سيرين
10-06-2016, 04:34 PM
يعرّف الضغط الطبيعي على انه ضغط الدّم لدى كل شخص، ويعتبر ضغط الدّم أحد العلامات الحيويّة في جسم الإنسان، وهو إشارة على صحّة القلب والأوعيّة الدمويّة. ويشير عدد من الاطباء الى انه عندما يقوم القلب بضخّ الدّم إلى خلايا الجسم، يقوم الدّم بدفع جدران الأوعية الدمويّة التي ينتقل عبرها مُشكلّاً ضغطاً عليها، وهو ما يُعرف بالضّغط الدمويّ، فما هو الضغط الطبيعي للانسان؟
يشدد الاطباء على أن ضغط الدّم عند الانسان يُقسّم إلى قسمين:
- ضغط الدّم الانقباضي: هذا النوع من الضغط يدلّ على مقدار ضغط الدّم عند انقباض القلب.
- ضغط الدّم الانبساطي: ان هذا النوع الثاني من الضغط يدلّ على ضغط الدّم في حال انبساط القلب.
ومن هنا تجدر الاشارة الى ان الشخص الذي يعد مصاباً بمرض الضّغط المرتفع هو الشخص الذي يعاني من ارتفاع في ضغط الدم الانقباضي لا الانبساطي وبالتالي يكون معدّل هذا الدم بنحو 120/80 مليمتراً زئبقياً.
أمّا عندما يكون ضغط الدّم الانقباضيّ ما بين 120-139 مليمتر زئبقي والانبساطي ما بين 80-89 مليمتر زئبقي يكون الإنسان في مرحلة ما قبل ارتفاع ضغط الدّم، ويكون الإنسان أيضاً في المرحلة الأولى من ارتفاع ضغط الدّم عندما يكون الانقباضيّ بين 140-160 مليمتر زئبقي والانبساطيّ ما بين 90-99 مليمتر زئبقيّ.
في المقابل، عندما تصل معدلات ضغط الدّم إلى أكثر من المعدلات المذكورة اعلاه يكون الإنسان في هذه الحالة مصاباً بالمرحلة الثّانية من ضغط الدّم. أما اذا تراجع مستوى ضغط الدّم عن الحدّ الطبيعيّ فإن الشّخص يكون مصاباً بما يُعرف بانخفاض ضغط الدّم والذي حدّده العلماء عمّا يقل عن 90/60 مليمتراً زئبقياً.
الا انه في بعض الحالات يكون انخفاض الضغط الطبيعي واحداً من العوامل الاساسية والضرورية لا سيما في حال الحمل.
يشدد الاطباء على أن ضغط الدّم عند الانسان يُقسّم إلى قسمين:
- ضغط الدّم الانقباضي: هذا النوع من الضغط يدلّ على مقدار ضغط الدّم عند انقباض القلب.
- ضغط الدّم الانبساطي: ان هذا النوع الثاني من الضغط يدلّ على ضغط الدّم في حال انبساط القلب.
ومن هنا تجدر الاشارة الى ان الشخص الذي يعد مصاباً بمرض الضّغط المرتفع هو الشخص الذي يعاني من ارتفاع في ضغط الدم الانقباضي لا الانبساطي وبالتالي يكون معدّل هذا الدم بنحو 120/80 مليمتراً زئبقياً.
أمّا عندما يكون ضغط الدّم الانقباضيّ ما بين 120-139 مليمتر زئبقي والانبساطي ما بين 80-89 مليمتر زئبقي يكون الإنسان في مرحلة ما قبل ارتفاع ضغط الدّم، ويكون الإنسان أيضاً في المرحلة الأولى من ارتفاع ضغط الدّم عندما يكون الانقباضيّ بين 140-160 مليمتر زئبقي والانبساطيّ ما بين 90-99 مليمتر زئبقيّ.
في المقابل، عندما تصل معدلات ضغط الدّم إلى أكثر من المعدلات المذكورة اعلاه يكون الإنسان في هذه الحالة مصاباً بالمرحلة الثّانية من ضغط الدّم. أما اذا تراجع مستوى ضغط الدّم عن الحدّ الطبيعيّ فإن الشّخص يكون مصاباً بما يُعرف بانخفاض ضغط الدّم والذي حدّده العلماء عمّا يقل عن 90/60 مليمتراً زئبقياً.
الا انه في بعض الحالات يكون انخفاض الضغط الطبيعي واحداً من العوامل الاساسية والضرورية لا سيما في حال الحمل.