ضامية الشوق
09-28-2016, 01:53 AM
سعادة وطمأنينة القلب
إلى كل من ينشد السعادة، والطمأنينة، والانشراح، عليه بذكر الله تعالى، وفعل الطاعات.
قال تعالى: ((الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)). الرعد 28
فإذا كان ذكر الله تعالى سبب كبير للطمأنينة فما بالك بمن جمع مع الذكر عباداتٍ أخرى جليلة.، كالصلاة والصيام والصدقة، وغيرها، والذي ينظر في نفسه بكل تجرد يجد أنه كلما تقرب إلى الله بفعل الفرائض أو النوافل.
الإكثار من ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على رسول الله
من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب وراحتها،
لما في ذلك من الأجر العظيم والعاقبة الحميدة وصلاح القلب وانشراحه،
وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة،وفي السكون إلى الله سبحانه وتعالى والأنس به سبحانه،
مع الإكثار من الأعمال الصالحات والتوبة النصوح من جميع السيئات
مع تقوى الله والاستقامة على دينه والحذر من المعاصي دائما.
إلى كل من ينشد السعادة، والطمأنينة، والانشراح، عليه بذكر الله تعالى، وفعل الطاعات.
قال تعالى: ((الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)). الرعد 28
فإذا كان ذكر الله تعالى سبب كبير للطمأنينة فما بالك بمن جمع مع الذكر عباداتٍ أخرى جليلة.، كالصلاة والصيام والصدقة، وغيرها، والذي ينظر في نفسه بكل تجرد يجد أنه كلما تقرب إلى الله بفعل الفرائض أو النوافل.
الإكثار من ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على رسول الله
من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب وراحتها،
لما في ذلك من الأجر العظيم والعاقبة الحميدة وصلاح القلب وانشراحه،
وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة،وفي السكون إلى الله سبحانه وتعالى والأنس به سبحانه،
مع الإكثار من الأعمال الصالحات والتوبة النصوح من جميع السيئات
مع تقوى الله والاستقامة على دينه والحذر من المعاصي دائما.