إرتواء نبض
07-02-2016, 11:37 PM
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5776e4c451a773812d61688e/5776e4c08d777.jpeg
تأمل ألمانيا في حل العقدة الإيطالية بعد ثماني محاولات فاشلة في البطولات الكبرى، عندما يلتقي عملاقا القارة العجوز عند العاشرة من مساء السبت في بوردو ضمن ربع نهائي كأس أوروبا 2016 لكرة القدم المقامة في فرنسا.
لا تتمتع ألمانيا (بطلة العالم أربع مرات آخرها في 2014، وأوروبا ثلاث مرات آخرها في 1996) بسجل إيجابي أمام إيطاليا (بطلة العالم أربع مرات أيضًا آخرها في 2006، وأوروبا 1968) في البطولات الكبرى.
سقطت ألمانيا 1-2 في نصف نهائي النسخة الأخيرة من المسابقة القارية عام 2012، فيما فازت ألمانيا وديا 4-1 في آذار/ مارس الماضي.
ويصر مدرب منتخب ألمانيا يواكيم لوف على أن فريقه لا يعاني "صدمة" إيطالية، فيما اعتبر مدرب إيطاليا أنطونيو كونتي مواجهة أبطال العالم كـ"تسلق قمة إيفرست".
وصحيح أن إيطاليا تتفوق في المواجهات المباشرة على ألمانيا، لكن الأخيرة توجت بلقب المونديال الأخير عن جدارة، فيما ودعت إيطاليا من الدور الأول بخفي حنين.
ويصر الطرفان على أن المواجهة ستكون الأصعب لهما في النهائيات الحالية. ومما لا شك فيه أنهما تدربا على ركلات الترجيح وراء أبواب موصدة احترازًا لتعادل محتمل بعد الوقتين الأصلي والإضافي.
استهلت ألمانيا مشوارها بالفوز على أوكرانيا 2-صفر بهدفي شكودران مصطفي وباستيان شفاينشتايغر، ثم تعادلت مع بولندا سلبًا، قبل أن تضمن صدارة مجموعتها بفوز على إيرلندا الشمالية بهدف مهاجمها ماريو غوميز. وفي الدور الثاني سحقت سلوفاكيا بثلاثية مدافعها جيروم بواتنغ وغوميز والمتألق يوليان دراكسلر.
أما إيطاليا فقد ضمنت صدارة مجموعتها بعد جولتين فقط بفوزها على بلجيكا بهدفي ايمانويلي جاكيريني وغراتسيانو بيليه والسويد بهدف ايدير، قبل أن تخسر في مباراة هامشية بالنسبة لها أمام جمهورية إيرلندا صفر-1 عندما لعب سالفاتوري سيريغو بدلاً من الحارس الأساسي جانلويجي بوفون. وفي ثمن النهائي أقصت حاملة اللقب إسبانيا عن جدارة بهدفي المدافع جورجيو كييليني وبيليه.
لكن رجال كونتي يتعين عليهم أن يصبحوا أول فريق يسجل في مرمى ألمانيا في النهائيات الحالية إذا أرادوا تخطيها قبل ركلات الترجيح.
وعلى الجهة الأخرى، تُعرف إيطاليا بدفاع جبار، اهتز مرة واحدة أمام إيرلندا بعد أن ضمنت تصدرها مجموعتها، يقوده الثلاثي المرعب جورجيو كييليني (31 عامًا) وأندريا بارزالي (35 عامًا) وليوناردو بونوتشي (29 عامًا)، وخلفهم الحارس المخضرم بوفون (38 عامًا).
ويخوض حارس ألمانيا نوير اللقاء بعد حفاظه على نظافة شباكه في خمس مباريات متتالية (مع مباراة المجر الإعدادية 2-صفر)، وهي سابقة في 108 سنوات من تاريخ الاتحاد الألماني.
وتبدو تشكيلة ألمانيا في جهوزية كبرى؛ إذ تعافى بواتنغ من إصابة في ربلة ساقه خلال الفوز على سلوفاكيا عندما سجل هدفه الدولي الأول في 63 مباراة.
من جهتها، تفتقد إيطاليا لاعب الوسط تياغو موتا الموقوف، فيما يغيب لاعب وسط روما دانييلي دي روسي بعد إصابته بفخذه اليمنى خلال الفوز على إسبانيا. كما تعرضت إيطاليا لضربة بعد إصابة جناحها أنطونيو كاندريفا.
