إرتواء نبض
04-22-2017, 05:22 AM
لا تعلق قلبك..
على جدران.خشبيّة/ بشرية ..
وعلى مساميرِ الأُمنيات .!
لـ َ تدخل قمار / الأحلام ،
وتغامِر بـ أوراق .. عمرك !
من يعوض .. خسارتك / لـ نفسك !
من يؤثثها .. بعد الفقد !
لا أحد
أَصبحت لآ أحآسب أحداً مطلقاً ,
فَ كل شخص أعلم بنفسه و بمآ فعل !!
و كل شخص يدرك فيقرآرة نفسه
إن كآن مخطيء أم لآ !!
وفي[ منهجي آلرآقي ] : ذلك يَكفي
الدموع لاتنبت لقاء ..
وولاتعيدُ غائباً على الأرجح ...
" يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة
وعلى شفتيه بسمة
تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق،
وسعة الإحتمال،
بسمة ترى في الله عوضاً عن كلّ فائت،
وفي لقائه المرتقب , سلوى عن كلّ مفقود
"
حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..!
كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ
ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ النَبيِلْ فلآتُعآتبِهُم ..!
قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ أبتَسِمْ
أتعلم شيئاً !
حين تتحدث مع الله
لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك !
ولن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك..
أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقةٍ خاطئة !
لأنه في الحقيقة || يَفهمُك ||
ولن تكون محتاجاً لقول
" أعتذر عن ازعاجك في هذا الوقت ..
أيمكنك أن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟ "
ولن تحتاج أن ترفع صوتك
, حتى يسمعك !
من دون أن تنطق بِكلمةٍ واحدة ,
هو يعلم كلّ شيء !
ومع ذلك ,, || يسمعُك ||
ولا يمِلّ , ولا يقول لك " تحدثنا
في هذا مليون مرة !
أرجوك لآتتحدث فيه مرةً أخرى ! "
و في سجدة ! تكون معه في
اجتماعٍ خاصٍ جداً !
الله قريب جداً منآ
و أبوابه مفتوحة لنآ في أي وقت
فأعيدوا آلنظر
على جدران.خشبيّة/ بشرية ..
وعلى مساميرِ الأُمنيات .!
لـ َ تدخل قمار / الأحلام ،
وتغامِر بـ أوراق .. عمرك !
من يعوض .. خسارتك / لـ نفسك !
من يؤثثها .. بعد الفقد !
لا أحد
أَصبحت لآ أحآسب أحداً مطلقاً ,
فَ كل شخص أعلم بنفسه و بمآ فعل !!
و كل شخص يدرك فيقرآرة نفسه
إن كآن مخطيء أم لآ !!
وفي[ منهجي آلرآقي ] : ذلك يَكفي
الدموع لاتنبت لقاء ..
وولاتعيدُ غائباً على الأرجح ...
" يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة
وعلى شفتيه بسمة
تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق،
وسعة الإحتمال،
بسمة ترى في الله عوضاً عن كلّ فائت،
وفي لقائه المرتقب , سلوى عن كلّ مفقود
"
حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..!
كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ
ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ النَبيِلْ فلآتُعآتبِهُم ..!
قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ أبتَسِمْ
أتعلم شيئاً !
حين تتحدث مع الله
لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك !
ولن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك..
أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقةٍ خاطئة !
لأنه في الحقيقة || يَفهمُك ||
ولن تكون محتاجاً لقول
" أعتذر عن ازعاجك في هذا الوقت ..
أيمكنك أن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟ "
ولن تحتاج أن ترفع صوتك
, حتى يسمعك !
من دون أن تنطق بِكلمةٍ واحدة ,
هو يعلم كلّ شيء !
ومع ذلك ,, || يسمعُك ||
ولا يمِلّ , ولا يقول لك " تحدثنا
في هذا مليون مرة !
أرجوك لآتتحدث فيه مرةً أخرى ! "
و في سجدة ! تكون معه في
اجتماعٍ خاصٍ جداً !
الله قريب جداً منآ
و أبوابه مفتوحة لنآ في أي وقت
فأعيدوا آلنظر