استترَ بغموض ابتسامتهِ مُتلبّساً ملامح الغضب
يُعانق نُجوم توقّعي بأنه : يُمازحني !
ليعيدني لِطقوس دفن ابتسامتي بعدما شكّل الفراق كما يُحب
ليبقى لديّ تضحية أخيرة لعلّ الحياة تُقدّر وتُغني اسمي
دون أن أكترث لعمــري الذي تقول احداهنّ على لسان أخرى أن أنفاسه مكبوته
بعدَما تمت الخربشة بِهامش الورقة .



أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ
عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي
أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني
سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .


ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر
أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ
قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي .

استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً
أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله
حياة أرخي بها جديلتي
وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث
وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .!
سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه
أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان
على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........!

أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن
العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً .

لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن
لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة
القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان
انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير
يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد
ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً .
مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟
كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟
كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة
بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل
ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم .

دُمتَ فاقداً مشتاقاً إلي وبخيرْ .

طرح رائع قلبي

اي سيره هذا يا سقيا
الحب شي عظيم اذا اثنين
يحبن بعض ويخلاصون لذلك الحب
وصح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم لك

واي حديثا بعد حديثك الذي اوقفني م بين الحزن والفرح
واتظنين ان الانين بلحظة ما سيتحول الى اغنية فاضحة لسرائر الحب
لا وخالقي ي انتي لن ولن يكون
لان ما باعماقنا وان كبر كبريائنا وشموخنا لن يخون
عهدا قد اقسمناه معا
كثيرة ي صديقتي الخيبات التي نقع بها
ولكن لابئس على اعمارنا بالصدمات
جمعتي ها ما بين الحب و الحزن والخيبة و اليئس
والحنين والعتاب و تحدثتي من داخل قلبا وافي
رائعه انتي ي رائحة الجنه وخالقي
و
احوووبك

انا اشهد ان حرووووفك تشااافي القلب
وتلااامس الرووووح

ياعمو و كتااابااتك من واااقع
يمر عليناااااا

قلم ماااله مثيل

ابدعتي بطرحك
لاعدم

وصووف ، تسسلمي ياا رائعه

الله عليك سقيا

كلمات تلامس الاحساس

تسلم يدك ويعطيك الف عافيه حبيبتي ع ماجاد به قلمك

لاعدمناك

سُقيا ,,
اي حب هذا امتزج بالوفاء والحنين والعتاب والانين والدمع ،
جميل قلبٌ كــ هذا القلب ، فقد تحمل مالاطاقة به ،
ومازال يرى ان هذا الحب متأنقاً مفروشاً دربه بالورد حتى لو تخلى .,
اي دعوات كانت من القلب بان يدوم فاقداً ، مشتاقاً ،
جميل عطاء قلبكِ وانيق احساسكِ متوجاً بالوفاء ،

سُقيا ،
جميلتي ، انيقتي ، كم انتِ فخمة الحرف ،
تملكين من الابجدية اعظمها ومن البلاغة اكملها ،
صدقاً افتقدُ حرفكِ حين ياخذك الغياب فكوني دوماً بالقرب ..
دمتِ نابضة الحرف ، متألقة الاحساس ..
لقلبكِ امنياتي بسعادة لاتزول ..

ووووووعه
الله يعطيك العافيه على هذا الإبداع

صفحه راااقيه

يسعد لي صبااحك مع مساك

تقديـــري مع الشكر

هه اضحوكه صغيره ويقولون الحب جميل ووعد صادقه
خيبات وغياب ونهاية كل حرف ي سقيا اسكتي
لاامتلك أمام حرفك إلا الابتسامه
انتي ي سقيا الجميله مبدعه
دمتي بخير كل يوم

ضامية الشوق

ما فائدة الاخلاص لو كتب لهما الا يلتقيان ؟

ممتنة

ادمان : ما أقسى من شعور الوحدة غير الحاجة التي تنبه القلب لكل حزين
فدروب السعادة ما عادت تعرف ظلالنا الواقفة انتظاراً .

أهلاً ي حبيبة وأحبكِ أكثر

الله علييك سقيا
كالعادةة راااااقيةة
سسسلمتي ي نقاااء

حُروف مُرسله ونَبضُ وآثق
أزآح عَن الجمآل حُدودهـ العآزله
لـِ يُركز وطئته ويُهيمن أريجـه
رـآئع وتلكَ خرجت صآدقـه والرَب
جَم الشُكر لكَ ي الغالية
ومِن أسطر كـ تلك لآ حُرمنآ
لـِ أنفآسك الزبرجل

انا اشهد ان حرووووفك تشااافي القلب
وتلااامس الرووووح

ياعمو و كتااابااتك من واااقع
يمر عليناااااا

قلم ماااله مثيل

سلمت يا نجم الجدي
لا هنت

ابدعتي بطرحك
لاعدم

أهلاً بكِ ي حبيبة

الله عليك سقيا

كلمات تلامس الاحساس

تسلم يدك ويعطيك الف عافيه حبيبتي ع ماجاد به قلمك

لاعدمناك


عافاكِ الباري يا رفيقة
سلمتِ عالحضور الفخم
ممتنة

سُقيا ,,
اي حب هذا امتزج بالوفاء والحنين والعتاب والانين والدمع ،
جميل قلبٌ كــ هذا القلب ، فقد تحمل مالاطاقة به ،
ومازال يرى ان هذا الحب متأنقاً مفروشاً دربه بالورد حتى لو تخلى .,
اي دعوات كانت من القلب بان يدوم فاقداً ، مشتاقاً ،
جميل عطاء قلبكِ وانيق احساسكِ متوجاً بالوفاء ،

سُقيا ،
جميلتي ، انيقتي ، كم انتِ فخمة الحرف ،
تملكين من الابجدية اعظمها ومن البلاغة اكملها ،
صدقاً افتقدُ حرفكِ حين ياخذك الغياب فكوني دوماً بالقرب ..
دمتِ نابضة الحرف ، متألقة الاحساس ..
لقلبكِ امنياتي بسعادة لاتزول ..


