الكابتن
07-27-2016, 02:32 PM
دَهشة مبررة تقبل القسمة على المنطق تجتاح أدمغة وجوارح الأفراد اللذين يخوضون غمار
علاقات ثنائية مستمرة .بحيث تكثر التصنيفات وعوامل جلد الذات التي تدعم دافع الانطوائيه والشعور بالحرمان وما يلحقه من تشوه نفسي عاطفي ربما يستمر لسنوات مما يغير دفة
العيش الى ارتفاع منسوب الاكتئاب وفقدان الاحساس بالحياة
بعض العلاقات تُشعرك للحظة بأن الحياة انتهت للتو بعدما تكشفت حقائق هذه العلاقه على أنها
مجرد قشور سقطت في اول اختبار لها على المَحك ..وبعضها الأخر قبل أن تنتهي تكون هي من أنهتك ..هنا يتوجب توفر فرص سانحة دائماً للجميع لأدارة مفهوم الأزمة
مما لا شك فيه اننا جميعاً بأختلاف بيئاتنا ومجتمعاتنا والظروف المتاحة لكل منا نجتمع في كثير من الامور ذات الطابع البشري والنفسي, قبل ان ابدأ مقالي هذا اود التنويه الى ان القاعدة النفسية لتلافي الضرر في اي مشكله لديك تختلف كثيراً حسب الحاله ونوع الحدث وتتضائل نسبة نجاحها حسب سيكلوجية ادارة الازمة عند الافراد.. نواجه جميعاً على الصعيد اليومي او ضمن فترات متقاربه ازمات متعددة منها سياسيه وعاطفية وطبيعية ومادية ونفسية وما الى ذلك ...الفكر المنبثق منك وقدرتك على ادارة الازمة اياً كانت , تظهر سماتك الانفعاليه ومكامن الشخصيه لديك فتظهر بصورتك الحقيقيه اثناء المواجهه,على الصعيد العاطفي وهو الاهم اعتقد انه امام ما انا في خضم الحديث عنه الكثير منا واجه الازمه فتطورت الى اكثر من ذلك فجلبت نتائج وخيمة , كانت السبب في تغير نهج واسلوب ونمط حياته , والسبب ان الازمات العاطفية سواء للمتزوجين او علاقات الحب , انما تندرج تحت مسمى الازمات المتاحة بأستمرا, يتعرض لها كل الاشخاص
بأختلاف اعمارهم .
كم نشاهد ونسمع من واقع ما نحن فيه , قصص وشواهد على معاناة الكثير في "الفشل ,التعلق , الهروب ,عدم التفاهم , عدم التوافق , البحث عن الحقيقه , سبب الخلاف" جميعها مشاكل تتطور الى ازمات نفسيه مربكه, وتعصف بصاحبها الى الدخول في متاهات الازمة ,قد يكون السبب
سوء استخدام مهارة تفادي الازمة واخرى يكون من عنصر المفاجئة فيها واخرى من حجمها
لاحظت هنا وهناك وفي غير هذا المكان الكثير من الاشخاص وبنسبه عالية الفتيات
يعانن من نتائج الازمة وتبقى لسنوات وقد تطول الى نهاية العمر اضافة الى الشعور بالاكتئاب والاكتئاب الحاد احياناً , هنا تحتاج الى اتخاذ قرار صائب .فهو عند المتزوجين
يتوجب تناغم عاطفي , جسدي , فكري, والتناغم الجسدي
امر ضروري لمعرفة هل العلاقه متكامله ,والاحساس بالعلاقه هل هي حب فعلاً
الحب من اجمل الاشياء الحسيه لدى البشر وما يرافقه من تغيرات جسميه نفسيه , حيث الشعور
بالسعاده والاقبال اضافه الى التغيرات الايجابيه على مراكز الاحساس بالجسم , ويقابله انتكاسه
بكل شيء حين الشعور بالصدمه او الازمه العاطفيه , هنا التقبل للحاله صعب جداً ولكن بأقل
تقدير علينا الاستفاده من الوضع القائم وعدم توقف الحياة عند هذا الحد,
هنا يفيد الاقتناع التام بأن المشكله او الازمة لم تأتي من فراغ ولا بد ان يكون هناك سبب ما
وهذا بأعتقادي هو المخرج الافضل لسلبيات الازمه , فالاقتناع يجعلك تقف على سبب المشكله
وتعلم انه كان هناك حلقه ضعيفه بالعلاقه , توحي لك بأن لا تفكر كثيراً بها وعدم مجالسة نفسك
ومحاولة عقابها ,والافضل من كل ذلك اللجوء الى الله بصدق لتفريغ الهموم بين يديه والشعور
بالراحه على اقل تقدير وتجاوز الصعوبات ,
قد يأتي من يقول بأن هذا كلام بكلام فأنت لا تعلم بما يشعر به الغير , فأقف لأقول له قد اكون
مررت بما لن تمر به ابدا وهذا واقع يختلف بالشكل ولكن المضمون يتفق عليه الجميع .
