الكابتن
07-17-2016, 03:09 AM
حقاً فأن الوعود المنكوثة تبقى تحت جريرة وقوع الفعل الآثم
الشعور بالخذلان فقط يمنحكَ حق أمتلاك نفسك عن طيب الغضب
لمَّ اشعلتِ لوعة الحضور بنظرة واحدة فقط ثم اطفأتي لهفة الانتظار بأتفاق آخر مع الفقد
وزرعتي في جميع الدروب خيبات باردة لا تأفل عن جدار الذاكرة الموصودة عن الفرح
الكلام المزدحم في جوف الكتمان هو الأجدر بالأباحة..و هو الأحق بالفناء العلني
هو الأصدق بأخراج الشعور على هيئة طير ابيض الملامح في صدره رصاصة غدر طائشه ,
الا تدرين أنكِ اذا توارتي عن ناظري تصاغرت الحياة في عيوني لأقل من رمق ..وتباعدت
الاحلام لأكثر من مسافة صَحوْ ..
بِرغمْ هذه الثروه الباهضة في القلب, أطناناً من الحب مُكدسة في صناديق شغفي تجعلني غنياً باحتوائك وفقيراً
للأجابة على سؤال واحد يصنع من مساحات الوجع في داخلي بُركاناً لا يخمد كُلما روادني عن نفسه هل أعطينا
هذا الحب فرصة العبور من بأب آخر يستوعب مرور هذه اللهفة المُزمة في قلبينا
تُقيم مراسم العزاء على قلبها وهي تحمل قلباً يَضُج بالحب لكنها تأبى عن عشق لا يقيم قُداسه سوى رجل واحد
يستوعب هذا الضجيج الكامل في صومعته
ثلاثة اعوام تَمُر في كل يوم تعود الذاكرة مشدوهة من تصفح شريط الذكريات الخالدة في رحم
الحنين عن تلك المرأه التي احبتني بكامل اللهفه والعنفوان والرغبه وكانت تضخ من عينيها
فتنةً بما يعادل بئراً كاملاً من الاكتفاء المُتسرب من بين فروج اصابعي التي ترسمها
متى ستعرف كم اهواك يا رجلاً ..قالها نزار لرجلٍ وكانت ترددها عليَّ كلما شعرت بأن الغياب
سلبني مقدار طرفة عين ولا تراني , تطفو اسئله عقيمه من جعبة الايام الشحيحه المغمورة بماء القلب فوق سطح التأمل خالص النيه لها وتكون الاجابات لحن حزين دائم العزف متى تعود؟
لستِ قريبه بما يكفي لتلمسي هذا النسق المتسارع في ضربات القلب كًلما ابتدعكِ الغياب طيفاً يسكن صورة في وجه لوعتي
يحول بيني وبينك سيلاً جارف من الظنون الغير قابله للصرف في ذاكرة محشوة بالهزائم لا يشفع لها قوافل من الندم المُحمله بالتوبه
كيف تسربت اليكِ كل هذه القسوه لتبتعدي مقدار خطوه من شغف قاب يومين او اكثر من النوايا المُفلسه بالليقين التام أنني ما اشتقتكِ
في كل ليله أحفظ لكِ دعاء عن ظهر قلب يًقربني اليكِ واسترق من الحلم رواية على حافة الشغف هناك ..
