك
 
آه يا طول المسافه بين فرحي والأمل
غصب بأمشيها حسافه حلم عاشق ما أكتمل
صرت في حاله غريبه ليتك تلاقي لي حل
قلبي المشقى عشانك كم صبر كم يحتمل
 
صارت أشواقي وخوفي سالفه ليل وحكي
وحارت اوراقي وحروفي والقلم صاح وبكي
قدّري انتي ظروفي وجاوبيني عالسؤال
وش يحدك تلعبي بي وتسبقيني وتشتكي

.
.
.
.
.
‏هناك الكثير من الأعمال الحماسية اللذيذة، وهناك الكثير من الأفكار التي تدفعني للتمرد على كل شيء عداي: أنا وكسلي ( وهذه مشكلة اخرى داخل مشكلة )، وهناك الكثير من المشاعر المتوهجة التي تبدو رائعة حتى أسألوا صديقي خالد الخزاعي .. كل ذلك مفهوم!
احل المشكلة الاخرى واعدكم ان حالفكم الحظ .. اسدح شيئًا من عيال افكاري وابداعي..

.
.
.
.
.
يختلف حجم ردّة الفعل من يوم لآخر.. وبهذة القاعدة التي ليست لديها قاعدة، والتي لا يضرّهم معك ذنب.
- فسبحان من جعل ذنوب الاخرين عند بعض الاخرين مقبولة.

.
.
.
.
.
اتفق العالم بمختلف ميوله ان الوحيد بالكون الذي لا يمكن ان يخذلك: امك.
بالاستراحة حظية احدى الدجاجات بخمس من الكتاكيت تبي تدخل معي في عراك عشان انا ماشي في استراحتي قال ايش : مشكل خطر على عيالها.
والله لو شتها ظفر : اخليها تطير من غير ريش. هذه هي الام في الحيوان أيضاً..
امي اصيبت بكرونا ( دعواتكم ) .. امي فقط المصابة في بيتنا ؛ وهي الوحيدة التي لم تعتّب باب بيتنا؟
والله ينكسر خاطري يوم ادخل عليها وأنا لابس الكمام .. في البداية كنت أقول - متهكماً - شفتي يا حسونه باقي الكمامة انام وأنا لابسها..
اتعقم كثير واحرص على نفسي بمعرفتي لاني اعرف انها جلّ ما تتمناه صحتي.

.
.
.
.
.
يستيقذ جسد مبكراً ؛ دوامي كان بحرص لغرض تسليم معاملة ؛ انا - فقط - المخول بعملها .. الحقيقة كنت شايل همها كوني مشوّش نفسياً اثر ذلك التشويش بعملي.
سمعت اهااات امي - دخلت غرفتها وباغتها بسؤال مفاجأة : جيعانه؟ اجبلك ايش عشان الدواء .. عاد تدرون احسني ممل وكسلت بسرد التفاصيل وهذا أمر آخر يستدعي الاختصار.
جلبت لها الإفطار واخذت الدواء وطيرت اوم اوووم الاهاااات وكل عملي تساهيل والحمدلله..

.
.
.
.
.
مزاج الخير.. صاحب المود السائل حد الاغراق
اكتب وامسح ؛ اكتب وامسح .... الخ
وهذه ابرز مساؤ المزاج السائل .. بالمقابل هناك ايجابية مو شرط تفيد الكل ؛ لكل شيء جانب مشرق حتى المزاج الرخو ..
نخلي بقيّة الحكي بتقرير عن العمق وكيفية رسم ....
- مدري أنا وضحت ليش أنا مؤجل التقرير وهو جاهز!

