فزولهآ
05-03-2016, 06:29 PM
- تقدّم (غريب) و صديقه إلى وظيفة مهندس بأحد المستشفيات
الحكومية وأثناء ذلك تحدث لأحد المحترفين بالبرامج دمج الفيديو
بتركيب مقاطع ينشرها ولكن مدير عام لشركة إعلامية لذلك العامل
أقنع (غريب) بأن يركب مقاطع تحرّك الحكومة بشكل حرج وهي مقاطع
حول أخطاء وتقصير للعمل تجاه المواطن واختلف (غريب) ومدير شركة
عامل الفيديو بشأن السعر وأرسل العامل للتفاوض معه منزل (غريب)
وكان العامل يحمل خزانة USB ذاكرة يدوية Flash memory بها عدد من
المقاطع وأثناء الجدل أحتدّ الأمر بينهم وأخذ غريب الذاكرة من العامل
ليهدّء من روعه إلا أن العامل اتصل برقم هاتف وقال لغريب : أنا لستُ
كصاحبي الذي ضربوه وأخذوا المقطع منه بالقوة مع دخول عدد من الأفراد
الملثّمين داخل الشقة وكان أحدهم يبدو من مظهره أنه لا يفكر كثيرًا فقد
رمى قنبلة صوتية دون أن يفجّرها وبقيت هناك حتى خرج الفريق ومعهم
الـ USB لخزانة الذاكرة وقد ضربوا (غريب) حتى تحطمت أسنانه ثم أتصل
أبو (غريب) بالشرطة حتى أخذوا بصمات ذلك الأبله ( من الفريق)
وتم احتجازه وقد دلّ على كل الفريق ومن كان معهم وتم سجنهم بتهمة
الهجوم المسلح وإيذاء أحد المواطنين في منزله ويعمل الآن (غريب) مهندس
طبي في أحد المستشفيات الحكومية التي قدّم عليها هو وصديقه الذي
قُبِلَ كذلك به.
الحكومية وأثناء ذلك تحدث لأحد المحترفين بالبرامج دمج الفيديو
بتركيب مقاطع ينشرها ولكن مدير عام لشركة إعلامية لذلك العامل
أقنع (غريب) بأن يركب مقاطع تحرّك الحكومة بشكل حرج وهي مقاطع
حول أخطاء وتقصير للعمل تجاه المواطن واختلف (غريب) ومدير شركة
عامل الفيديو بشأن السعر وأرسل العامل للتفاوض معه منزل (غريب)
وكان العامل يحمل خزانة USB ذاكرة يدوية Flash memory بها عدد من
المقاطع وأثناء الجدل أحتدّ الأمر بينهم وأخذ غريب الذاكرة من العامل
ليهدّء من روعه إلا أن العامل اتصل برقم هاتف وقال لغريب : أنا لستُ
كصاحبي الذي ضربوه وأخذوا المقطع منه بالقوة مع دخول عدد من الأفراد
الملثّمين داخل الشقة وكان أحدهم يبدو من مظهره أنه لا يفكر كثيرًا فقد
رمى قنبلة صوتية دون أن يفجّرها وبقيت هناك حتى خرج الفريق ومعهم
الـ USB لخزانة الذاكرة وقد ضربوا (غريب) حتى تحطمت أسنانه ثم أتصل
أبو (غريب) بالشرطة حتى أخذوا بصمات ذلك الأبله ( من الفريق)
وتم احتجازه وقد دلّ على كل الفريق ومن كان معهم وتم سجنهم بتهمة
الهجوم المسلح وإيذاء أحد المواطنين في منزله ويعمل الآن (غريب) مهندس
طبي في أحد المستشفيات الحكومية التي قدّم عليها هو وصديقه الذي
قُبِلَ كذلك به.