جنــــون
07-30-2016, 02:50 PM
ما أسباب نزول الدم من الأنف
حدوث النزيف إن حدوث النزيف في الأنف قد يكون أمراً مثيراً للقلق ومخيف ، و لحسن الحظ، فإن معظم حالات النزيف في الأنف لا تعتبر خطيرةً ويمكن التعامل معها بسهولة إلى حد ما ، ويمكن تقسيم الرعاف الأنفي إلى نوعين ؛ إعتماداً على ما إذا كان النزيف قادماً من الجزء الأمامي (أمام الأنف) أوالجزء الخلفي (الخلفي من الأنف). أنواع النزيف الحادث في الأنف النزيف في الأنف الأمامي يشكل أكثر من 90٪ من جميع حالات النزيف الحادثة في الأنف ، والنزيف عادةً ما يأتي من الأوعية الدموية في الجزء الأمامي من الأنف ، وعادةً ما يكون من السهل السيطرة على مثل هذه الحالات عن طريق التدابير البسيطة التي يمكن القيام بها في المنزل أو من قبل الطبيب . أما حالات النزيف في الجزء الخلفي من الأنف تعتبر أقل شيوعاً بكثير من النزيف الحادث في الجزء الأمامي للأنف ، وهذا النوع يميل إلى الحدوث في كثير من الأحيان لدى كبار السن ، وعادةً ما يأتي من الشريان في الجزء الخلفي من الأنف ، وهذا النوع من نزيف الأنف يعد أكثر تعقيداً ، وعادةً ما يحتاج المريض الإنتقال إلى المستشفى لسيطرة على النزيف وقد يحتاج لتلقي الرعاية من طبيب مختص (متخصص الأذن والأنف والحنجرة) ، وغالباً ما يحدث رعاف الأنف ( النزيف ) خلال أشهر الشتاء وفي المناخات الباردة الجافة ، ويمكن أن يحدث في أي سن ولكنه يكون أكثر شيوعاً في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 إلى 10 سنوات والبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و 80 عاماً. أسباب الرعاف إنّ من الأسباب الأكثر شيوعاً لحدوث النزيف ، الصدمات حيث تتسبب في نزيف الأنف ، الصدمة الخارجية الموجة إلى الأنف مثل ضربة على وجهه، أو الصدمة التي قد يتعرض لها الأنف من الداخل ، مثل قرص الأنف أو حدوث تهيج متكرر بسبب البرد. أما الأسباب الأقل شيوعاً، تتمثل بوجود حالة مرضية كامنة تمنع قدرة الدم على التخثر، مما قد يسهم في حدوث النزيف ، و عدم قدرة الدم على التجلط أو التخثر تعود في معظم الأحيان إلى تناول أدوية مانعة لتجلط الدم مثل الوارفارين (الكومادين) أو الأسبرين ، وكما أن بعض أمراض الكبد يمكن أيضاً أن تتداخل مع تخثر الدم ، ويعتبر وجود حالة غير طبيعية للأوعية الدموية أو حدوث سرطان في الأنف من الأسباب النادرة التي قد تتسبب في النزيف ، وكما قد يسهم إرتفاع ضغط الدم في حدوث النزيف ولكن لا يكون السبب الرئيسي في حدوثه .
حدوث النزيف إن حدوث النزيف في الأنف قد يكون أمراً مثيراً للقلق ومخيف ، و لحسن الحظ، فإن معظم حالات النزيف في الأنف لا تعتبر خطيرةً ويمكن التعامل معها بسهولة إلى حد ما ، ويمكن تقسيم الرعاف الأنفي إلى نوعين ؛ إعتماداً على ما إذا كان النزيف قادماً من الجزء الأمامي (أمام الأنف) أوالجزء الخلفي (الخلفي من الأنف). أنواع النزيف الحادث في الأنف النزيف في الأنف الأمامي يشكل أكثر من 90٪ من جميع حالات النزيف الحادثة في الأنف ، والنزيف عادةً ما يأتي من الأوعية الدموية في الجزء الأمامي من الأنف ، وعادةً ما يكون من السهل السيطرة على مثل هذه الحالات عن طريق التدابير البسيطة التي يمكن القيام بها في المنزل أو من قبل الطبيب . أما حالات النزيف في الجزء الخلفي من الأنف تعتبر أقل شيوعاً بكثير من النزيف الحادث في الجزء الأمامي للأنف ، وهذا النوع يميل إلى الحدوث في كثير من الأحيان لدى كبار السن ، وعادةً ما يأتي من الشريان في الجزء الخلفي من الأنف ، وهذا النوع من نزيف الأنف يعد أكثر تعقيداً ، وعادةً ما يحتاج المريض الإنتقال إلى المستشفى لسيطرة على النزيف وقد يحتاج لتلقي الرعاية من طبيب مختص (متخصص الأذن والأنف والحنجرة) ، وغالباً ما يحدث رعاف الأنف ( النزيف ) خلال أشهر الشتاء وفي المناخات الباردة الجافة ، ويمكن أن يحدث في أي سن ولكنه يكون أكثر شيوعاً في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 إلى 10 سنوات والبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و 80 عاماً. أسباب الرعاف إنّ من الأسباب الأكثر شيوعاً لحدوث النزيف ، الصدمات حيث تتسبب في نزيف الأنف ، الصدمة الخارجية الموجة إلى الأنف مثل ضربة على وجهه، أو الصدمة التي قد يتعرض لها الأنف من الداخل ، مثل قرص الأنف أو حدوث تهيج متكرر بسبب البرد. أما الأسباب الأقل شيوعاً، تتمثل بوجود حالة مرضية كامنة تمنع قدرة الدم على التخثر، مما قد يسهم في حدوث النزيف ، و عدم قدرة الدم على التجلط أو التخثر تعود في معظم الأحيان إلى تناول أدوية مانعة لتجلط الدم مثل الوارفارين (الكومادين) أو الأسبرين ، وكما أن بعض أمراض الكبد يمكن أيضاً أن تتداخل مع تخثر الدم ، ويعتبر وجود حالة غير طبيعية للأوعية الدموية أو حدوث سرطان في الأنف من الأسباب النادرة التي قد تتسبب في النزيف ، وكما قد يسهم إرتفاع ضغط الدم في حدوث النزيف ولكن لا يكون السبب الرئيسي في حدوثه .