.
.
.
مدخل: حدود اللباقة بيني وبين منتقدي أن أقول أي شيء شريطة ألا يتأذي منه أحد وبألطف الطرق الممكنة ؛ دون أن امس او تمس قناعاتنا.
.
.
بص حضرتك - عزيزي القارئ - الكلام قدعنه مني ؛ اعتبرها فلسفته ( وحتى كلام فارغ كون رأيك يخصك )...
بنتكلم عن العمق والطريق الجميل في التفكير (الحكي ارتجالي وطازج من العقل للكيبورد)
العمق سقفه مرتفع ؛ على قدر اتساع عمقك يرتفع سقفه .. فهناك من يخبرك بطريقةٍ ما عن المطر فيجعك تستنشق رائحة الطين الممزوج بالمطر .. ويتحدث عن الورد ويشعرك انك بحديقة و الامثله تطول.
تحدثت سابقاً عن لوحة بصدد رسمها - التحفيز غائب - والاصرار نصب عيني .. كنت استمع لمقطوفة لـ السير انتوني هوبكنز الذي كان يشعرني بالرعب وانا اشاهدة وهو يتكلم في النفسية .. مالتي ترهقه ( يعني يعرف الاوتار الحساسة ويشتغل عليها.
ربما لعب انتوني في شخصيتي كون طريقة تفكيره تبهرني فيقول: كل عمل يقوم به يحتاج الى اعداد جيد .. دراسة الشخصية وخلفيتها ( هنا مربط الفرس ) الخافي دائماً ما يشدني.
https://www.youtube.com/watch?v=jhE30FvUhUM

فيه نقطة يجب أن نتحدث عنها للتضح الصورة فيما بعد ؛ في احد المرات حاولت أن ارسم لوحة من مخيلتي فوجدت خيالي فارغ الى أن وجدت عضو في منتدى سابق كان يخصني ( كان رسمها جميل جداً بهرني ) تحدثت معها قائلًا كيف ارسم وأنا لا يوجد شيء براسي حتى ارسمة.
قالت: ما اصدق - قرأت كثير من مشاركاتك انت تملك الكثير يا صالح ونصيحتي لك فقط امسك الفرشاة وامامك اللوحة ولوح الالوان وصدقني بيطلع شيء رهيب.
لفت نظري احدهم بتويتر رسم تغريده ؛ صممت ورسمت احدى تغريدات كانت تقول( كأس اسود ممتلئ بياض ) ونفس نصيحة الفنانه التشكيلية سمية رسمت التغريدة نالت استحسان الكثير بما فيهم صاحب التغريده..
حتى أن صاحبة النصيحة تقول: كم اخذت من الوقت للتكتمل؟
قلت: يومان.
قالت: زمن قياسي بألوان زيتية ؛ كيف نشفت البوية الي انت استخدمتها؟
قلت: عندي مروحة بغرفتي.
..
نرجع لمحور حديثنا السابق لاحظت مقطوعة للماخوذ ابو هوبكنز .. قلت: دخل حتى في الموسيقى! سمعتها شدتني وقررت أن اختار لها اسم - اطول من حياتي - سميتها بالعمق الذي اختلجني
الفكرة أني رسمت مقطوفة على طريقة أدب المناديل - رسمتها في منديل بعد أن تكونت في مخيلتي.
https://www.youtube.com/watch?v=ingy12vyTA4
المقطع مصورة صديقي وبه موسيقى وليست اغنية فمن فضلك اغلق خاصية الصوت .. وانتظروا اللوحة التي ربما اهديها لـ انتوني هوبكنز.

مخرج: غرابة وغرابة .. يا دنيا غرابة
بتعذبينا بتهدي خطوينا واحنا ؛ مالنا إلا انتي يا دنياغرابة

.
.
.
.
.
- بقايا قهوة

.
.
.
.
.
‏سامحت قلبك .. حين بدل عزفه
و خسرت أشعاري التي أهملتها

حسناً..

تهدم كل شيء فاحكِ لي :
بالله
كيف خذلتني
و فعلتها ؟

- سلطان السبهان

.
.
.
.
.
جائع وكسلان » كيف تترقع ومين انصفه..
ومن الفائز.

