هدوء
08-05-2016, 05:31 PM
العمه نانا...( وما أدراك عن نانا)
شخصية جداً لزيـــزة.(( بين بعضنا نطلق عليها (ماجدة زكي ))
كأنها هي بـــشحمها ولحمها وخفت دمهااا..
فظيعة حين تتحدث لا تقاومها . كأنها مغناطيس يجذبك
لمعرفة باقي الاحداث..هههه.
الشئ الوحيد الذي لا أحبه بها هي (صفة المبالغة في
المدح والاطراء) الذي لا ابلعة حتى لو أسقتنى كاسه ماء بعده
لا اقبله ولا أسلم عقلي للتصديق.
قد تمدح وتصف لك أي كائن تقول عنه غزال لكنك تتفاجئ أنه قرد
..( لا...أصدقها الا عندما أري بعينى...هههه
مواقف كثيرة لايمكن كتابتها )
حتى عندما تخبرك بوصف شخصية وأنت تعرفها..وووو
سوف يتسع فاك... لا لشئ لكن من الصدمة في الوصف..
كل ما عليك أن تعلم علم اليقين أن ثلاثة ارباع الحكى بالوصف
( فراغ لا صحه له)خاصه لو ( الموضوع يتعلق بعريس أو عروس).
.أبتعد عن عمتى نانا .سيكون يوم النكبه...
ولانها جميله وجذابه ولديها شخصيه كما قلت مغناطسيه..
لديها من الصديقات الكم الهائل.. ربما تدخل قاعه عرس.
.ثم نجدها تعرفت وتاتى ....بام عرس جديد
........الله يعين..
فــ سماعه الهاتف لاتسقط من يدهاااا. ابداً
تصلح أن تكون مذيعة بانوراما fm .
أكيد ومن المؤكد راح تكون نسبه المستمعين لها
بالهبل ...و السوالف معهااا توسع الصدر..
( ياخرابي ع السوالف شئ)
خاصه الصبح وأنت بالسياره رايح للدوام.
أجزم أنك حينها سوف تتدمن ع الــ القناه المتواجده بيهاا, نانا
هناك شئ اخر..( لقد أرضعت الكثير وأنا منهم.) أبناءها
هم إخوانى من الرضاعةوكم واحد من أبناء
صديقاتها عرفت أنهم أخوان لي.( مفاجئه لم اتوقعها )
كيف يكون الحال وكيف طريقه المقابلة وأصبع الاشارة نحو الاخر
أنت.أنت اخوى...أنت اختى....أقسم فلم هندى..)
ما يقارب السنه تعرف علي احــد اخوانى...
بالرضاعة( مشكله هالرضاعة)
الطريقه والكيفية..غربية!!!!!!
كانت السالفه عن طريقه بطاقه دعوة زفاف الكترونيه عن طريق
واتس اب... يشرفنى حضورك فهذه أول دعوة وجهها لك
( لا أعرف المرسل.) نسيت ألامر... أعتقد انه خطاء..
ثم تبعه برسالة أخري.. يا انجى لا تنسين. الدعوه خاصة لك
ما صدقت احصل رقمك......( يمه قلبي منهو ذا...؟؟)
سألت من في البيت( الاشقاء لا يعرفون
( نار وشرار كأنى اراهااا تقدح بروؤسهم)
لكن هذا يعرفنى.. يريد أن أحضر زواجه..كيف؟؟)..
أرسال برساله اخرى ضروري تحضرين خلينى أشوفك...
الطيارة والاقامة لك يا انجى و العمة نانا علي حسابي..
مفتاح السر عند نانا... هاه ...وش دخل نانا؟؟؟؟
...( طلعت نانا أمه بالرضاعة..إذاً ....أنا اخته)
حلووو عمري ما عرفته ولا شفته..
وحلفته النانا ..كم رضعة أرضعيته؟
( تحولت الي شيخ يسأل عن عدد الرضاعات..؟؟
هل كانت الرضعة في الحولين فينبت لحماً وينشز عظماً)..
