أقف فوق السحاب

أكتبكِ قصيدة

أكتب وطن

يا سماء الحب

الليل يصف مافي الحنايا

يغزل من جم شوقي

نجومه

لماذا تتبعني النجمات

ولا يدخلني أحد

فتدخلين أنتِ من أعظم أبوابي

ولا تتبعيني

أبتاع من الانتظار ثواني

أردد فيها اسمك

فتأتيني بأحضان الوفاء

أجدل من شعوركِ

شمساً

يملأني الدفء

على قافلة الضياء

يا أنتِ

تطاولتي على صدر الأماني

فتعالت شهقات المساء

أجدني دونك أرفع رايتي في الخواء

فأعاود النداء

اعاود النداء فـ تبتسم روحي
اعاود النداء فـ تنثر الفرحه بحياتي
ليتها قد عادت هدا النداء مندو زمن
لـ نراك مجددا
و نرا ما يفرح القلب منك ي رفيقي
اهلا بك من جدد عودا حميد
و عساك دايم بالبهجة تملأني

قلم مميز سلمت فاضلي

اعاود النداء فـ تبتسم روحي
اعاود النداء فـ تنثر الفرحه بحياتي
ليتها قد عادت هدا النداء مندو زمن
لـ نراك مجددا
و نرا ما يفرح القلب منك ي رفيقي
اهلا بك من جدد عودا حميد
و عساك دايم بالبهجة تملأني
,.,
أعاود النداء
ولا أجد إلا ايات الشكر تسبقني
فبأي الاء العطاء تسكبين
ادمان
دائما تمنحيني تذكرة سفر مجانية
الى دنيا الانسان
لله درك

اعاود النداء بتكرارِ
فيزداد منك احتيارِ
اراك ساعات عائدتا
واراك في ساعات بفرارِ
قولي لي برك من انتِ
فقد ضاقت بي افكارٍِ
اشتاق لاان اكلمكٍ
فانطق حرفا بقرارِ................
سيدي الانيق شاعرنا الرائع
طيب الحرف انت راقيه
حرفا فاق معناه وانت كاتبه فلك كل الحب مودتا وكل الاصغاء اعجابا
ولك تقيمي واعجابي
يرفع للتبيهات
عرااابهجتااااقي

٥٠٠
تقييم
اعجاب

اولا
الحمدلله على سلامتك يانور قصايدليل
نورت مجددا

قانيا
غبت وجلبت لنا من جعبتك اجمل الاخاسيس

نص فاتن جدا
بسيط سلس المعنى وذو قيمه ادبيه
نص فاخر جدا بمحتواه

شكرا اخي

قلم مميز سلمت فاضلي


شكرا لفاره الطلة وكثيلر الثناء
طبتِ

نص جميل جدا
وابياتاتك هو احساسك ونبع قلمك
وصل ابداعك لنا
قلمك صوت احساسك
وهو نداء
اعجاب وتقيم
لك
نبض القلوب
كانت هنا

اعاود النداء بتكرارِ
فيزداد منك احتيارِ
اراك ساعات عائدتا
واراك في ساعات بفرارِ
قولي لي برك من انتِ
فقد ضاقت بي افكارٍِ
اشتاق لاان اكلمكٍ
فانطق حرفا بقرارِ................
سيدي الانيق شاعرنا الرائع
طيب الحرف انت راقيه
حرفا فاق معناه وانت كاتبه فلك كل الحب مودتا وكل الاصغاء اعجابا
ولك تقيمي واعجابي
يرفع للتبيهات
عرااابهجتااااقي


أعاود النداء
بح صوت الحرف
وانا ارتجي سكنى من حاء وباء
متى يكون لنا في الليل عزاء
الرائع / عراقي
وجودك الجميل جدد في الوريد الدماء
شكرا لفاره الطلة

أبدعت أخي
تسلم

٥٠٠
تقييم
اعجاب

اولا
الحمدلله على سلامتك يانور قصايدليل
نورت مجددا

قانيا
غبت وجلبت لنا من جعبتك اجمل الاخاسيس

نص فاتن جدا
بسيط سلس المعنى وذو قيمه ادبيه
نص فاخر جدا بمحتواه

شكرا اخي

أخي الكريم / عود الليل
أولا وثانيا وعاشرا بعد المائة الاولى من نبضات الليل
تحمر وجنتي الحروف خجلا
من عطاياك سيدي
تسعدني دوما بانسانيتك وهمسك الرائق
محبتي

فأعاود النداء

وَ أُعاودُ التَّـصفيق , وَ التَّـرحِـيب , وَ التَّـبجِـيل ,,

أهلاً بضادِكَ / أهلاً بشَـخصِـكَ / أهلاً بكَ كما تَـليقُ بكَ حرفاً وَ حضُـوراً ..
حَمداً لله على سَـلامتك , و نسألُ الله لكَ دوامَ الصحَّـة والعافية ..

سَنامُ الأدب وَ سَليلُ المُفردة أُستاذ : فَـهمي السيّد

لَطالَما قادَني حَرفُـكَ لِمَدائِن بَوحٍ مُدهِشة
وَ كأنَّها بِجُـملَتِها مكامِنُ الكَلِم تَــتدلّى من أعنَاق السَّماء دُرَّاً ؛

نَصٌّ بَديعُ اللُّغة سَاحِـرُهَـا ... نَـقيُّ البَـوح طَـاهِـرُه ... عَـذْبُ النِّــداء مُـهَذَّبُـه ...


كُلّ مُفردةٍ تَـنطقُ سِحرًا / تُـقَـطِّرُ شَهدًا /
وَ نحنُ بين تِلك القَطرات العَـربيَّةِ نَسْـتَـسقِي عِـطرَ المَـطر .!


فمَـا أَبهَـاهُ سَـكبٌ أشرقَ بهِ المَـدى *
وَ كانَ بينَ رَبُـوع الأدَب مِن ثَـوابِت الضَّوء وَ الصَّدى *

للهِ أَنت ؛
وَ طُـوبَى لِحَرفٍ مِن مِحبَـرَتِكَ يَروي الـذَّائِقة أيُّما ارتِوَاء ..
سَـعدْتُ جداً بالقِـراءَة
سَـلِمتْ يُـمْـــــناكَ بِـحَـقّ .
http://img1.liveinternet.ru/images/attach/c/0/120/148/120148419_1__1157_.png

نص جميل جدا
وابياتاتك هو احساسك ونبع قلمك
وصل ابداعك لنا
قلمك صوت احساسك
وهو نداء
اعجاب وتقيم
لك
نبض القلوب
كانت هنا
كفاكهة استوائية
تاتي على غير أوان
نبض القلوب
شكرا لا ينتهي على جم الثناء
تقديري الكبير

أبدعت أخي
تسلم



وشكرا لفاره الطلة اخي
طبتَ

وَ أُعاودُ التَّـصفيق , وَ التَّـرحِـيب , وَ التَّـبجِـيل ,,

أهلاً بضادِكَ / أهلاً بشَـخصِـكَ / أهلاً بكَ كما تَـليقُ بكَ حرفاً وَ حضُـوراً ..
حَمداً لله على سَـلامتك , و نسألُ الله لكَ دوامَ الصحَّـة والعافية ..

سَنامُ الأدب وَ سَليلُ المُفردة أُستاذ : فَـهمي السيّد

لَطالَما قادَني حَرفُـكَ لِمَدائِن بَوحٍ مُدهِشة
وَ كأنَّها بِجُـملَتِها مكامِنُ الكَلِم تَــتدلّى من أعنَاق السَّماء دُرَّاً ؛

نَصٌّ بَديعُ اللُّغة سَاحِـرُهَـا ... نَـقيُّ البَـوح طَـاهِـرُه ... عَـذْبُ النِّــداء مُـهَذَّبُـه ...


كُلّ مُفردةٍ تَـنطقُ سِحرًا / تُـقَـطِّرُ شَهدًا /
وَ نحنُ بين تِلك القَطرات العَـربيَّةِ نَسْـتَـسقِي عِـطرَ المَـطر .!


فمَـا أَبهَـاهُ سَـكبٌ أشرقَ بهِ المَـدى *
وَ كانَ بينَ رَبُـوع الأدَب مِن ثَـوابِت الضَّوء وَ الصَّدى *

للهِ أَنت ؛
وَ طُـوبَى لِحَرفٍ مِن مِحبَـرَتِكَ يَروي الـذَّائِقة أيُّما ارتِوَاء ..
سَـعدْتُ جداً بالقِـراءَة
سَـلِمتْ يُـمْـــــناكَ بِـحَـقّ .
http://img1.liveinternet.ru/images/attach/c/0/120/148/120148419_1__1157_.png


وأعاود النداء
كلما جن ليل على وجنتي الشعور
دون عزاء
يا سليلة النور
أنثري على روحي عطر الضياء
الشاعرة الجليلة / غياهيب الحروف
وأهلا تليق بكِ بين حروفي البسيطة
في حضرة بوحك وروحك والشعور النبيل
أسعدتني طلتك الشذية أستاذتي الفاضلة
ويا للعودة الأشهى
هالني ما قرأت
أخذتني الدهشة فلدغتني عقارب الوقت
شكرا للطلة الاولى والثانية
ولا تنتهي مراسم الشكر
تقديري وكثير امتنان

يا أنتِ

تطاولتي على صدر الأماني

فتعالت شهقات المساء

أجدني دونك أرفع رايتي في الخواء

فأعاود النداء


..............................


