!!
خُطى الأقدام فوق تقاسيم الشوق ..
رنة خلخال !
معزوفة حياء تُراقص هذا المتنعم !
وشاح أحمر كعناب القبل ..
يترنح عطشاً ..
.......... هَمْسة ..........
خلف ستار الليل ..
أروقة و نوافذ و برواز إنتظار ..
رعشة !
ونفس عميق ، و روحٌ م ش ت ا ق ة لثورة الجلنار ..
ضباب أحمق و سحابة غيث و مرآة الجنون ..
هذيان مُسن و عصفور أبيض و عطر الميدنايت ..
من مكانها اللا بعيد نبضا ، حَركتْ ساكناً ..
نقشت برقاً ، فنادت بالأنفاس رعداً ..
ثلاث خطوات و جدار الفصل و رصاصة الحكم !
وصالها المنى و قبلة فوق الجبين عقيم .


حرف مُضرج بالشوق .
مصافحة أولى ل آل الكرام .
تلاوة حرف .

لوحة دراماتيكية
ما بين الشوق والحنين
والاحتياج والرغبة كان التورط وبعض
التورط جَميل لولا تلك
النهاية ..؛'

تِلاوة كان من العادية جداا
أن تضاف انكساراتنا لهضبة ِِ الخيبات
حتى وإن تعطرت لها
بعطر باريسي فَآخر .. ؛'

؛
؛

سننتظر نزفًًا آخر لما بعد
الثلاث خطوات



حرف عاصف/واصف

ابدعت وامتعت
لاهنت

لوحة دراماتيكية
ما بين الشوق والحنين
والاحتياج والرغبة كان التورط وبعض
التورط جَميل لولا تلك
النهاية ..؛'

تِلاوة كان من العادية جداا
أن تضاف انكساراتنا لهضبة ِِ الخيبات
حتى وإن تعطرت لها
بعطر باريسي فَآخر .. ؛'

؛
؛

سننتظر نزفًًا آخر لما بعد
الثلاث خطوات



حرف عاصف/واصف

سيدتي و مولاتي
نوميديا
في أصله جمال عظيم و الفرع العاق يُبتر ..
وما بعد الخطوة ..
همزة إعتلاء .
هذا المرور و الحرف بألف و نيف ..
أبارك لنفسي هذا الشرف الكبير ..
فشكرا بحجم السبع العلا ..

الله عليك كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات

يالبيه على فيلسوووف الحرررف
خاااطرة مدلله لغويااا
ريمت احلااا الصووور الادبية

انااا اشهد انهاا مصاافحه اثلجت الصدر

تلاوة حرف

تمنيت ان اقتبس ولكنها مترابطة جملة تلو الاخرى
يعتلي الصفحة الحنين مع الشوق
و الرغبة مع النهاية التي لا نتمناها
رائع اجدت ايصال لوحه فنان على رفوف الحنين الشديد
لا تحرمنا و اهلا بك مدد بيننا

جماال الحرف لا يوصف

كلماتك في قمة الروووعه

شكرا لك

وماذا عساني ان اقول ؟
توقف الحديث
بعد هذا الجمال

ماشاء الله ننتظرك تمطرنا بحرفك

اعجابي وتقييمي

ابدعت وامتعت
لاهنت
بوركت المرور
احترام وافر .

الله عليك كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات
ضامية الشوق
جمال الحرف لايكتمل إلا بكم
بوركت رمز العطاء
تقدير يليق .

-


:48::48:

التيه في غابات التوق حاملاً الضياع بِانكِسار
وهِتافاتِ غوائِية كَرنة الخلخال والعِطر المُنبعث
من الوِشاح ، صِيغَة الانتظار في سَالف ما أحضرنَا إليه بَوحك
كَمن يُرتل أصواتاً عاجزَة عن نَبش الإحساس لكنه مَوجود حتماً .
:48: :48:
ممتنة لأنّ حرفكَ عَصفَ في البَال أحداً اشتقتُ
أن يعبر مَدائِنَ بَوحي ، كَونها مُصافَحة أولى فَ مرحباً دوماً .

:48:

.،



إني أرى في تجاعيد الشرود تقطيبة شوقٍ غاضبة ؛
تلوك الحسرة ملامح اللا جدوى حتى عجنها اليأس عجناً.
هل ما خلف الشفاة المتشققة سن ضاحك .!


،.

لِـ هذا الترتيل نخشع .. فاقرأ علينا كثيراً.

خُلوةٌ ..
هِي أشبهُ بمحرابٍ تتعبدُ فيه على وقعِ صوتها وتقنت إبان بزوغ نورها على محيا مُناجاتك تبلغها ما فعل بك الجوى وتناديها من قِباب الوجع أن هلمي فمائدة ُ الانتظار جوعى وأنا وحدِي فقيرٌ لنهم حضورك .

:
نصٌ فاخرٌ ..
إنتظار = انتظار " همزة وصل"

بصراحه امام هذا الحرف الأنيق
عجزت عن التعبير أقف أحتراما لك سيدي
ساحره حروفك يانقي
دمت ودام نبض قلمك الراقي ..