.
.
.
.
.
بدأ دوام الحج ؛ غير دوامنا الصباحي يعني دوامين .. لذيذ دوام الحج ؛ على قدر تعبه تكمن لذته.
الله سبحانه وتعالى اختارني مع الذين يعملون لخدمة ضيوفه.
باقي اخر وكند افلها فيه هو غداً وبعد غداً .. ومن أجل هذه المناسبة وقناة OSN Nat Geo Wild التي ذكرتني بالكلبة التي تبنيتها من عمر ٤٥ يوماً وهي الان بعمر السنتين والنصف .. لم اراها منذ ثلاثة أشهر.
قررت التقطة لحظات مقابلتي لـ كلبتي الالمانية فسحة. مدري كيف تسوي!؟
- غدًا نشوف.

.
.
.
.
.
كـ صحيفة مجّعده في صالة انتظار..

.
.
.
.
.
عيدكم مبارك
أعاده الله على الجميع بالخير
واليُمن والبركات..

- منقول

.
.
.
.
.
المواعيد المؤجلة تشبه اللحظة التي تغلق بها هاتفك قبل النوم ثم تعود لتفتحه مرة أخرى؛ تبحث عن مكالمة فائتة، أو رسالة تسللت متأخرة، تشعله كما تشعل فانوسك، فتعود ومعك خبر وحيد فقط: أن الساعة قاربت على الثالثة صباحا، فتغلق هاتفك على أمل ألا تجد محرضا لفتحه مرة أخرى*

.
.
.
.
كما هو معلوم ان المدونه لليوميات وأنا جعلتها لنزوات الافكار وما شابهها .. لعلي الان أتحدث عن يوم أمس الذي يستحق التدوين.
الجدول من اول ما استيقظت من النوم .. بعد اخذي ثلاث اقساط من الراحة يعني بكلامنا العامي خيشة نوم.
أخذت شور وهذا انعشني وعلى عجل لبست الشراب والكوتش ( وانتم بكرامة ) تعطرت وذهبت متأخراً كالعادة »الصعب راح ونهاية دوام الحج بعد أن وفقنا ولله الحمد بعمل اللازم.
المهم: اتصلت على احد المداء صديق من الايام الخوالي.
محمد افطرت.
قال: جيب فطور .. أي شيء وانت جاي.
قلت: أنا بمكتب مديري وماسك عمله .. شوي واطلع.
الليلة السابقة وأنا اقبل رجل امي قالت: تعال بابوسك وهي منسدحة على السرير سلمت على رأسها ولا شعورياً حطيت رأسي على صدرها الحقيقة كنت محتاجة اكثر منها .. ادخلت يدها في جيبي ووضعت فيه ٢٠٠ ريال .. قلت افااا يا ام صالح بدل ما اعطيك انت تعطيني.
قالت: أنت راتبك ثلاث ارباعة يتصرفه على طلباتي.
قلت: طيب أنا حقك بفلوسي وبكلي ضمن نطاق حقوقك. وصار فيلم لا يسعني الحديث عنه.
المهم: بـ ٢٠٠ شريت فطور لي ولصديقي الزيلعي الجميل خلقاً وخلقتاً .. تذكرت اتصال لزوجة اخي المتوفى .. اتصل على ابنتها صديقتي ابنة اخي ، لم ترد اتصلت على امها ردت وبعد السلام قلت: كانت بتطمن على عمتها الي هي امي فديتها.
قبل نهاية الحديث قلت: شريت فطور لكم وأنا في طريقي اليكم.
شريت فول وتميس بالجبن حبة وبالزعتر حبة وبالكراث حبة ومعصوب بالكاجو والعسل قل كامل.
سيارتي لمبة الوقود اشتغلت وكأنها تقول وأنا ابغا فطور. في المحطة وقفت وعامل المحطة داخل في جو مع جواله وأنا يا صديق ابو علي يا محمد ولا حس ولا خبر.
طفت السيارة وجالس افكر كيف الفنت انتظار .. ورقة اجعدها وارميها بجواره .. فز وقال: كم فلوس.
قلت: ١٠٠
وهو بيعبي البنزين قلت: هذا حق اليوم ولا أمس؟!
قال: حق قبل شهرين.
قلت: مو جديد! بنظرات فيها ذهول..
ضحكت وضحك وزدتها معه وقلت طيب اتوصى.
فرحت اني ادخلت السرور في قلبه .. وهو وسط الجو الحار ورائحة البنزين الشهية هههههه
اعطيت بيت اخي فطورهم .. واتجهت للعمل لافطر مع صديقي بعد أن جهز الشاهي الفاخر.
خلصت من الفطور واتصال من بيتنا الجميل اختي الكبيرة تخبرني بحاجتهم للخبر .. وغير الخبر قالت: مافي ولا شيء يأكل.
أنطلق الحلقة واشتري فواكة عل امي تشتهيها وتجدها وتأكلها. وفول وهريسة وجبنة الطيب اللذيذة الي تحبها امي.
..
وصلت البيت وكأنني عملت بدوام كامل ونص .. مرة أخرى واكمل المدير الكبير اوي هذي حزاته .. المهم: كان يوم جدًا رائعة حبيته.

