ضامية الشوق
10-04-2016, 05:35 PM
كل شيء بامره
كل شيء بامره
كل شيء بقضاء وقدر
كل شيء بقضاء وقدر، وهذا معتقد أهل الإسلام، أتباع رسول الهدى:
أنه لا يقع شيء في الكون إلا بعلم الله وبإذنه وبتقديره.
}مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ{، }إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ{، }وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ{.
وفي الحديث: «عجبا لأمر المؤمن!! إن أمره كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وليس ذلك إلا للمؤمن».
وصح عنه r أنه قال: «إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف».
وفي الحديث الصحيح أيضا: «واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطاك لم يكن ليصيبك».
وصح عنه r أنه قال: «جفَّ القلم يا أبا هريرة بما أنت لاقِ».
وصح عنه r أنه قال: «احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، ولا تقل: لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل».
وفي حديث صحيح عنه r: «لا يقضي الله قضاءً للعبد إلا كان خيرًا له».
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن المعصية: هل هي خير للعبد؟ قال: نعم بشرطها من الندم والتوبة، والاستغفار والانكسار.
وقول سبحانه: }وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا
شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ{.
هي المقادير فلمني أو فذر
تجري المقادير على غرز الإبر
كل شيء بامره
كل شيء بقضاء وقدر
كل شيء بقضاء وقدر، وهذا معتقد أهل الإسلام، أتباع رسول الهدى:
أنه لا يقع شيء في الكون إلا بعلم الله وبإذنه وبتقديره.
}مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ{، }إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ{، }وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ{.
وفي الحديث: «عجبا لأمر المؤمن!! إن أمره كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وليس ذلك إلا للمؤمن».
وصح عنه r أنه قال: «إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف».
وفي الحديث الصحيح أيضا: «واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطاك لم يكن ليصيبك».
وصح عنه r أنه قال: «جفَّ القلم يا أبا هريرة بما أنت لاقِ».
وصح عنه r أنه قال: «احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، ولا تقل: لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل».
وفي حديث صحيح عنه r: «لا يقضي الله قضاءً للعبد إلا كان خيرًا له».
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن المعصية: هل هي خير للعبد؟ قال: نعم بشرطها من الندم والتوبة، والاستغفار والانكسار.
وقول سبحانه: }وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا
شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ{.
هي المقادير فلمني أو فذر
تجري المقادير على غرز الإبر