..,,
علاقات ثنائية مستمرة .بحيث تكثر التصنيفات وعوامل جلد الذات التي تدعم دافع الانطوائيه والشعور بالحرمان وما يلحقه من تشوه نفسي عاطفي ربما يستمر لسنوات مما يغير دفة
العيش الى ارتفاع منسوب الاكتئاب وفقدان الاحساس بالحياة
بعض العلاقات تُشعرك للحظة بأن الحياة انتهت للتو بعدما تكشفت حقائق هذه العلاقه على أنها
مجرد قشور سقطت في اول اختبار لها على المَحك ..وبعضها الأخر قبل أن تنتهي تكون هي من أنهتك ..هنا يتوجب توفر فرص سانحة دائماً للجميع لأدارة مفهوم الأزمة
مما لا شك فيه اننا جميعاً بأختلاف بيئاتنا ومجتمعاتنا والظروف المتاحة لكل منا نجتمع في كثير من الامور ذات الطابع البشري والنفسي, قبل ان ابدأ مقالي هذا اود التنويه الى ان القاعدة النفسية لتلافي الضرر في اي مشكله لديك تختلف كثيراً حسب الحاله ونوع الحدث وتتضائل نسبة نجاحها حسب سيكلوجية ادارة الازمة عند الافراد.. نواجه جميعاً على الصعيد اليومي او ضمن فترات متقاربه ازمات متعددة منها سياسيه وعاطفية وطبيعية ومادية ونفسية وما الى ذلك ...الفكر المنبثق منك وقدرتك على ادارة الازمة اياً كانت , تظهر سماتك الانفعاليه ومكامن الشخصيه لديك فتظهر بصورتك الحقيقيه اثناء المواجهه,على الصعيد العاطفي وهو الاهم اعتقد انه امام ما انا في خضم الحديث عنه الكثير منا واجه الازمه فتطورت الى اكثر من ذلك فجلبت نتائج وخيمة , كانت السبب في تغير نهج واسلوب ونمط حياته , والسبب ان الازمات العاطفية سواء للمتزوجين او علاقات الحب , انما تندرج تحت مسمى الازمات المتاحة بأستمرا, يتعرض لها كل الاشخاص
بأختلاف اعمارهم .
كم نشاهد ونسمع من واقع ما نحن فيه , قصص وشواهد على معاناة الكثير في "الفشل ,التعلق , الهروب ,عدم التفاهم , عدم التوافق , البحث عن الحقيقه , سبب الخلاف" جميعها مشاكل تتطور الى ازمات نفسيه مربكه, وتعصف بصاحبها الى الدخول في متاهات الازمة ,قد يكون السبب
سوء استخدام مهارة تفادي الازمة واخرى يكون من عنصر المفاجئة فيها واخرى من حجمها
لاحظت هنا وهناك وفي غير هذا المكان الكثير من الاشخاص وبنسبه عالية الفتيات
يعانن من نتائج الازمة وتبقى لسنوات وقد تطول الى نهاية العمر اضافة الى الشعور بالاكتئاب والاكتئاب الحاد احياناً , هنا تحتاج الى اتخاذ قرار صائب .فهو عند المتزوجين
يتوجب تناغم عاطفي , جسدي , فكري, والتناغم الجسدي
امر ضروري لمعرفة هل العلاقه متكامله ,والاحساس بالعلاقه هل هي حب فعلاً
الحب من اجمل الاشياء الحسيه لدى البشر وما يرافقه من تغيرات جسميه نفسيه , حيث الشعور
بالسعاده والاقبال اضافه الى التغيرات الايجابيه على مراكز الاحساس بالجسم , ويقابله انتكاسه
بكل شيء حين الشعور بالصدمه او الازمه العاطفيه , هنا التقبل للحاله صعب جداً ولكن بأقل
تقدير علينا الاستفاده من الوضع القائم وعدم توقف الحياة عند هذا الحد,
هنا يفيد الاقتناع التام بأن المشكله او الازمة لم تأتي من فراغ ولا بد ان يكون هناك سبب ما
وهذا بأعتقادي هو المخرج الافضل لسلبيات الازمه , فالاقتناع يجعلك تقف على سبب المشكله
وتعلم انه كان هناك حلقه ضعيفه بالعلاقه , توحي لك بأن لا تفكر كثيراً بها وعدم مجالسة نفسك
ومحاولة عقابها ,والافضل من كل ذلك اللجوء الى الله بصدق لتفريغ الهموم بين يديه والشعور
بالراحه على اقل تقدير وتجاوز الصعوبات ,
قد يأتي من يقول بأن هذا كلام بكلام فأنت لا تعلم بما يشعر به الغير , فأقف لأقول له قد اكون
مررت بما لن تمر به ابدا وهذا واقع يختلف بالشكل ولكن المضمون يتفق عليه الجميع .
..,,