.
.
.
.
.
أمس بداية الدوام بعد الاجازة ، وأنا مازلت بالمضمار ماشي .. حتى داومت بثوب يوم الأحد.
عملي مالي بحت قروش حتى نفسيتي .. افكر .....
ممممم من ٦.٣٠ وأنا صاحي تعبان ذهنيًا وجسديًا.
كأن النوم يراود قلقي .. لعله يقف ندًا لارقي..

.
.
.
.
.
في كل موقف تحتاج إلى
طريقة للتصرف » مو شرط يكون موقفك واحد.
- لديك عقل يمنحك أكثر من حَل ؛ عليك أن تختار » كما تختار الأفكار العظيمة.

.
.
.
.
.
والهي يا روح الندى من حُسن حظي تشريفك لمدونتا ..
فشكرًا وممنون..

.
.
.
.
.
كانت : لتكون الحياة في أبها خللها لو لا الملامة.
.
.
لولا الملامة ياهوى لولا الملامة
لافرد جناحى عالهوى زي اليمامة
واطير وارفرف بالفضا
واهرب من الدنيا الفضا
وكفايه عمري اللي انقضى
وانا بخاف الملامة
وآه من الملامة

.
.
.
https://d1ozsoeh4648m4.cloudfront.net/bb8/c8473/0af0/4663/981f/c58128a7f21b/large/246949.jpg

متسامح مع نفسي ؛ عقلي الباطن احيان لا يتسامح
لقيتها ونأرشفها هنا

.
.
.
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=BsJw9CUC06Y

.
.
.
.
https://www.youtube.com/watch?v=9LHSSCZtMdY

.
.
.
.
.
عندي كلام لا يفسر كما أعتقد ؛ لكن كما يعتقدون هم. كونهم اعلم باحسن من نياتي
المزورة كما يرون هؤلآء الاوغاد.
- لا ادري عن التحفظ المتحالف مع اغلب مواقفي .. يمكن ما فيني لصجة الرأس .. مدري لو لم يتم التعرف على معنى الطلاسم اعلاه ترا عادي اصلًا أنا مو فاهم ايش قاعد اسوي..