لَم يَكُن هُنَاكَ أي حَلٌّ بَعد الْغِيَاب
سِوَى غصَاتٌ وَ مَاضِي
يَتغنَى بِهِ الْنُكَرَان مَا بَينَ الْحِين وَ الأخر

صاحبي
(الفرعون العذب )

حِبري يَتلونِي إحسَاس
وَ نِبض يَتلوكِ حُباُ فِي الله
بورِك نِبضُكِ عَلى وَتِين..(آل قصايد )
وَ لِـ أجلي أوقد شمعَة بِيضَاء
لِـ نَبحثِ عَن قَشة [ الأمَانِي ]
يُقالْ إنها لازَلتْ قَابِعَه بينَ الْخلجَان

مودتي

بوح جبار الف شكر لسموكك
احسنت بجد حروف لامعه

بوحك جدا راقي
سلمت

الاخ القدير فهمي السيد
اهلا ومرحبا بعودة قلمك المبدع
ان وقفنا عند العنوان قليلا ربما نفهم ظاهر الفكرة واختصار لحالة يشعر بها الكاتب..فهو يعاود النداء بعد طول انقطاع..يعاود النداء بعد ان بح صوت النداء واطلقت كل ادوات النداء اليها....
أقف فوق السحاب
أكتبكِ قصيدة
أكتب وطن
وقوف الكاتب على السحاب دلالة على انه في عشقها ارتقى ويعيش بعيدا عن عالمه يعانق سماء اولى ليستجمع الاحاسيس كلمات ويستحضر انثاه فكرة لكونها "بنت مدللة من بنات افكاره"ليكتبها قصيدة والوطن والهوية هو "بيت القصيد"..هنا يصور الكاتب انتماءه للوطن "الانثى"لهذه الهوية التي تكتب تاريخ ميلاده...
يا سماء الحب
الليل يصف مافي الحنايا
يغزل من جم شوقي
نجومه
بدا الكتاب بالنداء وكانه ينادي قريبا يسمع..(ياسماء الحب)نادى الكاتب انثاه بسماء الحب كدلالة على قدر هذه الانثى ورفعتها وتقديره لها ولهذا الحب الذي يحمله لها..يخاطبها بان الليل يكشف بعض اسرار القلوب لان الليل نديم الساهرين العاشقين ياتي البوح همسا وسرا ليتلقفه هدوء المساء ويفضحه بعضا منه لتهدأ القلوب المشتاقة..ويغزل المساء من الشوق نجوما بخيوط من "حرير العشق"وهذا الغزل يتطلب الجهد والوقت ليكتمل الغزل..بمعنى اخر ان الليل ياخذ وقته ليعرب عن الشوق المتواري خلف ستائره ..


لماذا تتبعني النجمات
ولا يدخلني أحد
فتدخلين أنتِ من أعظم أبوابي
ولا تتبعيني
أبتاع من الانتظار ثواني
أردد فيها اسمك
فتأتيني بأحضان الوفاء
أجدل من شعوركِ
شمساً
يملأني الدفء
على قافلة الضياء
خروج مفاجئ من اسلوب النداء الى الاستفهام ..لماذا تتبعه نجمات شوقه ولاتدخله ..وانثاه هي التي تدخل القلب من اوسع ابوابع ولاتتبعه...فنجوم الشوق تتبعه لان االكاتب هو من يتحكم بها تمشي خلفه وربما فيها دلالة على اخفاء هذا الشوق لانه يتبع الكاتب ويمشي خلفه (لانه المتحكم بهذه المشاعر).... ولاتدخله لان الشوق فيه(في داخلك)ولاتحتاج ان تدخل بعد ان فاض الشوق بالكاتب حتى تبعته نجوم الشوق...بينما انثاه تدخل القلب تاتي من امامهولاتتبعه لانها اما انها مقابلة لك لوجهتك واما ان الكاتب هو من يتبع انثاه فلاتحتاج ان تتبعه لانها اختصرت المسافة وتحكمت بالوضع وفتحت ابواب قلبه......
وفي الوقت الذي ينتظر قدوم انثاه يستلف بعض الانتظار ليكرر اسمها مستلذا بنطق اسمها ولان تكرار النداء قد ياتي بها على عجل..لتاتي انثاه باحضان الوفاء رغم هذه المسافة بين النداء ومدى سرعة الاجابة
لتجدل من شعورها شمسا تدفئ برد الانتظار ورعشة الشوق فيك لتنير عتمة المسافات...


