المشعـل
02-20-2017, 04:08 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
عيون الوطـن
كل مواطن صالح ينتمي لهذا الوطن عليـہ..... حَمّلٍ كبير أتجاه وطنة
الحبيب الذي هو مسقط راسه ورفعت شأنه والذي ترعرع في أحضانه
وأكل من خيراته بأمن وآمان وحقق آمانيه حتۍ صار مواطن... تسكنه
المحبة والغيرة عن وطنه فألوطن اليوم أصبح آمانة في رقابنا ونحن عوناً
له واذان صاية وعيناً ساهرة علـے ممتلكاته.. وخيراته فاصبح هذا الوطن
هدفً لكل خائن لعهده الذ ي وعد به لوطنه بالحفاظ عليـہ والوطن.. هو الاب
والأم اللذان ،ترعرعنا، بين أحضانهم،ولن ننسى أفضالهم .. علينا مهما صار
والواجب علينا الجّد والاجتهاد فيما يحفظ ،هذا ،الوطن المعطأ وليكن لناهناك
قدوة لرجالٍ ، صالحين مخلصين ،لدينهم ووطنم كأمثال الوزير الصالح الامير
محمد بن نائف امد اللّـہ في عمره علـے طاعته والذي يسهر الليل علـے
راحة المواطن وأمن الوطن وكذلك وزير الدفاع .الشاب الغيور علـے دينه
والقيام بماهو واجب عليه لحماية هذا الكيان والمحافظة علـے حدوده
ومقدساته لنا هناء وقفة مع رجل شجاع ووزيراً مثالي اذا وقف أمام
العالم أهتزت له ....قاعات الاجتماعات وتنكست له الروؤس لسماع
مايدو ر لديه من ثقافة وشجاعة ،حفظه اللّـہ من كل سؤ إلآّ وهو
الوزير الصادق المخلص د/عادل الجبير ونتمنى من الجميع
الحذو بمثل هذه النماذج الطيبة،والاخلاص فيما أوتمنوا عليـہ وسو ف
يسالون عليـہ امام اللّـہ سبحانه وتعالى ، وهكذا يعرف الرجل الصالح
المحب لوطنه بالمواقف والكوارث الصعبة ونحمد اللّـہ خيرات هذا البلد
علـے المواطن لا تعد ولا تحصى تحتاج لمن يخاف اللّـہ ويؤدي عمل
(نقف وقفة صادقة)
لجنودنا البواسل علـے الحّد الجنوبي وحدود مملكتنا اللذين ضحوا بالغالي
والنفيس من أجل دينهم ومليكهم ووطنهم لذالك .. واجبنا ،ندعوا لهم بالنصر
علـے أعداء هذا البلد بلد الحرمين الشريفين ونسأل اللّـہ لهم الثبات والقوة
ورحم اللّـہ شهداءهم .....وشافى اللّـہ جرحاهم انه علـے كل شيء قدير
(الوطن)
هوذاك المكان الكبير الذي ولدنا بداخله وانتمينا له ،جميعاً بحب ووفاء
وعشنا تحت سمائه وحصدنا ...الكثيروالكثير ، من خيراته والوطن يحمل
الكثير من المعاني... والحروف .... ولا نستطيع ان نوفيه حقه من الكلمات
ونعاهد اللّـہ ...... أن نكون مخلصين محافظين عليـہ درعاً متين في حناجر
الخفافيش التي ،لا لها مكان بين مجتمعنا الاسلامي والمحافظة علـے عقيدتنا
السمّحة ، وحب الوطنً...هو غريزة فطرية نغرسها في قلوب وعقول شباب هذا
المجتمع والا رتقاء بهم إلى أعلى المستويات الفكرية الصالحةأو الاقتصادية
أو التعليمية ....... ومن واجبنا أن نخدم وطننا الحبيب. في كافة الظروف
التي يمّر بها والدفاع عنه وحمايته ، والوقوف أمام التهديدات المعادية،
وقفة ،رجال أدو القسم أمام الله والحديث يطول والقلم . ..لا يجف
أمام مواطن ....................ووطن وهذه الكلمتان متلا زمتان
مواطن بلا وطن ........................لا يستحق العيش فيـه
هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
عيون الوطـن
كل مواطن صالح ينتمي لهذا الوطن عليـہ..... حَمّلٍ كبير أتجاه وطنة
الحبيب الذي هو مسقط راسه ورفعت شأنه والذي ترعرع في أحضانه
وأكل من خيراته بأمن وآمان وحقق آمانيه حتۍ صار مواطن... تسكنه
المحبة والغيرة عن وطنه فألوطن اليوم أصبح آمانة في رقابنا ونحن عوناً
له واذان صاية وعيناً ساهرة علـے ممتلكاته.. وخيراته فاصبح هذا الوطن
هدفً لكل خائن لعهده الذ ي وعد به لوطنه بالحفاظ عليـہ والوطن.. هو الاب
والأم اللذان ،ترعرعنا، بين أحضانهم،ولن ننسى أفضالهم .. علينا مهما صار
والواجب علينا الجّد والاجتهاد فيما يحفظ ،هذا ،الوطن المعطأ وليكن لناهناك
قدوة لرجالٍ ، صالحين مخلصين ،لدينهم ووطنم كأمثال الوزير الصالح الامير
محمد بن نائف امد اللّـہ في عمره علـے طاعته والذي يسهر الليل علـے
راحة المواطن وأمن الوطن وكذلك وزير الدفاع .الشاب الغيور علـے دينه
والقيام بماهو واجب عليه لحماية هذا الكيان والمحافظة علـے حدوده
ومقدساته لنا هناء وقفة مع رجل شجاع ووزيراً مثالي اذا وقف أمام
العالم أهتزت له ....قاعات الاجتماعات وتنكست له الروؤس لسماع
مايدو ر لديه من ثقافة وشجاعة ،حفظه اللّـہ من كل سؤ إلآّ وهو
الوزير الصادق المخلص د/عادل الجبير ونتمنى من الجميع
الحذو بمثل هذه النماذج الطيبة،والاخلاص فيما أوتمنوا عليـہ وسو ف
يسالون عليـہ امام اللّـہ سبحانه وتعالى ، وهكذا يعرف الرجل الصالح
المحب لوطنه بالمواقف والكوارث الصعبة ونحمد اللّـہ خيرات هذا البلد
علـے المواطن لا تعد ولا تحصى تحتاج لمن يخاف اللّـہ ويؤدي عمل
(نقف وقفة صادقة)
لجنودنا البواسل علـے الحّد الجنوبي وحدود مملكتنا اللذين ضحوا بالغالي
والنفيس من أجل دينهم ومليكهم ووطنهم لذالك .. واجبنا ،ندعوا لهم بالنصر
علـے أعداء هذا البلد بلد الحرمين الشريفين ونسأل اللّـہ لهم الثبات والقوة
ورحم اللّـہ شهداءهم .....وشافى اللّـہ جرحاهم انه علـے كل شيء قدير
(الوطن)
هوذاك المكان الكبير الذي ولدنا بداخله وانتمينا له ،جميعاً بحب ووفاء
وعشنا تحت سمائه وحصدنا ...الكثيروالكثير ، من خيراته والوطن يحمل
الكثير من المعاني... والحروف .... ولا نستطيع ان نوفيه حقه من الكلمات
ونعاهد اللّـہ ...... أن نكون مخلصين محافظين عليـہ درعاً متين في حناجر
الخفافيش التي ،لا لها مكان بين مجتمعنا الاسلامي والمحافظة علـے عقيدتنا
السمّحة ، وحب الوطنً...هو غريزة فطرية نغرسها في قلوب وعقول شباب هذا
المجتمع والا رتقاء بهم إلى أعلى المستويات الفكرية الصالحةأو الاقتصادية
أو التعليمية ....... ومن واجبنا أن نخدم وطننا الحبيب. في كافة الظروف
التي يمّر بها والدفاع عنه وحمايته ، والوقوف أمام التهديدات المعادية،
وقفة ،رجال أدو القسم أمام الله والحديث يطول والقلم . ..لا يجف
أمام مواطن ....................ووطن وهذه الكلمتان متلا زمتان
مواطن بلا وطن ........................لا يستحق العيش فيـه
هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين