ضامية الشوق
08-08-2016, 10:12 PM
فوائد الملح للاسنان
الملح من المواد المهمة جداً للاسنان من مُنطلق أنّ الملح مضّاد للبكتيريا،
لا سيما وان البكتيريا تنتشر داخل الفم من المأكولات والمشروبات المتنوعة
التي نتناولها يومياً وفي ساعاتٍ متفرقةٍ. ولذلك فان المضمضة بالملح يعتبر
من أبرز الأمور للمحافظة على الاسنان
فوائد الملح للاسنان
لا بد أن نفهم آلية عمل الملح في تثبيت تكاثر ونمو الجراثيم؛
حيث يعمل الملح على نضح الماء من النسج الفموية،
ويلعب دورًا هامًا في تحويل الوسط الفموي من الوسط الحامضي إلى الوسط القلوي غير الملائم لنمو وتكاثر الجراثيم.
وهنا تكمن أهمية الملح مع الماء لعلاج التهابات اللثة والوقاية من تكاثر الجراثيم
المسببة لأغلب المشاكل الفموية، كالنخور والرائحة الفموية والتهابات اللثة.
كما يعمل الملح على تهدئة وتلطيف الأغشية المخاطية الموجودة داخل الفم،
وعلى تغيير نسب الحموضة في الفم ليُعيد إنتاج مجموعة جديدة من الميكروبات،
ويزيل أي رائحة كريهة يمكنها أن تحتل منطقة الفم.
ويحمي الملح الأسنان من التسوس بأقصى جهدها، وزيادة تمسك اللثة بالأسنان والشعور بالبرودة والإنتعاش.
ويعطي الملح لمعانا للأسنان،
وكأنّها مضيئة في عتمة الليل، وذلك بنقع فرشاة الأسنان بالملح والماء.
عند نقع فرشاة الأسنان أيضاً بهذا الخليط، يجعل الفرشاة تستمر وتدوم معنا لوقت أكبر.
هذه المضمضة أكثر وقت ممكن أن نستفيد منها عند خلع الأسنان،
حيث تعمل على تخفيف الآلآم والأورام.
في المقابل، لا يجوز استعمال الملح في تفريش الأسنان؛
كون حبيبات الملح تتسب في سحل وتآكل سطح المينا؛
وبالتالي قد يعطينا بياضًا موقتًا ناتجًا عن هذا السحل، ولا يلبث أن يزداد السن اصفرارًا؛
نتيجة خشونة سطح السن الناتج عن الانسحال،
ويصبح أكثر قابلية لجذب وتراكم فضلات الطعام والملونات، إضافة إلى كون السن يصبح أكثر حساسية.
الملح من المواد المهمة جداً للاسنان من مُنطلق أنّ الملح مضّاد للبكتيريا،
لا سيما وان البكتيريا تنتشر داخل الفم من المأكولات والمشروبات المتنوعة
التي نتناولها يومياً وفي ساعاتٍ متفرقةٍ. ولذلك فان المضمضة بالملح يعتبر
من أبرز الأمور للمحافظة على الاسنان
فوائد الملح للاسنان
لا بد أن نفهم آلية عمل الملح في تثبيت تكاثر ونمو الجراثيم؛
حيث يعمل الملح على نضح الماء من النسج الفموية،
ويلعب دورًا هامًا في تحويل الوسط الفموي من الوسط الحامضي إلى الوسط القلوي غير الملائم لنمو وتكاثر الجراثيم.
وهنا تكمن أهمية الملح مع الماء لعلاج التهابات اللثة والوقاية من تكاثر الجراثيم
المسببة لأغلب المشاكل الفموية، كالنخور والرائحة الفموية والتهابات اللثة.
كما يعمل الملح على تهدئة وتلطيف الأغشية المخاطية الموجودة داخل الفم،
وعلى تغيير نسب الحموضة في الفم ليُعيد إنتاج مجموعة جديدة من الميكروبات،
ويزيل أي رائحة كريهة يمكنها أن تحتل منطقة الفم.
ويحمي الملح الأسنان من التسوس بأقصى جهدها، وزيادة تمسك اللثة بالأسنان والشعور بالبرودة والإنتعاش.
ويعطي الملح لمعانا للأسنان،
وكأنّها مضيئة في عتمة الليل، وذلك بنقع فرشاة الأسنان بالملح والماء.
عند نقع فرشاة الأسنان أيضاً بهذا الخليط، يجعل الفرشاة تستمر وتدوم معنا لوقت أكبر.
هذه المضمضة أكثر وقت ممكن أن نستفيد منها عند خلع الأسنان،
حيث تعمل على تخفيف الآلآم والأورام.
في المقابل، لا يجوز استعمال الملح في تفريش الأسنان؛
كون حبيبات الملح تتسب في سحل وتآكل سطح المينا؛
وبالتالي قد يعطينا بياضًا موقتًا ناتجًا عن هذا السحل، ولا يلبث أن يزداد السن اصفرارًا؛
نتيجة خشونة سطح السن الناتج عن الانسحال،
ويصبح أكثر قابلية لجذب وتراكم فضلات الطعام والملونات، إضافة إلى كون السن يصبح أكثر حساسية.