.
.
.
.
في وقتٍا سابق حدث موقف لأحد زملائي بالعمل ( زميل أي كلام ) يفرض بمكان خاص به عدد لا باس به ان يشهدو ضده بالمقابل الخصم كرزما اعجبتني ينقصها قليل من الحكمة.
الخصم ابو كرزما كان أول موقف يرفع صوته بمكتب الطرف الاول وأنا مشغول عن النظر لكن مستمع .. قائلًا: ما عندي كاش اعطوني حساب احول عليه.
قاطعته
وقلت له: يا مسلم أنا اخذ كاش فقط .. روح اصرف وهات عربون وكمل الباقي غدًا.
الملقوف زميلي قاطعني موجه الكلام لابو كرزما اطلع برا يا حيوان!
بالكاد اثنين من الحضور ماسكينه يبغا يضرب الخبل.
قمت من مكاني وصرت الثالثة بنهديه كلمته بصوت منخفض انت ثور بدل الحق يكون معاك بتضربه!
وقف .. وقلت له أيضًا تعوذ من ابليس ( يقول لي أمس مدري كيف وقفت وانت تقولي ثور هههههه )
اخذته اهديه اقوله اقنعته ان الامور طيبه ولا قدم شكوى وتصافوا على مضض.
هذا الداج عزمني أمس على كوب قهوة .. وقروشة كثير.
لقبة اسمع عنه ان اصحابه ملوك المشاكل .. وطلع احد العينات منتهي ههههههخخهههه الخائين بين هروب الهاءات شرقة جاتني وأنا اضحك...

.
.
.
.
.
تعلمت من الحياة الكثير من المواقف العظيمة ؛ لا ابخل في رفع المعنويات التي تستحق أن تشكر وهذا اضعف النُبل.
في هذا الكوكب الصغير - إذا قورن طبعًا بالكون الفسيح - رأيت كثيرًا كيف تنتهي اغلب الخسائر إلى مكاسب » "إن مع العسر يسرا"
تلك الإخفاقات كانت طرقًا - اقل مسافة - إلى انتصار الذات » انتصار اصحاب القلوب البيضاء.
عمومًا: الأمر مناط ببصيرتك وفهمك الذي لا يختلف عليه ثلاثة ههههه أو حتى اثنين.

- اسلوبك في فهمها - أيها النبيل - الصبر عليها وتمريرها من دون ضرر يعترضك ؛ إلى أن تمنحك خيراتها ومكاسبها لاحقًا.

.
.
.
.
.
يقف امام المرايا - يريد ان ينظر إليه وهو يلقي كلماته العصماء - ‏‎لو رأيت كيف يرتجف الواحد منا خوفًا أن تغادره الأشياء التي وضع قلبه فيها، لقَضيت حياتك بأكملها تطمئنه، ترفقوا بمن حولكم..
ينظر يمنه ويسرا ؛ ينظر للفراغ

.
.
.
.
أجهلك ولي سنين أتخيلك
ووجهي اللي قد حبسته
داخل في غمضة عيوني
واللي ياما قد رسمتـه
من عبث طيشي وجنوني
وجهك اللي دوم يظهر لما آلقى
نشوة الفكرة الجديدة داهـمتني
لما القى إنكساراتي قصيدة وإكتبـتـني

.
.
.
.
.
ما لا يستوعبة عقلك ليس بالضرورة خاطئاً.
- انا امام مكان مخصص لبيع الشاهي العدني ومعلم العدني واحد مغربي!
وبعد هذا المحل كشك مخصص لشاهي مغربي ومضبط الشاهي يمني!
ما اذكر هذا الوضع كان من قبل كرونا كذا!

