.

من دمعةٍ مندهشة مَسحت غُبار الوِحدة وبلّلت أرضَ فِكركَ ثمَّ ذكّرتني بِرقم الخطيئة التي ترتكبها أثناء غفلتي فأغفر .
لا أود البقاء في ملامح وجهك الحزين ولا أكونَ حكاية حُزن في شعركَ الأبيض .
صدّقني ، لو كُنت أعرف أن قناديل الحُب تحترق لَما أشعلتها بِنبضي ، لا زلتُ أفقد توازن قوّتي وأفقد قدرة عينيّ
على النوم وهذا التعريف المجهول بِالراحة والمجرّد من الكذب لأن ذراعيكَ ما عادت تحمل صفة الحبيبة المشتاقة أن تضمها بِحنانكَ البارد .
مختنقة أعمدة السؤال بدُخان غيابك و أنا أفرُشُ سِجادة صَلاتي أنوحٌ وجَع قلبي ، أغيبُ على أرضٍ تقدست فيها خُطوات
الموت حتى أفيقُ على صَوت بكاءٍ يَصدح يَلطم نبراة اللامبالاة قبل أن أنال حريتي الملطخة بالصبر والشفقة .
مَن عاشَت كَي تَحرُس رغبتها بالخلاصِ وأتتكَ من كل حَدب وصَوب واثقة الخُطى رغم قلة حيلتها تُسقِط
العبَرات .........معنونةٌ جراحها بِماضِي أليم وقلب لَئيم ؟
أتذكُر حينما كان الشتات يَطبع غُربة البؤساء في وجهي وكنتَ انتَ نبتة تَسلّقتها أوجاعي وأسَقيتها من أحاديثي
ما يَكشِف لكَ مدينة حزينة لا أجيدُ فيها الحُب ولا الثقة ولا الأمان
خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!
لا رحمكَ حُب ولا مودة ما دُمتَ تنام بعين وردة ذابلة لا تُعيدَ اليها الحياة ولا تُجيد الكلام الأنيق
الأفق ضيق لا يتسع سَلبية النور بِي ، ولا ينبش فيكَ غواية تألف أناشيد الحياة فيها والسبيل
للطمأنينة ، سَخيفة صُورنا الصامتة بضحكة كذبنا حينما رميناها في عدسة العين ، الجانب
المُهمَل مني لا يَستعجل بِالمطالبة باهتمامك ولا ينتظِر بزوغ ضوئك
لأنني هاربة معكَ في ظل شيطانكَ وَظل حسناتك .

1:13 لآل قصايد ليل

من دمعةٍ مندهشة مَسحت غُبار الوِحدة وبلّلت أرضَ فِكركَ ثمَّ ذكّرتني بِرقم الخطيئة التي ترتكبها أثناء غفلتي وأغفر .
لا أود البقاء في ملامح وجهك الحزين ولا أكونَ حكاية حُزن في شعركَ الأبيض .
صدّقني ، لو كُنت أعرف أن قناديل الحُب تحترق لَما أشعلتها بِنبضي ، لا زلتُ أفقد توازن قوّتي وأفقد قدرة عينيّ
على النوم وهذا التعريف المجهول بِالراحة والمجرّد من الكذب لأن ذراعيكَ ما عادت تحمل صفة الحبيبة المشتاقة أن تضمها بِحنانكَ البارد .
مختنقة أعمدة السؤال بدُخان غيابك و أنا أفرُشُ سِجادة صَلاتي أنوحٌ وجَع قلبي ، أغيبُ على أرضٍ تقدست فيها خُطوات
الموت حتى أفيقُ على صَوت بكاءٍ يَصدح يَلطم نبراة اللامبالاة قبل أن أنال حريتي الملطخة بالصبر والشفقة .
مَن عاشَت كَي تَحرُس رغبتها بالخلاصِ وأتتكَ من كل حَدب وصَوب واثقة الخُطى رغم قلة حيلتها تُسقِط
العبَرات .........معنونةٌ جراحها بِماضِي أليم وقلب لَئيم ؟
أتذكُر حينما كان الشتات يَطبع غُربة البؤساء في وجهي وكنتَ انتَ نبتة تَسلّقتها أوجاعي وأسَقيتها من أحاديثي
ما يَكشِف لكَ مدينة حزينة لا أجيدُ فيها الحُب ولا الثقة ولا الأمان
خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!
لا رحمكَ حُب ولا مودة ما دُمتَ تنام بعين وردة ذابلة لا تُعيدَ اليها الحياة ولا تُجيد الكلام الأنيق
الأفق ضيق لا يتسع سَلبية النور بِي ، ولا ينبش فيكَ غواية تألف أناشيد الحياة فيها والسبيل
للطمأنينة ، سَخيفة صُورنا الصامتة بضحكة كذبنا حينما رميناها في عدسة العين ، الجانب
المُهمَل مني لا يَستعجل بِالمطالبة باهتمامك ولا ينتظِر بزوغ ضوئك
لأنني هاربة معكَ في ظل شيطانكَ وَظل حسناتك .