المسالة خطيرة يانانا . فيها ( حلا ل وحرام).
أجابت .....
واقسمت وهي تشمر عن أكمام يدهااا..
عظم يكسر رأسك.. يا انجى!!!
رضعت أنت شهوراً ورضع هو أسابيع..
( وهو ابن صديقتها ثم انتقلت لمدينه اخري...
.شئ حلو بعد ما كبرنا تعرفنا علي بعض...)
خبر حلووووو...اصدرت خبر للجميع أن لي اخ غير شقيق( سلتقي به)
وأحضرحفل زواجه...
علمت بان البعض يعرف, وأنا اخر من يعلم
لكن أطنئن قلبي..( وكانت الرحلة والوصول.)..
وحتى حان وقت الحفل.تلك اللحظه..لا اعرف لبست الحياء من المواجهه
كنت أخر الحاضرات. كنت أتعمد التأخير.ونانا سبقتنا من بدري
( ام العريس..هههه ..
حقيقة لم يكن هذا زواجه الاول ولا الثانى... بل زواجه الثالث.؟؟
. لم اعرف الا ونحن بالسيارة... دائما افكر( لما كل هذه الدوخه..؟
قلب الرجل فندق..يتسع للكثرات..بينما المرأة.
.يـــعشعش برأسها واحد حتى لو بعدت عنه..)).
لا شئ سوى ان القلوب والمشاعر البشر تختلف..؟
دخلنا.....ونانا بدأت تهلي وترحب كعادتها
( توك كنت معانا. يا عمه. ..
ترد جومانا... تقول هذي حركات امى ما تعرفينها؟
... تريد أن تخبر من حولنا اخوات العريس الجدد وصلن)..
الله ع الترحيب ( شئ بعئد... غير شكل... بجننن)
تحس العيون علينا..( ونانا صاحبة البرستيج..أتستطاعت
ان تجذب قدر من الصديقات جدد.. وكل واحده تطلب
رقم هاتفهاااا..اللــسته ستنفجر من الاضافه الدائمه..
لايوجد عندها خانه حذف فقط اضاافة..)
,وأنا اكتم الضحكه. وهي تعرف بسبب نظرتى لها.. ولا يهمهااا
والي أن قربت الزفه... جأتنى قرصه قوويه من نانا..
. تقول روحى سلمى ع اخوك...( الحياء يربطنى بالكرسي..
ونانا راحت تأدى الواجب والمباركه. وحتى وجومانا اكيد .تلقت هي أيضاً
قرصه اخري لانى رايتها تبارك لكنى
ما زلت مربوطه بالكرسي..(أنا كوكتل شخصيات اتنوع
ما بين الحياء والجراءة.... والحزن والفرح...))
وحتى خف عدد المعازيم.. جأت نانا تكشر بملامحهاااا( وينك..)
. وجلست بالقرب تهدد وتتوعد.. ثم باقوى قرصة..
تقول اللحين تروحين.. اخوك نشد عنك..
اتوقع أنها رسمت وشم العقرب بفخذي
وثبتته..من كثر القرص..
وخطوة..خطوة.. امشي..
اسمع همسات وهمهمات ( تعنى من تكون هذي؟؟)
تكسرت بعض الرقاب وهى تلتفت و تتبع خطواتى
المتوجهه لمنصه العروسين...
تلفت الناس لامريت
تكسر رقاب خلق الله
الزين خذته ولاخليت
حـــرام لاتاخذه كـله
لباقي الناس وش بقيت
يالي لك أوصاف مكتمله
وتمر عادي ولاحسيت
وحسنك به الناس منذهله
طلتك حلوة ألا طليت
يا حلوها جت من طله
والكل يصرخ الا من جيت
هذا القمــــر وانقلب ظلــه
.. بصمت وحياء.. وإحمرار الوجنتين
أكملت خطواتى وأنا انظر للأخ العريس من بعيد.
أول نظرة التقيت عينى بعينه...( أحاكى نفسي ..