يا أنتِ
تطاولتي على صدر الأماني
فتعالت شهقات المساء
أجدني دونك أرفع رايتي في الخواء
فأعاود النداء

وعاد الكاتب ليطلق النداء مجددا..ليحكي لها ماتبقى من اسرار لم يكشف المساء عنها...تطاولت على صدر الامنيات لتصل الجنحرة وتحدث غصة فيشهق المساء في الغياب بامنيات مازالت تنتظر عودة الانثى..ليعود الكاتب الى النداء لعلها شهقة الامنيات تصلها لتزفرها اشتياقا ...


الاخ الكريم فهمي السيد ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة

ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك
فلحنتها سطورك وغناها متصفحك
وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا
وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا
واستمتعنا بعزفك الراقي

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

يا أنتِ

تطاولتي على صدر الأماني

فتعالت شهقات المساء

أجدني دونك أرفع رايتي في الخواء

فأعاود النداء


..............................


لَم يَكُن هُنَاكَ أي حَلٌّ بَعد الْغِيَاب
سِوَى غصَاتٌ وَ مَاضِي
يَتغنَى بِهِ الْنُكَرَان مَا بَينَ الْحِين وَ الأخر

صاحبي
(الفرعون العذب )

حِبري يَتلونِي إحسَاس
وَ نِبض يَتلوكِ حُباُ فِي الله
بورِك نِبضُكِ عَلى وَتِين..(آل قصايد )
وَ لِـ أجلي أوقد شمعَة بِيضَاء
لِـ نَبحثِ عَن قَشة [ الأمَانِي ]
يُقالْ إنها لازَلتْ قَابِعَه بينَ الْخلجَان

مودتي


.,.
وما بعد الغياب
نبضات صرعى على جذوع الروح تئن
تتشدق بحروف النداء قبيل الشهقة بلحظة
الجميل / براق
وكما أنتَ دوما تلون المساء ببريق حسن
لوجودك نكهة خاصة اخي محمد
صدقا كاني اعرفك من قديم الاذل
لله درك يا صاحبي
تاتي ليعود الابتسام
محبتي
:13870511881:

بوح جبار الف شكر لسموكك
احسنت بجد حروف لامعه
الشكر لفاره الطلة
طبتِ فاضلتي

بوحك جدا راقي
سلمت
شكرا لفاره الطلة
امتناني

حروفك تثب إلى القلوب قبل وثبتها إلى العيون
في سلاسة و رقة و تهز الأحاسيس }مة
و تسافر في الذات تاركة نغما لذيذا في الآذان
سلمت يمينك و دام عطاؤك ننهل من عذب نبعه
و دمت في عافية و سلام

الاخ القدير فهمي السيد
اهلا ومرحبا بعودة قلمك المبدع
ان وقفنا عند العنوان قليلا ربما نفهم ظاهر الفكرة واختصار لحالة يشعر بها الكاتب..فهو يعاود النداء بعد طول انقطاع..يعاود النداء بعد ان بح صوت النداء واطلقت كل ادوات النداء اليها....
أقف فوق السحاب
أكتبكِ قصيدة
أكتب وطن
وقوف الكاتب على السحاب دلالة على انه في عشقها ارتقى ويعيش بعيدا عن عالمه يعانق سماء اولى ليستجمع الاحاسيس كلمات ويستحضر انثاه فكرة لكونها "بنت مدللة من بنات افكاره"ليكتبها قصيدة والوطن والهوية هو "بيت القصيد"..هنا يصور الكاتب انتماءه للوطن "الانثى"لهذه الهوية التي تكتب تاريخ ميلاده...
يا سماء الحب
الليل يصف مافي الحنايا
يغزل من جم شوقي
نجومه
بدا الكتاب بالنداء وكانه ينادي قريبا يسمع..(ياسماء الحب)نادى الكاتب انثاه بسماء الحب كدلالة على قدر هذه الانثى ورفعتها وتقديره لها ولهذا الحب الذي يحمله لها..يخاطبها بان الليل يكشف بعض اسرار القلوب لان الليل نديم الساهرين العاشقين ياتي البوح همسا وسرا ليتلقفه هدوء المساء ويفضحه بعضا منه لتهدأ القلوب المشتاقة..ويغزل المساء من الشوق نجوما بخيوط من "حرير العشق"وهذا الغزل يتطلب الجهد والوقت ليكتمل الغزل..بمعنى اخر ان الليل ياخذ وقته ليعرب عن الشوق المتواري خلف ستائره ..

