عفوكـ يارب
10-26-2009, 12:39 PM
تَبَقى الأغَلَى يـ أول وآخَر دَروبَي
{ .. تتعانَقَّ أرواحَنَّا قَبِلَ أيَدَيِّنا
لتغِبَّطَّنَا الَجَمَوع ..!
عَلَّى رَوَّحَ واحِدَة تعيش في جَسَدِيّن
تَعَوَّدَ الَذَّكَرِيّات قَلِيلاً إلى الَوْراء ..}
[ بُدّاية الدَرَّوَّبَ ]
{ .. عَنْدِمَا كنا ننَظَرَ إلى تِلْكَ " الأرواح " بعيون حائرة
تبَحَثَ عَمَّنْ يؤنسها لقَطَعَ دَرَّوَّبَ الحَيّاة ..!
وبسُرْعَة مَدَّهْشَة نَجْد مَنّ نبحث عَنْه
تِلْكَ " الرَوَّحَ " الَّتِي تَمَّثَلت بأجَمَل الِصَّفَّات
آنستُنّا في قَطَعَ جُزْء يَسِير مَنّ تِلْكَ الدَرَّوَّبَ
ولَكِنّ ..!
نفَتَحَ أعَيَّنَنا في يَوْم نَحْنُ فيه أحوج
ما يكَوَّنَ لتِلْكَ " الرَوَّحَ "
لنَجْدها غادَرّت الَمَكان بكَلَّ هُدُوء
كـ [ طَيَّرَ مهاجَرَّ ] رَحَلَ عَنْدِمَا إستاء مَنّ الَجَّوّ
ذَلِكَ هوَ || الْـحُبً الَمَزَيَّف ||
وهوَ أول صَدْمَة في تِلْكَ الدَرَّوَّبَ .. }
[ مُحّاولة أخَرَّى ]
في هَذِهِـ الَمَرهـ نتَعَلَّمَ أن " الحُبُ السْرِيع "
مَنّ غَيَّرَ بَحَثَ ..!
ما هِيَ إلا لَحَظَات يؤنسَنَّا وَيرَسَمَّ | الإبَتَّسامة | عَلَّى وجَوَّهَنا
ولَكِنّ لابُدّ له في يَوْم أن يتَلّاشى ..!
تَعَوَّدَ نَظَرَاتُنّا العابَرَّهـ لتَلَّقِيَ الَنْظَرَ
عَلَّى تِلْكَ " الأرواح " مَرَّهـ أخَرَّى
وبَعُد جُهْد جهِيَد وَجَدَنا شَبَّهَ ما نَبَتَغي
نتَوَجَّه إليه رَغْمَ ما نَحِس مَنّ عَدِمَ الرَضَّا
رُبّما لأننا لَمْ نَجْد ما اَبْتَّغيِنّا تَمّاماً
ورُبّما لأننا " تَعِبَنا " في التُنَّقِيّح
أو رُبّما إيماناً بالحِكْمَة الشَهِيرهـ //
|| مَنّ يفَتَّشَ عَنْ حَبِيب خال مَنّ العَيْب لا حَبِيب له ||
ولَكِنّه أخَيَّرَاً هُوَ ما كَتَبَه الله أن يحَدَثَ .. }
[ لَحَظَات مُمِلّة ]
{ .. أكَمُلَنْا جُزْءاً يَسِيراً مَنّ تِلْكَ الدَرَّوَّبَ
لَكِنّ ..!
سئمَنّا ذَلِك الِصَّمَتَ ..!
وإن تَحَدَّثَنا لا يطَوَّل الكَلَّام
هَلْ لأننا " لا نرِيّد " الكَلَّام ..!
