ضامية الشوق
10-22-2016, 01:41 PM
تلكَ الأرآضيَ الهشهَ مآهيَ الأ أوقآتٌ معدودهَ
http://up.hamsalshok.com/do.php?img=13209
الأرضَ الأولىَ :
مُربيةٌ للأجيآل ، بلَ هيَ مُعلمةٌ للفسقِ والأرتجآلَ
تُثقبَ عُقولَ فتيآتَ لمَ يكنَ لِخُلعَ السترِ فيَ نهج دينهُنَ ولمَ تنصهُ
عادآتٌ وتقآليدَ أحتفظتَ بِهآ قبآئِلهمَ وهيَ تدعيهُنَ لِ ألِانسدآلَ ،
بلَ تُمرغُ أفكآرِهمَ بِ التخليَ عنَ أنوثتُهنَ والتبآسَ جلودٌ
غيرَ جلودهُنَ وتجعلهُنَ يتصيدنآ بنيَ جنسهُنَ
أعتقآداً وشمتهُ فيَ أفِكآرهمَ بأنهنَ أصبحنآ رجآلَ
تباً لهآ قطعتَ منهمَ البرآءةُ ، والجمآلَ ،
والأنوثهَ المُفعمهَ من الأوصآلَ.،
وخآلقيَ سَ يُردُ لهآ الدينَ بِ ذويهآ وقريباً
وأنَ طآل
وآآحسرتيَ ( كآدَ المُعلمَ أنَ يكونَ رسولآ )
الأرضَ الثآنيةَ :
نسآءَ فيَ أَلأربعينآت يصرخَنَ بفمٌ مُمتلئ أينَ حُريتُنآ
مآبآلكمَ ظآلمينَ وغريبينَ الأطوآر
وعندمآ يخلعَنَ النقآبَ ويتلبسُنَ بشتاً
ويجلسُ مجآلسَ الرجآلَ ويُلقيَنَ كلمتهُنَ عنَ حُقوقَ المرأه
يعتقِدن بأنهنَ أصبحنْ منَ الأحرآرَ ،
يتجآدلنَ فيَ مسآوآةَ المرأةُ بالرجلَ. والأختلآطَ
أينَ هؤلآءَ منَ قولهِ تعآلىَ
(( {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى))
وقولهً تعآلى
(الرجآلِ قوآمونَ علىَ النسآء))
أهيَ تعتقدَ بأنهآ مُنصفهَ أكثرُ منَ اللهَ سبحآنهُ وتعآلىَ
نسأل الله الفكر والعقلَ السليم
الأرضَ الثآلثةَ :
رجآلَ يستترونَ خلفَ اللحآ ويتظآهرونَ بالدينَ
والتسبيحَ ترقصَ بهَ السنتهمَ كمآ المسبحهَ بينَ أصآبعهمَ وبالزهدً مُدعينَ ،
ومنَ خلفَ ذلكَ الستآرَ
يسرقونَ أموآلَ النآسَ ، ويفتونَ علىَ جهآلةٌ ويدعونَ الفقهَ
وهمَ شرذمةٌ مُتمردينَ ،
ويلهمَ فقدَ شوهواَ صورَ المُتدينينَ بِ خلآصَ
حفظَ الله مشآئخنآ وعلمآء الأمهَ الذينَ علىَ الأمآنةُ
قآئمينَ
الأرضَ الرآبعةَ :
شبآبٌ أنعمَ اللهُ عليهمَ بالصحةُ والأمآنَ ، شبآبَ
بعمرَ عبداللهُ بنَ عُمر ، وطلحهَ ، والحسنُ والحسينَ ،
وأسآمةُ بنَ زيدَ رضي الله عنهم جميعاً
يخرجونَ بِ الشوآرعَ وبالمُجمعآت حآملينَ لآفتآتَ
كُتبَ عليهآ (( تشفيرَ أحترآماً للقآرئ ))
نسوآ الله ورسولهَ ، فأنسآهمَ أنفسهمَ فَ جعلهمَ
يعمهونَ ويحآولونَ أنَ يثبتوآ غرسهمَ بأرضِهمَ الهشهَ ،
أنَ كآنَ مآقآموآ بهِ أحتيآجاً
كمآ يؤيدهُ البعضَ ،
أذاً أينَ قولَ الرسول الكريمَ صلوات الله وسلامه عليه
( أحفظ الله يحفظكَ ) ( أحفظَ اللهَ تجدهُ أتجآهكَ )
نسأل الله العآفيه ممآ أبتلِآهمَ ،
تلكَ الأرآضيَ الهشهَ مآهيَ الأ أوقآتٌ معدودهَ
وترون الوآقفينَ عليهآ فيَ جوفِهآ أبتلعتهمَ ذنوبِهمَ
أسآل الله الهدآيةُ لنآ ولهمَ ويحفظَ أمتنآ منَ سخطا