تأمل ألمانيا في حل العقدة الإيطالية بعد ثماني محاولات فاشلة في البطولات الكبرى، عندما يلتقي عملاقا القارة العجوز عند العاشرة من مساء السبت في بوردو ضمن ربع نهائي كأس أوروبا 2016 لكرة القدم المقامة في فرنسا.
لا تتمتع ألمانيا (بطلة العالم أربع مرات آخرها في 2014، وأوروبا ثلاث مرات آخرها في 1996) بسجل إيجابي أمام إيطاليا (بطلة العالم أربع مرات أيضًا آخرها في 2006، وأوروبا 1968) في البطولات الكبرى.
سقطت ألمانيا 1-2 في نصف نهائي النسخة الأخيرة من المسابقة القارية عام 2012، فيما فازت ألمانيا وديا 4-1 في آذار/ مارس الماضي.
ويصر مدرب منتخب ألمانيا يواكيم لوف على أن فريقه لا يعاني "صدمة" إيطالية، فيما اعتبر مدرب إيطاليا أنطونيو كونتي مواجهة أبطال العالم كـ"تسلق قمة إيفرست".
وصحيح أن إيطاليا تتفوق في المواجهات المباشرة على ألمانيا، لكن الأخيرة توجت بلقب المونديال الأخير عن جدارة، فيما ودعت إيطاليا من الدور الأول بخفي حنين.
ويصر الطرفان على أن المواجهة ستكون الأصعب لهما في النهائيات الحالية. ومما لا شك فيه أنهما تدربا على ركلات الترجيح وراء أبواب موصدة احترازًا لتعادل محتمل بعد الوقتين الأصلي والإضافي.
استهلت ألمانيا مشوارها بالفوز على أوكرانيا 2-صفر بهدفي شكودران مصطفي وباستيان شفاينشتايغر، ثم تعادلت مع بولندا سلبًا، قبل أن تضمن صدارة مجموعتها بفوز على إيرلندا الشمالية بهدف مهاجمها ماريو غوميز. وفي الدور الثاني سحقت سلوفاكيا بثلاثية مدافعها جيروم بواتنغ وغوميز والمتألق يوليان دراكسلر.
أما إيطاليا فقد ضمنت صدارة مجموعتها بعد جولتين فقط بفوزها على بلجيكا بهدفي ايمانويلي جاكيريني وغراتسيانو بيليه والسويد بهدف ايدير، قبل أن تخسر في مباراة هامشية بالنسبة لها أمام جمهورية إيرلندا صفر-1 عندما لعب سالفاتوري سيريغو بدلاً من الحارس الأساسي جانلويجي بوفون. وفي ثمن النهائي أقصت حاملة اللقب إسبانيا عن جدارة بهدفي المدافع جورجيو كييليني وبيليه.
لكن رجال كونتي يتعين عليهم أن يصبحوا أول فريق يسجل في مرمى ألمانيا في النهائيات الحالية إذا أرادوا تخطيها قبل ركلات الترجيح.
وعلى الجهة الأخرى، تُعرف إيطاليا بدفاع جبار، اهتز مرة واحدة أمام إيرلندا بعد أن ضمنت تصدرها مجموعتها، يقوده الثلاثي المرعب جورجيو كييليني (31 عامًا) وأندريا بارزالي (35 عامًا) وليوناردو بونوتشي (29 عامًا)، وخلفهم الحارس المخضرم بوفون (38 عامًا).
ويخوض حارس ألمانيا نوير اللقاء بعد حفاظه على نظافة شباكه في خمس مباريات متتالية (مع مباراة المجر الإعدادية 2-صفر)، وهي سابقة في 108 سنوات من تاريخ الاتحاد الألماني.
وتبدو تشكيلة ألمانيا في جهوزية كبرى؛ إذ تعافى بواتنغ من إصابة في ربلة ساقه خلال الفوز على سلوفاكيا عندما سجل هدفه الدولي الأول في 63 مباراة.
من جهتها، تفتقد إيطاليا لاعب الوسط تياغو موتا الموقوف، فيما يغيب لاعب وسط روما دانييلي دي روسي بعد إصابته بفخذه اليمنى خلال الفوز على إسبانيا. كما تعرضت إيطاليا لضربة بعد إصابة جناحها أنطونيو كاندريفا.