كم انتي راقيةة جداا
راق لي ما كتبتي بشدةة
وكلي شوووق لجديدك القادم
تقييمي ونجوومي لك

لغة فريدة من نوعها ماشاء الله لاقوة الا بالله
لاتحرمينا من هذا الهطول العذب

نص جميل جدا ومعاني اجمل
تسلم ايدك سقيا ابدعتي

صح لسانك
وعلا شأنك
سقيا
اعجاب وتقيم

نص جميل جدا ومعاني اجمل
تسلم ايدك سقيا ابدعتي

بوح راقي ي طهر

سلمتي

لي عوده
تليق

الله يبعد عنك كل انكساااااار
ونووووف ايامك كلهااااا فرح
حسيت فيك استسلللااااام في انص
بس انتي اقووى من اي ظروووف
ياعموووو


سق سق
قلمك مامثله قلم واحساااسه عااالي

عنادية ، بهيّة الطلّة .
أهلاً بكِ مَع جُل تقديري لأنكِ اقتبستِ ما تجمّل بنبضكِ
أهلاً كبيرة والله ,!

حلاوة الروح ، كادي | :48:
الرقيّ يكمن بِعطاءكِ ي وردة
لا حرمتكِ أبداً

ريحانة الدنيا ، أزهرَ الجمال بِأريج ريحانكِ
موفقة .

نبض القُلوب ، ولكِ بالمثل ، أهلاً وسهلاً ي راقية

غنوجة قصايد ,,,

ممتنة لأنكِ هُنا ، أسعدتِي الروح

بُراق : أهلاً بكَ بالوقت الذي تُحب
ودي

نجم الجدي ، أسعد الله مساءَك وقلبكَ
صاحب الحضور الهادف و الاطراء الجميل
ممتنة عممو ^_^

يعطيك العافية

عافاكِ الباري ، أهلاً معاذير

سقيااااااا ........... سيدتي راقية القلم
كم كانت سعادتي وان امر جمال حرفك ورقيه
تصفحت اسطرك وقرأت ما بينها وياهول ما وجدت
كنت رائعه ومبدعه اردت ان تقولي الكثير
استمري فانت بكل المعاني حرفك جميل مودتي
عراااابهجتااااقي

خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!
لا رحمكَ حُب ولا مودة ما دُمتَ تنام بعين وردة ذابلة لا تُعيدَ اليها الحياة ولا تُجيد الكلام الأنيق
الأفق ضيق لا يتسع سَلبية النور بِي ، ولا ينبش فيكَ غواية تألف أناشيد الحياة فيها والسبيل
للطمأنينة ، سَخيفة صُورنا الصامتة بضحكة كذبنا حينما رميناها في عدسة العين ، الجانب
المُهمَل مني لا يَستعجل بِالمطالبة باهتمامك ولا ينتظِر بزوغ ضوئك
لأنني هاربة معكَ في ظل شيطانكَ وَظل حسناتك .
.................................................. .......

حضورٌ لاتُفلح
مَعَهُ قوى ثقافة
فقد علمتني الحياه
ياعذبه
بأن يكونَ للطُهرِ مقام

الإبداع بـِ رَسم الواقع بنبضِ حَرف يمتَلكه قليل !
وكيفَ إن كَانَ أحدُهُم من مُلّاكِهِ
(سقيا)
يتواجــَدَ هُنَا !

كيفَ أفي هـَذا الحضوُرَ حَقـّه ؟؟
أحاولُ عبثاً أن أوصِلَ إليك شيئين !
الأوّلَ : إعجابي ,
والآخر : إمتناني ولك الحق بصياغتِه
بما يُناسب رقيّ حرفك
وسأخبرُ جميعَ أماكني بجميل تواجدك


تحيـّة ملؤهَا العطور لاإختلافك !
وأوانئ من رحيق الشهدِ لتواجدك
+
مودتي

سقيااااااا ........... سيدتي راقية القلم
كم كانت سعادتي وان امر جمال حرفك ورقيه
تصفحت اسطرك وقرأت ما بينها وياهول ما وجدت
كنت رائعه ومبدعه اردت ان تقولي الكثير
استمري فانت بكل المعاني حرفك جميل مودتي
عراااابهجتااااقي


:48:
السعادة أن حضرت أخي
اتشرّف بتواجدك بين اسطري
الروعة بِنورك
سَلم قلبك .

خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!
لا رحمكَ حُب ولا مودة ما دُمتَ تنام بعين وردة ذابلة لا تُعيدَ اليها الحياة ولا تُجيد الكلام الأنيق
الأفق ضيق لا يتسع سَلبية النور بِي ، ولا ينبش فيكَ غواية تألف أناشيد الحياة فيها والسبيل
للطمأنينة ، سَخيفة صُورنا الصامتة بضحكة كذبنا حينما رميناها في عدسة العين ، الجانب
المُهمَل مني لا يَستعجل بِالمطالبة باهتمامك ولا ينتظِر بزوغ ضوئك
لأنني هاربة معكَ في ظل شيطانكَ وَظل حسناتك .
.................................................. .......

حضورٌ لاتُفلح
مَعَهُ قوى ثقافة
فقد علمتني الحياه
ياعذبه
بأن يكونَ للطُهرِ مقام

الإبداع بـِ رَسم الواقع بنبضِ حَرف يمتَلكه قليل !
وكيفَ إن كَانَ أحدُهُم من مُلّاكِهِ
(سقيا)
يتواجــَدَ هُنَا !

كيفَ أفي هـَذا الحضوُرَ حَقـّه ؟؟
أحاولُ عبثاً أن أوصِلَ إليك شيئين !
الأوّلَ : إعجابي ,
والآخر : إمتناني ولك الحق بصياغتِه
بما يُناسب رقيّ حرفك
وسأخبرُ جميعَ أماكني بجميل تواجدك


تحيـّة ملؤهَا العطور لاإختلافك !
وأوانئ من رحيق الشهدِ لتواجدك
+
مودتي


:48:
أولاً : سَلم قلبك عالاقتباس
أزهرت شَمس الوِد مَع اشراقتك أخي براق
أقدّر لكَ هذا اللطف والنور الراقي
ممتنة عالإطراء والمَدح الجمييل
أهلاً بحجم السسماء

كلمآتگ وقطرآت حروفگ
قد تمآزجت حروفهآ
وعزفت لحن مفعم بآلروعہ وآلجمآل
شگرآ لگ على هذآ آلبوح آلرآئع
لآحرمنآ شذآ عبير گلمآتگ ومدآد قلمگ
لگً گل آلوٍرٍد

مو قلتلك انك راقيه في كلماتك رغم كل الانكسارات انتي انثى مدلله لاتكسر ولاتسقط مهما حدث انتي قوية فهم يتباسمون للنص
والذي خلق عيناك أنني اعشق حروفك كثيرا ي رفيقه

ارتواء نبض ..
سماءك عاطرة بودق قربك
لا هنتي

فزولها : ياا عمر الفرح ب قلبي هاللحظة
ما انحرم الردود الحلوة و الرايقة من قلبك ي وردة
يحميكِ

تجبرين واقعي عالارتباط بحزنا لا اتمناه لعيناك
انكسسار هنا اثر بمحا ابتسامتي ايا سقياي
واقع لا نوده وكنك ترسمين جماله
على لوحات القلب وجدران البيت
رائعة انتي رغم الالم الشديد هنا
لكنني اثق انك قويه
وان مثلتي الحزن والكسر
احبك وكفى

الحبيبة ادمان

لا اصاب قلبكِ حزناً ولا روحكِ مكروه
حماكِ الباري ودمتِي بالقُرب يا وردتي

سَخيفة صُورنا الصامتة بضحكة كذبنا حينما رميناها في عدسة العين ، الجانب
المُهمَل مني لا يَستعجل بِالمطالبة باهتمامك ولا ينتظِر بزوغ ضوئك
لأنني هاربة معكَ في ظل شيطانكَ وَظل حسناتك .

<><
ويبقى السؤال
الى متى نتجرع من الصمت غرغرات عجاف
لا تغنى ولا تثمن من بوح
تبت يد الصبر لا زال يغريني ان اعبر فضاءات لم تك لسوانا
سقيا
فكر راقي وشعور أروع
دمتِ قيثارة

تألمتُ حينها لكنها مرّت ـ مرّت لكن أثرها لا زال
لا تبت يد الصبر يا فهمي السيد
وحدها مَن يهبنا الله اياها لتمد العون
ونَقوى بآلامنا .
أهلاً بك ، دمت بخير وسَعادة .,

ممتنة لاقتباسك .

كالعادة ابداع رائع

وشااهدت الجميل الراقي

شكراً لك
و
دمت بكل خير

.,

أزهر المكان بحضوركِ الغند

لا هنتي

500
تقييم
اعجاب

ماشاء الله عليك سقيا
اشبعتي النص بلاغه

مايشدني للامانه
تركيبك للجمل
اضافة محسنات تعطي النص رونق آخر
من تشبيهات وغيره
المفرده
منتقاه بثقافه عاليه

كل هذا دليل تمكن وشهادتي فيك مجروحه

يارب تيسر لها امورها
كما تحب فهي طيبه


جميل جدا
ونص انيق رغم الألم

شكرا على همذا قلم افتخر بوجوده
وبقوه

عُود الليل /


أسعدني نورك بِمتصفحي
لا هنت ولا حرمتُ سخاءك وعطاءك

أهلاً بكَ دوماً .