الكابتن
08-11-2016, 03:59 AM
تقرؤوني ..
وتكتب بيدٍ على ورقة الشغف وتتبدل حركتها مختلفةً في اليد الاخرى ما بين وضعها
على عَيني لهفتها أو الضغط على شق صدرها الأيسر محاولةً تهدئة التسارع في
نبضات قلبها الاحمر كلما أجادت مواراة الشوق بين طيات حروفها المعطوفه على "ليتكَ"
ليس خوفاً من أو خشيه على ..
إنما هي تسعى مراراً لوأد أي فرصة حية تتبرأ من كتمان ذاك الحنين الذي يتفتح بين ضلوعها
ويكبر ويترعرع باسم الحب الذي تُدنفه بالغرور كلما حانت لحظة الافصاح عنه
يفضحها ذاك الارباك الذي ينتحل صفة الغلو في شخصيتها النرجسية الكرستاليه فتبدو اكثر
إثاره من السابق عندما تقبض على البوح بكلتا يديها وكأنها تخنقه دون أن تعلم بأن لهذا البوح
ألف مئذنةٍ يتسرب صوتها المبحوح منه ,يتسلق تمردها طالباً الصفح ولا يدري بأي ذنبٍ قُتِل
ثمة حب بريء يتسرب اليك ويمنحك طقوس السعاده وثمة آخر قاسٍ يأتيك من حيث لم تحتسب
فيقسم ظهر الفرح نصفين ويهبك حزناً ولذه موجعه , حبكِ انت ِ الثاني الذي جائني منتحلاً صفة عابر طريق
اقام في قلبي ثلاثً ثم اقتادني الى اغتراب زرع في روحي جميع الامنيات البائسه والاحلام القابله للتفاوض
على قطع المسافه بدعائين وأُمنية
تلك الطفلة المرأه تحتاج الى فتيلاً فقط تزرعه في إبط الأبجدية وتنفث عليه من حرارة جوفها كبريتاً
أحمر يشعل الحرف الاول فتثور بقية الكلمات ..أعلم انها تُحبني واعلم انها تخشى عليَّ سوءة
الفتنه من أُخريات واعلم انها تقتل الرغبه في عِناقي كلما أرغمها الاشتهاء الوقوف في طابور طويل
من الانتظار يقتاده شخص أعمى .
إعصار يثور في وجهي ثم يستقيم بين أضلُعي قاب لهفتين أو أدنى من لوعة
المكوث على طرفي المسافة بين النبضة والاخرى وقلب أنشطر شغاً يَسعُل في فناء
الروح ما تيسر من كبرياء على المدى الشاهق بين إتساع النبضتين
سأكتُب على الحائط المائل الذي استند اليه اشتاق الى فتاة اسمها حبيبتي
ثم أتامل الاستقامه بعد أن يُعلن الغياب فنائه بأرتطام الشفاه الضائعه منذ كانت
الآه سكيناً يشُق في التناغم لعنة الابتعاد .
..,,
وتكتب بيدٍ على ورقة الشغف وتتبدل حركتها مختلفةً في اليد الاخرى ما بين وضعها
على عَيني لهفتها أو الضغط على شق صدرها الأيسر محاولةً تهدئة التسارع في
نبضات قلبها الاحمر كلما أجادت مواراة الشوق بين طيات حروفها المعطوفه على "ليتكَ"
ليس خوفاً من أو خشيه على ..
إنما هي تسعى مراراً لوأد أي فرصة حية تتبرأ من كتمان ذاك الحنين الذي يتفتح بين ضلوعها
ويكبر ويترعرع باسم الحب الذي تُدنفه بالغرور كلما حانت لحظة الافصاح عنه
يفضحها ذاك الارباك الذي ينتحل صفة الغلو في شخصيتها النرجسية الكرستاليه فتبدو اكثر
إثاره من السابق عندما تقبض على البوح بكلتا يديها وكأنها تخنقه دون أن تعلم بأن لهذا البوح
ألف مئذنةٍ يتسرب صوتها المبحوح منه ,يتسلق تمردها طالباً الصفح ولا يدري بأي ذنبٍ قُتِل
ثمة حب بريء يتسرب اليك ويمنحك طقوس السعاده وثمة آخر قاسٍ يأتيك من حيث لم تحتسب
فيقسم ظهر الفرح نصفين ويهبك حزناً ولذه موجعه , حبكِ انت ِ الثاني الذي جائني منتحلاً صفة عابر طريق
اقام في قلبي ثلاثً ثم اقتادني الى اغتراب زرع في روحي جميع الامنيات البائسه والاحلام القابله للتفاوض
على قطع المسافه بدعائين وأُمنية
تلك الطفلة المرأه تحتاج الى فتيلاً فقط تزرعه في إبط الأبجدية وتنفث عليه من حرارة جوفها كبريتاً
أحمر يشعل الحرف الاول فتثور بقية الكلمات ..أعلم انها تُحبني واعلم انها تخشى عليَّ سوءة
الفتنه من أُخريات واعلم انها تقتل الرغبه في عِناقي كلما أرغمها الاشتهاء الوقوف في طابور طويل
من الانتظار يقتاده شخص أعمى .
إعصار يثور في وجهي ثم يستقيم بين أضلُعي قاب لهفتين أو أدنى من لوعة
المكوث على طرفي المسافة بين النبضة والاخرى وقلب أنشطر شغاً يَسعُل في فناء
الروح ما تيسر من كبرياء على المدى الشاهق بين إتساع النبضتين
سأكتُب على الحائط المائل الذي استند اليه اشتاق الى فتاة اسمها حبيبتي
ثم أتامل الاستقامه بعد أن يُعلن الغياب فنائه بأرتطام الشفاه الضائعه منذ كانت
الآه سكيناً يشُق في التناغم لعنة الابتعاد .
..,,