برّاق
02-12-2017, 12:02 AM
نبه خبراء في الصحة، إلى أن طهي الأرز بطرق غير سليمة، يعرض صحة المستهلكين لمخاطر جمة تصل حد الإصابة بمرض السرطان.
وبحسب ما نقلت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن الباحثين ينصحون بإضافة قدر كبير من الماء إلى الأرز لدى طهيه، أو نقعه ليلا كاملا، بغرض تخليصه من المكون "الزرنيخي السام".
وينصح الباحثون بالإكثار من الماء، حرصا على تفادي مواد كيماوية قد تظل عالقة في الأرز جراء زراعته في أرض استخدمت بها مكونات صناعية ومبيدات سامة.
واحتار الباحثون، على مدى أعوام طويلة، في معرفة ما إذا كان مستوى المادة "الزرنيخية" في حبوب الأرز آمنا، ولا ينذر من يتناولونه بمتاعب صحية.
ويعد الزرنيخ مكونا كيماويا ساما، شديد الخطورة، ومن شأن التعرض المزمن له، أن يؤدي إلى أمراض القلب والسكري والسرطان.
وأجرى الباحث في جامعة كوين ببلفاست، آندي ميهارغ، تجربة على ثلاث طرق لطهي الأرز فوجد أن أكثرها أمانا، تلك التي تقوم بنقعه ليلة كاملة في الماء، إذ وجد أن نسبة المكون السام فيه تتراجع بـ80 في المئة.
وينصح الخبراء بتنظيف الأرز جيدا، ثم نقعه في الماء ليلة كاملة، قبل طهيه في اليوم الموالي داخل منسوب مرتفع من الماء مع قليل من الملح.
ويفضل أن يتم طهي الأرز تحت حرارة منخفضة، لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة، مع عدم نزع الغطاء عن الطنجرة.
وبحسب ما نقلت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن الباحثين ينصحون بإضافة قدر كبير من الماء إلى الأرز لدى طهيه، أو نقعه ليلا كاملا، بغرض تخليصه من المكون "الزرنيخي السام".
وينصح الباحثون بالإكثار من الماء، حرصا على تفادي مواد كيماوية قد تظل عالقة في الأرز جراء زراعته في أرض استخدمت بها مكونات صناعية ومبيدات سامة.
واحتار الباحثون، على مدى أعوام طويلة، في معرفة ما إذا كان مستوى المادة "الزرنيخية" في حبوب الأرز آمنا، ولا ينذر من يتناولونه بمتاعب صحية.
ويعد الزرنيخ مكونا كيماويا ساما، شديد الخطورة، ومن شأن التعرض المزمن له، أن يؤدي إلى أمراض القلب والسكري والسرطان.
وأجرى الباحث في جامعة كوين ببلفاست، آندي ميهارغ، تجربة على ثلاث طرق لطهي الأرز فوجد أن أكثرها أمانا، تلك التي تقوم بنقعه ليلة كاملة في الماء، إذ وجد أن نسبة المكون السام فيه تتراجع بـ80 في المئة.
وينصح الخبراء بتنظيف الأرز جيدا، ثم نقعه في الماء ليلة كاملة، قبل طهيه في اليوم الموالي داخل منسوب مرتفع من الماء مع قليل من الملح.
ويفضل أن يتم طهي الأرز تحت حرارة منخفضة، لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة، مع عدم نزع الغطاء عن الطنجرة.