لماذا تتبعني النجمات
ولا يدخلني أحد
فتدخلين أنتِ من أعظم أبوابي
ولا تتبعيني
أبتاع من الانتظار ثواني
أردد فيها اسمك
فتأتيني بأحضان الوفاء
أجدل من شعوركِ
شمساً
يملأني الدفء
على قافلة الضياء
خروج مفاجئ من اسلوب النداء الى الاستفهام ..لماذا تتبعه نجمات شوقه ولاتدخله ..وانثاه هي التي تدخل القلب من اوسع ابوابع ولاتتبعه...فنجوم الشوق تتبعه لان االكاتب هو من يتحكم بها تمشي خلفه وربما فيها دلالة على اخفاء هذا الشوق لانه يتبع الكاتب ويمشي خلفه (لانه المتحكم بهذه المشاعر).... ولاتدخله لان الشوق فيه(في داخلك)ولاتحتاج ان تدخل بعد ان فاض الشوق بالكاتب حتى تبعته نجوم الشوق...بينما انثاه تدخل القلب تاتي من امامهولاتتبعه لانها اما انها مقابلة لك لوجهتك واما ان الكاتب هو من يتبع انثاه فلاتحتاج ان تتبعه لانها اختصرت المسافة وتحكمت بالوضع وفتحت ابواب قلبه......
وفي الوقت الذي ينتظر قدوم انثاه يستلف بعض الانتظار ليكرر اسمها مستلذا بنطق اسمها ولان تكرار النداء قد ياتي بها على عجل..لتاتي انثاه باحضان الوفاء رغم هذه المسافة بين النداء ومدى سرعة الاجابة
لتجدل من شعورها شمسا تدفئ برد الانتظار ورعشة الشوق فيك لتنير عتمة المسافات...


يا أنتِ
تطاولتي على صدر الأماني
فتعالت شهقات المساء
أجدني دونك أرفع رايتي في الخواء
فأعاود النداء

وعاد الكاتب ليطلق النداء مجددا..ليحكي لها ماتبقى من اسرار لم يكشف المساء عنها...تطاولت على صدر الامنيات لتصل الجنحرة وتحدث غصة فيشهق المساء في الغياب بامنيات مازالت تنتظر عودة الانثى..ليعود الكاتب الى النداء لعلها شهقة الامنيات تصلها لتزفرها اشتياقا ...


الاخ الكريم فهمي السيد ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة

القديرة / سيرين
وأهلا كبيرة بمن تقرأ الحروف كما هي
وتنضجها بأناء من بهاء
لإناظرها وكأني أقرأها لأول مرة
تسكبني الدهشة
ولأ أدري بماذا أشكرك
شكرا يليق بجمال بوحك وروحك فاضلتي
امتنان وكثير التقدير

ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك
فلحنتها سطورك وغناها متصفحك
وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا
وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا
واستمتعنا بعزفك الراقي


واهلا كبيرة
بمن رتب الشعور تباعا
سلطان
دمتَ مطرا
تقديري

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
القديرة / الغند
تسعدني متابعتك الشذية
تضفي على الحروف مشاتل ورد
شكرا لجم الثنا ونقاء الطلة
امتناني

حروفك تثب إلى القلوب قبل وثبتها إلى العيون
في سلاسة و رقة و تهز الأحاسيس }مة
و تسافر في الذات تاركة نغما لذيذا في الآذان
سلمت يمينك و دام عطاؤك ننهل من عذب نبعه
و دمت في عافية و سلام
ارتواء نبض
وسلمت طلة غردت على اشجار البوح
دمتِ بروعتك

طرح يعتلي قمم الجمآل.."
وآبدآع وتميز هومتصفحك..
"كلنآشوق لتذوق عذوبة إبدآعك.."
وإنتظأر كل جديد لك
لروحك جنآن الورد..