عفوكـ يارب
11-14-2009, 01:25 AM
تنيف عمــــــــري على العشرون فصرت أتذكر ماأستفته من حياتي أو ماخيل الى أنه كذلك ......
فما أستفدت مما أنقضى من عمري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فماذا علمتني الحياه ؟؟؟
علمتني الحياه أن الانسان لايبلغ قلوب الناس بمال حصل عليه , ولا بمنصب صار عليه إليه .....
ولا يجوز رضاهم بإبلاغهم مايريدون , ولكن بالصدق ان لم أستطع , وعدم الشح ان أستطاع فالصدق أقرب الطرق الى رضاء الرب , وأولى السبل للاتباع مع الخلق فما أقصر من سبيل؟؟؟؟؟؟؟
وما أكثر من يفضل سووووووووواه ...
وعلمتني الحياه ...أن أحب أهل الاستقامه لما بيني وبينهم من رباط أو رحم سواهم لما اعلم لهم عند الله من عقاب...
فبهذا وجدت للحياه طعمآ... فقد علمتني :أن المؤمن رحيم مشفق , يرحم من عصى واتبع شيئآ من الهوى , ويشفق على من حاد عن الجاره وغوى .... وكلاهما عندي كالذي تقبل على نار ملتهبة يريد أن يرمي نفسه فيها أو أأتركه لهواه ؟لا أصده وأنهاه؟؟
وعلمتني الحياه ........
أن الناس لاتخفق قلوبهم حقآ إلا لمن يودون , او لمن هم يحترمون ,
وأنهم ربما أخفوا اتعاضهم من شخص لمكانة أو حيــــــاء , لكنهم في مواقف أخرى يبدون "فعودت نفسي أن أدعو ربي كما دعاه المصطفى صلى الله عليه وسلم
أن يحببني إلى الناس ويحبب صالحهم إلى .فما أثقل الحياه دون دين ......... وماأضيعها لمن قضاها في الشقاق والعناد ........
علمتني الحياه .......
أن أود الناس لايحصل بالقوه ولا بالاكراه.. ولا بالاغراء والنفاق ....
فكلا القوه والنفاق حبلهما قصير ...........
وصاحبهما منكشف ولو بعد حين,,,,
وعلمتني الحياه ..........
أن لا أغتر بكثرة المقبلين عليها , فكم من فراشه ارتمت في النار الموقده في الليل البهيم !
وكم من مغترف لذة فيها حتفه فلله ماأقل شانها لو علمنا !
ومااغوى زبائنها لو تأملنا ! ولست الكثرة مقياسآ للامتياز ولا معيارآ لبيان الحق من سواه ! فالعباقره أقل الناس معدودآ ..
والكرام المنفقون أقلهم جودآ..
ومع كل هذا لو سألت أكثر الناس لوجدته يود لو كان من هولاء
او اولئك,,,,,,,,,
وعلمتني الحياه .....أنها لاتستحق منا كل هذا الاعتناء ,فأطول الناس عمرآ من قيل عنه قد بلغ المائه أو كاد ! فما فعل خلاها من زاده في المعاد ؟ أتولاه الشيطلن فجعله من حزبه ؟ أم جاهد الشيطان ففاز بعفو ربه ؟
وكيف انـــــا ؟ نعم أنا أنا من ذا أو ضده ؟!
كم سؤال لا أعرف جوابه تجريحآ , لكن هذا السؤال من أشدها علي إيلامآ .فعسى الله أن يتدراكنا برحمته منه ويجعل ماباقي من أيامي ظله وهداه.........
وعلمتني الحياه ..ان أقوى في الاركان فيها هو ركن الله , وأن خير الطرق نا لعباده لاخيار اصطفاه فعزمت على ذلك السبيل واتبعته مقتنعه راضيه ........ سبيل السلام .......طريق الهدى دين الاسلام ..فاللهم تبنى عليه"
سوري ع الاطاله..............
غ ــــــــزال ومايصيدونهـ
فما أستفدت مما أنقضى من عمري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فماذا علمتني الحياه ؟؟؟
علمتني الحياه أن الانسان لايبلغ قلوب الناس بمال حصل عليه , ولا بمنصب صار عليه إليه .....
ولا يجوز رضاهم بإبلاغهم مايريدون , ولكن بالصدق ان لم أستطع , وعدم الشح ان أستطاع فالصدق أقرب الطرق الى رضاء الرب , وأولى السبل للاتباع مع الخلق فما أقصر من سبيل؟؟؟؟؟؟؟
وما أكثر من يفضل سووووووووواه ...
وعلمتني الحياه ...أن أحب أهل الاستقامه لما بيني وبينهم من رباط أو رحم سواهم لما اعلم لهم عند الله من عقاب...
فبهذا وجدت للحياه طعمآ... فقد علمتني :أن المؤمن رحيم مشفق , يرحم من عصى واتبع شيئآ من الهوى , ويشفق على من حاد عن الجاره وغوى .... وكلاهما عندي كالذي تقبل على نار ملتهبة يريد أن يرمي نفسه فيها أو أأتركه لهواه ؟لا أصده وأنهاه؟؟
وعلمتني الحياه ........
أن الناس لاتخفق قلوبهم حقآ إلا لمن يودون , او لمن هم يحترمون ,
وأنهم ربما أخفوا اتعاضهم من شخص لمكانة أو حيــــــاء , لكنهم في مواقف أخرى يبدون "فعودت نفسي أن أدعو ربي كما دعاه المصطفى صلى الله عليه وسلم
أن يحببني إلى الناس ويحبب صالحهم إلى .فما أثقل الحياه دون دين ......... وماأضيعها لمن قضاها في الشقاق والعناد ........
علمتني الحياه .......
أن أود الناس لايحصل بالقوه ولا بالاكراه.. ولا بالاغراء والنفاق ....
فكلا القوه والنفاق حبلهما قصير ...........
وصاحبهما منكشف ولو بعد حين,,,,
وعلمتني الحياه ..........
أن لا أغتر بكثرة المقبلين عليها , فكم من فراشه ارتمت في النار الموقده في الليل البهيم !
وكم من مغترف لذة فيها حتفه فلله ماأقل شانها لو علمنا !
ومااغوى زبائنها لو تأملنا ! ولست الكثرة مقياسآ للامتياز ولا معيارآ لبيان الحق من سواه ! فالعباقره أقل الناس معدودآ ..
والكرام المنفقون أقلهم جودآ..
ومع كل هذا لو سألت أكثر الناس لوجدته يود لو كان من هولاء
او اولئك,,,,,,,,,
وعلمتني الحياه .....أنها لاتستحق منا كل هذا الاعتناء ,فأطول الناس عمرآ من قيل عنه قد بلغ المائه أو كاد ! فما فعل خلاها من زاده في المعاد ؟ أتولاه الشيطلن فجعله من حزبه ؟ أم جاهد الشيطان ففاز بعفو ربه ؟
وكيف انـــــا ؟ نعم أنا أنا من ذا أو ضده ؟!
كم سؤال لا أعرف جوابه تجريحآ , لكن هذا السؤال من أشدها علي إيلامآ .فعسى الله أن يتدراكنا برحمته منه ويجعل ماباقي من أيامي ظله وهداه.........
وعلمتني الحياه ..ان أقوى في الاركان فيها هو ركن الله , وأن خير الطرق نا لعباده لاخيار اصطفاه فعزمت على ذلك السبيل واتبعته مقتنعه راضيه ........ سبيل السلام .......طريق الهدى دين الاسلام ..فاللهم تبنى عليه"
سوري ع الاطاله..............
غ ــــــــزال ومايصيدونهـ