أم لأننا نَحَتَاج إلى وَقَّت أكَبَر
لـ الإعتياد عَلَّى تِلْكَ الَعَلَّاقة [ الإنسانِيَّة ]
أو رُبّما أنه كَمَّا قيل //
|| الِحُب الْحَقَ نبات بَطِيء الَنْمُوّ ||
[ تَحْت الَمَطَر ]
تقابَلَّنْا في عَلَّاقات | الحَبّ | عَدِيَدٌ مَنّ الَمَشآكَلَّ
تَفَّيْض مَنّ قِلْوبنا كـ [ الَمَطَر ]
فـ نَبَحَث عَنْ مَنّ نشتكَيْ له مَنّ هَمَّوم ذَلِك الحَبّ
لـ نَجْد تِلْكَ الرَوَّحَ الَّتِي اِعْتَبَرَناها [ مُمِلّة ]
هِيَ وَحْدَهُا مَنّ نستطَيِّع أن نتكَلَّمَ أمامها
عَنْ ذَلِك الحَبّ // بكَلَّ حُرِّيَّة
ومَنّ هُنَّا نكتشف أن الِصَّدَّاقة أهَمَّ مَنّ الحَبّ ..!
فَلَك أن تَفَرَّغَ ما في قَلَبَك مَنّ هَمَّوم الحُب أمام الِصَّدِيق
ولَكِنّ قَلَّمَا تشتكَيْ مَنّ الِصَّدِيق أمام الحَبِيب
بَعُد هذا نؤمَنّ بما قيل قَدِيماً //
|| الِصَّدَّاقة كـ الَمَظَلَّة كَلَّمَا اشتّد الَمَطَر كَلَّمَا إزدادت الحاجة لها ||
[ صَدْمَة أخَرَّى ]
{ .. نَجْد تِلْكَ " الرَوَّحَ " فِجّأهـ تُنّتقَدّنا ..!
وتحاول أن تَنَبَّهَنا إلى عيوبنا
فنَصَّرَخ ثائرِيّن ..!
وبلَحْظَة غَضِبَ " ننهِيَ "
تِلْكَ الَعَلَّاقة
مَتَّنَاسيِنّ ما قيل :
|| الِحَبيبُ يبكَيْك لِكَيْ لا يجَعَلَ الَنْاس تضَحِكَ عَلَّيك ||
أعَذَّبَ التحَايا تعْتُنّقْ أرْواحَكُمْ
ـ
{ .. تتعانَقَّ أرواحَنَّا قَبِلَ أيَدَيِّنا
لتغِبَّطَّنَا الَجَمَوع ..!
عَلَّى رَوَّحَ واحِدَة تعيش في جَسَدِيّن
تَعَوَّدَ الَذَّكَرِيّات قَلِيلاً إلى الَوْراء ..}
[ بُدّاية الدَرَّوَّبَ ]
{ .. عَنْدِمَا كنا ننَظَرَ إلى تِلْكَ " الأرواح " بعيون حائرة
تبَحَثَ عَمَّنْ يؤنسها لقَطَعَ دَرَّوَّبَ الحَيّاة ..!
وبسُرْعَة مَدَّهْشَة نَجْد مَنّ نبحث عَنْه
تِلْكَ " الرَوَّحَ " الَّتِي تَمَّثَلت بأجَمَل الِصَّفَّات
آنستُنّا في قَطَعَ جُزْء يَسِير مَنّ تِلْكَ الدَرَّوَّبَ
ولَكِنّ ..!
نفَتَحَ أعَيَّنَنا في يَوْم نَحْنُ فيه أحوج
ما يكَوَّنَ لتِلْكَ " الرَوَّحَ "
لنَجْدها غادَرّت الَمَكان بكَلَّ هُدُوء
كـ [ طَيَّرَ مهاجَرَّ ] رَحَلَ عَنْدِمَا إستاء مَنّ الَجَّوّ
ذَلِكَ هوَ || الْـحُبً الَمَزَيَّف ||
وهوَ أول صَدْمَة في تِلْكَ الدَرَّوَّبَ .. }
[ مُحّاولة أخَرَّى ]
في هَذِهِـ الَمَرهـ نتَعَلَّمَ أن " الحُبُ السْرِيع "
مَنّ غَيَّرَ بَحَثَ ..!
ما هِيَ إلا لَحَظَات يؤنسَنَّا وَيرَسَمَّ | الإبَتَّسامة | عَلَّى وجَوَّهَنا
ولَكِنّ لابُدّ له في يَوْم أن يتَلّاشى ..!
تَعَوَّدَ نَظَرَاتُنّا العابَرَّهـ لتَلَّقِيَ الَنْظَرَ
عَلَّى تِلْكَ " الأرواح " مَرَّهـ أخَرَّى
وبَعُد جُهْد جهِيَد وَجَدَنا شَبَّهَ ما نَبَتَغي
نتَوَجَّه إليه رَغْمَ ما نَحِس مَنّ عَدِمَ الرَضَّا
رُبّما لأننا لَمْ نَجْد ما اَبْتَّغيِنّا تَمّاماً
ورُبّما لأننا " تَعِبَنا " في التُنَّقِيّح
أو رُبّما إيماناً بالحِكْمَة الشَهِيرهـ //
|| مَنّ يفَتَّشَ عَنْ حَبِيب خال مَنّ العَيْب لا حَبِيب له ||
ولَكِنّه أخَيَّرَاً هُوَ ما كَتَبَه الله أن يحَدَثَ .. }
[ لَحَظَات مُمِلّة ]
{ .. أكَمُلَنْا جُزْءاً يَسِيراً مَنّ تِلْكَ الدَرَّوَّبَ
لَكِنّ ..!
سئمَنّا ذَلِك الِصَّمَتَ ..!
وإن تَحَدَّثَنا لا يطَوَّل الكَلَّام
هَلْ لأننا " لا نرِيّد " الكَلَّام ..!
أم لأننا نَحَتَاج إلى وَقَّت أكَبَر
لـ الإعتياد عَلَّى تِلْكَ الَعَلَّاقة [ الإنسانِيَّة ]
أو رُبّما أنه كَمَّا قيل //
|| الِحُب الْحَقَ نبات بَطِيء الَنْمُوّ ||
[ تَحْت الَمَطَر ]
تقابَلَّنْا في عَلَّاقات | الحَبّ | عَدِيَدٌ مَنّ الَمَشآكَلَّ
تَفَّيْض مَنّ قِلْوبنا كـ [ الَمَطَر ]
فـ نَبَحَث عَنْ مَنّ نشتكَيْ له مَنّ هَمَّوم ذَلِك الحَبّ
لـ نَجْد تِلْكَ الرَوَّحَ الَّتِي اِعْتَبَرَناها [ مُمِلّة ]
هِيَ وَحْدَهُا مَنّ نستطَيِّع أن نتكَلَّمَ أمامها
عَنْ ذَلِك الحَبّ // بكَلَّ حُرِّيَّة
ومَنّ هُنَّا نكتشف أن الِصَّدَّاقة أهَمَّ مَنّ الحَبّ ..!
فَلَك أن تَفَرَّغَ ما في قَلَبَك مَنّ هَمَّوم الحُب أمام الِصَّدِيق
ولَكِنّ قَلَّمَا تشتكَيْ مَنّ الِصَّدِيق أمام الحَبِيب
بَعُد هذا نؤمَنّ بما قيل قَدِيماً //
|| الِصَّدَّاقة كـ الَمَظَلَّة كَلَّمَا اشتّد الَمَطَر كَلَّمَا إزدادت الحاجة لها ||
[ صَدْمَة أخَرَّى ]
{ .. نَجْد تِلْكَ " الرَوَّحَ " فِجّأهـ تُنّتقَدّنا ..!
وتحاول أن تَنَبَّهَنا إلى عيوبنا
فنَصَّرَخ ثائرِيّن ..!
وبلَحْظَة غَضِبَ " ننهِيَ "
تِلْكَ الَعَلَّاقة
مَتَّنَاسيِنّ ما قيل :
|| الِحَبيبُ يبكَيْك لِكَيْ لا يجَعَلَ الَنْاس تضَحِكَ عَلَّيك ||
أعَذَّبَ التحَايا تعْتُنّقْ أرْواحَكُمْ
ـ