طهر الغيم
08-02-2016, 01:53 AM
ربّما كنت ترغب في القيام بمغامرات عدّة، أو تحقيق بعض الأحلام وغيرها قبل بلوغ الثلاثين. لكن هل فكّرت يوماً بما يجب أن تفعله لتطوير أدائك المهني قبل بلوغ هذه السن؟ لا يبدو الأمر صعباً أو مستحيلاً. بحسب موقع “بزنس إنسايدر”، هذا ما يجب أن تفعله قبل الثلاثين.
1 – الطرد
لا شكّ أن الطرد في وقت مبكّر يعدّ تجربة صعبة، لكنّها قد تكون بمثابة دعوة للتغيير، خصوصاً إذا ما لاحظت أن هناك مشكلة في أدائك، بحسب الكاتب مايكل مير. حادثةٌ كهذه في عمر مبكّر قد تجعلك تعمل على تطوير مهاراتك.
2 – ترك العمل
الحياة قصيرة جداً لتبقى في وظيفة تكرهها. يمكنك المخاطرة في العشرينيات، بحسب مدرّب الشجاعة كيت سوبودا. يقترح البحث عن وظيفة جديدة أو التفكير بإطلاق عملك الخاص. وإذا كنت تعتقد أنك عاجز عن الأمر، فكّر أن هذا هو العصر الرقمي، وأي شخص قادر على خلق حيّز لنفسه في هذا العالم.
3 – التفكير في استراتيجيّات لإدارة الغضب
التوتّر والإرهاق الذي يعاني منه البعض يؤثّر عليهم جسدياً ونفسياً وعاطفياً. وبطبيعة الحال، سينعكس الأمر على الأداء الوظيفي، ويمكن أن يؤدي إلى إرهاقك. يفضّل أن تكون قادراً على السيطرة على الأمر قبل الثلاثين.
4 – تعلّم تقبّل الرفض
الرفض، مهما كانت أسبابه، ليس أمراً جميلاً، لكنّه جزء من الحياة. عندما يحدث ذلك، اعترف بالخسارة، وتابع حياتك، كما يقول كريستي وينتز. لا تضيّع طاقتك في لوم الشخص أو الأشخاص. فهكذا قد تجعل من نفسك شخصاً لاذعاً وغبيّاً.
5 – متابعة التعلّم
إذا كانت قد مضت سنوات على تركك الدراسة، فهذا لا يعني أنه عليك التوقّف. لا تحدّ نفسك في مواضيع معيّنة لها تأثير مباشر على حياتك المهنية. بعدما تسرّب من الجامعة، درس ستيف جوبز أموراً أخرى كان لها تأثير مباشر على عمله.
6 – استيعاب المشاكل
المشاكل موجودة في كلّ مكان. لذلك، ليس هناك عذر لعدم تعلّم كيفية التعامل معها، بحسب باري سالتزمان. في وقت يخجل كثيرون من قضايا عدة، المساهمة في حلّ المشاكل قد تحسّن أداء الجميع.
7 – تطوير القدرة على التواصل
للأسف، لا يملك الكثير من الناس الوقت لتحسين مهارات التواصل، ما يؤثّر على مسار حياتهم المهنية، بحسب باري سالتزمان. حين تصبح في الثلاثين من العمر، يجب أن تكون قادراً على تكرار أفكارك بكفاءة ودقة، ولا يمكن تبرير ضعف مهارات الكتابة. كل ما تقوله أو تكتبه هو انعكاس
1 – الطرد
لا شكّ أن الطرد في وقت مبكّر يعدّ تجربة صعبة، لكنّها قد تكون بمثابة دعوة للتغيير، خصوصاً إذا ما لاحظت أن هناك مشكلة في أدائك، بحسب الكاتب مايكل مير. حادثةٌ كهذه في عمر مبكّر قد تجعلك تعمل على تطوير مهاراتك.
2 – ترك العمل
الحياة قصيرة جداً لتبقى في وظيفة تكرهها. يمكنك المخاطرة في العشرينيات، بحسب مدرّب الشجاعة كيت سوبودا. يقترح البحث عن وظيفة جديدة أو التفكير بإطلاق عملك الخاص. وإذا كنت تعتقد أنك عاجز عن الأمر، فكّر أن هذا هو العصر الرقمي، وأي شخص قادر على خلق حيّز لنفسه في هذا العالم.
3 – التفكير في استراتيجيّات لإدارة الغضب
التوتّر والإرهاق الذي يعاني منه البعض يؤثّر عليهم جسدياً ونفسياً وعاطفياً. وبطبيعة الحال، سينعكس الأمر على الأداء الوظيفي، ويمكن أن يؤدي إلى إرهاقك. يفضّل أن تكون قادراً على السيطرة على الأمر قبل الثلاثين.
4 – تعلّم تقبّل الرفض
الرفض، مهما كانت أسبابه، ليس أمراً جميلاً، لكنّه جزء من الحياة. عندما يحدث ذلك، اعترف بالخسارة، وتابع حياتك، كما يقول كريستي وينتز. لا تضيّع طاقتك في لوم الشخص أو الأشخاص. فهكذا قد تجعل من نفسك شخصاً لاذعاً وغبيّاً.
5 – متابعة التعلّم
إذا كانت قد مضت سنوات على تركك الدراسة، فهذا لا يعني أنه عليك التوقّف. لا تحدّ نفسك في مواضيع معيّنة لها تأثير مباشر على حياتك المهنية. بعدما تسرّب من الجامعة، درس ستيف جوبز أموراً أخرى كان لها تأثير مباشر على عمله.
6 – استيعاب المشاكل
المشاكل موجودة في كلّ مكان. لذلك، ليس هناك عذر لعدم تعلّم كيفية التعامل معها، بحسب باري سالتزمان. في وقت يخجل كثيرون من قضايا عدة، المساهمة في حلّ المشاكل قد تحسّن أداء الجميع.
7 – تطوير القدرة على التواصل
للأسف، لا يملك الكثير من الناس الوقت لتحسين مهارات التواصل، ما يؤثّر على مسار حياتهم المهنية، بحسب باري سالتزمان. حين تصبح في الثلاثين من العمر، يجب أن تكون قادراً على تكرار أفكارك بكفاءة ودقة، ولا يمكن تبرير ضعف مهارات الكتابة. كل ما تقوله أو تكتبه هو انعكاس