الغنــــــد
06-07-2017, 05:19 AM
الجبير من باريس: طفح الكيل وعلى الدوحة تغيير سياستها
http://www.alriyadh.com/1600720
باريس - "الرياض"، واس
أكد وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، أمس، في باريس أن على قطر تغيير سياستها والكف عن دعم المجموعات المتطرفة، والتوقف عن التدخل في شؤون دول أخرى.
وقال الجبير للصحفيين: "طفح الكيل وعلى قطر وقف دعم جماعات مثل حماس والإخوان".
وأضاف أن الأضرار التي ستنتج عن الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها بعض الدول العربية ضد قطر كفيلة بأن تقنعها بتغيير سياساتها بما في ذلك فيما يتعلق بالجماعات المتطرفة.
وأردف الجبير: "نعتقد أن العقل والمنطق سيقنعان قطر باتخاذ الخطوات الصحيحة". وتابع أن "القرارات التي تم اتخاذها كانت قوية للغاية وسيكون لها تكلفة كبيرة جداً على قطر ونعتقد أن القطريين لا يرغبون في تحمل تلك التكلفة".
وكان وزير خارجية جمهورية فرنسا جان إيف لودريان قد استقبل في مقر وزارة الخارجية الفرنسية، أمس، الوزير الجبير، الذي وصل إلى باريس في زيارة رسمية.
وقد عقدت مباحثات تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف، إضافة للمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا د. خالد بن محمد العنقري، ومدير عام مكتب وزير الخارجية السفير خالد بن مساعد العنقري، ومدير الإدارة الأوروبية بوزارة الخارجية السفير أحمد العقيل.
http://www.alriyadh.com/1600720
باريس - "الرياض"، واس
أكد وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، أمس، في باريس أن على قطر تغيير سياستها والكف عن دعم المجموعات المتطرفة، والتوقف عن التدخل في شؤون دول أخرى.
وقال الجبير للصحفيين: "طفح الكيل وعلى قطر وقف دعم جماعات مثل حماس والإخوان".
وأضاف أن الأضرار التي ستنتج عن الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها بعض الدول العربية ضد قطر كفيلة بأن تقنعها بتغيير سياساتها بما في ذلك فيما يتعلق بالجماعات المتطرفة.
وأردف الجبير: "نعتقد أن العقل والمنطق سيقنعان قطر باتخاذ الخطوات الصحيحة". وتابع أن "القرارات التي تم اتخاذها كانت قوية للغاية وسيكون لها تكلفة كبيرة جداً على قطر ونعتقد أن القطريين لا يرغبون في تحمل تلك التكلفة".
وكان وزير خارجية جمهورية فرنسا جان إيف لودريان قد استقبل في مقر وزارة الخارجية الفرنسية، أمس، الوزير الجبير، الذي وصل إلى باريس في زيارة رسمية.
وقد عقدت مباحثات تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف، إضافة للمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية فرنسا د. خالد بن محمد العنقري، ومدير عام مكتب وزير الخارجية السفير خالد بن مساعد العنقري، ومدير الإدارة الأوروبية بوزارة الخارجية السفير أحمد العقيل.