ابتسم وانا في داخلي كم هائل من الحديث.)
( بين يوم وليلة اسمع انك اخوى..
ربما تمر مرحله الشباب.. ولا ادري عنك)
و الي أن وصلت وإقتربت منه..
.( شرع يديه لي.. وقبل رأسي..)
وقبله ع الخد......كدت اسقط من الحياء.
أول ما نطق بعد الترحيب (نانا جمعنتا.. حلبيها حلوووو...
علامه اسفهام كالبالون..كاد أن ينفجر برأسي
قلت : لا أتذكره حليبها أنا ...... لكن أنت ذاكرتك قويه...)
وعينى تأتى علي جهه اليسار.. ( كأن العروس أصبحت جمرة)
لا ألومها.. ربما تتوقع انى زوجته الاولي
أو الثانيه.. فهى لا تعرف من أكون...؟؟
وعيون الحاضرات علي ( وانا أسال نفسي ,,هل نفس التفكير هو؟؟
يعتقدون أنا... لا.. لا أنا ليس لي صله بهم أبداً
.ولا عمرهم شافونى؟؟
واكيد هم يعرفون بعضهم. لانهم جماعه
بس احتمال لانى غربيه عنهم
وكونى .متواجده في هذا المكان..)
ومن بعيد تحضـــر أم العروس مسررررعة..
. وقد تلون وجهها بالوان؟؟
ومن جه الاخري أم العريس
..( لا أعرف ام العريس تصير ماما لي)
وربما يحدث تصادم بسببى...
قامت و أخذت تأشر بيدها وتقول
هي... اخته..اخته..
أكيد صار سوء تفاهم.. (؟؟؟)
حتى أن العروس مطت الابتسام.
. وخمتنى بقبله.وعناق كادت أن تخنقنى
أرتاح قلبهاااا.. (يا شين الموقف )
همست لها .( أنها أول مرة أري فيها ألاخ العريس)
فأنا أخت جديده...
بعد ما كبرنا تعرفنا على بعض....
شخصية جداً لزيـــزة.(( بين بعضنا نطلق عليها (ماجدة زكي ))
كأنها هي بـــشحمها ولحمها وخفت دمهااا..
فظيعة حين تتحدث لا تقاومها . كأنها مغناطيس يجذبك
لمعرفة باقي الاحداث..هههه.
الشئ الوحيد الذي لا أحبه بها هي (صفة المبالغة في
المدح والاطراء) الذي لا ابلعة حتى لو أسقتنى كاسه ماء بعده
لا اقبله ولا أسلم عقلي للتصديق.
قد تمدح وتصف لك أي كائن تقول عنه غزال لكنك تتفاجئ أنه قرد
..( لا...أصدقها الا عندما أري بعينى...هههه
مواقف كثيرة لايمكن كتابتها )
حتى عندما تخبرك بوصف شخصية وأنت تعرفها..وووو
سوف يتسع فاك... لا لشئ لكن من الصدمة في الوصف..
كل ما عليك أن تعلم علم اليقين أن ثلاثة ارباع الحكى بالوصف
( فراغ لا صحه له)خاصه لو ( الموضوع يتعلق بعريس أو عروس).
.أبتعد عن عمتى نانا .سيكون يوم النكبه...
ولانها جميله وجذابه ولديها شخصيه كما قلت مغناطسيه..
لديها من الصديقات الكم الهائل.. ربما تدخل قاعه عرس.
.ثم نجدها تعرفت وتاتى ....بام عرس جديد
........الله يعين..
فــ سماعه الهاتف لاتسقط من يدهاااا. ابداً
تصلح أن تكون مذيعة بانوراما fm .
أكيد ومن المؤكد راح تكون نسبه المستمعين لها
بالهبل ...و السوالف معهااا توسع الصدر..
( ياخرابي ع السوالف شئ)
خاصه الصبح وأنت بالسياره رايح للدوام.
