طهر الغيم
12-19-2016, 11:42 PM
ينتظر أن يعقد مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - الخميس المقبل، جلسة استثنائية لمجلس الوزراء، تقر خلالها الموازنة العامة للدولة لعام 2017، وميزانية 2016 التي تشير التوقعات إلى أنها ستسجّل عجزاً أقل من العجز التقديري الذي أُعلن عند إقرارها العام الماضي.
ووفقاً للمعلومات يُنتظر أن يعقد عددٌ من الوزراء يتقدّمهم وزير المالية، مساء الخميس المقبل، مؤتمراً صحفياً عن الميزانية؛ للكشف عن تفاصيلها، فيما تشير المعلومات إلى أن الميزانية سيتم إعلانها بشفافية أكبر.
وكانت وزارة المالية، قد بثّت اليوم، رسائل توضيحية للمصطلحات المستخدمة في بيان الميزانية؛ تمهيداً لإطلاق الميزانية العامة للدولة.
وأكّدت وزارة المالية، في وقتٍ سابقٍ، أنها تعمل من خلال برنامج التحوّل الوطني، على رفع كفاءة الإنفاق الحكومي، والتوازن المالي، وتقليص الاعتماد على النفط، وبيّنت أنها تقوم بتطوير الخطط والإجراءات الهادفة لتنمية مختلف القطاعات الأساسية التي تنعكس على التنمية الاقتصادية الشاملة للدولة.
وكانت "سبق"، في تقريرٍ سابقٍ، قد أشارت إلى أنه ينتظر أن تسجّل ميزانية 2016 انخفاضاً في العجز التقديري المتوقع عند إعلان الموازنة العام الماضي الذي سُجِّل تقديرياً بـ 326 ملياراً، وذلك - بفضل الله - ثم الإصلاحات الاقتصادية التي اتخذتها الدولة لترشيد الإنفاق وزيادة معدل الإيرادات، فيما كانت ميزانية 2016 قد أُقرّت بإنفاقٍ بلغ 840 مليار ريال، وإيرادات بلغت 513 مليار ريال وعجز تقديري بلغ 326 ملياراً.
ووفقاً للمعلومات يُنتظر أن يعقد عددٌ من الوزراء يتقدّمهم وزير المالية، مساء الخميس المقبل، مؤتمراً صحفياً عن الميزانية؛ للكشف عن تفاصيلها، فيما تشير المعلومات إلى أن الميزانية سيتم إعلانها بشفافية أكبر.
وكانت وزارة المالية، قد بثّت اليوم، رسائل توضيحية للمصطلحات المستخدمة في بيان الميزانية؛ تمهيداً لإطلاق الميزانية العامة للدولة.
وأكّدت وزارة المالية، في وقتٍ سابقٍ، أنها تعمل من خلال برنامج التحوّل الوطني، على رفع كفاءة الإنفاق الحكومي، والتوازن المالي، وتقليص الاعتماد على النفط، وبيّنت أنها تقوم بتطوير الخطط والإجراءات الهادفة لتنمية مختلف القطاعات الأساسية التي تنعكس على التنمية الاقتصادية الشاملة للدولة.
وكانت "سبق"، في تقريرٍ سابقٍ، قد أشارت إلى أنه ينتظر أن تسجّل ميزانية 2016 انخفاضاً في العجز التقديري المتوقع عند إعلان الموازنة العام الماضي الذي سُجِّل تقديرياً بـ 326 ملياراً، وذلك - بفضل الله - ثم الإصلاحات الاقتصادية التي اتخذتها الدولة لترشيد الإنفاق وزيادة معدل الإيرادات، فيما كانت ميزانية 2016 قد أُقرّت بإنفاقٍ بلغ 840 مليار ريال، وإيرادات بلغت 513 مليار ريال وعجز تقديري بلغ 326 ملياراً.