جنــــون
05-29-2017, 08:29 AM
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/592b4fad51a773a35765117a/592b4fa6283e3.png
أبدت جماهير نادي الاتحاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي استغرابها من تأخير الهيئة العامة للرياضة إعلان إقامة الانتخابات في ناديها، خاصة وأن فترة الإدارة الحالية تنتهي بعد أسبوعين.
يأتي ذلك على الرغم من أن رئيس الهيئة السابق الأمير عبدالله بن مساعد كان قد صرح قبيل إعفائه بأن إعلان الانتخابات الإلكترونية في نادي الاتحاد سيكون الأحد الموافق 23 من شهر إبريل الماضي وما يزال القرار معلقاً إلى اللحظة.
وتخشى جماهير الاتحاد من ضياع مكتسبات ناديها وتأخر استعدادات الفريق الأول للموسم الرياضي المقبل, بسبب تأخر هيئة الرياضة في إقامة الانتخابات رغم جاهزية المرشحين لخوض غمارها.
وعلى الرغم من أن إدارة النادي الحالية برئاسة حاتم باعشن كانت قد أعلنت عن رفضها التام في المؤتمر الصحفي السابق القبول بتمديد فترة التكليف أو خوض الانتخابات إلا أن الهيئة العامة للرياضة لاتزال معلقة مصير الكرسي الرئاسي في نادي الاتحاد وهو الأمر الذي أثار استغراب أنصار النادي.
"سبق" بدورها حاولت التواصل مع عدد من مسؤولي هيئة الرياضة بشأن وضع كرسي الرئاسة في نادي الاتحاد ولم تلقَ أي تجاوب.
أبدت جماهير نادي الاتحاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي استغرابها من تأخير الهيئة العامة للرياضة إعلان إقامة الانتخابات في ناديها، خاصة وأن فترة الإدارة الحالية تنتهي بعد أسبوعين.
يأتي ذلك على الرغم من أن رئيس الهيئة السابق الأمير عبدالله بن مساعد كان قد صرح قبيل إعفائه بأن إعلان الانتخابات الإلكترونية في نادي الاتحاد سيكون الأحد الموافق 23 من شهر إبريل الماضي وما يزال القرار معلقاً إلى اللحظة.
وتخشى جماهير الاتحاد من ضياع مكتسبات ناديها وتأخر استعدادات الفريق الأول للموسم الرياضي المقبل, بسبب تأخر هيئة الرياضة في إقامة الانتخابات رغم جاهزية المرشحين لخوض غمارها.
وعلى الرغم من أن إدارة النادي الحالية برئاسة حاتم باعشن كانت قد أعلنت عن رفضها التام في المؤتمر الصحفي السابق القبول بتمديد فترة التكليف أو خوض الانتخابات إلا أن الهيئة العامة للرياضة لاتزال معلقة مصير الكرسي الرئاسي في نادي الاتحاد وهو الأمر الذي أثار استغراب أنصار النادي.
"سبق" بدورها حاولت التواصل مع عدد من مسؤولي هيئة الرياضة بشأن وضع كرسي الرئاسة في نادي الاتحاد ولم تلقَ أي تجاوب.