سُويعاتٌ عَصْماء.. مُعتكفةٌ محرابُك .. تجرُّ أذيالَ النَّوى ، تُنافِسُ الأنفاس حتى تبقى ، تُشرِّدُ
الظَّلام حتَّى يتجلَّى نورُ طلِّتك ، أيُّ سرٍ تركتهُ فِي منْفى يتيم ٍ ، أيّ ريحٍ عاتيةٍ بثيت سمومها
حتى تآكلَت جُدْرانُ الانتظارِ المُرْهقة ،
هُناكَ حيثُ أنتَ ، وأنا .. نرتقبُ السُّقوط مِنْ قممِ الجوى ، ننحتُ الرَّمادَ نحتًا .. ونشيعُ في المدى جنائز الرحيل ..أقفُ وفي كفيَّ أصواتٌ مُترهلة .. وعينين تعبران نفقَ الوقت ..تارة يسقط ترياقها على سبيل ِ( وللصابرين أجورهم).. وأخرى تظلُ سبيّة .. يُناولها الغروب تجاعيدَ النهاية.


تصميمٌ وليدُ لحظة ضحيّة .!

:

من التصاميم التي ربما يراها البعض مُبهمة .، إلا أنها مُقربة لي .!

أتقبلُ النقد وبشدّة.

https://b.top4top.net/p_555gkdiu1.png

عنكبوتية معطفك المعلق على جدار الماضي
أضنى عين الاهتمام التي ترمقك من خلف الشبابيك
رآئحتك الطينية معجونة بالتبلد ،
وفيك غصن أصفر من ويلات قدرية اقتلعت خصوبة أرضك !
أخرج الأحجار من صدرك وأرمي بها كل بحر هاج عليك
حتى لو تبللت .. أو غرقت .. أو خسرت
كنت على -أقل مقاومة- انهزمت واقفاً.




.،


هذا التعليق لصورتك قبل أن اقرأ
وددت أن أجري لمثل هذا الفن منحوتة كلمات عفوية
كإمضاء على اعجابي.





والحمدلله ما زال الجمال يستفز قلمي البارد.

تنبيه . ختم . تقيم

/
أنا لا أعلمُ ما بالُ القلم حينَ يرى خطوكِ يربو ويهتزُّ وتبلغُ أغصانُ الحبّ أعاليها.
أنا لا أعلم هل أخشع لثمالة هذا الخمر الحَلال أم أتريث وأربت على شهقةٍ تمثلت أمامكِ
واندلقَت شرارتها مُسطرةً دهشة.

:
أنا لا أبالغُ إذ قُلت : أنتِ لغةٌ ساحرةٌ ، لا أفقهُ مِنْ أينَ مددها؟ وما سرُّ فتنتها.؟
تالله أنَّك " تأخذين بلبّ القلوب" .
أهنيءُ نفسِي بهذا اللقاء..
:
يا قُبس النّور ، لكِ يعرجُ الحبّ ويسري.
ممتننة إن كانت حدقة عينيك قدْ سقط بريقُها على هذه الأرض المتواضعة.

تصميم محزن جدا
يا هوس
اعجاب وتقيم لك

ضامية :
سلوةُ المحزونِ إيمانهُ أنّ هناك ظِلٌ لم يُبتر بعد .
أهلا ً بكِ وممتنة لحضوركِ.

هوس
الله يعطيك الف عافية على روعة الطرح المميز
طرح وإنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك
بإنتظار القادم بشوق
كل التحية والتقدير
دمتم بوووود

http://files.fatakat.com/2010/6/1277076043.gif

مُباركِ :
كروعة المرورِ ..
أهلاً بك
حِزمة شُكر.

الله عليك ي هوس
ابدعت ب تصاميمك
ريشه فاخره قدمت لنا الجمال
سلم البنان ي جميله
وعساك ع لقوه
لك كل الود والتقدير

إرْتواء :

ما بعد الإرتواء من زُلالِ تعقيبكِ هل يُسألُ المُجيب هل من مزيدٍ؟
حرائر ُ ودٍ وامتنان.

عناق

حبيبة القلب
واي جمال الذي اتيتي به هنا
و اي حديث ينبعث من تلك اللوحه ي بارعه
رائعه كعادتك
تنسجين ما بالروح دائما بريشتك
الجذابه

لا تحرمينا

تصميم رائع هوس


اعجابي وتقييمي

تسلم يديااااتك



شكرا لك

https://b.top4top.net/p_555gkdiu1.png
500
لجمال الحصري
تقييمي
اعجابي

مااجمل الفكر اذا كان متسع الافق
مثل لوحتك الفاخره تماما

تصميم جميل جدا يحكي
معنى كبير

فعلا
منفى الى العد مدى
ورحيل بلا عوده

جميل هوس ماقدمتي
الآن اصابني الطعم في ريشتك
اريد المزيد

لا اخفيك
وقفت عندها كثيرا اتأمل تفاصيلها

اعجبني
العمل ككل وخصوصا الدمج وقبله الفكره

-


لم يمنحني تذكرة اللجوء ، فكتبتُ رسالة تُقطّع شَرايين الحاجة
ولَم يَمتطِي إحساسه أي جناح شَفقة يتطاير بِعالمي .
قتلتُ بي رَغبة البوح فَ هبّت الذاكرة تَمد يَدها لِشَرح حالة عصيان أخيرة
فلسعت الظروف تمام خير الحال و عرّضت الفؤاد لصدمة كبيرة
أنجِدني من سقمك ، هذا الحُب الذي يهرم في القلب ولا يسمح بمداخلة أخرى
من متطفلين الليل و مدوّنين الصباح على جدران تُهدد ضميراً يموت .


بعشقك ، وبموت في تصاميمك .

رووووعه
ومتقنه ماشاء الله عليك

تقييمي واعجابي

إدمان :
إجلالٌ كبيرٌ لهذا الحضور الفخم الّذي لا أعتبرهُ عاديًا أبدًا بل لهُ روائحٌ مميزة تُجبرُ الماكث أن يطول النظر فِي كرم تعقيبكِ.!

سِلالُ ودٍ وَ انحناءة ُ قلم.

عناد :
لا يقلُّ عَنْ روعتكِ

الغند :
سلمتِ / حيَّاك الله.

الليل وعوده :
هذا الحضور .. كصدفةٍ على شاطيء بحر ٍ ألقت بلؤلؤتها الدرة فِي مكنونِ الأرض لتُزهو للناظرين فتنةً. !
وأخالُ هذا ما كان يكتبه قلمك مبصمًا على الحيرة ..،!
وإنما ما كان أراهُ شيئا مِن خلل ٍو نقصٍ يحتاج من يُكملهُ .

:
ممتنة لسابغاتِ الكفوف .

سُقياي :
يا جليلة النور وبذرةُ الحبّ فِي أقاصِي اللامحدود ، هذا المجيء مكوثه بين القلب والقلب وأذانه تكبيراتُ الوله ..
و ما زلتُ أرتشف عبق جمالك كلَّما انتشى..
لا يكتمل شيءٌ إلا بكِ.

جُنون :
كضوء ٍ زاهٍ في جلبابِ ظُلمة.
هكذا أنتِ
ممتنة لغيث الهطول

جميل جدا
احسنتي