المشعـل
11-05-2016, 03:42 PM
بسم اللّـہ الرحمن الرحيم
عند ماكنا قبل ١٣٦٠ هجرية زمان راحة بال وسعادة
للنفس بقدر ماهي صعبة في المعيشة وطلب المعيشة
حينذاك نتعلم القراءة والكتابة بالقرعاوية عن طريق امام
المسجد المكون من الحجر والطين وبتلك الثياب البراقة من
الالوان والرقع وهي في نظرنا من اجمل مانشوف علـے الطبيعة
وحين ما بداء التعليم باالتطور وفتحت المدارس اصبحنا محافظين
علـے الانضباط والحفظ ،وكانت ايامها سبورتنا من الواح الخشب
المطلي بالون إلآّ سود وخرجت المدارس حينذاك معلمين ومثفينلهم
هيبتهم في التدريس واخراج اجيال بعد اجيال من الاشبال المتفوقين
وبعدها تطور التعليم وطرق التدريس الحديثة ويتخرج الطالب
او الطالبة لايتمكن من القراءة بقدر تعليمه المطور وجميع إلآّ مكانيات
بمتناول الجميع لو قارنا الزمان القديم بالآن لوجدنا اختلاف كبير
بالقديم كنا نسكن بيتنا المتواضع من الحجر والطين والسقف الخشبي
وكان جميلاً في نظر الجميع ومميز بالقلوب النقية الطاهرة الساكنة
بداخله ،الجار للجار والقريب لقريبه والاخ لا اخيه وابن العم لابن عمه
بفضل اللّـہ بدانا بالتطور وتركنا ما كان عليـہ الاجداد واصبحنا نسكن
العمائرالمسلحة الواسعة،ولكن ياحسرة رغم ذلك لا تجد بالبيت سواء
القليل هذا مسافر، وهذا زعلان، وهذان طفشان من الدنيا،وتغيرت
المفاهيم لدى البعض وكثرة القطيعة بين الاخ واخيه والابن وابيه
وابن العم وعمه، لإتفه الاسباب، تذكر،أين نحن من ايام زمان الطعام
واحد والضحكه واحده والفرح والمرح مليء صدور الاطفال والكبار
كانت سهرتنا بحوش العماره والأن أصبحنا ،بالاستراحات وما ادراك
ما الاسترحات ، والعواقب الوخيمة من وراء سهراتها،اليوم المريض
ينو م بالمشفى ولا أحد يعلم عنه والله المستعان، هنا النقطة المهمة
بالموضوع للصغير والكبير،المساجد افتقدة الكثير من الرواد وخاصة
صلاة الفجر والعصر، ٳلـۍ متێ هذه الغفلة والرجوع ٳلـۍ اللّـہ بحق وحقية
بالفعل وليس بالكلام احنا بزمن الفتن والمصائب من كل صوب علـے هذه
الأمة من اعداء اللّـہ ورسوله ونحتاج لوقفة إيمانية اولاً مع اللّـہ ثم الاخلاص
والابتعاد عن الشائعات المغرضة نحن شعب الحرمين كرمنا اللّـہ بذلك ولازم نقوم
بحقوقه، كاف ثم كافي نوهم انفسنا، ونلوم الزمن والزمن هو، عقارب الساعه
كماهي تدور باتجاه واحد، واليوم الشهر والسنة، لا تغيير نفس الفصول
الاربعة،لكن الذي تغير هو مفاهيمنا، وصدق المبادي والشعور، اعلم ان الكير
يقول كل زمن له زمانه ومكانه ولكن اين مكاننا نحن والسلام ختام
عند ماكنا قبل ١٣٦٠ هجرية زمان راحة بال وسعادة
للنفس بقدر ماهي صعبة في المعيشة وطلب المعيشة
حينذاك نتعلم القراءة والكتابة بالقرعاوية عن طريق امام
المسجد المكون من الحجر والطين وبتلك الثياب البراقة من
الالوان والرقع وهي في نظرنا من اجمل مانشوف علـے الطبيعة
وحين ما بداء التعليم باالتطور وفتحت المدارس اصبحنا محافظين
علـے الانضباط والحفظ ،وكانت ايامها سبورتنا من الواح الخشب
المطلي بالون إلآّ سود وخرجت المدارس حينذاك معلمين ومثفينلهم
هيبتهم في التدريس واخراج اجيال بعد اجيال من الاشبال المتفوقين
وبعدها تطور التعليم وطرق التدريس الحديثة ويتخرج الطالب
او الطالبة لايتمكن من القراءة بقدر تعليمه المطور وجميع إلآّ مكانيات
بمتناول الجميع لو قارنا الزمان القديم بالآن لوجدنا اختلاف كبير
بالقديم كنا نسكن بيتنا المتواضع من الحجر والطين والسقف الخشبي
وكان جميلاً في نظر الجميع ومميز بالقلوب النقية الطاهرة الساكنة
بداخله ،الجار للجار والقريب لقريبه والاخ لا اخيه وابن العم لابن عمه
بفضل اللّـہ بدانا بالتطور وتركنا ما كان عليـہ الاجداد واصبحنا نسكن
العمائرالمسلحة الواسعة،ولكن ياحسرة رغم ذلك لا تجد بالبيت سواء
القليل هذا مسافر، وهذا زعلان، وهذان طفشان من الدنيا،وتغيرت
المفاهيم لدى البعض وكثرة القطيعة بين الاخ واخيه والابن وابيه
وابن العم وعمه، لإتفه الاسباب، تذكر،أين نحن من ايام زمان الطعام
واحد والضحكه واحده والفرح والمرح مليء صدور الاطفال والكبار
كانت سهرتنا بحوش العماره والأن أصبحنا ،بالاستراحات وما ادراك
ما الاسترحات ، والعواقب الوخيمة من وراء سهراتها،اليوم المريض
ينو م بالمشفى ولا أحد يعلم عنه والله المستعان، هنا النقطة المهمة
بالموضوع للصغير والكبير،المساجد افتقدة الكثير من الرواد وخاصة
صلاة الفجر والعصر، ٳلـۍ متێ هذه الغفلة والرجوع ٳلـۍ اللّـہ بحق وحقية
بالفعل وليس بالكلام احنا بزمن الفتن والمصائب من كل صوب علـے هذه
الأمة من اعداء اللّـہ ورسوله ونحتاج لوقفة إيمانية اولاً مع اللّـہ ثم الاخلاص
والابتعاد عن الشائعات المغرضة نحن شعب الحرمين كرمنا اللّـہ بذلك ولازم نقوم
بحقوقه، كاف ثم كافي نوهم انفسنا، ونلوم الزمن والزمن هو، عقارب الساعه
كماهي تدور باتجاه واحد، واليوم الشهر والسنة، لا تغيير نفس الفصول
الاربعة،لكن الذي تغير هو مفاهيمنا، وصدق المبادي والشعور، اعلم ان الكير
يقول كل زمن له زمانه ومكانه ولكن اين مكاننا نحن والسلام ختام