سلطان الغرام
06-28-2016, 04:15 AM
متلازمة توريت عند الأطفال
هذه العرات في العادة تنقسم عند الأطفال لعرات حركية والتي تظهر أبتداء من سن سنيتن وتصل زروتها عند سن الثانية عشر ، أما العرات الصوتية والتي تصل عند الطفل بعد العرات الحركية فتبدأ في الظهور في سن الثالثة تقريبا ، وتختفي تدريجيا هذه الحركات اللأاردية مع وصول الطفل لسن البلوغ ، فالعرات تختلف تأثيرها من طفل الى أخر حسب قوتها وتأثيرها على الطفل فمن الممكن هذه الحركات ومع شدتها تؤثر بالسلب على علاقة الطفل مع أخوته ومن يتعامل معه ومع شدة العرات الحركية يجب على الفور أستشارة الطبيب مباشرة حتى يتم أيجاد حل لذلك ، فهذه الحركات التي تصدر من الطفل ليست دليل على أنخفاض مستوى ذكائه ولا توضح قدراته الحقيقة .
أعراض متلازمة توريت عند الأطفال : هناك أعراض نفسية وعصيبة تكون لدى الطفل الذي يعاني من متلازمة توريت مثل هناك مجموعة من الأصوات والحركات التي تصدر من الطفل وتكون غريبة مع تشنج بالعين يكون خفيف ، تظهر هذه الحركات بشكل فجائي وعشوائي ، كما هناك بعض الأطفال لا يصابون بعرات حركية وصوتية فهناك أطفال يصابوا بعرات واحدة من الأثنين .
أسباب متلازمة توريت عند الأطفال : تتولد هذه المتلازمة نتيجة جين وراثي ينتقل للطفل مباشرة من احد الأبويين ولكن لم يتم التعرف على هذا الجين حتى الأن ، من الممكن أيضا التنبؤ بمرض الطفل بالمتلازمة من خلال الشهور الأولى من الحمل نتيجة معاناة الأم من القئ والغثيان المتكرر ، من الممكن أيضا أصابة الطفل بهذه المتلازمة نتيجة نقص في الأكجسين أثناء عملية ولادة الطفل ، هناك أيضا أنخفاض وزن الطفل عن الحالة الطبيعية مع وجود علامات وألتهابات دماغية عند الطفل .
التشخيص وعلاج متلازمة توريت : يستطيع معرفة أصابة الطفل بهذا المرض من خلال ملاحظة التشنجات والعرات الصوتية والحركية التي تصيب الطفل وأرتفاع حدتها بالتجاه مباشرة للطبيب النفسي الذي بدوره يقوم بعمل بعمل بعض الأختبارات على الطفل للتأكد من ذلك وعدم مصاحبته لأي أمراض اخرى نفسية أو عصبية ، ويجب على الأم أو الأب أثناء أصطحاب الطفل الى الطبيب أن يكون لديهم شريط أو تسجيل فيديو مسجل لهذه العرات التي تصيب الطفل لأن هناك كثير من الأطفال يمتنعون عن توضيح هذا عند زيارة الطبيب ، ولكن أيضا من خلال توضيح بعض الأعراض التي تصيب الطفل يتعرف الطبيب على هذه المتلازمة مباشرة ، أما عن العلاج التي يجب أتباعه مع الطفل فليس له علاج دوائي يتم أعطاءه للطفل لأنه مرض نفسي خفيف لا داعى لذلك فالطبيب يعمل على تهئية الطفل والمحطيين من حوله على التعود على هذه العرات التي تصيب الطفل ، كما أن ثقافة المجتمع مثل الأفراد والمدرسة التي يعيش بها الطفل وكيفية التعامل مع أصحاب هذه المتلازمات قد يكون لها فروق إيجابية قد تفرق مع الطفل فالمعاملة تفرق كثيرا مع الأطفال أصحاب المتلازمات حفظ الله أطفالنا جميعا من كل سوء .
