فزولهآ
04-22-2017, 10:56 AM
أ. د. طلعت محمد عفيفي سالم هو النائب الأول لرئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، وعميد كلية الدعوة بجامعة الأزهر سابقاً. ولد في الجيزة بجمهورية مصر العربية في 20 ديسمبر 1953. والده الشيخ محمد عفيفي كان من قراء القرآن الكريم ومحفظيه
حياته العلمية تلقى تعليمه بالأزهر الشريف بعد أن حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة، ثم التحق بالأزهر بالمرحلة الإعدادية سنة 1968م وظل به حتى تخرج من كلية أصول الدين بالقاهرة قسم الدعوة والثقافة الإسلامية سنة 1979م. وكان الأول على دفعته، وحصل على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.
واصل دراسته العليا بكلية أصول الدين قسم الدعوة والثقافة الإسلامية، ونال من هذا القسم شهادة التخصص (الماجستير) بتقدير ممتاز. وكان موضوعها "منهج الإسلام في معالجة دوافع السلوك الإنساني". ثم حصل على شهادة العالمية (الدكتوراه) من نفس القسم سنة 1986م بمرتبة الشرف الأولى. وكان موضوعها "القصة في السنة النبوية، وأثرها في مجال الدعوة الإسلامية".
حياته العملية عين فور تخرجه معيدا بكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة، وتدرج في ترقياته بها سنة بعد أخرى، إلى أن شغل منصب عميد الكلية منذ أوائل عام 2001م. إلى جانب هذا يقوم بالتدريس في معاهد الدعوة ويباشر إلقاء الخطب والدروس بالعديد من مساجد القاهرة والجيزة، كما يشرف على العديد من مدارس القرآن الكريم للنوعين، وتخرج في تلك المدارس العديد من الرجال والنساء ممن وفقهم الله لحفظ القرآن الكريم.
سافر مبعوثاً إلى جمهورية باكستان الإسلامية، وعمل أستاذاً بالجامعة الإسلامية العالمية لمدة ست سنوات من 1991م إلى 1997م. قام بعدة زيارات للولايات المتحدة الأمريكية، وتنقل بين أكثر من ولاية خطيباً ومحاضراً في المساجد والمراكز الإسلامية .
وفي 2 أغسطس 2012 تم اختياره وزيرا للأوقاف في حكومة د. هشام قنديل.
حياته العلمية تلقى تعليمه بالأزهر الشريف بعد أن حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة، ثم التحق بالأزهر بالمرحلة الإعدادية سنة 1968م وظل به حتى تخرج من كلية أصول الدين بالقاهرة قسم الدعوة والثقافة الإسلامية سنة 1979م. وكان الأول على دفعته، وحصل على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.
واصل دراسته العليا بكلية أصول الدين قسم الدعوة والثقافة الإسلامية، ونال من هذا القسم شهادة التخصص (الماجستير) بتقدير ممتاز. وكان موضوعها "منهج الإسلام في معالجة دوافع السلوك الإنساني". ثم حصل على شهادة العالمية (الدكتوراه) من نفس القسم سنة 1986م بمرتبة الشرف الأولى. وكان موضوعها "القصة في السنة النبوية، وأثرها في مجال الدعوة الإسلامية".
حياته العملية عين فور تخرجه معيدا بكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة، وتدرج في ترقياته بها سنة بعد أخرى، إلى أن شغل منصب عميد الكلية منذ أوائل عام 2001م. إلى جانب هذا يقوم بالتدريس في معاهد الدعوة ويباشر إلقاء الخطب والدروس بالعديد من مساجد القاهرة والجيزة، كما يشرف على العديد من مدارس القرآن الكريم للنوعين، وتخرج في تلك المدارس العديد من الرجال والنساء ممن وفقهم الله لحفظ القرآن الكريم.
سافر مبعوثاً إلى جمهورية باكستان الإسلامية، وعمل أستاذاً بالجامعة الإسلامية العالمية لمدة ست سنوات من 1991م إلى 1997م. قام بعدة زيارات للولايات المتحدة الأمريكية، وتنقل بين أكثر من ولاية خطيباً ومحاضراً في المساجد والمراكز الإسلامية .
وفي 2 أغسطس 2012 تم اختياره وزيرا للأوقاف في حكومة د. هشام قنديل.