يقعَ منَ فعلَ مآفعلوهَ السفهآءَ منآ
http://up.hamsalshok.com/do.php?img=13209
الأرضَ الأولىَ :
مُربيةٌ للأجيآل ، بلَ هيَ مُعلمةٌ للفسقِ والأرتجآلَ
تُثقبَ عُقولَ فتيآتَ لمَ يكنَ لِخُلعَ السترِ فيَ نهج دينهُنَ ولمَ تنصهُ
عادآتٌ وتقآليدَ أحتفظتَ بِهآ قبآئِلهمَ وهيَ تدعيهُنَ لِ ألِانسدآلَ ،
بلَ تُمرغُ أفكآرِهمَ بِ التخليَ عنَ أنوثتُهنَ والتبآسَ جلودٌ
غيرَ جلودهُنَ وتجعلهُنَ يتصيدنآ بنيَ جنسهُنَ
أعتقآداً وشمتهُ فيَ أفِكآرهمَ بأنهنَ أصبحنآ رجآلَ
تباً لهآ قطعتَ منهمَ البرآءةُ ، والجمآلَ ،
والأنوثهَ المُفعمهَ من الأوصآلَ.،
وخآلقيَ سَ يُردُ لهآ الدينَ بِ ذويهآ وقريباً
وأنَ طآل
وآآحسرتيَ ( كآدَ المُعلمَ أنَ يكونَ رسولآ )
الأرضَ الثآنيةَ :
نسآءَ فيَ أَلأربعينآت يصرخَنَ بفمٌ مُمتلئ أينَ حُريتُنآ
مآبآلكمَ ظآلمينَ وغريبينَ الأطوآر
وعندمآ يخلعَنَ النقآبَ ويتلبسُنَ بشتاً
ويجلسُ مجآلسَ الرجآلَ ويُلقيَنَ كلمتهُنَ عنَ حُقوقَ المرأه
يعتقِدن بأنهنَ أصبحنْ منَ الأحرآرَ ،
يتجآدلنَ فيَ مسآوآةَ المرأةُ بالرجلَ. والأختلآطَ
أينَ هؤلآءَ منَ قولهِ تعآلىَ
(( {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى))
وقولهً تعآلى
(الرجآلِ قوآمونَ علىَ النسآء))
أهيَ تعتقدَ بأنهآ مُنصفهَ أكثرُ منَ اللهَ سبحآنهُ وتعآلىَ
نسأل الله الفكر والعقلَ السليم
الأرضَ الثآلثةَ :
رجآلَ يستترونَ خلفَ اللحآ ويتظآهرونَ بالدينَ
والتسبيحَ ترقصَ بهَ السنتهمَ كمآ المسبحهَ بينَ أصآبعهمَ وبالزهدً مُدعينَ ،
ومنَ خلفَ ذلكَ الستآرَ
يسرقونَ أموآلَ النآسَ ، ويفتونَ علىَ جهآلةٌ ويدعونَ الفقهَ
وهمَ شرذمةٌ مُتمردينَ ،
ويلهمَ فقدَ شوهواَ صورَ المُتدينينَ بِ خلآصَ
حفظَ الله مشآئخنآ وعلمآء الأمهَ الذينَ علىَ الأمآنةُ
قآئمينَ
الأرضَ الرآبعةَ :
شبآبٌ أنعمَ اللهُ عليهمَ بالصحةُ والأمآنَ ، شبآبَ
بعمرَ عبداللهُ بنَ عُمر ، وطلحهَ ، والحسنُ والحسينَ ،
وأسآمةُ بنَ زيدَ رضي الله عنهم جميعاً
يخرجونَ بِ الشوآرعَ وبالمُجمعآت حآملينَ لآفتآتَ
كُتبَ عليهآ (( تشفيرَ أحترآماً للقآرئ ))
نسوآ الله ورسولهَ ، فأنسآهمَ أنفسهمَ فَ جعلهمَ
يعمهونَ ويحآولونَ أنَ يثبتوآ غرسهمَ بأرضِهمَ الهشهَ ،
أنَ كآنَ مآقآموآ بهِ أحتيآجاً
كمآ يؤيدهُ البعضَ ،
أذاً أينَ قولَ الرسول الكريمَ صلوات الله وسلامه عليه
( أحفظ الله يحفظكَ ) ( أحفظَ اللهَ تجدهُ أتجآهكَ )
نسأل الله العآفيه ممآ أبتلِآهمَ ،
تلكَ الأرآضيَ الهشهَ مآهيَ الأ أوقآتٌ معدودهَ
وترون الوآقفينَ عليهآ فيَ جوفِهآ أبتلعتهمَ ذنوبِهمَ
أسآل الله الهدآيةُ لنآ ولهمَ ويحفظَ أمتنآ منَ سخطا
يقعَ منَ فعلَ مآفعلوهَ السفهآءَ منآ