.
.
.
.
ثم ماذا يعني ان تقدمت واحد صفر ولم ينتهي الوقت اصلًا.
في وقتًا مضى ؛ كنت اقود سيارتي الاكورد ادور موقف لسيارتي وأخذ مقاضي من الحلقة .. الي وراي - حرج عليّ بمنبة سيارته - فتحت باب السيارة مستنكرًا لهذا العمل الي يجعلني استشيط غضبًا .. ترجل عن سيارته وحصل جدال جعله يقفل باب سيارتي.
كبحت وسوسة الشيطان واستعنت بـ ٩٩٩ واخبرته بالقصة قال لي: عطني رقم اللوحة فقط. هوى اعطيته الرقم وأنا بأكمل له حروف اللوحة مر من جنبي احد المتجمهرين وهم بإذني قائلاً: سامحه بلاغك بيضره وبالاساس ما صار شيء يستعدي الي بتسويه.
وقفت عن املائي الحرف الأخير .. وقلت لرجل العمليات ممكن اسحب البلاغ هونت وباسامحة.
قال: تقدر .. وبيض الله وجهك.
وقفت بمكان الفواكة والقى المليح قدامي .. اتجهت نحوه وقلت: والله ماني مغلوب فيك لا تفكر اني خائف منك .. غلطت انك مديت يدك على سيارتي وكفيتني شر المصاربة وحبيت اشيلك بالشرطة.
لكن المسامح كريم .. وأنا كريم معاك .. وعطيته مقفاي.
ما يستفاد من القصة الحقيقية:
- حافظ على تقدمك الى نهاية الوقت الاصلي.
- تعوذ من ابليس .. مو كل الناس مثل صالح.
- حاول تتعلم من تجارب غير .. ولا تصير انت التجربة.
فوائد كثير .. نذكرها لاحقًا بإذن الله ان أتت فرصة أخرى..

.
.
.
.
‏طبيعي البشر تختلف أرائهم و وجهات النظر، الغير طبيعي هو أن تحاول تفرض وجهة نظرك على الأخرين.. نقطة في اول السطر
.

.
.
.
.
.
سيرت اهل احد الجيران ذكرت امامي وفتحت نفقاً للماضي الجميل..
امي ارسلتني بصحن يخص الجيران وفيه طعام - الريحة الزكيه هي من اخبرتني - المهم: انطلقت مسرعاً ومدري ويش نشب برجلي واطيح على وجهي وصحن الجيران كذلك ؛ قمت ورديت كل شيء بمكانه .. المشكلة كله تراب.
أكملت المشوار ودقيت الباب .. واعطيت خاله فاطمة الصحن وقلت: امي تسلم عليك وتقول: تفضلوا.
يسعدها ربي ابتسمت: وتقول: سلم على امك.
لما وصلت البيت عرفت ليش ابتسمت ؛ شفت صورتي وأنا اغسل وجهي .. طلع مغبر مثل الصحن.
- امي ما طرت لي من هذاك اليوم هي خالة فاطمة علمتها .. ولا احتفظت بالموقف وسترتني الله يسترها..

.
.
.
.
.
وخير جليسًا في الزمان ام.

.
.
.
.
.
اول من امس اخبرني احد الزملاء ان احدى الزميلات رجعت للخلف بسيارتها وصدمت سيارتي!
وصادف باليومان اللاحقان لم يفتح الباب المتضرر شيئًا بسيطاً إلا اليوم!
الباب ميزانيته متضررة لا يفتح إلا بصوت مزعج!
انقهرت انها حتى لم تبدي اسفها .. مع العلم يقيناً اني لو فعلت ما فعلت لأخذت حقها بكل السبل المتاحة.
سددت القسائم بمبلغ هز ميزانيتي المضروبة على قفاها .. وامامي تسديد رسوم تجديد استمارة مع تأمين
وادخلت الزميلة اجرت إصلاح ميزانية باب سيارتي على كاهلي .. الحين لا أستطيع أن اقرض المشاركيني في راتبي!

