:

الوطن واحد والمسكن غير مُقيد به قد تكسن في أي مكآن
كالطير لآوطن له.. وقد يكون السكن وطن آخر


..

هُنا وطني الآخر لآسؤال ولآجواب

اللوم يلبسني

نلتمس لهم الآعذار مرة ومرآت
ويهدونك (صدمة)

تحت وطآة الخيبآت

فلو كُنت حسن السيرة والسلوك وتخدمهم 40 عاماً
وعند أي خطأ وإن كان بسيطاً لن يرحموك ابداً
وتناسو أن الله سبحانه وتعالى يفغر الذنوب وإن كانت كـ زبد البحر
حتى ةلو عمرك 60 عاماً قضيتها بالمعاصي وتتوب توبه نصوحا في لحظه صدق غفر الله لك
أيننا عن هذا؟ ما اعضمك يا الله ..

كثير من الناس لهم نظره استحقار
الفرد منهم , يشوف انه عارف كل شيء ,
ويلوم غيره بعدم معرفته..
"وعند اي موقف يصير قدامه ’’ مآعنده اي مخرج "
ـــــ
اليكم قصه توضح هذه النوعيه للأسف

رجل متزوج قبل يجون الضيوف عنده جاب ذبيحه وطلب من زوجته
تطبخ الذبيحه شافتها :قالت له ما اعرف أطبخها..
عصّب الرجال واخذ زوجته ورماها عند اهلها
وقال لابوها بنتكم مآتعرف تطبخ الذبيحه
علموها شلون تطبخ ..
قال ابوها طيب خلها كم شهر عندنا وان شاء الله تتعلم تطبخ
وبعدين تجي تأخذها..

مرت الايام والايام وكم شهر

جاء الزوج ودخل على ابوها
قال ابوها خلاص البنت ماشاء الله تعرف تطبخ الذبيحه
الزوج قال خلاص باخذ زوجتي ونمشي

قال الاب وين رايح لازم تتأكد إن زوجتك تعرف تطبخ الذبيحه..

قال نشوف:
راح ابوها جاب ذبيحه حيه وقال اذبحها علشان نخلي زوجتك تطبخها

قال الزوج مآ اعرف اذبح !!

قال أبو البنت روح خل أهلك يعلمونك وإذا تعلمت
تعال خذ زوجتك.. !!!!

"
:
نفتقد بعض اشيأنا ونبحث عنها في كل مكآن
وعند إنشغالنا عنها وكأن أحداً رماها أمامنا..
هي ليست معآدلة في الرياضيات والا الفيزياء
فلو كانت من ضمن المُعادلآت اصبح كل شيء نفقده
وجدناه بدون بحث او سجن
.,

كنت بقربك يوماً
فلا تسألني عن الغيآب..

كل ما قربت لك .. صابني خوف .!؟
ولو أبتعد عنك بعيني (قريبه )

ليه المشاعر نار ها تحرق الجوف .!؟
وليه الغلا خلاك كنك (مصيبه)

.,

مستمره على اطوار وكل ما عليها يتبدل..( دنيا)
متمسكون بخيط لانعرف لونه أبيض أم أسود.. ( أمل)
ومابين دنيا وأمل ؛ موت جنة ونار
وهي نهايه القرآر
.,

شكراً لـ جنـون..


..

كل الفصول جميله
ربيعها وصيفها وخريفها وشتائها
عندما كنا صغاراً نحسها ونتذوقها
بشعور مختلف قريب جداً للطبيعه
وكيف نتعايش معها بإتزان وبدون مؤثرات
عند أي انقلاب من فصل الى فصل
فقدنا هذا الشيء وبدأنا ننتظر ومتى
ونحسب ونحب ونكره بسرعه ,,
ونُميز هذا عن هذا وعيوب هذا
كل هالاشياء تأتي بعدم الاستقرار
النفسي والامان والرآحه
دعونا نسترجع مآمضى
ربما نقطف اجمل ثمرة
من بستآن الذكريآت الجميله
..

.
.

إقتباس:
لماذا تكون المناسبات مليئة بكل هذه المتاعب
سئمت من الشكليات والصخب المنافق
حتى ابتسامتهم لا تعطي أكثر من الدسائس المخالفة للواقع..
إقتباس من مدونه :كتف ثآلثه..


/
أصبح عندما تذهب لمناسبه أن تتعب وتتكلف
إلى ابعد حد ممكن تحسين الشكليات مع الارهآق
وتحضر وأنت متعب لماذا؟
الإجابه هي التكلفه وجرت العآدة برغم عدم قناعة كل شخص
الذكور والاناث ربما الإناث اشد بالشكليات الغير منتهيه..!
والنتيجه : تبحث عن مايبهج النفس وتجد العكس
فيجعلك تفضل عدم الخروج او بأنك تذهب لمكان آخر
وهذا يثبت أن البساطه وعدم التكلف هو الرآحة بدون أي صخب
مُصطنع ..

كل العلل التي تجري عليها اقآويل
لآبد من معرفة الوجه الآخر الذي وضع عليه في ترجمة لمشآعر
عندما تفتقد شيء وانت تحتآجه تبذل كل مجهود لديك

إن وجدته يرتد بصرك وتلتهب ولكنه يختلف كثيراً عن ماسبق
الفقد لوعته اكبر ومرارته موجعة ..

بعض الظنون تفسد العقول

الظن السيئ لآينتج إلا (سيئاً)

يقولون اللي مايتغير معدن أصيل (تمآم)
واللي يتغير معدن غير أصيل (تمآم)
لكن الباآقي هو صيغة سؤال

أو بأنه يركب أو مآيركب..

لآتخسرو صداقه حرف انثوي
ليس كل شيء تتقبله النفس
ولا تجبر الرد او تزعل
الخروج عن الغير مرغوب
لآتألفه القلوب

حينها لآملآم ولآسلآم

..

/

فز الخفوق وهزني الشوق يمك
قلت آه ياقلبٍ على طآري الشوق

مرات أحس بلهفتك لي.. واهمك
ومرات لآحس ولا احسآس معشوق
..

عدنا,,

الحمد لله رب العآلمين

..

تستطيع أن تُبدل سآعة بـ سآعة..
ولكن ( الإستحآله)) أن تُقدم أو تُأخر سآعه..
..

نآس تركت واحد وحبت ملآيين
ونآس تحب من الملآيين وآحـد
..

العدد شيء والقيمة شيء آخر
وكثرة العدد ( لآتعني قيمته)


:


عندما ترى الأشياء من حولك
لآيعني إنك أبصرت بها.
فـ الإبصـآر هو التعقل والتمعّن ويأتي من
مركزه "القلب" وجميع الأعضاء ترسل إشارات
للدمآغ ويحتفظ بها ..

"آللهم صّلِ على رسولنا ونبينا محمد"

صباح الزيزفون
مضى وباقي 3 شهور
وتكمل سنه /

لآاعلم كيف نصف ذالك الشعور
او انهُ تعطلت بساتم حركتنا
..