ضامية الشوق
08-10-2016, 01:13 AM
http://up.1sw1r.com/upfiles2/wpy77126.jpg
كشفت دراسة جديدة أنّ الجمع بين التمارين الرياضية المعتدلة والكمبيوتر
قد يساعد في التخفيف من فقدان الذاكرة المرتبط بالتقدم بالسن أكثر من ممارسة كل نشاط بمفرده.
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي أنّ باحثين في مركز "مايو كلينيك" الطبي
أثبتوا الفائدة التي يمكن أن يجنيها كبار السن من الجمع بين التمارين الرياضية المعتدلة والتمارين الذهنية على الكمبيوتر
بدلاً من ممارسة كل نشاط بمفرده، في التخفيف من مرض فقدان الذاكرة المرتبط بالتقدم بالسن.
وأضاف أنّ الدراسة شملت 920 شخصاً في مقاطعة أولمستيد في ولاية مينيسوتا
تتراوح أعمارهم بين 70 و93 سنة،
أجابوا على أسئلة في استمارة حول استخدامهم للكمبيوتر وممارستهم للرياضة طيلة السنة الفائتة.
وأظهرت الدراسة وجود ضعف إدراكي خفيف عند الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة ولا يستخدمون الكمبيوتر،
وهي حالة تقع ما بين فقدان الذاكرة الطبيعي المرتبط بالتقدم بالسن ومرض الزهايمر،
وأنّ 36 بالمئة من الذين يلتزمون بذلك يعمل عقلهم بشكل طبيعي،
بالمقارنة مع 20 بالمئة الذين لا يقومون بالرياضة أو يستخدمون الكومبيوتر.
وقال الشريك في إعداد الدراسة الدكتور يوناس غيدا
إنّ "تقدّم الأشخاص المولودين بين العامين 1946 و1965 (بعد الحرب العالمية الثانية) بالسن،
قد يؤدي إلى زيادة هائلة في انتشار الخرف".
كشفت دراسة جديدة أنّ الجمع بين التمارين الرياضية المعتدلة والكمبيوتر
قد يساعد في التخفيف من فقدان الذاكرة المرتبط بالتقدم بالسن أكثر من ممارسة كل نشاط بمفرده.
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي أنّ باحثين في مركز "مايو كلينيك" الطبي
أثبتوا الفائدة التي يمكن أن يجنيها كبار السن من الجمع بين التمارين الرياضية المعتدلة والتمارين الذهنية على الكمبيوتر
بدلاً من ممارسة كل نشاط بمفرده، في التخفيف من مرض فقدان الذاكرة المرتبط بالتقدم بالسن.
وأضاف أنّ الدراسة شملت 920 شخصاً في مقاطعة أولمستيد في ولاية مينيسوتا
تتراوح أعمارهم بين 70 و93 سنة،
أجابوا على أسئلة في استمارة حول استخدامهم للكمبيوتر وممارستهم للرياضة طيلة السنة الفائتة.
وأظهرت الدراسة وجود ضعف إدراكي خفيف عند الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة ولا يستخدمون الكمبيوتر،
وهي حالة تقع ما بين فقدان الذاكرة الطبيعي المرتبط بالتقدم بالسن ومرض الزهايمر،
وأنّ 36 بالمئة من الذين يلتزمون بذلك يعمل عقلهم بشكل طبيعي،
بالمقارنة مع 20 بالمئة الذين لا يقومون بالرياضة أو يستخدمون الكومبيوتر.
وقال الشريك في إعداد الدراسة الدكتور يوناس غيدا
إنّ "تقدّم الأشخاص المولودين بين العامين 1946 و1965 (بعد الحرب العالمية الثانية) بالسن،
قد يؤدي إلى زيادة هائلة في انتشار الخرف".