إرتواء نبض
02-20-2017, 01:08 AM
كثير من المشاكل التي يتعرض لها الأشخاص في علاقاتهم مع الآخرين، وخاصة مع أصدقائهم ولكنها لا تلبث أن تمر وإما تصبح العلاقة أقوى أو أن تبدأ في الضعف وعدم الثقة تدريجيا، ولكن في مرحلة ما تحاصرك العديد من الأسباب لتدفعك في النهاية لإنهاء هذه الصداقة تماما، منها:
- عدم رضاكِ عن عطائك:
فإذا أصبحتِ لا تشعرين بالرضا عن عطائك في علاقة الصداقة بسبب مشكلة ما، بعد أن كنتِ تعطين بلا مقابل ولا تنتظرين ردود أفعال، وأصبحتِ تنتظرين ماذا سيفعل صديقك تجاه ما تفعلينه نحوه، ففي النهاية تفكرين بأنك ربما فعلتي الكثير دون أي مقابل منه يستدعي بقائك في هذه الصداقة، ولهذا يجب أن تضعين حدا لهذه الصداقة، فإذا كنتِ حريصة على استمرارها لماذا لا يحرص أصدقائك عليها.
- خيانة صديق لكِ:
سبب من السباب التي لا نقاش فيها، فإذا تعرضتِ للخيانة من أحد أصدقائك بعد ائتمانك له، تشعرين حينها ان هذه العلاقة قد انتهت قبل أن تستمعي لأي مبررات أو اسباب لحدوث ذلك، ولكن احرصي على معرفة القصة كاملة ولكي مطلق الحرية بعدها في اتخاذ القرار.
- بُعد المسافات:
في بعض الأحيان يسبب بعد المسافات بين الأصدقاء فتورا في العلاقة بينهم، فاحرصي أن تختاري أصدقائك وتنظمي أوقاتك للخروج معهم، فأغلب الوقت تقتربين من أناس تعتقدين أنهم أصدقائك خلال فترة ما، ولكن بمرور الوقت تجدين أن بعد المسافات أثر على علاقتكما.
- الكذب المستمر من صديقك:
فكثير من الأصدقاء يتحجج بأنه "كذب أبيض" إلا انه في النهاية كذب أيضا، ومع تكراره بين الأصدقاء أحيانا تصلين لمرحلة انك لم تعدي تتحملين استمراره في مثل هذا الكذب، خاصة وإذا كنتِ تقابلينه بالوفاء والإخلاص.
- قيام صديقك بالسرقة:
عندما يقوم أحد أصدقائك بسرقتك حتى في أبسط الأشياء، فهو لا يحترم صداقتكما فكان من الأفضل أن يطلب الاقتراض منك بدلا من السرقة، ولكنه بذلك تجاوز حدود الصداقة التي لا يستحقها بفعلته هذه.
- الشجار دائما مع أحد الأصدقاء:
فكثرة الشجار بينكما تعني انكما لم تستطيعا الوصول لأرضية مشتركة، وهو ما يعني استمراركما في التشابك والشجار فلكي لا يصل الأمر إلى الحديث في ظهر الآخر يفضل إنهاء الصداقة بهدوء وبدون مشاجرات وليكن كلا منكما مشاعر الاحترام.
- حديث صديقك عنك في ظهرك: فإذا علمتَ أن صديقك يتحدث مع آخرين حولك بالسوء، فمن الأفضل نهاء علاقتك به، فهذه العادة من أكثر العادات التي يصعب تغييرها وإذا اعتذر عنها الشخص يستمر بها أيضا، ويزيد الأمر إلى عدم اعترافه بخطئه وينكر أنه تحدث معهم عنكِ رغم أنك قد تكونين عرفتِ هذا من أشخاص موثوقين فيهم.
- عدم رضاكِ عن عطائك:
فإذا أصبحتِ لا تشعرين بالرضا عن عطائك في علاقة الصداقة بسبب مشكلة ما، بعد أن كنتِ تعطين بلا مقابل ولا تنتظرين ردود أفعال، وأصبحتِ تنتظرين ماذا سيفعل صديقك تجاه ما تفعلينه نحوه، ففي النهاية تفكرين بأنك ربما فعلتي الكثير دون أي مقابل منه يستدعي بقائك في هذه الصداقة، ولهذا يجب أن تضعين حدا لهذه الصداقة، فإذا كنتِ حريصة على استمرارها لماذا لا يحرص أصدقائك عليها.
- خيانة صديق لكِ:
سبب من السباب التي لا نقاش فيها، فإذا تعرضتِ للخيانة من أحد أصدقائك بعد ائتمانك له، تشعرين حينها ان هذه العلاقة قد انتهت قبل أن تستمعي لأي مبررات أو اسباب لحدوث ذلك، ولكن احرصي على معرفة القصة كاملة ولكي مطلق الحرية بعدها في اتخاذ القرار.
- بُعد المسافات:
في بعض الأحيان يسبب بعد المسافات بين الأصدقاء فتورا في العلاقة بينهم، فاحرصي أن تختاري أصدقائك وتنظمي أوقاتك للخروج معهم، فأغلب الوقت تقتربين من أناس تعتقدين أنهم أصدقائك خلال فترة ما، ولكن بمرور الوقت تجدين أن بعد المسافات أثر على علاقتكما.
- الكذب المستمر من صديقك:
فكثير من الأصدقاء يتحجج بأنه "كذب أبيض" إلا انه في النهاية كذب أيضا، ومع تكراره بين الأصدقاء أحيانا تصلين لمرحلة انك لم تعدي تتحملين استمراره في مثل هذا الكذب، خاصة وإذا كنتِ تقابلينه بالوفاء والإخلاص.
- قيام صديقك بالسرقة:
عندما يقوم أحد أصدقائك بسرقتك حتى في أبسط الأشياء، فهو لا يحترم صداقتكما فكان من الأفضل أن يطلب الاقتراض منك بدلا من السرقة، ولكنه بذلك تجاوز حدود الصداقة التي لا يستحقها بفعلته هذه.
- الشجار دائما مع أحد الأصدقاء:
فكثرة الشجار بينكما تعني انكما لم تستطيعا الوصول لأرضية مشتركة، وهو ما يعني استمراركما في التشابك والشجار فلكي لا يصل الأمر إلى الحديث في ظهر الآخر يفضل إنهاء الصداقة بهدوء وبدون مشاجرات وليكن كلا منكما مشاعر الاحترام.
- حديث صديقك عنك في ظهرك: فإذا علمتَ أن صديقك يتحدث مع آخرين حولك بالسوء، فمن الأفضل نهاء علاقتك به، فهذه العادة من أكثر العادات التي يصعب تغييرها وإذا اعتذر عنها الشخص يستمر بها أيضا، ويزيد الأمر إلى عدم اعترافه بخطئه وينكر أنه تحدث معهم عنكِ رغم أنك قد تكونين عرفتِ هذا من أشخاص موثوقين فيهم.