،

وَشاء لهذا الحُب أن يُحفظ في أدمغة العابرين عبر حرف
هذّبناه لأجل قلبٍ استقَى منهُ أعذب مُره ، تهَامَست فيه أصوات
حاجتنا وَكان البوح خير ملاذ
سَما الجميلة
انتِ بصمة أفخر بها بتقاييمكِ وحضوركِ ، كلامكِ ردودكِ
كل تفاصيل نوركِ جميلة أحبها
موفقة

ووووووعه
الله يعطيك العافيه على هذا الإبداع

الروعة بكِ ازدانت
لا هنتي

صفحه راااقيه

يسعد لي صبااحك مع مساك

تقديـــري مع الشكر



وصباحك ومساءك فُل
أهلاً ي رائعة

هه اضحوكه صغيره ويقولون الحب جميل ووعد صادقه
خيبات وغياب ونهاية كل حرف ي سقيا اسكتي
لاامتلك أمام حرفك إلا الابتسامه
انتي ي سقيا الجميله مبدعه
دمتي بخير كل يوم

أضحوكة بكينا بسببها
ولا امتلك امام جمال حضوركِ غير حبكِ أكثر
أهلاً

الله علييك سقيا
كالعادةة راااااقيةة
سسسلمتي ي نقاااء


سلمكِ الباري ي الق

حُروف مُرسله ونَبضُ وآثق
أزآح عَن الجمآل حُدودهـ العآزله
لـِ يُركز وطئته ويُهيمن أريجـه
رـآئع وتلكَ خرجت صآدقـه والرَب
جَم الشُكر لكَ ي الغالية
ومِن أسطر كـ تلك لآ حُرمنآ
لـِ أنفآسك الزبرجل



عطرتي المكان يا أنيقة
رويتني فرحاً
لا حرمتكِ

500
تقييم
اعجاب

فلسفة حرف لايجيدها سوى سقيا فقط
اسمتعت بمكنون النص

اثريتيه بما لديك من ثقافه
ومغزون لغوي ياسقيا

شكرا من القلب على هكذا
حرف

عُود .الليل .

شَرف لي هذا الحضور والعطاء
أسعدتني

كلمآت ومعآني وصلت لأعمآق إحسآسي
همسآت جميلة متدفقة نقآء حرفك دائماً
يستهوني لأنه يتنآغم مع بوح القلوب
ويحلق بنآ إلى كوكب الجمآل فنرى كل الكواكب صغيرة
أمام هذآ الإحساس الدافئ تفننت في بوح احسآسك
ففاحت منه عبير الاطياب
لروحك يآسمينه لآ تذبل
ودي لك

.

أسعدَ الله مساءَك الجنيبي

مرحباً بكَ ههنا ، انرت الأرجاء وأسعدتني .

استترَ بغموض ابتسامتهِ مُتلبّساً ملامح الغضب
يُعانق نُجوم توقّعي بأنه : يُمازحني !
ليعيدني لِطقوس دفن ابتسامتي بعدما شكّل الفراق كما يُحب
ليبقى لديّ تضحية أخيرة لعلّ الحياة تُقدّر وتُغني اسمي
دون أن أكترث لعمــري الذي تقول احداهنّ على لسان أخرى أن أنفاسه مكبوته
بعدَما تمت الخربشة بِهامش الورقة .



أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ
عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي
أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني
سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .


ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر
أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ
قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي .

استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً
أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله
حياة أرخي بها جديلتي
وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث
وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .!
سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه
أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان
على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........!

أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن
العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً .

لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن
لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة
القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان
انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير
يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد
ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً .
مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟
كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟
كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة
بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل
ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم .

دُمتَ فاقداً مشتاقاً إلي وبخيرْ .




أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن
العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً .

في ازقة الوداد عندما كنا في بوادر الصبا تجمعنا صباحات وشمس وتحايا
نعبر معاً نقتات على السجية دون مبالاة لانعلم المستقبل
ولم يكن بخلدنا بان الحياة قاسية دون خليل ورفيق دون مؤنة تعين القلب
ويستريح الخاطر ويهدأ الضجيج تروادنا الاماني ونعقلها على التوكل
ونكتفي بسحاب الملح يعبر عن حالة اعياء عندما نحتاج للبكى ..نبكي
قوافل من الورد لجمال الاستحواذ على الذائقة
فكر موشوم باناقة محبره وسمو حرف
لله درك سقيا

من يحمل بصدره كومةُ أوجاع لا يكنسها لِسان نُطقهُ مُواسِي ولا
قُرباً دائِم ، رامز ، أسعدني ردك و حضورك هنا
وشُكراً كبيرة لِلتقييم الجمميل
ممتنة

جميله واكثر ي روحي
ما شاء الله عليك

حبوبة جنون ، يسهدك يا وردة
ما انحرم من طلتك .