الكابتن
09-28-2016, 09:33 PM
لِكُلٍ منا هالته وعالمه الآخر الذي يعكس صورته في الظل الحزن يُشكل هالة سوداء الا انتِ صنعت من حزنك
نوراً أصاب وهجه مرايا قلقي.. انعكاسات فتنتك غرورك كبريائك ألمك اصابت منشور قلبي فأضطرب
جميع الوان البوح من جوفي تخلق إسمك تترنم على حروفه ..صوتك هتافك ضحكك وإنفعالك كهندسة اللون على رقعة ذاكرتي الرماديه وخطوط شوق ترسم مسائاتي الحزينه, هذا القلب تشقق من الشغف لأنها القسوة أن يتكدس
بقلبي أجمل الاشياء واسوأها انتِ والحزن ..أحبك ليس لشيء معلوم ولا لأمر اجهله أُحبكِ بالسِّر والعلن
احبك لأجل فرحه تنمو كبرعمٍ لشجرة زيتون مباركة داخل هذا الصدر الذي يحتضنك أُحبكِ بعدد قطرات الدم التي
سقطت على سطر الورقه من جرح الروح بكِ أُحبك بأشياء كثيره ليس فيها عارض ندم ..أُحبكِ لأجل الحلم الذي
إمتهنتيه بكبريائك واسقطتي عليه قسوة عدم اللقاء فأقسمتي بذات خيبة أمل ويأس وعداً بأننا لن نلتقي على باب الحلم وافترضتي الوداع سلفاً ..فبسم الذي زرعكِ في قلبي حلماً وافر الخضره يتنامي ووعداً طال انتظاره من مسافات الظمأ "أحببتُكِ" ,,
تُخبرني ان هذا الحرف موجوع يئن والكلمات باتت باهته وسنا برق الالم يخطف الانظار
وهينمة حزينه في الافق تلوح مع المساء زاعمةً القسوه في تمنيها
وهي تعلم مثلما انا انها تحمل قلباً يتسع صنفي الحزن والحب يرفعهما الى سدة الفرح
طَنش لتبقى كما انت طاهر المعنى ..
آخر ما قالته لي وانا أستقيم في حزني بعدما إعوَج الفقد على طريق الأنتظار فَخِلتُ حينها أنني مُثخن بفرح يَنزف مع كُلِ شهقة إرتواء قطرة ألم مالح يُلامس سطح كِبريائها العَذب في جُرحي ..إبتسَمتُ وكأنني اقرأ طالعها في سَوءة حظي, شيء ما غريب في بَحتي كُلما تحدثتُ لِنفسي عنكِ يجعل مني رجلاً كامل الحزن وانتِ امرأة ناقصة الفرح مأهولة بالحب ترتقي لمصاف المقدسات العليا..
ولا زلت واقفاً تحت وابلٍ من الاشواق تنهمر عليَّ من غيمة البوح فأكظم غيظ
لوعتي ,بِقراطٍ من ذكرى كالتائه بين الحلم وأمنيته الكبرى لا يقوى على
حجب لهفته بِمظلة حرفه مع تسارع الانهمار على اسطر الورقه
..,,
نوراً أصاب وهجه مرايا قلقي.. انعكاسات فتنتك غرورك كبريائك ألمك اصابت منشور قلبي فأضطرب
جميع الوان البوح من جوفي تخلق إسمك تترنم على حروفه ..صوتك هتافك ضحكك وإنفعالك كهندسة اللون على رقعة ذاكرتي الرماديه وخطوط شوق ترسم مسائاتي الحزينه, هذا القلب تشقق من الشغف لأنها القسوة أن يتكدس
بقلبي أجمل الاشياء واسوأها انتِ والحزن ..أحبك ليس لشيء معلوم ولا لأمر اجهله أُحبكِ بالسِّر والعلن
احبك لأجل فرحه تنمو كبرعمٍ لشجرة زيتون مباركة داخل هذا الصدر الذي يحتضنك أُحبكِ بعدد قطرات الدم التي
سقطت على سطر الورقه من جرح الروح بكِ أُحبك بأشياء كثيره ليس فيها عارض ندم ..أُحبكِ لأجل الحلم الذي
إمتهنتيه بكبريائك واسقطتي عليه قسوة عدم اللقاء فأقسمتي بذات خيبة أمل ويأس وعداً بأننا لن نلتقي على باب الحلم وافترضتي الوداع سلفاً ..فبسم الذي زرعكِ في قلبي حلماً وافر الخضره يتنامي ووعداً طال انتظاره من مسافات الظمأ "أحببتُكِ" ,,
تُخبرني ان هذا الحرف موجوع يئن والكلمات باتت باهته وسنا برق الالم يخطف الانظار
وهينمة حزينه في الافق تلوح مع المساء زاعمةً القسوه في تمنيها
وهي تعلم مثلما انا انها تحمل قلباً يتسع صنفي الحزن والحب يرفعهما الى سدة الفرح
طَنش لتبقى كما انت طاهر المعنى ..
آخر ما قالته لي وانا أستقيم في حزني بعدما إعوَج الفقد على طريق الأنتظار فَخِلتُ حينها أنني مُثخن بفرح يَنزف مع كُلِ شهقة إرتواء قطرة ألم مالح يُلامس سطح كِبريائها العَذب في جُرحي ..إبتسَمتُ وكأنني اقرأ طالعها في سَوءة حظي, شيء ما غريب في بَحتي كُلما تحدثتُ لِنفسي عنكِ يجعل مني رجلاً كامل الحزن وانتِ امرأة ناقصة الفرح مأهولة بالحب ترتقي لمصاف المقدسات العليا..
ولا زلت واقفاً تحت وابلٍ من الاشواق تنهمر عليَّ من غيمة البوح فأكظم غيظ
لوعتي ,بِقراطٍ من ذكرى كالتائه بين الحلم وأمنيته الكبرى لا يقوى على
حجب لهفته بِمظلة حرفه مع تسارع الانهمار على اسطر الورقه
..,,