الغنــــــد
07-01-2017, 11:51 AM
في الشباك
الشباب يمضي بهدوء بعيداً عن الضجيج الإعلامي، وهناك أكثر من خطوة للإدارة ربما تفرح عشاقه وتمحو اخفاقات الموسم الماضي وتعيد الفريق "الأبيض" لمنصات التتويج خصوصاً أن الأنباء تشير إلى أن هناك وقفة غير عادية من الرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان مع إدارة عبدالله القريني.
خروج مدافع النصر حسين عبدالغني بهدوء مجرد أن عرف موقف الجماهير والإدارة وصعوبة استمراره في ظل تراجع مستواه وكبر سنه رساله لبعض اللاعبين الذين ربما يجدون أنفسهم في موقف صعب يمكن أن يؤثر على تاريخهم والذكريات المميزة عنهم بل ربما تطالب الجماهير برحيلهم والهتافات ضد استمرارهم.
تحركات رئيس الاتحاد المكلف انمار الحائلي تؤكد أن وضع "العميد" سيختلف عن السابق إلى الأفضل شريطة أن يضع تجارب الرؤساء السابقين في ذهنه وأن يدرك أن هناك إعلاميين محسوبين على الكيان يرفعون شعار "أن لم تكن معي فأنت ضدي"، ونتيجة لذلك عانت إدارات اتحادية سابقة من هذا التهور الإعلامي الذي تتحكم به المصالح وليس النقد لمصلحة الكيان.
إذا سارت بطولة تبوك الدولية على نهجها العام الماضي وبعض المجاملات وسوء الأداء الإعلامي فالأضواء ستنحسر عنها كثيراً، وستكون مجرد مباريات ودية ربما لا يلتفت لها أحد على الرغم من أن هدف صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان هو تنشيط الجانب الرياضي وتسليط الضوء على منطقة تبوك بعمل يخدمها ويبرز قدرات شبابها.
أكثر من قناة رياضية معنية بمتابعة الدوري السعودي والمسابقات الأخرى ستكون أمام اختبار صعب، فالعمل لم يعد محصوراً بنقل المباريات والتصريحات والحديث عن نقاط جدلية ربما ليست من صميم من يجلس في الأستوديو، ولكن المتابع يريد وجود محللين مقنعين، أمثال نواف التمياط ومحيسن الجمعان، ومعلقين بحجم فهد العتيبي وعيسى الحربين.
هناك أنباء حول غربلة لجان التحكيم الفرعية في عدد من المناطق، وحتماً فإن مثل هذا العمل لن يكون له نتائج إيجابية مالم تكن اللجنة الرئيسية ومن يقودها ويضع مخطط التطوير والتكليفات في مستوى المسؤولية ويدرك الأسباب التي أدت إلى تراجع الأداء وضعف القرارات، ثم كيف تنشد "اللجنة الأم" تطوير اللجان الفرعية وهي تهملها وتتجاهل مطالبها وما يحتاجه التحكيم؟.
وبالمناسبة فوضع التحكيم خلال الأعوام السبعة الماضية هو من أوصل اللجان الفرعية إلى حالة يرثى لها نتيجة التركيز على حكام من مناطق معينة من دون الاهتمام بحكام جميع المناطق ومنح المميز منهم الثقة ومشاركته في المعسكرات والدورات والندوات.
الشباب يمضي بهدوء بعيداً عن الضجيج الإعلامي، وهناك أكثر من خطوة للإدارة ربما تفرح عشاقه وتمحو اخفاقات الموسم الماضي وتعيد الفريق "الأبيض" لمنصات التتويج خصوصاً أن الأنباء تشير إلى أن هناك وقفة غير عادية من الرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان مع إدارة عبدالله القريني.
خروج مدافع النصر حسين عبدالغني بهدوء مجرد أن عرف موقف الجماهير والإدارة وصعوبة استمراره في ظل تراجع مستواه وكبر سنه رساله لبعض اللاعبين الذين ربما يجدون أنفسهم في موقف صعب يمكن أن يؤثر على تاريخهم والذكريات المميزة عنهم بل ربما تطالب الجماهير برحيلهم والهتافات ضد استمرارهم.
تحركات رئيس الاتحاد المكلف انمار الحائلي تؤكد أن وضع "العميد" سيختلف عن السابق إلى الأفضل شريطة أن يضع تجارب الرؤساء السابقين في ذهنه وأن يدرك أن هناك إعلاميين محسوبين على الكيان يرفعون شعار "أن لم تكن معي فأنت ضدي"، ونتيجة لذلك عانت إدارات اتحادية سابقة من هذا التهور الإعلامي الذي تتحكم به المصالح وليس النقد لمصلحة الكيان.
إذا سارت بطولة تبوك الدولية على نهجها العام الماضي وبعض المجاملات وسوء الأداء الإعلامي فالأضواء ستنحسر عنها كثيراً، وستكون مجرد مباريات ودية ربما لا يلتفت لها أحد على الرغم من أن هدف صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان هو تنشيط الجانب الرياضي وتسليط الضوء على منطقة تبوك بعمل يخدمها ويبرز قدرات شبابها.
أكثر من قناة رياضية معنية بمتابعة الدوري السعودي والمسابقات الأخرى ستكون أمام اختبار صعب، فالعمل لم يعد محصوراً بنقل المباريات والتصريحات والحديث عن نقاط جدلية ربما ليست من صميم من يجلس في الأستوديو، ولكن المتابع يريد وجود محللين مقنعين، أمثال نواف التمياط ومحيسن الجمعان، ومعلقين بحجم فهد العتيبي وعيسى الحربين.
هناك أنباء حول غربلة لجان التحكيم الفرعية في عدد من المناطق، وحتماً فإن مثل هذا العمل لن يكون له نتائج إيجابية مالم تكن اللجنة الرئيسية ومن يقودها ويضع مخطط التطوير والتكليفات في مستوى المسؤولية ويدرك الأسباب التي أدت إلى تراجع الأداء وضعف القرارات، ثم كيف تنشد "اللجنة الأم" تطوير اللجان الفرعية وهي تهملها وتتجاهل مطالبها وما يحتاجه التحكيم؟.
وبالمناسبة فوضع التحكيم خلال الأعوام السبعة الماضية هو من أوصل اللجان الفرعية إلى حالة يرثى لها نتيجة التركيز على حكام من مناطق معينة من دون الاهتمام بحكام جميع المناطق ومنح المميز منهم الثقة ومشاركته في المعسكرات والدورات والندوات.