هذه العرات في العادة تنقسم عند الأطفال لعرات حركية والتي تظهر أبتداء من سن سنيتن وتصل زروتها عند سن الثانية عشر ، أما العرات الصوتية والتي تصل عند الطفل بعد العرات الحركية فتبدأ في الظهور في سن الثالثة تقريبا ، وتختفي تدريجيا هذه الحركات اللأاردية مع وصول الطفل لسن البلوغ ، فالعرات تختلف تأثيرها من طفل الى أخر حسب قوتها وتأثيرها على الطفل فمن الممكن هذه الحركات ومع شدتها تؤثر بالسلب على علاقة الطفل مع أخوته ومن يتعامل معه ومع شدة العرات الحركية يجب على الفور أستشارة الطبيب مباشرة حتى يتم أيجاد حل لذلك ، فهذه الحركات التي تصدر من الطفل ليست دليل على أنخفاض مستوى ذكائه ولا توضح قدراته الحقيقة .
أعراض متلازمة توريت عند الأطفال : هناك أعراض نفسية وعصيبة تكون لدى الطفل الذي يعاني من متلازمة توريت مثل هناك مجموعة من الأصوات والحركات التي تصدر من الطفل وتكون غريبة مع تشنج بالعين يكون خفيف ، تظهر هذه الحركات بشكل فجائي وعشوائي ، كما هناك بعض الأطفال لا يصابون بعرات حركية وصوتية فهناك أطفال يصابوا بعرات واحدة من الأثنين .
أسباب متلازمة توريت عند الأطفال : تتولد هذه المتلازمة نتيجة جين وراثي ينتقل للطفل مباشرة من احد الأبويين ولكن لم يتم التعرف على هذا الجين حتى الأن ، من الممكن أيضا التنبؤ بمرض الطفل بالمتلازمة من خلال الشهور الأولى من الحمل نتيجة معاناة الأم من القئ والغثيان المتكرر ، من الممكن أيضا أصابة الطفل بهذه المتلازمة نتيجة نقص في الأكجسين أثناء عملية ولادة الطفل ، هناك أيضا أنخفاض وزن الطفل عن الحالة الطبيعية مع وجود علامات وألتهابات دماغية عند الطفل .
التشخيص وعلاج متلازمة توريت : يستطيع معرفة أصابة الطفل بهذا المرض من خلال ملاحظة التشنجات والعرات الصوتية والحركية التي تصيب الطفل وأرتفاع حدتها بالتجاه مباشرة للطبيب النفسي الذي بدوره يقوم بعمل بعمل بعض الأختبارات على الطفل للتأكد من ذلك وعدم مصاحبته لأي أمراض اخرى نفسية أو عصبية ، ويجب على الأم أو الأب أثناء أصطحاب الطفل الى الطبيب أن يكون لديهم شريط أو تسجيل فيديو مسجل لهذه العرات التي تصيب الطفل لأن هناك كثير من الأطفال يمتنعون عن توضيح هذا عند زيارة الطبيب ، ولكن أيضا من خلال توضيح بعض الأعراض التي تصيب الطفل يتعرف الطبيب على هذه المتلازمة مباشرة ، أما عن العلاج التي يجب أتباعه مع الطفل فليس له علاج دوائي يتم أعطاءه للطفل لأنه مرض نفسي خفيف لا داعى لذلك فالطبيب يعمل على تهئية الطفل والمحطيين من حوله على التعود على هذه العرات التي تصيب الطفل ، كما أن ثقافة المجتمع مثل الأفراد والمدرسة التي يعيش بها الطفل وكيفية التعامل مع أصحاب هذه المتلازمات قد يكون لها فروق إيجابية قد تفرق مع الطفل فالمعاملة تفرق كثيرا مع الأطفال أصحاب المتلازمات حفظ الله أطفالنا جميعا من كل سوء .