حيث الشوارع المزدحمة بالافراد ونحن الثنائي الموجود فقط نَجوب جميع الأماكن نلهو كالمتسكعين نرتاد الحانات ونقف طويلاً على ناصية للمرور أزرع في تلك الأثناء وردة خبأتها في جيب قميصي الأيسر ازرعها في جديلتك ثم نتقاسم الجلوس على مقعد مُتآكل اهمسُ لكِ بما خلق الشغف من كلمات تليق بفتنتك وتُغنين لي كنايٍ يُلحن معزوفة سخاء أمسك يدكِ أتحسس اناملك كما اول خفوت للشوق ثم أضعها على صدري مستلقياً أغُط في نومٍ عميق ..أعيش اللحظة
..,,
الشعور بالخذلان فقط يمنحكَ حق أمتلاك نفسك عن طيب الغضب
لمَّ اشعلتِ لوعة الحضور بنظرة واحدة فقط ثم اطفأتي لهفة الانتظار بأتفاق آخر مع الفقد
وزرعتي في جميع الدروب خيبات باردة لا تأفل عن جدار الذاكرة الموصودة عن الفرح
الكلام المزدحم في جوف الكتمان هو الأجدر بالأباحة..و هو الأحق بالفناء العلني
هو الأصدق بأخراج الشعور على هيئة طير ابيض الملامح في صدره رصاصة غدر طائشه ,
الا تدرين أنكِ اذا توارتي عن ناظري تصاغرت الحياة في عيوني لأقل من رمق ..وتباعدت
الاحلام لأكثر من مسافة صَحوْ ..
بِرغمْ هذه الثروه الباهضة في القلب, أطناناً من الحب مُكدسة في صناديق شغفي تجعلني غنياً باحتوائك وفقيراً
للأجابة على سؤال واحد يصنع من مساحات الوجع في داخلي بُركاناً لا يخمد كُلما روادني عن نفسه هل أعطينا
هذا الحب فرصة العبور من بأب آخر يستوعب مرور هذه اللهفة المُزمة في قلبينا
تُقيم مراسم العزاء على قلبها وهي تحمل قلباً يَضُج بالحب لكنها تأبى عن عشق لا يقيم قُداسه سوى رجل واحد
يستوعب هذا الضجيج الكامل في صومعته
ثلاثة اعوام تَمُر في كل يوم تعود الذاكرة مشدوهة من تصفح شريط الذكريات الخالدة في رحم
الحنين عن تلك المرأه التي احبتني بكامل اللهفه والعنفوان والرغبه وكانت تضخ من عينيها
فتنةً بما يعادل بئراً كاملاً من الاكتفاء المُتسرب من بين فروج اصابعي التي ترسمها
متى ستعرف كم اهواك يا رجلاً ..قالها نزار لرجلٍ وكانت ترددها عليَّ كلما شعرت بأن الغياب
سلبني مقدار طرفة عين ولا تراني , تطفو اسئله عقيمه من جعبة الايام الشحيحه المغمورة بماء القلب فوق سطح التأمل خالص النيه لها وتكون الاجابات لحن حزين دائم العزف متى تعود؟
لستِ قريبه بما يكفي لتلمسي هذا النسق المتسارع في ضربات القلب كًلما ابتدعكِ الغياب طيفاً يسكن صورة في وجه لوعتي
يحول بيني وبينك سيلاً جارف من الظنون الغير قابله للصرف في ذاكرة محشوة بالهزائم لا يشفع لها قوافل من الندم المُحمله بالتوبه
كيف تسربت اليكِ كل هذه القسوه لتبتعدي مقدار خطوه من شغف قاب يومين او اكثر من النوايا المُفلسه بالليقين التام أنني ما اشتقتكِ
في كل ليله أحفظ لكِ دعاء عن ظهر قلب يًقربني اليكِ واسترق من الحلم رواية على حافة الشغف هناك ..
حيث الشوارع المزدحمة بالافراد ونحن الثنائي الموجود فقط نَجوب جميع الأماكن نلهو كالمتسكعين نرتاد الحانات ونقف طويلاً على ناصية للمرور أزرع في تلك الأثناء وردة خبأتها في جيب قميصي الأيسر ازرعها في جديلتك ثم نتقاسم الجلوس على مقعد مُتآكل اهمسُ لكِ بما خلق الشغف من كلمات تليق بفتنتك وتُغنين لي كنايٍ يُلحن معزوفة سخاء أمسك يدكِ أتحسس اناملك كما اول خفوت للشوق ثم أضعها على صدري مستلقياً أغُط في نومٍ عميق ..أعيش اللحظة
..,,