إرتواء نبض
07-24-2016, 08:40 PM
حقق المبتعث السعودي، معاذ نبيل، تخصص علوم الحاسبات والأعصاب بكندا، إنجازاً علمياً تمثل بتطوير علوم الأطراف الصناعية باستخدام تقنية الطباعة الثلاثية؛ لإرسالها لأطفال الحروب بالبلدان المتضررة.
وتناقلت صحف سعودية نقلاً عن الصحافة الكندية إنجاز نبيل، حيث أشارت الصحف الكندية في صدر صفحاتها الأولى أنه حقق إنجازاً علمياً بتطوير الأطراف وإرسالها للمتضررين في البلدان المضطربة.
وقال نبيل لـ"سبق": "المشروع ليس اختراعا، هو تطوير لعلوم الأطراف صناعية باستخدام تقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد وإرسالها لأطفال الحروب في الدول المتضررة عن طريق التعاون مع مؤسسات إعانة بشرية لها تواجد في تلك الأماكن".
وأضاف: "غلاء سعر القطع وعدم توفرها وعدم توفر الدعم الصحي لهم في تلك المناطق أمر محزن وكان علي أن أتحرك ولو بالقليل فكان من واجبي أن أعمل هذه الأيدي وتطويرها في الشهور الماضية مجانا وأرسلها لهم هناك على حسب الطلب، لأن كل يد صناعية تكون مصنوعة بمواصفات خاصة لكل شخص مصاب".
وأشار:"وكون الهالة الإعلامية متمركزة ضد المسلمين للأسف أحببت أن أوصل رسالة مفادها أن الإسلام لم يزدنا إلا رحمة ورفقا وتفانيا في خدمة البشرية أجمع بعيدا عن ما يفرقنا من لون ولسان".
واختتم: "بعد وجود قنوات التواصل الاجتماعي أصبح الغالب ينظر لشبابنا نظرة دونية وأننا غير منتجين وأننا لا نحمل هم الأمة، لكن ما كان هذا إلا سطح المحيط ولله الحمد في المحيط نماذج رائعة منتجة تحمل هم الوطن والأمة وتسعى بكل ما أعطاها الله من قوة أن ترفع راية الوطن، وتعيد للأمة أمجادها وتاريخها، ونحن أحفاد علمائنا في الأندلس".
وتناقلت صحف سعودية نقلاً عن الصحافة الكندية إنجاز نبيل، حيث أشارت الصحف الكندية في صدر صفحاتها الأولى أنه حقق إنجازاً علمياً بتطوير الأطراف وإرسالها للمتضررين في البلدان المضطربة.
وقال نبيل لـ"سبق": "المشروع ليس اختراعا، هو تطوير لعلوم الأطراف صناعية باستخدام تقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد وإرسالها لأطفال الحروب في الدول المتضررة عن طريق التعاون مع مؤسسات إعانة بشرية لها تواجد في تلك الأماكن".
وأضاف: "غلاء سعر القطع وعدم توفرها وعدم توفر الدعم الصحي لهم في تلك المناطق أمر محزن وكان علي أن أتحرك ولو بالقليل فكان من واجبي أن أعمل هذه الأيدي وتطويرها في الشهور الماضية مجانا وأرسلها لهم هناك على حسب الطلب، لأن كل يد صناعية تكون مصنوعة بمواصفات خاصة لكل شخص مصاب".
وأشار:"وكون الهالة الإعلامية متمركزة ضد المسلمين للأسف أحببت أن أوصل رسالة مفادها أن الإسلام لم يزدنا إلا رحمة ورفقا وتفانيا في خدمة البشرية أجمع بعيدا عن ما يفرقنا من لون ولسان".
واختتم: "بعد وجود قنوات التواصل الاجتماعي أصبح الغالب ينظر لشبابنا نظرة دونية وأننا غير منتجين وأننا لا نحمل هم الأمة، لكن ما كان هذا إلا سطح المحيط ولله الحمد في المحيط نماذج رائعة منتجة تحمل هم الوطن والأمة وتسعى بكل ما أعطاها الله من قوة أن ترفع راية الوطن، وتعيد للأمة أمجادها وتاريخها، ونحن أحفاد علمائنا في الأندلس".