ليتني طفلة
11-02-2009, 05:01 PM
احترمك احيـان لاكـن مـا احترمـك
لـن نويـت انـك تحـط العـيـب فــي
تدعـي الله ينـصـرك بـالّـي ظلـمـك
وانـت ظالـم فـي حياتـي كــل شــي
لا تـحـاول تـخـدع انـسـانٍ فهـمـك
انـزع قـنـاع الـوفـى مـنـت بـوفـي
مـن بنـا فيـك الغـرور الّـي هـدمـك
يقتلـك وانتـه بـعـدك انـسـان حــي
كنت لك اقرب مـن الريـح النسمـك
تملـك احساسـي وحسـك ملـك لــي
اعشقـك مـن هامتـك لسفـل قدمـك
عـن مشاهـد غيـر زولــك منعـمـي
لو وصفتك ما وصفتـك مـا خدمـك
وصفـك اكبـر مـن حـروفٍ تنتهـي
افرض ان الزين له صوت وزهمك
وش تـوقـع كــان مـنــك يـحـتـري
كان يبغـى يقـول جـلا مـن رسمـك
تكفـى منـي خللـي يـا خــي شــوي
لا تقلـل هيبتـي مـا اقـوى سهـمـك
وانـت مـن زود التغلـي عنـه عــي
واتـركـه لا تتـركـه شيـلـه بـفـمـك
خــل ثـغـرك مـنـه ثـانـي يـرتــوي
ذاب ورد الياسميـنـه مــع لـحـمـك
وابتـدى مـن فــوق خــدك ينجـلـي
والجديـل الّـي تشيـلـه مــا رحـمـك
صخـرتٍ حطـة عليـنـا مــن عـلِـي
وردفك الّـي كـل مـا تمشـي هزمـك
كنـهـا مــن زايـــد النـعـمـه جـلــي
وخصرك الّـي نافـي الميـزة كرمـك
عـــود مـيــاسٍ نـحـيــل ويـنـثـنـي
وصوتـك الّـي ينـدرج داخـل نغمـك
ان سمعتـه تقـل مـا راســي خـلـي
اعشقـه مــن لئلئـتـك إلـيـا نعـمـك
نعـنـبـو فــرقــاه نـسـانــي هــلــي
دون مـدري جـاك ظيفـك والتهمـك
الـغـرور الّــي سـبـا قلـبـك سـبــي
مرتـويـك الكـبـر ويـغـذي وهـمــك
لـيــن حـــدك لـطـريـق الـمـلـتـوي
روح عنـي وابتـعـد مبـغـى نـدمـك
مـا بقـى بـدواك عنـدي غيـر كــي
مماراق لي ونقلته
لـن نويـت انـك تحـط العـيـب فــي
تدعـي الله ينـصـرك بـالّـي ظلـمـك
وانـت ظالـم فـي حياتـي كــل شــي
لا تـحـاول تـخـدع انـسـانٍ فهـمـك
انـزع قـنـاع الـوفـى مـنـت بـوفـي
مـن بنـا فيـك الغـرور الّـي هـدمـك
يقتلـك وانتـه بـعـدك انـسـان حــي
كنت لك اقرب مـن الريـح النسمـك
تملـك احساسـي وحسـك ملـك لــي
اعشقـك مـن هامتـك لسفـل قدمـك
عـن مشاهـد غيـر زولــك منعـمـي
لو وصفتك ما وصفتـك مـا خدمـك
وصفـك اكبـر مـن حـروفٍ تنتهـي
افرض ان الزين له صوت وزهمك
وش تـوقـع كــان مـنــك يـحـتـري
كان يبغـى يقـول جـلا مـن رسمـك
تكفـى منـي خللـي يـا خــي شــوي
لا تقلـل هيبتـي مـا اقـوى سهـمـك
وانـت مـن زود التغلـي عنـه عــي
واتـركـه لا تتـركـه شيـلـه بـفـمـك
خــل ثـغـرك مـنـه ثـانـي يـرتــوي
ذاب ورد الياسميـنـه مــع لـحـمـك
وابتـدى مـن فــوق خــدك ينجـلـي
والجديـل الّـي تشيـلـه مــا رحـمـك
صخـرتٍ حطـة عليـنـا مــن عـلِـي
وردفك الّـي كـل مـا تمشـي هزمـك
كنـهـا مــن زايـــد النـعـمـه جـلــي
وخصرك الّـي نافـي الميـزة كرمـك
عـــود مـيــاسٍ نـحـيــل ويـنـثـنـي
وصوتـك الّـي ينـدرج داخـل نغمـك
ان سمعتـه تقـل مـا راســي خـلـي
اعشقـه مــن لئلئـتـك إلـيـا نعـمـك
نعـنـبـو فــرقــاه نـسـانــي هــلــي
دون مـدري جـاك ظيفـك والتهمـك
الـغـرور الّــي سـبـا قلـبـك سـبــي
مرتـويـك الكـبـر ويـغـذي وهـمــك
لـيــن حـــدك لـطـريـق الـمـلـتـوي
روح عنـي وابتـعـد مبـغـى نـدمـك
مـا بقـى بـدواك عنـدي غيـر كــي
مماراق لي ونقلته