أجزم أنك حينها سوف تتدمن ع الــ القناه المتواجده بيهاا, نانا
هناك شئ اخر..( لقد أرضعت الكثير وأنا منهم.) أبناءها
هم إخوانى من الرضاعةوكم واحد من أبناء
صديقاتها عرفت أنهم أخوان لي.( مفاجئه لم اتوقعها )
كيف يكون الحال وكيف طريقه المقابلة وأصبع الاشارة نحو الاخر
أنت.أنت اخوى...أنت اختى....أقسم فلم هندى..)
ما يقارب السنه تعرف علي احــد اخوانى...
بالرضاعة( مشكله هالرضاعة)
الطريقه والكيفية..غربية!!!!!!
كانت السالفه عن طريقه بطاقه دعوة زفاف الكترونيه عن طريق
واتس اب... يشرفنى حضورك فهذه أول دعوة وجهها لك
( لا أعرف المرسل.) نسيت ألامر... أعتقد انه خطاء..
ثم تبعه برسالة أخري.. يا انجى لا تنسين. الدعوه خاصة لك
ما صدقت احصل رقمك......( يمه قلبي منهو ذا...؟؟)
سألت من في البيت( الاشقاء لا يعرفون
( نار وشرار كأنى اراهااا تقدح بروؤسهم)
لكن هذا يعرفنى.. يريد أن أحضر زواجه..كيف؟؟)..
أرسال برساله اخرى ضروري تحضرين خلينى أشوفك...
الطيارة والاقامة لك يا انجى و العمة نانا علي حسابي..
مفتاح السر عند نانا... هاه ...وش دخل نانا؟؟؟؟
...( طلعت نانا أمه بالرضاعة..إذاً ....أنا اخته)
حلووو عمري ما عرفته ولا شفته..
وحلفته النانا ..كم رضعة أرضعيته؟
( تحولت الي شيخ يسأل عن عدد الرضاعات..؟؟
هل كانت الرضعة في الحولين فينبت لحماً وينشز عظماً)..
المسالة خطيرة يانانا . فيها ( حلا ل وحرام).
أجابت .....
واقسمت وهي تشمر عن أكمام يدهااا..
عظم يكسر رأسك.. يا انجى!!!
رضعت أنت شهوراً ورضع هو أسابيع..
( وهو ابن صديقتها ثم انتقلت لمدينه اخري...
.شئ حلو بعد ما كبرنا تعرفنا علي بعض...)
خبر حلووووو...اصدرت خبر للجميع أن لي اخ غير شقيق( سلتقي به)
وأحضرحفل زواجه...
علمت بان البعض يعرف, وأنا اخر من يعلم
لكن أطنئن قلبي..( وكانت الرحلة والوصول.)..
وحتى حان وقت الحفل.تلك اللحظه..لا اعرف لبست الحياء من المواجهه
كنت أخر الحاضرات. كنت أتعمد التأخير.ونانا سبقتنا من بدري
( ام العريس..هههه ..
حقيقة لم يكن هذا زواجه الاول ولا الثانى... بل زواجه الثالث.؟؟
. لم اعرف الا ونحن بالسيارة... دائما افكر( لما كل هذه الدوخه..؟
قلب الرجل فندق..يتسع للكثرات..بينما المرأة.
.يـــعشعش برأسها واحد حتى لو بعدت عنه..)).
لا شئ سوى ان القلوب والمشاعر البشر تختلف..؟
دخلنا.....ونانا بدأت تهلي وترحب كعادتها
( توك كنت معانا. يا عمه. ..
ترد جومانا... تقول هذي حركات امى ما تعرفينها؟
... تريد أن تخبر من حولنا اخوات العريس الجدد وصلن)..
الله ع الترحيب ( شئ بعئد... غير شكل... بجننن)
تحس العيون علينا..( ونانا صاحبة البرستيج..أتستطاعت
ان تجذب قدر من الصديقات جدد.. وكل واحده تطلب
رقم هاتفهاااا..اللــسته ستنفجر من الاضافه الدائمه..