.
.
.
.
يوميات ابدوي متحضر:
الاخت الخدامة - ذابحني التواضع - تقول: تبغا بطاقتي شحن زين اوم عشرين واعطتني خمسطعشر ريال؛ ليش الخمسطعشر قالت: بطاقة عليا حسب ما وعدتها وبطاقة عليها. وطلبات أخرى تخص الغسيل.
انطلقت الى السوبرماركت وأنا أبحث بين أدوات الغسيل حسيت احد مراقبني!
أخذت طلبي وتطيح عبوة من يدي المليانه بالفنش والاريل ومدري كيف تجي عيني بعين الي يراقبني!
قلت له: شغال هنا؟
قال: يس!
قلت: ما تجيب كيس أضع المقاضي وانت مثل حارس القلعة (( بنبرة حادة بمقاس مائة وثمانون درجة فهرنهايتية)) جاني وأخذ الطلبات بهدوء غريب!
تماتيك نقشتها ؛ قبل فترة بسيطة جاء ليعمل عندنا بمكة. مليباري بكراتينة.
قلت: انت جديد!؟
قال: يس.
حسيت اني ظلمته بسوء نيتي .. واخذت الاطفه حتى جعلته يبتسم ان العمل لذيذ.
اليوم احداثة كثيرة..

.
.
.
.
لا لا تناجي كفاك نضال/ دع لي غرامي وأجد لك أمل

لا لم أراك يوماً حفظت الوصال/ ادفع ثمن هزلك بهذا الجهل

اجعل من الماضي ذكرى تقال/ واعرض عن الحاضر كفاك جدل

أنا لست هيماناً بذاك الجمال/ ذهب الجمال منك أم لا يزل

أسألك يوم غدري أجبني السؤال/ أم للغرام شرعك حب الهزَل

لك تجدني قريباً بعيد المنال/ قلبي بهيمانه وضع ما حمل

أنصحك لا تعايش ذميم الخصال/ تغدو إلى دنيا تعاني الفشل

ضع للغرام قدراً كفاك احتيال / واعدل بحق غيرك كما لك عدَل
- قبس

.
.
.
.
.
من كنت البارحة هو انقاض التي تقوم لتكون من أنت عليه اليوم!
لن ينكمش عقلك ليرجع الزمن لسابق عهده ؛ تقبل الأمر هو جزء من انقاضك العظيمة التي لا يعرفها إلا العظماء.
- حديث مرايا..

.
.
.
.
.
- بطريقةٍ ما ؛ كان بوسعها أن تجعلني أشعر بالارتياح حيال حقيقتي!

.
.
- انتِ لا تفهمين؟
- لم لا تدعني افهم!
.
.
.
.
.
- بطريقةٍ ما ؛ كان بوسعها أن تجعلني أشعر بالارتياح حيال حقيقتي!
هامش لا اعلم متى يظهر للنور

.
.
.
.
.
الحياة: عبارة طقس من الطقوس ؛ رتابة ... سيطرة، وجزء جوهري من تلك الرتابة.
غداً عندي دوام في وقت الاجازة.

.
.
.
.
.
اليوم مريت بموقف مدري محرج او غير ذلك!! صادف اني بأحد الأماكن الضيقة اوقف صديقي سيارته بمكان مخصص له ولأمثاله من مرتادي السوق.
ترجلت من سيارته وقضيت لزومي وشخص يراقبني على استحياء يسترق النظر يعني .. وإذا بسيارة واقفة بنص الخط .. جداً انقهرت - وقلت لواحد مسنتر بجوار سيارتنا (امون على صديقي جداً) سيارتك هذي؟
قال: لا .. هذي سيارة ويأشر على مسترق النظر!
وفجأة دخل بالحوار قائلاً: خليه يكبّر اللفة! قاطعته ياخي موقف كبير قدامك ونقول: كبّر اللفة! قدم انت سيارتك قلتها بغلاظة.
قال: ما عرفتني ياصالح!؟
عرفته على طول ؛ أخو عادل!؟
قال: أنا أخو عادل.
قلت: ياخي فشلتني معاك .. انت ليش ما وقفّت سيارتك بالموقف وخليتني اعرفك وأنا مبسوط..
ضحك واخذت اخبار اهل أهله .. واعتذرت بطريقة تحفظ ماء وجهي .. وهو مبتهج.
- الزعل بيفوتك أشياء جميلة دوماً..