لايوجد عندها خانه حذف فقط اضاافة..)
,وأنا اكتم الضحكه. وهي تعرف بسبب نظرتى لها.. ولا يهمهااا
والي أن قربت الزفه... جأتنى قرصه قوويه من نانا..
. تقول روحى سلمى ع اخوك...( الحياء يربطنى بالكرسي..
ونانا راحت تأدى الواجب والمباركه. وحتى وجومانا اكيد .تلقت هي أيضاً
قرصه اخري لانى رايتها تبارك لكنى
ما زلت مربوطه بالكرسي..(أنا كوكتل شخصيات اتنوع
ما بين الحياء والجراءة.... والحزن والفرح...))
وحتى خف عدد المعازيم.. جأت نانا تكشر بملامحهاااا( وينك..)
. وجلست بالقرب تهدد وتتوعد.. ثم باقوى قرصة..
تقول اللحين تروحين.. اخوك نشد عنك..
اتوقع أنها رسمت وشم العقرب بفخذي
وثبتته..من كثر القرص..
وخطوة..خطوة.. امشي..
اسمع همسات وهمهمات ( تعنى من تكون هذي؟؟)
تكسرت بعض الرقاب وهى تلتفت و تتبع خطواتى
المتوجهه لمنصه العروسين...
تلفت الناس لامريت
تكسر رقاب خلق الله
الزين خذته ولاخليت
حـــرام لاتاخذه كـله
لباقي الناس وش بقيت
يالي لك أوصاف مكتمله
وتمر عادي ولاحسيت
وحسنك به الناس منذهله
طلتك حلوة ألا طليت
يا حلوها جت من طله
والكل يصرخ الا من جيت
هذا القمــــر وانقلب ظلــه
.. بصمت وحياء.. وإحمرار الوجنتين
أكملت خطواتى وأنا انظر للأخ العريس من بعيد.
أول نظرة التقيت عينى بعينه...( أحاكى نفسي ..
ابتسم وانا في داخلي كم هائل من الحديث.)
( بين يوم وليلة اسمع انك اخوى..
ربما تمر مرحله الشباب.. ولا ادري عنك)
و الي أن وصلت وإقتربت منه..
.( شرع يديه لي.. وقبل رأسي..)
وقبله ع الخد......كدت اسقط من الحياء.
أول ما نطق بعد الترحيب (نانا جمعنتا.. حلبيها حلوووو...
علامه اسفهام كالبالون..كاد أن ينفجر برأسي
قلت : لا أتذكره حليبها أنا ...... لكن أنت ذاكرتك قويه...)
وعينى تأتى علي جهه اليسار.. ( كأن العروس أصبحت جمرة)
لا ألومها.. ربما تتوقع انى زوجته الاولي
أو الثانيه.. فهى لا تعرف من أكون...؟؟
وعيون الحاضرات علي ( وانا أسال نفسي ,,هل نفس التفكير هو؟؟
يعتقدون أنا... لا.. لا أنا ليس لي صله بهم أبداً
.ولا عمرهم شافونى؟؟
واكيد هم يعرفون بعضهم. لانهم جماعه
بس احتمال لانى غربيه عنهم
وكونى .متواجده في هذا المكان..)
ومن بعيد تحضـــر أم العروس مسررررعة..
. وقد تلون وجهها بالوان؟؟
ومن جه الاخري أم العريس
..( لا أعرف ام العريس تصير ماما لي)
وربما يحدث تصادم بسببى...
قامت و أخذت تأشر بيدها وتقول
هي... اخته..اخته..
أكيد صار سوء تفاهم.. (؟؟؟)
حتى أن العروس مطت الابتسام.
. وخمتنى بقبله.وعناق كادت أن تخنقنى
أرتاح قلبهاااا.. (يا شين الموقف )
همست لها .( أنها أول مرة أري فيها ألاخ العريس)
فأنا أخت جديده...
بعد ما كبرنا تعرفنا على بعض....